لماذا حشد مجدى الرياضيين والاندية لدعم ترشيحه
من المبادئ الثابتة فى المنظات الرياضية الدولية وعلى راسها الاتحاد االدولى لكرة القدم واللجنة الاولمبية الدولية اولا ان استقلالية الهيئة الرياضية عن الحكومة وعدم تدخل الحكومة فى الشان الخاص بها الا ما هو متفق عليه وثانيا وهذا للاهمية نبذ السياسة والعتصرية والفوارق الدينية وثالثا اى مسئول فى الاتحاد له مصالح خاصة مع الهيئات الرياضية والافرادالتابعين لها ان يتنحى عن موقعه حتى لايكون لموقعه علاقة بمصالحه
هذه مبادى تعتبر الاميز فى مسيرة المنظمات الرياضية ولهذا فان الهيئات الرياضية تجمع كل الوان الطيف من مختلف اتجاهاتخم السياسية والعنصرية والدينية ولكن اللاعفت عندنا فى السودان عدم مراعاة هذه المبادئ بل وخرقها والخروج عنها دون مساءلة قانونية فكم من مسئول فى الاتحادالت تربطه مصالح خاصة ومادية مع الاتحادات ومع ذلك لم يتخلوا او يعفوا عن مواقعهم
ما دفعنى لتناول هذا الامر الان ما تداولته الصحف عن تنظيم مهرجان رياضى ضم بعض اداريى الاندية والاندية الرياضيىة بل بزيها الرياضى ومشاركات رياضية تاييدا لترشيح الاخ المحامى مجدى شمس الدين لمنصب سياسى نائبا فى البرلمان عن واحد من الاحزاب السياسية المتنافسة على البرلمان من منظور سياسى حيث انه ليس مرشحا للرياضيين لعمل رياضى وبديهى ان الاندية تضم كافة الوان الطيف السيلسى مما دفع باللوائح الدولية ان تحرص على حظر اقحام هذه الاندية والاداريين فى شان سياسى ويزداد الامر خطورة واكثر مخالفة للوائح الدولية عندما يكون هذا العمل لمصلحة خاصة بمسئول فى الهيئة الرياضية التى يتبع لها هئؤلاء الاداريين والاندية الامر الذى يخالف اللائحة لان النادى ليس له ولاء سياسى لحزب معين وانه يضم موالين لكل الاحزاب كما ان الجانب الاخطر فان هذا الموقف يعنى تلقائيا تعاطف المرشخ السياسى اذا كان مسئولا فى الاتحاد الرياضى كما هو حال الاخ مجدى مما بفقده الحيادية والترصد يمن لم ينحاز له سياسيا والتعاطف مع من ساندووه سياسيا كما انه يقحم هذه الاندية فى صراعات سياسية قد تثير الفتنة بين اغضائها اللذين لهم مواقف مؤيدة لمنافسيه
لهذا كان جظر اقحام السياسة فى الرياضة وهيئاتها واى تصرف كهذا يقحم المسئولا والاندية فى مشكلات قانونية لا مبرر لها واحسب ان الاخ مجدى شميس الدين سكرتير الاتجاد العام والقانونى الضليع اعلم من الاخرين بمخالفة تصرفه هذا للوائح الدولية وهو ينطم مهرجان رياضى تاييد سياسى له فى انتخابات سياسية وهو ما يعد استغلال نفوذ لموقعه فى شان سياسى فهل سيكافئ مجدى من ساندوه سياسيا ويطوع لهم قوانين الرياضة وهل سيحرم من لم يساندوه من حقوقهم الرياضية ليخل بهذا ميزان الحياد والعدالة الذى حرصت اللوائخ الدولية على التاكيد عليه
وكيف يكون الموقف لو سارعلى درب الاستاذ مجدى المرشحون المنافسون لمجدى فى نفس الدائرة وكيف يكون موقف المرشحين الرياضيين من اجزاب اخرى فهل يقبل مجدى لهم بصفته سكراير الاتحاد المسئول ان يسخروا الاندية فى مهرجانات رياضية وبزيهم الرياضى ويؤدون مباريات استعراضية دعما للمرشحين اللذين ينتمون لاجزاب مختلفة مع انه نفسه المسئول الاول الذى تفرض عليه مسئوليته ان يمنع منعا باتا مشاركة الهيئات الرياضية المنضوية تحت الاتحاد من ان تقحم نفسها طرفا فى صراعات انتخابية لصالح اى حزب لان هذا يعنى تفتت الوحدة الرياضية والتعايش الذى تقوم عليه فلسفة الرياضة بعيدا عن التورط فى الخلافات السياسية
صراحةاعتقد ان مجدى مطالب بالاعتراف بهذا الخطأوهذه الهفوة حتى لا تصبح سابقة وماذا يقول مجدى لو ان المفوض وهونفسه مرشح هل له ان يدعو الاندية والاتحادات التى تخضع لاشرافه لان تقيم مهرجانا تاييدا له وهل يقبل مجدى انيشارك اتحاده فى مهرجان رياضى لمرشح منافس له او لحزبه
خارج النص
شكرا الاخ عزالدين وديدى شكرا لك لتصحيحك ولكن رحمة الله عليه محمود الزبير لم يعرف فيه ما يوديه النار فكل سلوكه ملتزم بالشرع وختم حياته اماما للمسجد ومثله اقرب للجنة وليس النار والله اعلم وارحم
شكرا الاخ سيف الدين خواجة وصدق شتالى كان الله فى عون الظهير الذى يقابل ود الزبير واضيف عليه كان الله فى عون الحارس الذى ينفرد به ود الزبير وعزيزى سيف لم افهم التعليق الذى تتحدث عنه فلى مدة والراكوبة لا تفتح معى ولا اعرف ما يرد فيها من تعليقات وهل التعليق الذى تتحدث عنه نسب لشخصى فان حدث هذا هو باطل لاننى اولا لااعرف ماذا كتبت انت كما انى لم اعلق وكيف اعلق على ما لاعرفه ولو امكن ارسل لى على الاىميل ادناه ما كنبته انت وماورد من تعليق واسف ان اقحم احد اسمى فيما لا شان لى به والاى ميل
Siram97503211@ gmail ,com
-عفوا لاحظت ان هناك اشارة لشخص ثالث علق ولكن تعليقه لم ينشر حتى اعقب عليه ولقد تكرر هذا اكثر من مرة ولا اعرف السبب ان تكون هناك اشارة لتعليق ولكنه لا ينشر ولا اعرف من هو صاحبه
وتحياتى للجميع
من المبادئ الثابتة فى المنظات الرياضية الدولية وعلى راسها الاتحاد االدولى لكرة القدم واللجنة الاولمبية الدولية اولا ان استقلالية الهيئة الرياضية عن الحكومة وعدم تدخل الحكومة فى الشان الخاص بها الا ما هو متفق عليه وثانيا وهذا للاهمية نبذ السياسة والعتصرية والفوارق الدينية وثالثا اى مسئول فى الاتحاد له مصالح خاصة مع الهيئات الرياضية والافرادالتابعين لها ان يتنحى عن موقعه حتى لايكون لموقعه علاقة بمصالحه
هذه مبادى تعتبر الاميز فى مسيرة المنظمات الرياضية ولهذا فان الهيئات الرياضية تجمع كل الوان الطيف من مختلف اتجاهاتخم السياسية والعنصرية والدينية ولكن اللاعفت عندنا فى السودان عدم مراعاة هذه المبادئ بل وخرقها والخروج عنها دون مساءلة قانونية فكم من مسئول فى الاتحادالت تربطه مصالح خاصة ومادية مع الاتحادات ومع ذلك لم يتخلوا او يعفوا عن مواقعهم
ما دفعنى لتناول هذا الامر الان ما تداولته الصحف عن تنظيم مهرجان رياضى ضم بعض اداريى الاندية والاندية الرياضيىة بل بزيها الرياضى ومشاركات رياضية تاييدا لترشيح الاخ المحامى مجدى شمس الدين لمنصب سياسى نائبا فى البرلمان عن واحد من الاحزاب السياسية المتنافسة على البرلمان من منظور سياسى حيث انه ليس مرشحا للرياضيين لعمل رياضى وبديهى ان الاندية تضم كافة الوان الطيف السيلسى مما دفع باللوائح الدولية ان تحرص على حظر اقحام هذه الاندية والاداريين فى شان سياسى ويزداد الامر خطورة واكثر مخالفة للوائح الدولية عندما يكون هذا العمل لمصلحة خاصة بمسئول فى الهيئة الرياضية التى يتبع لها هئؤلاء الاداريين والاندية الامر الذى يخالف اللائحة لان النادى ليس له ولاء سياسى لحزب معين وانه يضم موالين لكل الاحزاب كما ان الجانب الاخطر فان هذا الموقف يعنى تلقائيا تعاطف المرشخ السياسى اذا كان مسئولا فى الاتحاد الرياضى كما هو حال الاخ مجدى مما بفقده الحيادية والترصد يمن لم ينحاز له سياسيا والتعاطف مع من ساندووه سياسيا كما انه يقحم هذه الاندية فى صراعات سياسية قد تثير الفتنة بين اغضائها اللذين لهم مواقف مؤيدة لمنافسيه
لهذا كان جظر اقحام السياسة فى الرياضة وهيئاتها واى تصرف كهذا يقحم المسئولا والاندية فى مشكلات قانونية لا مبرر لها واحسب ان الاخ مجدى شميس الدين سكرتير الاتجاد العام والقانونى الضليع اعلم من الاخرين بمخالفة تصرفه هذا للوائح الدولية وهو ينطم مهرجان رياضى تاييد سياسى له فى انتخابات سياسية وهو ما يعد استغلال نفوذ لموقعه فى شان سياسى فهل سيكافئ مجدى من ساندوه سياسيا ويطوع لهم قوانين الرياضة وهل سيحرم من لم يساندوه من حقوقهم الرياضية ليخل بهذا ميزان الحياد والعدالة الذى حرصت اللوائخ الدولية على التاكيد عليه
وكيف يكون الموقف لو سارعلى درب الاستاذ مجدى المرشحون المنافسون لمجدى فى نفس الدائرة وكيف يكون موقف المرشحين الرياضيين من اجزاب اخرى فهل يقبل مجدى لهم بصفته سكراير الاتحاد المسئول ان يسخروا الاندية فى مهرجانات رياضية وبزيهم الرياضى ويؤدون مباريات استعراضية دعما للمرشحين اللذين ينتمون لاجزاب مختلفة مع انه نفسه المسئول الاول الذى تفرض عليه مسئوليته ان يمنع منعا باتا مشاركة الهيئات الرياضية المنضوية تحت الاتحاد من ان تقحم نفسها طرفا فى صراعات انتخابية لصالح اى حزب لان هذا يعنى تفتت الوحدة الرياضية والتعايش الذى تقوم عليه فلسفة الرياضة بعيدا عن التورط فى الخلافات السياسية
صراحةاعتقد ان مجدى مطالب بالاعتراف بهذا الخطأوهذه الهفوة حتى لا تصبح سابقة وماذا يقول مجدى لو ان المفوض وهونفسه مرشح هل له ان يدعو الاندية والاتحادات التى تخضع لاشرافه لان تقيم مهرجانا تاييدا له وهل يقبل مجدى انيشارك اتحاده فى مهرجان رياضى لمرشح منافس له او لحزبه
خارج النص
شكرا الاخ عزالدين وديدى شكرا لك لتصحيحك ولكن رحمة الله عليه محمود الزبير لم يعرف فيه ما يوديه النار فكل سلوكه ملتزم بالشرع وختم حياته اماما للمسجد ومثله اقرب للجنة وليس النار والله اعلم وارحم
شكرا الاخ سيف الدين خواجة وصدق شتالى كان الله فى عون الظهير الذى يقابل ود الزبير واضيف عليه كان الله فى عون الحارس الذى ينفرد به ود الزبير وعزيزى سيف لم افهم التعليق الذى تتحدث عنه فلى مدة والراكوبة لا تفتح معى ولا اعرف ما يرد فيها من تعليقات وهل التعليق الذى تتحدث عنه نسب لشخصى فان حدث هذا هو باطل لاننى اولا لااعرف ماذا كتبت انت كما انى لم اعلق وكيف اعلق على ما لاعرفه ولو امكن ارسل لى على الاىميل ادناه ما كنبته انت وماورد من تعليق واسف ان اقحم احد اسمى فيما لا شان لى به والاى ميل
Siram97503211@ gmail ,com
-عفوا لاحظت ان هناك اشارة لشخص ثالث علق ولكن تعليقه لم ينشر حتى اعقب عليه ولقد تكرر هذا اكثر من مرة ولا اعرف السبب ان تكون هناك اشارة لتعليق ولكنه لا ينشر ولا اعرف من هو صاحبه
وتحياتى للجميع
ببساطة الرجل هو خير من يمثل القبيلة الرياضية و يعبر عن مشاكلها بطريقة علمية صحيحة من داخل قبة البرلمان ... ياخي عشان تخلط الرياضة بالسياسة هاك الكوكتيل البارد ده بس أشربه بتزوق (البشير هلالي ....سياسة و رياضة .... كسلا هلالي ...سياسة و طب ... قاقرين هلالي ... دبلوماسي و د كترة و رياضة ...بشة هلالي ... هندسة و ياضة ... أذديك و له إكتفيت) ... لعل الرسالة وصلت أستاذنا العزيز... أما حكاية الاتحاد الدولي فلا أعتقد بأنك أدرى بها من الأفوكاتو