الوصافة ذاتها الوصيف ما (لقاها) يا كافي البلاء!
*معليش!
*كلام كبار!
*وحار!
*ولكنها الحقيقة التي يأبى إعلام الضلال أن يقولها جهراً لكي يعرف جمهور الأحمر أن إعلامه باعه الوهم كما قال أمس الزميل أبوساجدة في حيثيات مساحة عموده بصحيفة النادي وإختشى أبوساجدة أن يقولها صراحة ولكنها ضمنية للبيب الذي يفهم بالإشارة ويقرأ ما بين السطور.
*المسألة ليست النجاة من هزيمة محققة لأسباب عديدة أهمها أن فرنسي الهلال أدار المباراة ونجح في كسب المساحة والوقت وأجبر المريخ على التكتل في مناطقه الدفاعية عنوة ولكن الفرنسي لم يعرف كيف يدير المساحات التي وجدها لاعبو الفريق طوال (90) دقيقة كاملة وليست نصف ساعة أو أقل كما جرت العادة للفرق التي (تكمل) لياقتها البدنية ثم تتخندق لتحمي مرماها من غزوات الخصوم.
*المسألة سادتي في الفرقة الحمراء أكبر من الخندقة والنجاة من الخسارة المبينة أمام الأسياد عشية أمس الأول بفضل مجهودات الفرعون المصري عصام الحضري والذي طوعت له قيم النادي الكبير وموروثاته والتزم أعضاء مجلس إدارته وإعلامه الصمت إلا من رحم ربي تجاه الإساءات والتعنيف والتغليظ وسياسية لي الذراع و(الفضائح) ونشر غسيل البيت الأحمر في الشارع العربي من المحيط إلى الخليج عبر الإعلام المصري المقروء والمسموع والمكتوب والذي يمثل المرآة الأولى للأحداث في العالمين العربي والأفريقي وهو الأوسع إنتشاراً على الإطلاق وأيضاً بسبب سوء الطالع الذي لازم مهاجمي الأسياد على الأقل في الكرة التي إصطدت من القائم بعد أن تخطت الفرعون المصري في شوط اللقاء الأول.
*المسألة أن الزملاء في البيت الأحمر لا يستطيعون مواجهة الحقائق وثلاثة أرباع مساحات الأعمدة الحمراء بالأمس تتحدث عن إخفاق الكوكي وأخطاء في التشكيلة والتبديل بالإضافة إلى تغيير طريقة اللعب وأشياء من هذا القبيل ولم يتحدث الإعلام الأحمر أصلاً عن بيت الداء وأُس المشكلة الحقيقية للفريق والمتمثلة في عدد من المشاكل التي عانى ويعاني منها الفريق مع إطلالة هذا الموسم والتي شارك في نسيجها مجلس الإدارة والإعلام أولاً ومن ثم أكمل التونسي محمد عثمان الكوكي (الناقصة).
*نعم الفرقة الحمراء تعاني الكثير من المشاكل الإدارية التي تلقي بظلالها على لياقة اللاعبين النفسية والذهنية رغم أن المدرب التونسي نفسه يعتبر شريكاً أصيلاً في جانب مهم من تلك المشاكل وفي مقدمتها بالتأكيد عدم قدرته على التعامل مع لاعبين وأسماء ونجوم نالوا قسطاً وافراً من الشهرة والصيت سواء مع الفرقة الحمراء أم الذين قدموا إليها في بداية هذا الموسم ودون أن يكون للتونسي يد في وجودهم على شاكلة هيثم مصطفى وعلاء الدين يوسف ويكفي أن وجود الثنائي نفسه أزاح عدداً من الأسماء المعروفة عن تشكيلة الفريق بغض النظر عن من إختار تلك الأسماء لتدخل حظيرة الإهتمام الفني رغم القناعة بأن الإعلام الأحمر يعتبر جزءاً أصيلاً لما يحدث في البيت الأحمر الآن من تفكك وضياع وتوهان سيدفع الفريق ثمنه غالياً جداً في قادم الأيام إن لم يصحُ المجلس الأحمر ويعمل على تلافي تلك السلبيات والأخطاء التي إرتكبها ويعمل على إنقاذ ما يمكن إنقاذه قبل فوات الأوان.
*نعم وجود الثنائي علاء الدين وهيثم مصطفى القى بظلال سالبة على الفرقة الحمراء شاء أهل المريخ قبول هذا الحديث أم أصروا كالعادة على مغالطة الحقائق واللهث خلف الأكاذيب والحديث الممجوج والذي كلف المريخ من قبل الغياب عن منصات التتويج لخمسة أعوام متتالية ولولا أيادي الإتحاد العام واللوبي الاحمر لما وصل الوصيف لمنصات التتويج إلى ما شاء الله طالما أنه يدار بعقليات تخشى الإعلام وتأتمر بأمره وكأنما المريخ بكل ثقله وتاريخه نادي للزينة فقط وليس لممارسة العمل الإداري المؤسسي الإحترافي بعيداً عن تأثيرات الأقلام الحمراء.
*وجود الثنائي الأزرق في كشوفات الأحمر القى بظلال سالبة على بقية اللاعبين حيث غابت تماماً نجومية الأسماء التي صنعت أمجاد الفريق في السنوات الماضية وسط زحمة الإهتمام بقائد الهلال السابق والذي أضحى جزءاً أساسياً في مركز القرار في النادي الأحمر ما زاد أوجاع اللاعبين الذين أفنوا زهرة شبابهم في خدمة الكيان الأحمر.
*نعم تمدد قائد الهلال السابق في كل مساحات الإعلام الأحمر وفعلياً على أرض المستطيل الأخضر وإنزواء نجومية عدد كبير من اللاعبين بقيادة فيصل العجب والباشا والزومة وجابر وغيرهم خلق أجواء من الإحباط في البيت الأحمر وساهم بشكل غير عادي في تدني مستوى الأداء في المباريات الثلاث الأخيرة في الدوري الممتاز.. ونعود بحول الله.
***آخر الرميات
*يبدو أن سياسة الإنكسار والدلال التي مارستها إدارة المريخ مع الفرعون المصري عصام الحضري لها دور بارز في حالات التململ التي سادت أوساط اللاعبين.
*مؤكد أن سياسة الكيل بمكيالين ومنح لاعبين مستحقاتهم المالية كاملة وبالعملة الصعبة وتجاهل آخرين تثير عدم رضا عند الآخرين.
*العجب والباشا إلى جانب أكرم الهادي رفضوا السفر مع بعثة الفريق التي غادرت فجر أمس إلى أنجولا في إشارة واضحة عن عدم رضا لما يجري في ديار المريخ وأول الغيث قطرة والقادم أصعب يا إعلام الضلال!
*نترك الحال في البيت الأحمر ونعود لسيد البلد وزعيم الكرة السودانية وبعثته التي وصلت أمس بالسلامة إلى أبيدجان العاصمة العاجية تأهباً لنزال صعب في ساعة مبكرة من مساء بعد غد السبت.
*إهتمام إعلامي كبير ببعثة الأسياد لحظة وصولها العاصمة العاجية.
*سيد بلد وزعيم الكرة السودانية واحد جهابذة القارة الأفريقية والإهتمام به إعلامياً من المسلمات.
*حسناً فعلت إدارة الهلال بإرسال وفد مقدمة لأبيدجان لتحسس الأجواء وإجراء المزيد من الترتيبات قبل وصول البعثة.
*العقيد حسن محمد صالح كشف الكثير وأعاد الأوضاع إلى طبيعتها قبيل وصول بعثة الفريق مساء أمس.
*الأسياد في قلب العاصمة العاجية والروح المعنوية تعانق عنان السماء لتشريف الكرة السودانية.
*الأسياد في الموعد مساء السبت بحول الله.
*كبير الكرة السودانية لا يرضى الإنكسار.
*الفرنسي دييغو غارزيتو كشف الفريق العاجي للاعبين وقدم لهم صورة تنطق وضوحاً حول خطوط الفريق وطريقة اللعب وأفضل عناصره في الوسط والهجوم.
*في الدوري الممتاز إنتزع أسود الجبال وصافة البطولة من الوصيف الدائم بعد فوز مستحق على فرسان الخرطوم بهدف من صناعة اللاعب اليافع وليد علاء الدين هذا النجم القادم تذكروا هذا الإسم جيداً.
*الوصافة ذاتها الوصيف ما لقاها يا كافي البلاء!
*أدعوا للهلال بنصر مبين بأرض العاج والأفيال.
*اللهم أنصر الهلال.. آمييييييييييييييييييييييييييييييييييين.
*بكرة أحلى.
*تعالوا بكرة!
*معليش!
*كلام كبار!
*وحار!
*ولكنها الحقيقة التي يأبى إعلام الضلال أن يقولها جهراً لكي يعرف جمهور الأحمر أن إعلامه باعه الوهم كما قال أمس الزميل أبوساجدة في حيثيات مساحة عموده بصحيفة النادي وإختشى أبوساجدة أن يقولها صراحة ولكنها ضمنية للبيب الذي يفهم بالإشارة ويقرأ ما بين السطور.
*المسألة ليست النجاة من هزيمة محققة لأسباب عديدة أهمها أن فرنسي الهلال أدار المباراة ونجح في كسب المساحة والوقت وأجبر المريخ على التكتل في مناطقه الدفاعية عنوة ولكن الفرنسي لم يعرف كيف يدير المساحات التي وجدها لاعبو الفريق طوال (90) دقيقة كاملة وليست نصف ساعة أو أقل كما جرت العادة للفرق التي (تكمل) لياقتها البدنية ثم تتخندق لتحمي مرماها من غزوات الخصوم.
*المسألة سادتي في الفرقة الحمراء أكبر من الخندقة والنجاة من الخسارة المبينة أمام الأسياد عشية أمس الأول بفضل مجهودات الفرعون المصري عصام الحضري والذي طوعت له قيم النادي الكبير وموروثاته والتزم أعضاء مجلس إدارته وإعلامه الصمت إلا من رحم ربي تجاه الإساءات والتعنيف والتغليظ وسياسية لي الذراع و(الفضائح) ونشر غسيل البيت الأحمر في الشارع العربي من المحيط إلى الخليج عبر الإعلام المصري المقروء والمسموع والمكتوب والذي يمثل المرآة الأولى للأحداث في العالمين العربي والأفريقي وهو الأوسع إنتشاراً على الإطلاق وأيضاً بسبب سوء الطالع الذي لازم مهاجمي الأسياد على الأقل في الكرة التي إصطدت من القائم بعد أن تخطت الفرعون المصري في شوط اللقاء الأول.
*المسألة أن الزملاء في البيت الأحمر لا يستطيعون مواجهة الحقائق وثلاثة أرباع مساحات الأعمدة الحمراء بالأمس تتحدث عن إخفاق الكوكي وأخطاء في التشكيلة والتبديل بالإضافة إلى تغيير طريقة اللعب وأشياء من هذا القبيل ولم يتحدث الإعلام الأحمر أصلاً عن بيت الداء وأُس المشكلة الحقيقية للفريق والمتمثلة في عدد من المشاكل التي عانى ويعاني منها الفريق مع إطلالة هذا الموسم والتي شارك في نسيجها مجلس الإدارة والإعلام أولاً ومن ثم أكمل التونسي محمد عثمان الكوكي (الناقصة).
*نعم الفرقة الحمراء تعاني الكثير من المشاكل الإدارية التي تلقي بظلالها على لياقة اللاعبين النفسية والذهنية رغم أن المدرب التونسي نفسه يعتبر شريكاً أصيلاً في جانب مهم من تلك المشاكل وفي مقدمتها بالتأكيد عدم قدرته على التعامل مع لاعبين وأسماء ونجوم نالوا قسطاً وافراً من الشهرة والصيت سواء مع الفرقة الحمراء أم الذين قدموا إليها في بداية هذا الموسم ودون أن يكون للتونسي يد في وجودهم على شاكلة هيثم مصطفى وعلاء الدين يوسف ويكفي أن وجود الثنائي نفسه أزاح عدداً من الأسماء المعروفة عن تشكيلة الفريق بغض النظر عن من إختار تلك الأسماء لتدخل حظيرة الإهتمام الفني رغم القناعة بأن الإعلام الأحمر يعتبر جزءاً أصيلاً لما يحدث في البيت الأحمر الآن من تفكك وضياع وتوهان سيدفع الفريق ثمنه غالياً جداً في قادم الأيام إن لم يصحُ المجلس الأحمر ويعمل على تلافي تلك السلبيات والأخطاء التي إرتكبها ويعمل على إنقاذ ما يمكن إنقاذه قبل فوات الأوان.
*نعم وجود الثنائي علاء الدين وهيثم مصطفى القى بظلال سالبة على الفرقة الحمراء شاء أهل المريخ قبول هذا الحديث أم أصروا كالعادة على مغالطة الحقائق واللهث خلف الأكاذيب والحديث الممجوج والذي كلف المريخ من قبل الغياب عن منصات التتويج لخمسة أعوام متتالية ولولا أيادي الإتحاد العام واللوبي الاحمر لما وصل الوصيف لمنصات التتويج إلى ما شاء الله طالما أنه يدار بعقليات تخشى الإعلام وتأتمر بأمره وكأنما المريخ بكل ثقله وتاريخه نادي للزينة فقط وليس لممارسة العمل الإداري المؤسسي الإحترافي بعيداً عن تأثيرات الأقلام الحمراء.
*وجود الثنائي الأزرق في كشوفات الأحمر القى بظلال سالبة على بقية اللاعبين حيث غابت تماماً نجومية الأسماء التي صنعت أمجاد الفريق في السنوات الماضية وسط زحمة الإهتمام بقائد الهلال السابق والذي أضحى جزءاً أساسياً في مركز القرار في النادي الأحمر ما زاد أوجاع اللاعبين الذين أفنوا زهرة شبابهم في خدمة الكيان الأحمر.
*نعم تمدد قائد الهلال السابق في كل مساحات الإعلام الأحمر وفعلياً على أرض المستطيل الأخضر وإنزواء نجومية عدد كبير من اللاعبين بقيادة فيصل العجب والباشا والزومة وجابر وغيرهم خلق أجواء من الإحباط في البيت الأحمر وساهم بشكل غير عادي في تدني مستوى الأداء في المباريات الثلاث الأخيرة في الدوري الممتاز.. ونعود بحول الله.
***آخر الرميات
*يبدو أن سياسة الإنكسار والدلال التي مارستها إدارة المريخ مع الفرعون المصري عصام الحضري لها دور بارز في حالات التململ التي سادت أوساط اللاعبين.
*مؤكد أن سياسة الكيل بمكيالين ومنح لاعبين مستحقاتهم المالية كاملة وبالعملة الصعبة وتجاهل آخرين تثير عدم رضا عند الآخرين.
*العجب والباشا إلى جانب أكرم الهادي رفضوا السفر مع بعثة الفريق التي غادرت فجر أمس إلى أنجولا في إشارة واضحة عن عدم رضا لما يجري في ديار المريخ وأول الغيث قطرة والقادم أصعب يا إعلام الضلال!
*نترك الحال في البيت الأحمر ونعود لسيد البلد وزعيم الكرة السودانية وبعثته التي وصلت أمس بالسلامة إلى أبيدجان العاصمة العاجية تأهباً لنزال صعب في ساعة مبكرة من مساء بعد غد السبت.
*إهتمام إعلامي كبير ببعثة الأسياد لحظة وصولها العاصمة العاجية.
*سيد بلد وزعيم الكرة السودانية واحد جهابذة القارة الأفريقية والإهتمام به إعلامياً من المسلمات.
*حسناً فعلت إدارة الهلال بإرسال وفد مقدمة لأبيدجان لتحسس الأجواء وإجراء المزيد من الترتيبات قبل وصول البعثة.
*العقيد حسن محمد صالح كشف الكثير وأعاد الأوضاع إلى طبيعتها قبيل وصول بعثة الفريق مساء أمس.
*الأسياد في قلب العاصمة العاجية والروح المعنوية تعانق عنان السماء لتشريف الكرة السودانية.
*الأسياد في الموعد مساء السبت بحول الله.
*كبير الكرة السودانية لا يرضى الإنكسار.
*الفرنسي دييغو غارزيتو كشف الفريق العاجي للاعبين وقدم لهم صورة تنطق وضوحاً حول خطوط الفريق وطريقة اللعب وأفضل عناصره في الوسط والهجوم.
*في الدوري الممتاز إنتزع أسود الجبال وصافة البطولة من الوصيف الدائم بعد فوز مستحق على فرسان الخرطوم بهدف من صناعة اللاعب اليافع وليد علاء الدين هذا النجم القادم تذكروا هذا الإسم جيداً.
*الوصافة ذاتها الوصيف ما لقاها يا كافي البلاء!
*أدعوا للهلال بنصر مبين بأرض العاج والأفيال.
*اللهم أنصر الهلال.. آمييييييييييييييييييييييييييييييييييين.
*بكرة أحلى.
*تعالوا بكرة!
