بالمرصاد
منذ ان وطات اقدام القطب المريخى ازهرى وداعة الله لارض المفوضية ظل يكرس لكل ما هو ممكن حتى لا يعود شداد لاتحاد كرة القدم ويعود الحرس القديم للاتحادات الاخرى التى احتلها بالكامل منسوبى المؤتمر الوطنى
وكانت فاجعة الفواجع التوصية التى تم رفعها من قبل المفوضية او قل لجنة التحقيق التى لم تستكمل تحرياتها والا فلتقل لنا هل رات البرقدار جالس امام اللاعب الاسرائيلى فى رقعة شطرنج ومن الفائز وما هى النتيجة ؟
لقد استمعت اللجنة لافادات شفاهية ومعلومات صحفية لم تستقى من المصادر لان الاتحاد نفسه ليس له معلومة فعلى اى سند استندت لجنة التحقيق فى توصيتها بحل الاتحاد فقط لانه شارك بغير علم الوارة وهى لا تقوم بمتابعة الاتحادات التى اعلنت مرارا ان مطاردتها للتصديق مضيعة للوقت وحتى البعثات التى رافق قيها منسوبى الوزارة الاندية والمنتخبات شابتها الشوائب كما حدث فى لجؤ اللاعبين ببريطانيا والوزير كان حضورا واوكيل ومدير ادارة الرياضة
واين كانت المادة السابعة من القانون وامين مال اتحاد العاب القوى السابق يرتكب ما ارتكبه من جرم ومع بطلة سودانية وليست اجنبية بجانب قضية سيف مساوى الضالع فيها اتحاد كرة القدم كما اعترفت قيادته لم يحل اتحاد العاب القوى ولم يتم التحقيق معه ولا اتحاد الكرة فهل القوانين مسلطة فقط على اهل الشطرنج وممنوعة من صرف الاثقال والقوى والكرة؟
اقول ذلك ليس دفاعا عن اتحاد الشطرنج باشخاصه الذين اعرف انهم مجبورون على العمل به وغالبهم اتى من مرافق اخرى ليس لها علاقة بالشطرنج مثل محمد صديق وان كان امر طلب ثلاثة من اللاعبين للجؤ امر لا يقع تحت مسئوليتهم المباشرة وهى مسئولية الوزارة عبر الدولة التى اوصلت رعاياها لهذا الدرك من التوهان فقد تمثل ضعف الاتحاد بعدم المقاومة بتنوير الراى العام على ما حدث وحدث مثولهم امام الاذاعات ووسائل الاعلام كان يصب فى خانة الدفاع ورد الاتهامات
وعندما اتاهم الحل ظلوا بمنازلهم كما كانوا كانما ليس هناك قاعدة رياضية انتخبتهم وكانما انهم فى جزيرة معزولة ليس لهم اتحاد دولى يستنجدوا به فى مثل هذه المواقف
نعم ان الشطرنج ليس مدرج فى الالعاب الاولمبية ولكن ذك لا يعنى ان يستكين الاتحاد لحله بناء على توصية مفوضية او قل لجنة تحقيق لم تقف على الحيثيات كاملة وهذا فى حد ذاته جرم يعاقب عليه القانون بالغاء القرار حتى لو صدر من رئيس الجمهورية
نعم اتحاد الشطرنج فشل فى تقديم نفسه بالصورة المطلوبة ولكن حله من حقه ان يشعل فتيل ازمة اذا سما هاشم هارون والسلاوى واحمد ابو القاسم وكافة اعضاء المكتب التنفيذى لمستوى الفهم الاولمبى القويم الذى تنصهر معادنه فى مثل هذه المواقف وليس فى المشاركة فى بطولات الجمهورية واكل الفول والبلح يا اخى يا قح0000
دمتم والسلام
منذ ان وطات اقدام القطب المريخى ازهرى وداعة الله لارض المفوضية ظل يكرس لكل ما هو ممكن حتى لا يعود شداد لاتحاد كرة القدم ويعود الحرس القديم للاتحادات الاخرى التى احتلها بالكامل منسوبى المؤتمر الوطنى
وكانت فاجعة الفواجع التوصية التى تم رفعها من قبل المفوضية او قل لجنة التحقيق التى لم تستكمل تحرياتها والا فلتقل لنا هل رات البرقدار جالس امام اللاعب الاسرائيلى فى رقعة شطرنج ومن الفائز وما هى النتيجة ؟
لقد استمعت اللجنة لافادات شفاهية ومعلومات صحفية لم تستقى من المصادر لان الاتحاد نفسه ليس له معلومة فعلى اى سند استندت لجنة التحقيق فى توصيتها بحل الاتحاد فقط لانه شارك بغير علم الوارة وهى لا تقوم بمتابعة الاتحادات التى اعلنت مرارا ان مطاردتها للتصديق مضيعة للوقت وحتى البعثات التى رافق قيها منسوبى الوزارة الاندية والمنتخبات شابتها الشوائب كما حدث فى لجؤ اللاعبين ببريطانيا والوزير كان حضورا واوكيل ومدير ادارة الرياضة
واين كانت المادة السابعة من القانون وامين مال اتحاد العاب القوى السابق يرتكب ما ارتكبه من جرم ومع بطلة سودانية وليست اجنبية بجانب قضية سيف مساوى الضالع فيها اتحاد كرة القدم كما اعترفت قيادته لم يحل اتحاد العاب القوى ولم يتم التحقيق معه ولا اتحاد الكرة فهل القوانين مسلطة فقط على اهل الشطرنج وممنوعة من صرف الاثقال والقوى والكرة؟
اقول ذلك ليس دفاعا عن اتحاد الشطرنج باشخاصه الذين اعرف انهم مجبورون على العمل به وغالبهم اتى من مرافق اخرى ليس لها علاقة بالشطرنج مثل محمد صديق وان كان امر طلب ثلاثة من اللاعبين للجؤ امر لا يقع تحت مسئوليتهم المباشرة وهى مسئولية الوزارة عبر الدولة التى اوصلت رعاياها لهذا الدرك من التوهان فقد تمثل ضعف الاتحاد بعدم المقاومة بتنوير الراى العام على ما حدث وحدث مثولهم امام الاذاعات ووسائل الاعلام كان يصب فى خانة الدفاع ورد الاتهامات
وعندما اتاهم الحل ظلوا بمنازلهم كما كانوا كانما ليس هناك قاعدة رياضية انتخبتهم وكانما انهم فى جزيرة معزولة ليس لهم اتحاد دولى يستنجدوا به فى مثل هذه المواقف
نعم ان الشطرنج ليس مدرج فى الالعاب الاولمبية ولكن ذك لا يعنى ان يستكين الاتحاد لحله بناء على توصية مفوضية او قل لجنة تحقيق لم تقف على الحيثيات كاملة وهذا فى حد ذاته جرم يعاقب عليه القانون بالغاء القرار حتى لو صدر من رئيس الجمهورية
نعم اتحاد الشطرنج فشل فى تقديم نفسه بالصورة المطلوبة ولكن حله من حقه ان يشعل فتيل ازمة اذا سما هاشم هارون والسلاوى واحمد ابو القاسم وكافة اعضاء المكتب التنفيذى لمستوى الفهم الاولمبى القويم الذى تنصهر معادنه فى مثل هذه المواقف وليس فى المشاركة فى بطولات الجمهورية واكل الفول والبلح يا اخى يا قح0000
دمتم والسلام