كلام في الممنوع
طارق أحمد المصطفى
إلتقاط الأوتاد بطولة بدون لسان !!
عندما تحدثنا محذرين من قبل عن البطولات الدولية التي ينظمها السودان هذه الأيام عن عواقب إدارة ملفاتها بعقليات محلية بعيدا عن الإحترافية والعالمية وكأن القائمين على أمرها ينظمون بطولة جمهورية وطالبنا بتوسيع ماعون المشاركة ، حينها لم نكن نتحدث من فراغ ولكنه كان مبني على ما شاهدناه من خلال متابعاتنا للتحضيرات والتجهيزات وقد صدق ما تحدثنا وحذرنا منه خاصة بعد ألذي سمعناه ولمسناه في بطولة السودان الدولية لإلتقاط الدولية حيث أوضحنا أنذاك أن كل ملفات البطولة في يد سكرتير الإتحاد رأفت عبد الرحمن بلة وبقية الأعضاء لايعلمون شئ عنها ثم تواجده المستمر وبصورة شبه يومية في أجهزة الإعلام أثار إستغراب الجميع وهاهي الأيام تؤكد صدق حديثنا عن العواقب حيث يشتكي غالبية الزملاء والزميلات في الأجهزة الإعلامية المختلفة من عدم توفر المعلومة الخاصة بمنافسات البطولة بداية من جداول المباريات ونتائجها وأسماء اللاعبين والحكام والإدارين من الدول المشاركة وذلك حتى يتثنى لهم تقديم خدمة إعلامية متكاملة لمتابعيهم وقد تحدث معي عدد منهم أن إتصالاتهم الهاتفية لاتجد الإهتمام من قبل القائمين على أمر البطولة حتى رئيس اللجنة الإعلامية الزميلة سهام عمر ظلت ( تضرب طناش ) من جميع مهاتفات الزملاء والزميلات وظلت تتعامل بالخيار والفقوس وهى تنحاز لقناة النيل الأزرق التي تعمل بها وتتجاهل بقية القنوات الفضائية التي إستنكر بعضها هذا الأسلوب وتحدث بصورة علنية فى هذا الموضوع مع قيادات الإتحاد بعد أن وصل الأمر الى تمليك معلومة مغلوطة عن موعد إحدى الفعاليات الخاصة بالبطولة وعندما وصلوا في الموعد الذي حدد لهم وجدوا أن الفعالية إنتهت و( الجماعة شطبوا ولموا الكراسي ) . إختيار سهام عمر للجنة الإعلامية لم يكن موفقا وظهرت بوادر فشل لجنتها منذ المؤتمر الصحفي عندما أكد عدد كبير من الزملاء الإعلامين عدم وصول الدعوة إليهم لحضور المؤتمر وأنهم حضروا بعد سمعوا بطريقته الخاصة ولاندري من الذي إختار هذه (السهام ) لأهم لجنة حيث يعول عليها دور كبير في نجاح البطولة و ونسأل هل تم هذا الإختيار بقرار مجلس إدارة أم لعبت العلاقات دورا في ذلك خاصة أن هناك من هو أفضل منها من حيث المتابعة لمنشط الفروسية وإمتلاك المعلومة الصحيحة ، ومن عجائب هذه البطولة أن سكرتير الإتحاد أصبح بقدرة قادر ( معلق ) رياضي في ظل وجود كم هائل من مقدمي البرامج الرياضية والمعلقين وكاد تعليقه هذا أن يتسبب في أزمة مع الدول الصديقة المشاركة في هذه البطولة ، إذا كان إتحاد الفروسية يريد لقناة النيل الأزرق أن تحتكر هذه البطولة كان عليه أن يعلن ذلك صراحة و ( مافي داعي لتلتلة الصحافين والفضائيات الأخرى ) ، لابد لنا من هذا المنبر أن نحي الزملا والزميلات الشرفاء ألذين رغم ما يجدونه من تجاهل فقد ظلوا يتابعون أخبار البطولة بدوافع وطنية بحتة بإعتبار أنها بطولة بإسم السودان وليست بإسم الفروسية ، مثل التجاهل يساهم كثيرا في خفض أسهم البطولة خاصة وأننا شهدنا تغطيات خجولة لها في الأجهزة الإعلامية لا تتناسب وحجم الحدث وكنا نتوقع أن يكون الإهتمام أكبر بالصحافة لأنها في النهاية توثيق سيسعى أي فرد من أفراد البعثات المشاركة الإحتفاظ بنسخته لأنها في النهاية تعتبر تاريخ وذكرى طيبة هذا التجاهل يؤدي بدوره الي عدم عكس النتائج التي تحققت و المجهودات التي بذلت لإنجاح البطولة خاصة مجهودات رئيس الإتحاد . ما كان نود أن نخوض في أمر هذه البطولة بعد الإلتزام الذي قطعناه لأشخاص لايرد لهم طلب ولكن الأمر مهم وعاجل نتمنى أن تتم معالجته خلال اليومين المتبقين لختام البطولة حتى لا يردد الجميع رائعة إبن البادية ( فات الأوان والإنكتب على جبينا الليلة بان ) رغم ( إنو مافي حاجة إتكتبت في الجرايد عن البطولة ) !!.
يا وزير الشباب والرياضة أخبار لجنة تقصي الحقائق في تزوير شهادات مدربين رفع الأثقال شنوو ؟؟
طارق أحمد المصطفى
إلتقاط الأوتاد بطولة بدون لسان !!
عندما تحدثنا محذرين من قبل عن البطولات الدولية التي ينظمها السودان هذه الأيام عن عواقب إدارة ملفاتها بعقليات محلية بعيدا عن الإحترافية والعالمية وكأن القائمين على أمرها ينظمون بطولة جمهورية وطالبنا بتوسيع ماعون المشاركة ، حينها لم نكن نتحدث من فراغ ولكنه كان مبني على ما شاهدناه من خلال متابعاتنا للتحضيرات والتجهيزات وقد صدق ما تحدثنا وحذرنا منه خاصة بعد ألذي سمعناه ولمسناه في بطولة السودان الدولية لإلتقاط الدولية حيث أوضحنا أنذاك أن كل ملفات البطولة في يد سكرتير الإتحاد رأفت عبد الرحمن بلة وبقية الأعضاء لايعلمون شئ عنها ثم تواجده المستمر وبصورة شبه يومية في أجهزة الإعلام أثار إستغراب الجميع وهاهي الأيام تؤكد صدق حديثنا عن العواقب حيث يشتكي غالبية الزملاء والزميلات في الأجهزة الإعلامية المختلفة من عدم توفر المعلومة الخاصة بمنافسات البطولة بداية من جداول المباريات ونتائجها وأسماء اللاعبين والحكام والإدارين من الدول المشاركة وذلك حتى يتثنى لهم تقديم خدمة إعلامية متكاملة لمتابعيهم وقد تحدث معي عدد منهم أن إتصالاتهم الهاتفية لاتجد الإهتمام من قبل القائمين على أمر البطولة حتى رئيس اللجنة الإعلامية الزميلة سهام عمر ظلت ( تضرب طناش ) من جميع مهاتفات الزملاء والزميلات وظلت تتعامل بالخيار والفقوس وهى تنحاز لقناة النيل الأزرق التي تعمل بها وتتجاهل بقية القنوات الفضائية التي إستنكر بعضها هذا الأسلوب وتحدث بصورة علنية فى هذا الموضوع مع قيادات الإتحاد بعد أن وصل الأمر الى تمليك معلومة مغلوطة عن موعد إحدى الفعاليات الخاصة بالبطولة وعندما وصلوا في الموعد الذي حدد لهم وجدوا أن الفعالية إنتهت و( الجماعة شطبوا ولموا الكراسي ) . إختيار سهام عمر للجنة الإعلامية لم يكن موفقا وظهرت بوادر فشل لجنتها منذ المؤتمر الصحفي عندما أكد عدد كبير من الزملاء الإعلامين عدم وصول الدعوة إليهم لحضور المؤتمر وأنهم حضروا بعد سمعوا بطريقته الخاصة ولاندري من الذي إختار هذه (السهام ) لأهم لجنة حيث يعول عليها دور كبير في نجاح البطولة و ونسأل هل تم هذا الإختيار بقرار مجلس إدارة أم لعبت العلاقات دورا في ذلك خاصة أن هناك من هو أفضل منها من حيث المتابعة لمنشط الفروسية وإمتلاك المعلومة الصحيحة ، ومن عجائب هذه البطولة أن سكرتير الإتحاد أصبح بقدرة قادر ( معلق ) رياضي في ظل وجود كم هائل من مقدمي البرامج الرياضية والمعلقين وكاد تعليقه هذا أن يتسبب في أزمة مع الدول الصديقة المشاركة في هذه البطولة ، إذا كان إتحاد الفروسية يريد لقناة النيل الأزرق أن تحتكر هذه البطولة كان عليه أن يعلن ذلك صراحة و ( مافي داعي لتلتلة الصحافين والفضائيات الأخرى ) ، لابد لنا من هذا المنبر أن نحي الزملا والزميلات الشرفاء ألذين رغم ما يجدونه من تجاهل فقد ظلوا يتابعون أخبار البطولة بدوافع وطنية بحتة بإعتبار أنها بطولة بإسم السودان وليست بإسم الفروسية ، مثل التجاهل يساهم كثيرا في خفض أسهم البطولة خاصة وأننا شهدنا تغطيات خجولة لها في الأجهزة الإعلامية لا تتناسب وحجم الحدث وكنا نتوقع أن يكون الإهتمام أكبر بالصحافة لأنها في النهاية توثيق سيسعى أي فرد من أفراد البعثات المشاركة الإحتفاظ بنسخته لأنها في النهاية تعتبر تاريخ وذكرى طيبة هذا التجاهل يؤدي بدوره الي عدم عكس النتائج التي تحققت و المجهودات التي بذلت لإنجاح البطولة خاصة مجهودات رئيس الإتحاد . ما كان نود أن نخوض في أمر هذه البطولة بعد الإلتزام الذي قطعناه لأشخاص لايرد لهم طلب ولكن الأمر مهم وعاجل نتمنى أن تتم معالجته خلال اليومين المتبقين لختام البطولة حتى لا يردد الجميع رائعة إبن البادية ( فات الأوان والإنكتب على جبينا الليلة بان ) رغم ( إنو مافي حاجة إتكتبت في الجرايد عن البطولة ) !!.
يا وزير الشباب والرياضة أخبار لجنة تقصي الحقائق في تزوير شهادات مدربين رفع الأثقال شنوو ؟؟
