تماس
مباراة من نار تنتظر الهلال!
*حقيقة اوضح من الشمس!
*مباراة من نار تنتظر الهلال اليوم!
*في معقله وبين جماهيره سيخوض الازرق اليوم واحدة من اصعب مبارياته في الفترة الاخيرة حيث تعتبر المباراة شوطا اول في معمعة حقيقية لانتزاع بطاقة العبور نحو نهائي بطولة الكونفدرالية الافريقية!
*نعم..وبكل المقاييس فان جوليبا المالي فريق مكتمل الصفوف واكتسب لاعبوه خبرة معتبرة في الفترة الاخيرة واصبحوا يتعاملون مع المباريات بعقلية احترافية عالية مما مهد لهم طريق الصدارة والوصول لهذا الدور المتقدم بجدارة واستحقاقية مطلقة!
*الفريق المالي ومن خلال مشواره في بطولة الكان اعتمد على مجهودات لاعبيه وذكاء مدربه في تعديل المسار وترجيح الكفة ولم يلجا بتاتا للاساليب الملتوية في شراء ذمم الحكام الافارقة والذين قال عنهم الرجل الاول في الكاف انهم ضعاف ومرتشون!
*فريق محترم سيواجه الهلال اليوم بالقلعة الزرقاء في مباراة يعتبرها المراقبون نهائي مبكر للبطولة الثانية للكاف باعتبار قوة الفريقين وثقلهما في خارطة التنافس القاري!
*في وقت سابق قال الفرنسي دييغو غارزيتو المدير الفني لفريق الهلال بانه يفضل مواجهة جوليبا المالي على أي منافس اخر وبرر حديثه بقوة الفريق وادائه السلس المنظم وابتعاده عن الاساليب الملتوية وان لم يقل الاخيرة صراحة ولكنه ضمنها حديثه حول قناعاته اضافة الى جودة ملعب العاصمة المالية باماكو على حد تعبير المدرب الفرنسي!
*الفرنسي لا يخشى قوة الفريق المالي العملاق لثقته في لاعبيه وقدرتهم على اخضاع الفريق الضيف واحراز نتيجة طيبة على ملعب الهلال اليوم مما يضع مزيدا من الاعباء على كاهل رفاق المعلم الصغير اليوم في تنفيذ متطلبات الاستراتيجية الموضوعة من قبل المدرب صاحب الجنسيتين والذي اثبت خبرته وحنكته في التعامل مع المباريات الكبيرة وزاد عليها باعتماده على العنصر الاكثر جاهزية بعيدا عن الاسماء والنجومية والشاهد ابعاده للثنائي قائد الفرقة هيثم مصطفى وعلاء الدين يوسف وكلاهما يشكل ركيزة متينة في توليفة الهلال الافريقية المترعة بالخبرة والتمرس!
*مباراة اليوم تمثل كلاكيت عاشر مرة للفريق الازرق في السنوات الاخيرة التي يبلغ فيها مربع الذهب على صعيد البطولتين الافريقيتين الابطال والكونفدرالية ويودع باخطاء فردية قبل بلوغ المباراة النهائية رغم وصوله مرتين نهائي ابطال القارة الا ان السنوات الاخيرة عانده فيها الحظ وصاحبت ادائه الاخطاء فحاد عن طريق النهائي!
*المهمة صعبة بمعنى الكلمة والفريق يصطدم بطموحات الماليين التي لا تحدها حدود في كتابة تاريخ جديد لشعار النادي الذي لم يعرف طريق البطولات من قبل وبالتالي فان المطلوب من لاعبي الهلال تسخير خبراتهم التي اكتسبوها في ملاعب القارة السمراء وادغالها واحراشها للخروج بنتيجة طيبة تعبد الطريق نحو النهائي الحلم ومطلوب من جماهير الموج الازرق التدافع بالالوف صوب القلعة الزرقاء لمساندة ومؤوازرة رفاق المعلم الصغير من اجل الوصول للغاية النبيلة خاصة وان الفريق المالي ورغم قوته وصلابة لاعبيه الا ان نقصان عامل الخبرة ربما يلعب دورا بارزا في ترجيح كفة الهلال في اللقاء!
*خلاصة القول بان لقاء اليوم يعتبر حاسما الى حد كبير ويشكل صورة الطرف الاول في نهائي الكونفدرالية هذا العام!
*ثم الاهم ان يكون لاعبو الهلال قد استفادوا من دروس الاعوام الفائتة والتي شهدت سقوطا هلاليا مريعا في هذه المرحلة الحساسة بفعل الاندفاع والحماس الزائد وفقدان التركيز ويكفي ان الهلال خسر ثلاث مرات الوصول للنهائي امام مازيمبي والصفاقسي والترجي العام الفائت بسبب قلة التركيز والشحن الزائد..ونعود بحول الله.
اخر الرميات
*غياب ثنائي الوسط البرنس وفييرا يقلل فرص الخيارات الهلالية للفرنسي غارزيتو!
*ومع ذلك فان المجموعة المتواجدة في الدكة تكفي للخروج بنتيجة مثالية!
*الجمهور الازرق لا يحتاج قطعا لبطاقة دعوة من اجل التدافع صوب القلعة الزرقاء ومساندة اللاعبين!
*نتلاقى بدري في قلعة الابطال بمشيئة الله.
*وتعالوا بكرة!
مباراة من نار تنتظر الهلال!
*حقيقة اوضح من الشمس!
*مباراة من نار تنتظر الهلال اليوم!
*في معقله وبين جماهيره سيخوض الازرق اليوم واحدة من اصعب مبارياته في الفترة الاخيرة حيث تعتبر المباراة شوطا اول في معمعة حقيقية لانتزاع بطاقة العبور نحو نهائي بطولة الكونفدرالية الافريقية!
*نعم..وبكل المقاييس فان جوليبا المالي فريق مكتمل الصفوف واكتسب لاعبوه خبرة معتبرة في الفترة الاخيرة واصبحوا يتعاملون مع المباريات بعقلية احترافية عالية مما مهد لهم طريق الصدارة والوصول لهذا الدور المتقدم بجدارة واستحقاقية مطلقة!
*الفريق المالي ومن خلال مشواره في بطولة الكان اعتمد على مجهودات لاعبيه وذكاء مدربه في تعديل المسار وترجيح الكفة ولم يلجا بتاتا للاساليب الملتوية في شراء ذمم الحكام الافارقة والذين قال عنهم الرجل الاول في الكاف انهم ضعاف ومرتشون!
*فريق محترم سيواجه الهلال اليوم بالقلعة الزرقاء في مباراة يعتبرها المراقبون نهائي مبكر للبطولة الثانية للكاف باعتبار قوة الفريقين وثقلهما في خارطة التنافس القاري!
*في وقت سابق قال الفرنسي دييغو غارزيتو المدير الفني لفريق الهلال بانه يفضل مواجهة جوليبا المالي على أي منافس اخر وبرر حديثه بقوة الفريق وادائه السلس المنظم وابتعاده عن الاساليب الملتوية وان لم يقل الاخيرة صراحة ولكنه ضمنها حديثه حول قناعاته اضافة الى جودة ملعب العاصمة المالية باماكو على حد تعبير المدرب الفرنسي!
*الفرنسي لا يخشى قوة الفريق المالي العملاق لثقته في لاعبيه وقدرتهم على اخضاع الفريق الضيف واحراز نتيجة طيبة على ملعب الهلال اليوم مما يضع مزيدا من الاعباء على كاهل رفاق المعلم الصغير اليوم في تنفيذ متطلبات الاستراتيجية الموضوعة من قبل المدرب صاحب الجنسيتين والذي اثبت خبرته وحنكته في التعامل مع المباريات الكبيرة وزاد عليها باعتماده على العنصر الاكثر جاهزية بعيدا عن الاسماء والنجومية والشاهد ابعاده للثنائي قائد الفرقة هيثم مصطفى وعلاء الدين يوسف وكلاهما يشكل ركيزة متينة في توليفة الهلال الافريقية المترعة بالخبرة والتمرس!
*مباراة اليوم تمثل كلاكيت عاشر مرة للفريق الازرق في السنوات الاخيرة التي يبلغ فيها مربع الذهب على صعيد البطولتين الافريقيتين الابطال والكونفدرالية ويودع باخطاء فردية قبل بلوغ المباراة النهائية رغم وصوله مرتين نهائي ابطال القارة الا ان السنوات الاخيرة عانده فيها الحظ وصاحبت ادائه الاخطاء فحاد عن طريق النهائي!
*المهمة صعبة بمعنى الكلمة والفريق يصطدم بطموحات الماليين التي لا تحدها حدود في كتابة تاريخ جديد لشعار النادي الذي لم يعرف طريق البطولات من قبل وبالتالي فان المطلوب من لاعبي الهلال تسخير خبراتهم التي اكتسبوها في ملاعب القارة السمراء وادغالها واحراشها للخروج بنتيجة طيبة تعبد الطريق نحو النهائي الحلم ومطلوب من جماهير الموج الازرق التدافع بالالوف صوب القلعة الزرقاء لمساندة ومؤوازرة رفاق المعلم الصغير من اجل الوصول للغاية النبيلة خاصة وان الفريق المالي ورغم قوته وصلابة لاعبيه الا ان نقصان عامل الخبرة ربما يلعب دورا بارزا في ترجيح كفة الهلال في اللقاء!
*خلاصة القول بان لقاء اليوم يعتبر حاسما الى حد كبير ويشكل صورة الطرف الاول في نهائي الكونفدرالية هذا العام!
*ثم الاهم ان يكون لاعبو الهلال قد استفادوا من دروس الاعوام الفائتة والتي شهدت سقوطا هلاليا مريعا في هذه المرحلة الحساسة بفعل الاندفاع والحماس الزائد وفقدان التركيز ويكفي ان الهلال خسر ثلاث مرات الوصول للنهائي امام مازيمبي والصفاقسي والترجي العام الفائت بسبب قلة التركيز والشحن الزائد..ونعود بحول الله.
اخر الرميات
*غياب ثنائي الوسط البرنس وفييرا يقلل فرص الخيارات الهلالية للفرنسي غارزيتو!
*ومع ذلك فان المجموعة المتواجدة في الدكة تكفي للخروج بنتيجة مثالية!
*الجمهور الازرق لا يحتاج قطعا لبطاقة دعوة من اجل التدافع صوب القلعة الزرقاء ومساندة اللاعبين!
*نتلاقى بدري في قلعة الابطال بمشيئة الله.
*وتعالوا بكرة!
