تماس
خرج الهلال بامر الحكم المرتشي مجددا!
*نقولها بامانة!
*الهلال لم يقدم المطلوب!
*ولم يظهر بمستواه المعهود!
*ولم يلعب بنصف قوته التي عرف بها!
*ولم يلعب ايضا بذات الطريقة التي استهل بها وواصل مسيرته بها خلال هذا الموسم!
*تلك هي حقائق لا تحتاج لبرهان ولكن الحقيقة المرة تقول بان الحكم السنغالي دياتا واصل استهدافه للكرة السودانية من جديد وبعد تسببه في وداع منتخبنا الوطني لنهائيات الامم مؤخرا بالعاصمة الاثيوبية اديس ابابا عاد ذات الحكم السنغالي المرتشي ليترصد الهلال ويبعده مع سبق الاصرار والترصد عن الوصول لنهائي الكونفدرالية رغم نتيجة الذهاب التي انتهت لصالح الازرق بهدفين نظيفين!
*الحكم السنغالي المرتشي دياتا باع ضميره وشرف مهنة التحكيم وضح النهار واراد ان يكافيء من منحه الدولارات سرا كما هي عادته التي اعتادها بالتكسب من مبارياته التي يديرها خارجيا وتسببت احداها من قبل في ايقافه لمدة عام كامل عن ساحة التحكيم الافريقي ولكنه عاد مؤخرا اكثر شراهة لجني المال الحرام والتكسب من عرق الاخرين!
*الحق يقال بان الهلال لعب امس الاول واحدة من اسوا مبارياته في تاريخ مشواره القاري داخل وخارج ملعبه وادى لاعبوه المباراة بصورة تدعو للرثاء حيث بان عليهم الذعر والخوف من الفريق المالي رغم ان اصحاب الارض احتاجوا لوقت طويل جدا ليكتسبوا الثقة ويدخلوا جو المباراة وقد كان للحكم المرتشي دياتا نصيب الاسد في اكساب لاعبي دوجليبا تلك الثقة بانذاراته المتتالية للاعبي الهلال وفي حالات مضحكة ومثيرة للعجب والدهشة ويكفي انذاره لكاريكا الذي اوقعه رجال الاسعاف من حمالة النقل الطبية بصورة شاهدها كل المتابعين للمباراة وباحتسابه ركلة جزاء من وحي خياله لاصحاب الارض في وقت مبكر من شوط اللعب الثاني تسببت في منح الثقة لاصحاب الارض واعادتهم مجددا لجو المباراة وتسببت في الهدف الثاني الذي جاء لسوء التغطية الدفاعية وتوهان لاعبي المحور الدفاعي!
*حقيقة لا ننكرها بان الازرق فقد بوصلة الاداء في لقاء باماكو بسبب تبديل الاستراتيجية التي ظل يلعب بها الفرنسي دييغو غارزيتو في سابق المواعيد والتي تعتبر مثالية الى حد كبير وحقق بها الازرق الفارق في جميع مبارياته المحلية والخارجية وقادته لانتصارات متواصلة على صعيد البطولتين المحلية والقارية وحطم ارقاما قياسية في عالم الساحرة المستديرة حيث بلغ الفريق مباراته السادسة والاربعين دون خسارة على جميع الاصعدة وهو رقم لم يسبق ان بلغه أي فريق في خارطة الكرة السودانية والقارية ولم ينحني الازرق سوى بركلات الترجيح امام الشلف الجزائري في وجود ذات الحكم المرتشي دياتا وجميعنا يذكر حديث الصحافة والهجوم الضاري الذي شنه رئيس بعثة الهلال انذاك الدكتور السفير على قاقرين على الحكم قبل انطلاقة المباراة وربما القت تلك الازمة بظلالها على اداء هذا الحكم المرتشي الجبان في لقاء امس الاول وجعله يتحامل على زعيم الكرة السودانية بتلك الصورة، والمرة الثانية التي انحنى فيها الهلال كان ايضا بامر الحكم الزامبي في لقاء القمة الشهير واحتساب الرجل لركلتي جزاء وهميتين في تلك المباراة وصرفه ركلة جزاء صحيحة للهلال كما حدث في لقاء امس الاول مع مهند الطاهر!
*تبديل استراتيجية اللعب من هجومية الى دفاعية متوازنة تسبب في توهان اللاعبين وضياع شكل الفريق تماما ولم نراه الا بعد خراب مالطا وعقب احراز الفريق المالي لهدفه الثاني في الدقيقة(81)!
*خرج الهلال بامر الحكم السنغالي المرتشي دياتا وبالطريقة الغريبة على اللاعبين التي ادار بها الفرنسي دييغو غارزيتو المباراة منذ انطلاقتها اضافة الى حالة السرحان التي عاشها نجوم الفريق بقيادة الزيمبابوي ادوارد سادومبا وكاريكا وايكانقا وخليفة احمد ونزار حامد اضافة لمهند الطاهر وقد تحمل الثلاثي بويا ومساوي وكايا عبء المباراة الى جانب عمر بخيت..ونعود بحول الله.
اخر الرميات
*الفئران خرجت من جحورها عقب وداع زعيم الكرة السودانية بامر الحكم السنغالي المرتشي!
*لا حول ولا قوة الا بالله.
*اعادة قيد سادومبا والتجديد للمدرب الفرنسي غارزيتو اول المهام يابرير!
*تعالوا بكرة!
خرج الهلال بامر الحكم المرتشي مجددا!
*نقولها بامانة!
*الهلال لم يقدم المطلوب!
*ولم يظهر بمستواه المعهود!
*ولم يلعب بنصف قوته التي عرف بها!
*ولم يلعب ايضا بذات الطريقة التي استهل بها وواصل مسيرته بها خلال هذا الموسم!
*تلك هي حقائق لا تحتاج لبرهان ولكن الحقيقة المرة تقول بان الحكم السنغالي دياتا واصل استهدافه للكرة السودانية من جديد وبعد تسببه في وداع منتخبنا الوطني لنهائيات الامم مؤخرا بالعاصمة الاثيوبية اديس ابابا عاد ذات الحكم السنغالي المرتشي ليترصد الهلال ويبعده مع سبق الاصرار والترصد عن الوصول لنهائي الكونفدرالية رغم نتيجة الذهاب التي انتهت لصالح الازرق بهدفين نظيفين!
*الحكم السنغالي المرتشي دياتا باع ضميره وشرف مهنة التحكيم وضح النهار واراد ان يكافيء من منحه الدولارات سرا كما هي عادته التي اعتادها بالتكسب من مبارياته التي يديرها خارجيا وتسببت احداها من قبل في ايقافه لمدة عام كامل عن ساحة التحكيم الافريقي ولكنه عاد مؤخرا اكثر شراهة لجني المال الحرام والتكسب من عرق الاخرين!
*الحق يقال بان الهلال لعب امس الاول واحدة من اسوا مبارياته في تاريخ مشواره القاري داخل وخارج ملعبه وادى لاعبوه المباراة بصورة تدعو للرثاء حيث بان عليهم الذعر والخوف من الفريق المالي رغم ان اصحاب الارض احتاجوا لوقت طويل جدا ليكتسبوا الثقة ويدخلوا جو المباراة وقد كان للحكم المرتشي دياتا نصيب الاسد في اكساب لاعبي دوجليبا تلك الثقة بانذاراته المتتالية للاعبي الهلال وفي حالات مضحكة ومثيرة للعجب والدهشة ويكفي انذاره لكاريكا الذي اوقعه رجال الاسعاف من حمالة النقل الطبية بصورة شاهدها كل المتابعين للمباراة وباحتسابه ركلة جزاء من وحي خياله لاصحاب الارض في وقت مبكر من شوط اللعب الثاني تسببت في منح الثقة لاصحاب الارض واعادتهم مجددا لجو المباراة وتسببت في الهدف الثاني الذي جاء لسوء التغطية الدفاعية وتوهان لاعبي المحور الدفاعي!
*حقيقة لا ننكرها بان الازرق فقد بوصلة الاداء في لقاء باماكو بسبب تبديل الاستراتيجية التي ظل يلعب بها الفرنسي دييغو غارزيتو في سابق المواعيد والتي تعتبر مثالية الى حد كبير وحقق بها الازرق الفارق في جميع مبارياته المحلية والخارجية وقادته لانتصارات متواصلة على صعيد البطولتين المحلية والقارية وحطم ارقاما قياسية في عالم الساحرة المستديرة حيث بلغ الفريق مباراته السادسة والاربعين دون خسارة على جميع الاصعدة وهو رقم لم يسبق ان بلغه أي فريق في خارطة الكرة السودانية والقارية ولم ينحني الازرق سوى بركلات الترجيح امام الشلف الجزائري في وجود ذات الحكم المرتشي دياتا وجميعنا يذكر حديث الصحافة والهجوم الضاري الذي شنه رئيس بعثة الهلال انذاك الدكتور السفير على قاقرين على الحكم قبل انطلاقة المباراة وربما القت تلك الازمة بظلالها على اداء هذا الحكم المرتشي الجبان في لقاء امس الاول وجعله يتحامل على زعيم الكرة السودانية بتلك الصورة، والمرة الثانية التي انحنى فيها الهلال كان ايضا بامر الحكم الزامبي في لقاء القمة الشهير واحتساب الرجل لركلتي جزاء وهميتين في تلك المباراة وصرفه ركلة جزاء صحيحة للهلال كما حدث في لقاء امس الاول مع مهند الطاهر!
*تبديل استراتيجية اللعب من هجومية الى دفاعية متوازنة تسبب في توهان اللاعبين وضياع شكل الفريق تماما ولم نراه الا بعد خراب مالطا وعقب احراز الفريق المالي لهدفه الثاني في الدقيقة(81)!
*خرج الهلال بامر الحكم السنغالي المرتشي دياتا وبالطريقة الغريبة على اللاعبين التي ادار بها الفرنسي دييغو غارزيتو المباراة منذ انطلاقتها اضافة الى حالة السرحان التي عاشها نجوم الفريق بقيادة الزيمبابوي ادوارد سادومبا وكاريكا وايكانقا وخليفة احمد ونزار حامد اضافة لمهند الطاهر وقد تحمل الثلاثي بويا ومساوي وكايا عبء المباراة الى جانب عمر بخيت..ونعود بحول الله.
اخر الرميات
*الفئران خرجت من جحورها عقب وداع زعيم الكرة السودانية بامر الحكم السنغالي المرتشي!
*لا حول ولا قوة الا بالله.
*اعادة قيد سادومبا والتجديد للمدرب الفرنسي غارزيتو اول المهام يابرير!
*تعالوا بكرة!