حلقة-1-
كما هو متوقع وعلى عكس ماسبق له الالتزام به لرئيس الاتحاد الاوربى بلاتينى اعلن رئيس الفيفا لاربعة دورات بلاتر انه قرر الترشح لولاية خامسة وكان بلاتر فى انتخابات الدورة السابقة قد حظى لاول مرة بدعم خصمه التقليدى الاتحاد الاوربى عندما اهتزت مجموعته وانقلب عليه اكبر معاونية وقادة حملاته بن همام القطرى المفتاح السحرى لاستقطاب الاصوات لصالحه عندما طرح بن همام نفسه مرشحا للرئاسة قبل ن يطيح به مخدمه بلاتر ويصمه بالفساد وشراء الاصوات وبالرغم من ان بلاتر لم تطاله التهمة بعد\ أدانة شريكه (او خادمه) ومنظم معركته فان اسمه ومكانته اهتزت الا ان الاتحاد الاوربى بقيادة رئيسه بلاتينى الذى ابرم صفقة مع بلاتر بان يدعمه الاتحاد الاوربى على ان تكون هذه اخر دورة ويخلى موقعه لرئيس الاتحاد الاوربى مما مكنه من حسم المعركة لاول مرة بفضل الاتحاد الاوربى خصمه التقليدى فى كل معاركه السابقة التى دعمه فيها الشيوخ والامراء العرب الذين مولوا معركة الاستقطاب لحسابه بما يملكون من قدرة مالية وظفوها لحسابه وعلى راس هئؤلاء كان رحمة لله عليه الامير فيصل بن فهد ومن بعده بن همام القطرى قبل ان يصبح خصمه الاول .
كانت الصفقة لتى تداولتها الاوساط الرياضية ان بلاتر سوف يخلى موقعه فى الدورة الخمسة لبلاتينى رئيس الاتحاد الاوربى ولكن جاءت المفاجأة لبلاتينى ان تكشف له ان بلاتر مصر على طرح نفسه للدورة الخامسة مخلا بالالتزا م الذى قطعه على نفسه لبلاتينى واالذى ضمن به تاييده فى معركة الدورة الرابعة بعد ن انفض من حوله بعض انصاره عبر التاريخ,
ولان بلاتينى يعرف كيف يدير بلاتر معاركه الانتخابية بواسطة المتمرسين من المروجين له وسط الاتحادات الافريقية والعربية والاسيوية وامريكا اللاتبنية وان الاتحاد الاوربى ولما يتمتع به من قيم لن يجاريه فى هذه الممارسة لهذ اعلن بلاتينى انه لن يترشح فى مواجهة بلاتر لوانه ترشح لدورة خامسة وبهذا تراجع بلاتينى عن رغبته فى منافسة بلاتر مما دفع بجيروم شامبين لطرح نفسه منافسا لبلاتر فى معركة الدورة الخامسة .
ما شهددته الفيفا من معارك انتخابية عبر التاريخ وقبل ان تصبح من اغنى المؤسسات العالمية الامر الذى عبر عنه الكاتب الاشهر ديفيد والوب فى كتابه (كيف سرقوا اللعبة) الذى فاق توزيعه الملايين واعيدت طبعاته عدة مرات والذى فصل فيه الحديث عن دور الامير فيصل بن فهد يومها وكيفية استقطابه لعشرات الاتحادات لحساب بلاتر قبل ان يتولى نفس الدور بن همام بعد رحيل الامير فيصل و.يومها حسم الاميرفيصل معركة بلاتر فى مواجهة يوهانسون رئيس الاتحد الاوربى مم دفع بالكاتب ديفيد والوب ان يصدر كتابه الذى وجه فيه الاتهامات للامير والعديد من الاتحادات الافريقية والاسيوية واللاتينية ثم واصل ذات المهمة وحسم بنفس الاسلوب معركة بلاتر فى مواجهة رئيس الاتحاد الافريقى عيسى حياتو والتى مكنت بلاتر بعدها ان ينتصب نفسه امبرطورا يحرك الفيفا تحت قبضته خاصة بعد ان لم يعد بحاجة لاموال الشيوخ والامراء العرب
كم هو مضحك وكم هى مفارقة غريبة ان يعلن بلاتر انه (خادم كرة القدم) ونسى ان يقول ان اغلبية الاتحادات هم (خدام بلاتر) والدليل انه نجح فى ادانة الفيفا لبن همام بالفساد وتبرئة نفسه و بن همام يعمل لحسابه وهو الاصل وبن همام الفرع فكيف تدين الفيفا الفرع وتبرئ الاصل لولا (ن اعضاء الفيفا هم (خدام بلاتر) ولى عودة
كما هو متوقع وعلى عكس ماسبق له الالتزام به لرئيس الاتحاد الاوربى بلاتينى اعلن رئيس الفيفا لاربعة دورات بلاتر انه قرر الترشح لولاية خامسة وكان بلاتر فى انتخابات الدورة السابقة قد حظى لاول مرة بدعم خصمه التقليدى الاتحاد الاوربى عندما اهتزت مجموعته وانقلب عليه اكبر معاونية وقادة حملاته بن همام القطرى المفتاح السحرى لاستقطاب الاصوات لصالحه عندما طرح بن همام نفسه مرشحا للرئاسة قبل ن يطيح به مخدمه بلاتر ويصمه بالفساد وشراء الاصوات وبالرغم من ان بلاتر لم تطاله التهمة بعد\ أدانة شريكه (او خادمه) ومنظم معركته فان اسمه ومكانته اهتزت الا ان الاتحاد الاوربى بقيادة رئيسه بلاتينى الذى ابرم صفقة مع بلاتر بان يدعمه الاتحاد الاوربى على ان تكون هذه اخر دورة ويخلى موقعه لرئيس الاتحاد الاوربى مما مكنه من حسم المعركة لاول مرة بفضل الاتحاد الاوربى خصمه التقليدى فى كل معاركه السابقة التى دعمه فيها الشيوخ والامراء العرب الذين مولوا معركة الاستقطاب لحسابه بما يملكون من قدرة مالية وظفوها لحسابه وعلى راس هئؤلاء كان رحمة لله عليه الامير فيصل بن فهد ومن بعده بن همام القطرى قبل ان يصبح خصمه الاول .
كانت الصفقة لتى تداولتها الاوساط الرياضية ان بلاتر سوف يخلى موقعه فى الدورة الخمسة لبلاتينى رئيس الاتحاد الاوربى ولكن جاءت المفاجأة لبلاتينى ان تكشف له ان بلاتر مصر على طرح نفسه للدورة الخامسة مخلا بالالتزا م الذى قطعه على نفسه لبلاتينى واالذى ضمن به تاييده فى معركة الدورة الرابعة بعد ن انفض من حوله بعض انصاره عبر التاريخ,
ولان بلاتينى يعرف كيف يدير بلاتر معاركه الانتخابية بواسطة المتمرسين من المروجين له وسط الاتحادات الافريقية والعربية والاسيوية وامريكا اللاتبنية وان الاتحاد الاوربى ولما يتمتع به من قيم لن يجاريه فى هذه الممارسة لهذ اعلن بلاتينى انه لن يترشح فى مواجهة بلاتر لوانه ترشح لدورة خامسة وبهذا تراجع بلاتينى عن رغبته فى منافسة بلاتر مما دفع بجيروم شامبين لطرح نفسه منافسا لبلاتر فى معركة الدورة الخامسة .
ما شهددته الفيفا من معارك انتخابية عبر التاريخ وقبل ان تصبح من اغنى المؤسسات العالمية الامر الذى عبر عنه الكاتب الاشهر ديفيد والوب فى كتابه (كيف سرقوا اللعبة) الذى فاق توزيعه الملايين واعيدت طبعاته عدة مرات والذى فصل فيه الحديث عن دور الامير فيصل بن فهد يومها وكيفية استقطابه لعشرات الاتحادات لحساب بلاتر قبل ان يتولى نفس الدور بن همام بعد رحيل الامير فيصل و.يومها حسم الاميرفيصل معركة بلاتر فى مواجهة يوهانسون رئيس الاتحد الاوربى مم دفع بالكاتب ديفيد والوب ان يصدر كتابه الذى وجه فيه الاتهامات للامير والعديد من الاتحادات الافريقية والاسيوية واللاتينية ثم واصل ذات المهمة وحسم بنفس الاسلوب معركة بلاتر فى مواجهة رئيس الاتحاد الافريقى عيسى حياتو والتى مكنت بلاتر بعدها ان ينتصب نفسه امبرطورا يحرك الفيفا تحت قبضته خاصة بعد ان لم يعد بحاجة لاموال الشيوخ والامراء العرب
كم هو مضحك وكم هى مفارقة غريبة ان يعلن بلاتر انه (خادم كرة القدم) ونسى ان يقول ان اغلبية الاتحادات هم (خدام بلاتر) والدليل انه نجح فى ادانة الفيفا لبن همام بالفساد وتبرئة نفسه و بن همام يعمل لحسابه وهو الاصل وبن همام الفرع فكيف تدين الفيفا الفرع وتبرئ الاصل لولا (ن اعضاء الفيفا هم (خدام بلاتر) ولى عودة
السؤال هو في عرب
عندما كان بن همام رئيس للاتحاد الآسيوي حرب من قبل العرب للأسف بل إن أحد أمراء الكويت يحتل منصب رفيع في الرياضة الاسيويه وقف ضد بن همام وظل بحشد لخصم بن همام والجميع يعلم بأن بن همام كان مؤهل لقيادة الاتحاد الدولي