التهديد بديلا للحوار
مهدي أبراهيم أحمد
Mhadi4282@hotmail.com
كنت قد تناولت موضوعا من قبل يخص إدارة المريخ وذهبت أبعد من ذلك عندما طالبتها بالإستقالة في وقتها علي (جبل) الإخفاقات الذي تراكم من فشلها ..والموضوع يأخذ حيزه في التداول والانتشار .تفأجات برسالة علي بريدي الإلكتروني قصد بها صاحبها التشفي من وراء جدر الكيبورد لم يترك لي صاحب الرسالة إسمه ولكنه رماني بكل عيب ونقصان ممتدحا إدارةالمريخ وأن علي في تهيد صارخ- ان لا ألعب بالنار وأن أنبش في رمال أفكاري علها تجيد لي بأراء بعيدا عن إدارة المريخ ..لم أجاريه ساعتها وتركته للأيام وتناسيت الموضوع علي الرغم من ان البوح به في ساعتها قد يشجع آخرين علي التستر مثله من خلال جدر الكيبورد لشتم وسب كل الكتاب والصحفيين ..
وغير بعيد عن مناسبة الأشياء ماوردني أيضا وهو ليس بذات أمد بعيد وصاحب الرسالة يقدح في دورنا الكتابي والصحفي علي خلفية مقال أفرغنا فيه وسعنا بضرورة تهدئة الأمور والبعد عن الإثارة الصحفية التي لاتخدم غرضا ولاتقيم معوجا سوي مزيد من صب الزيت علي الماء الذي قد يقود في أحايين الي عواقب غير محمودة النتائج وماحدث في مصر غير بعيد ..وخير النصائح والوصايا ماكانت عن تجارب واقعية ..
لن أسترسل كثيرا في ماحدث سوي رسالة اريد ان أوجها الي أولئك المستترين خلف تلك الجدر والي أصحاب المسميات الوهمية التي ربما درجت علي طمس معالم الحقائق ولي أعناقها ولكنهم لاينجحون في مسعاهم لان الفشل مهما طال نجاحه فحتما سيبين فشله يوما ولابد لعيوبه من أن تبان عندها لايملك أصحب السوءات (المكشوفة) من سبيل سوي الانزواء خجلا وحياء ا من جمهور المتابعين والمشاهدين ...
هي دعوة بيضاء أطلقناها بضرورة تعافي الإعلام الرياضي ليؤدي دوره المنوط به حماية لمكتسبات الرياضة وصونا لمبادئها بعيدا عن الجنوح للإثارة والنشر الضار وربما نسبت ماحدث من سوء حال و (فضيحة) الي صحفي جنح للإثارة فكانت إثارته سبب لوبال البلاد وتدمير طموحاتها ووأد أمالها .فأضحي النشر الضار والإثارة غير المحمودة سببا في موت حلم الجماهير وقتلا عمدا لأحلامها في وضح النهار وعلي يد أبنائها وأعلامها ..
علي اني ينتابني الإستغراب ودعوتي البيضاء التي أنشدها تجد لها من الأعداء ممن يستهويهم العيش تحت خلافها .فقد بالغوا في نعتنا ووصفنا بما لايليق تماما وكأن دعوتنا تلك مأاردنا بها نحن الي قطع أرزاقهم ومصادرة قوتهم-عجبي- .لن نجاري أولئك في مسعاهم وأسلوبهم الهمجي وسنطأ بأرجلنا علي ووسائلهم تلك لأن المقام أكبر من أننرهف آذاننا اليهم أو نمكن عيننا من الالتفات اليهم بل هو مقام إستقرار للنشاط الرياضي ومحاربة كل جنوح ضار من شأنه أن يقتل متعة اللعبة المحبوبة ..
مهدي أبراهيم أحمد
Mhadi4282@hotmail.com
كنت قد تناولت موضوعا من قبل يخص إدارة المريخ وذهبت أبعد من ذلك عندما طالبتها بالإستقالة في وقتها علي (جبل) الإخفاقات الذي تراكم من فشلها ..والموضوع يأخذ حيزه في التداول والانتشار .تفأجات برسالة علي بريدي الإلكتروني قصد بها صاحبها التشفي من وراء جدر الكيبورد لم يترك لي صاحب الرسالة إسمه ولكنه رماني بكل عيب ونقصان ممتدحا إدارةالمريخ وأن علي في تهيد صارخ- ان لا ألعب بالنار وأن أنبش في رمال أفكاري علها تجيد لي بأراء بعيدا عن إدارة المريخ ..لم أجاريه ساعتها وتركته للأيام وتناسيت الموضوع علي الرغم من ان البوح به في ساعتها قد يشجع آخرين علي التستر مثله من خلال جدر الكيبورد لشتم وسب كل الكتاب والصحفيين ..
وغير بعيد عن مناسبة الأشياء ماوردني أيضا وهو ليس بذات أمد بعيد وصاحب الرسالة يقدح في دورنا الكتابي والصحفي علي خلفية مقال أفرغنا فيه وسعنا بضرورة تهدئة الأمور والبعد عن الإثارة الصحفية التي لاتخدم غرضا ولاتقيم معوجا سوي مزيد من صب الزيت علي الماء الذي قد يقود في أحايين الي عواقب غير محمودة النتائج وماحدث في مصر غير بعيد ..وخير النصائح والوصايا ماكانت عن تجارب واقعية ..
لن أسترسل كثيرا في ماحدث سوي رسالة اريد ان أوجها الي أولئك المستترين خلف تلك الجدر والي أصحاب المسميات الوهمية التي ربما درجت علي طمس معالم الحقائق ولي أعناقها ولكنهم لاينجحون في مسعاهم لان الفشل مهما طال نجاحه فحتما سيبين فشله يوما ولابد لعيوبه من أن تبان عندها لايملك أصحب السوءات (المكشوفة) من سبيل سوي الانزواء خجلا وحياء ا من جمهور المتابعين والمشاهدين ...
هي دعوة بيضاء أطلقناها بضرورة تعافي الإعلام الرياضي ليؤدي دوره المنوط به حماية لمكتسبات الرياضة وصونا لمبادئها بعيدا عن الجنوح للإثارة والنشر الضار وربما نسبت ماحدث من سوء حال و (فضيحة) الي صحفي جنح للإثارة فكانت إثارته سبب لوبال البلاد وتدمير طموحاتها ووأد أمالها .فأضحي النشر الضار والإثارة غير المحمودة سببا في موت حلم الجماهير وقتلا عمدا لأحلامها في وضح النهار وعلي يد أبنائها وأعلامها ..
علي اني ينتابني الإستغراب ودعوتي البيضاء التي أنشدها تجد لها من الأعداء ممن يستهويهم العيش تحت خلافها .فقد بالغوا في نعتنا ووصفنا بما لايليق تماما وكأن دعوتنا تلك مأاردنا بها نحن الي قطع أرزاقهم ومصادرة قوتهم-عجبي- .لن نجاري أولئك في مسعاهم وأسلوبهم الهمجي وسنطأ بأرجلنا علي ووسائلهم تلك لأن المقام أكبر من أننرهف آذاننا اليهم أو نمكن عيننا من الالتفات اليهم بل هو مقام إستقرار للنشاط الرياضي ومحاربة كل جنوح ضار من شأنه أن يقتل متعة اللعبة المحبوبة ..
