السؤال الذي يتبادر للذهن والذي تمثل الإجابة عليه رؤية المدرب غارزيتو وإستراتيجيته لمباراة الإياب مع فريق عزام التنزاني بعد أيام قليلة وهو هل إكتفت الإدارة الفنية لفريق المريخ بتبرير الأخطاء الساذجة التي كلفت الفريق الهزيمة في ملعب دار السلام؟ وهل اكتفي المدرب بشحذ همم العناصر الحالية للفريق لتحقيق حلم التأهل علي حساب الفريق التنزاني في مباراة أمدرمان؟
ومع أن فريق المريخ قد عمل علي الخروج بنتيجة إيجابية في مباراة الذهاب وإجتهد لأجل هذا المسعي ولكن محاولاته المتلاحقة لم تكلل بالنجاح بسبب ضياع الكثير من الفرص السانحة للتسجيل,هذا بالقطع لا يكفي لتبرير الهزيمة بقدر ما يكفي لتوصيف الخلل الفني الكبير الذي تعاني منه خطوط الفريق والمتمثل في عدم إستثمار هجوم الفريق للفرص التي تلوح للتسجيل,وبالطبع الثغرات البائنة في خط الظهر لفريق المريخ,وبالتالي فالخروج من الدور التمهيدي للبطولة هو النتيجة الحتمية لفريق المريخ إذا أكتفت إدارته الفنية بتبرير أخطاء الدفاع دون أن تحرك ساكناً,وبالطرق علي سوء الطالع في الفرص التي أضاعها فريق المريخ وهو يعج بالأسماء الكبيرة في خط المقدمة.
ومع أن الإدارة الفنية للفريق أكثر قرباً ودراية بعناصرها التي تدفع بها للمشاركة في مثل هذه المباريات ولكن لا يمكن للمشاهد العادي إستيعاب الزج بعناصر أقل خبرة وكثيرة الأخطاء في لقاء مهم تتوقف نتائجه علي التأهل من عدمه في مشوار البطولة,ومع أن السيف لم يسبق العزل فهذا الشأن الفني الصرف يمكن معالجته بالوقوف عليه والإعتراف به في المقام الأول لا تبريره علي أنه سوء طالع يمكن تجاوزه,كما أن الحلول التي يمتلكها كشف الفريق يمكنها أن تصنع الفارق في مثل هذه المباريات لا سيما وأن كل خطوط الفريق تتوفر علي بدلاء أثبتوا نجاحهم مع الفريق,أو معه الفرق التي جاءوا منها وقد كانوا من أفضل العناصر في تلك الفرق.
بالتالي تحمل الإجابة علي السؤال أحد الخيارين وهو إما أن تتم معالجة الخلل الدفاعي بالوقوف علي مسببات الأخطاء المتكررة لعناصر الفريق في خطي الدفاع والهجوم في هذه الفترة القصيرة المتبقية,أو تجهيز بعض العناصر البديلة,وفوق هذا وذاك الإعداد النفسي للفريق بما يجعل من مباراة الرد مسؤولية اللاعبين في المقام الأول والأخير,وقسوة خروج الفريق من الدور التمهيدي بما يملك من معينات المضي قدماً للمنافسة علي لقبها.
اللاعب علي جعفر غير ملزم بتقديم اعتذار لجماهير المريخ وهو يكرر بعض الأخطاء التي وقع فيها في مرات سابقة إذ أن الأخطاء المتكررة لا ينوب عنها الإعتذار,وبالتالي يبقي أصدق اعتذار يمكن تقديمه لجماهير المريخ يتمثل في معالجة اللاعب لهذا الخلل المتكرر,والمؤكد أن اللعبة مبنية علي الأخطاء ولولاها لما ولجت الأهداف,لذا فنحن ننتظر منك الأفضل يا كابتن بالإعداد الأمثل والإجتهاد لتقديم نفسك بصورة أفضل وأنت تزود عن شعار المريخ.
ومع أن فريق المريخ قد عمل علي الخروج بنتيجة إيجابية في مباراة الذهاب وإجتهد لأجل هذا المسعي ولكن محاولاته المتلاحقة لم تكلل بالنجاح بسبب ضياع الكثير من الفرص السانحة للتسجيل,هذا بالقطع لا يكفي لتبرير الهزيمة بقدر ما يكفي لتوصيف الخلل الفني الكبير الذي تعاني منه خطوط الفريق والمتمثل في عدم إستثمار هجوم الفريق للفرص التي تلوح للتسجيل,وبالطبع الثغرات البائنة في خط الظهر لفريق المريخ,وبالتالي فالخروج من الدور التمهيدي للبطولة هو النتيجة الحتمية لفريق المريخ إذا أكتفت إدارته الفنية بتبرير أخطاء الدفاع دون أن تحرك ساكناً,وبالطرق علي سوء الطالع في الفرص التي أضاعها فريق المريخ وهو يعج بالأسماء الكبيرة في خط المقدمة.
ومع أن الإدارة الفنية للفريق أكثر قرباً ودراية بعناصرها التي تدفع بها للمشاركة في مثل هذه المباريات ولكن لا يمكن للمشاهد العادي إستيعاب الزج بعناصر أقل خبرة وكثيرة الأخطاء في لقاء مهم تتوقف نتائجه علي التأهل من عدمه في مشوار البطولة,ومع أن السيف لم يسبق العزل فهذا الشأن الفني الصرف يمكن معالجته بالوقوف عليه والإعتراف به في المقام الأول لا تبريره علي أنه سوء طالع يمكن تجاوزه,كما أن الحلول التي يمتلكها كشف الفريق يمكنها أن تصنع الفارق في مثل هذه المباريات لا سيما وأن كل خطوط الفريق تتوفر علي بدلاء أثبتوا نجاحهم مع الفريق,أو معه الفرق التي جاءوا منها وقد كانوا من أفضل العناصر في تلك الفرق.
بالتالي تحمل الإجابة علي السؤال أحد الخيارين وهو إما أن تتم معالجة الخلل الدفاعي بالوقوف علي مسببات الأخطاء المتكررة لعناصر الفريق في خطي الدفاع والهجوم في هذه الفترة القصيرة المتبقية,أو تجهيز بعض العناصر البديلة,وفوق هذا وذاك الإعداد النفسي للفريق بما يجعل من مباراة الرد مسؤولية اللاعبين في المقام الأول والأخير,وقسوة خروج الفريق من الدور التمهيدي بما يملك من معينات المضي قدماً للمنافسة علي لقبها.
اللاعب علي جعفر غير ملزم بتقديم اعتذار لجماهير المريخ وهو يكرر بعض الأخطاء التي وقع فيها في مرات سابقة إذ أن الأخطاء المتكررة لا ينوب عنها الإعتذار,وبالتالي يبقي أصدق اعتذار يمكن تقديمه لجماهير المريخ يتمثل في معالجة اللاعب لهذا الخلل المتكرر,والمؤكد أن اللعبة مبنية علي الأخطاء ولولاها لما ولجت الأهداف,لذا فنحن ننتظر منك الأفضل يا كابتن بالإعداد الأمثل والإجتهاد لتقديم نفسك بصورة أفضل وأنت تزود عن شعار المريخ.
