تماس
ارفعوا ايديكم عن الفرنسي!
*ان اردتم الخير للهلال!
*ارفعوا ايديكم عن الفرنسي!
*هيئوا الاجواء وساعدونا بالدعوات!
*الحال في الهلال لا يسر!
*والمتتبع لما يدور يشعر بالخوف!
*لا نجزم بان هنالك فئة تترصد الفرنسي!
*ولن نقول بان هناك من يعمل على فراره من ديار الهلال ولكن الواقع يؤكد ان هنالك من يعمل على الغاء شخصية المدرب الفرنسي وان يعيد عهود الضلال و(الريموت كنترول) التي اقعدت الفريق واضرت مسيرته وتسببت في خواء خزائنه من الالقاب الخارجية خصوصا وان رجالات الهلال وعبر التاريخ ابتعدوا عن العمل خلف الكواليس ورشوة الحكام ولاعبي الفرق الاخرى خصوصا في قلب القارة الافريقية للحصول على الالقاب والتتويج بالذهب!
*الواقع يؤكد ان هنالك فئة من داخل البيت الازرق تعمل ليل نهار من اجل العودة لعهود الضلال والعصور المظلمة التي كان يتحكم فيها الاداري والاعلامي في تشكيلة الفريق ويحدد حسب الاهواء من يلعب ومن يجلس على دكة الانتظار!
*الحال الراهن للبيت الكبير يقود الى طريق العودة والشاهد قيام فئة من جماهير الهلال معروفة بالاسم بمضايقة الفرنسي دييغو غارزيتو في اللقاء الاخير وطالبته بالابقاء على قائد الفريق وعدم استبداله ليجيء ردة فعل الفرنسي غريبا باكمال التبديلات الثلاثة قبل النزول الى ارض الملعب في شوط اللقاء الثاني وهي المرة الاولى في تاريخ الهلال وربما جميع اندية العالم ان يقوم مدرب باجراء ثلاث تبديلات دفعة واحدة مع بداية الشوط الثاني او حتى في منتصفه ليقطع طريق الخروج لاي لاعب حتى ولو تعرض للاصابة!
*الدلائل تؤكد ان الفريق الازرق يسير نحو الهاوية ان لم يتدارك مجلس ادارته بقيادة الكيماوي الامين البرير المشكلة قبل استفحالها ويدرك بان نجاح مخطط تمييع شخصية الفرنسي يعني وبصريح العبارة ضياع مجهود الاشهر الماضية والتي صنعت من الفرقة الزرقاء علامة فارقة ومضيئة في سماء الكرة السودانية وتكفي النتائج عل الصعيدين المحلي والقاري شاهدا على قوة ومتانة المارد الازرق رغم بعض الهنات والشطحات هنا وهناك بسبب حداثة الاستراتيجية التي يؤدي بها صاحب الجنسية المزدوجة ويعمل على ترسيخها كاسلوب ثابت للفرقة الزرقاء!
*سجل ناصع ومشرف ومشرق في ا ن واحد تحمله الاشهر التسعة الماضية حيث احتفظ الازرق بسجله خال من الهزائم على جميع المستويات وديا وافريقيا ومحليا رغم خوضه لعشر مباريات على الصعيد الافريقية في دوري الابطال والمجموعات الكونفدرلية نصفها خارج ملعبه ومع ذلك لم يخسر في المستطيل الاخضر وهو مالم يحدث طوال تاريخ الهلال الذي امتد لاكثر من نصف قرن في مشاركاته الافريقية!
*الان وصل الامر مرحلة الخطورة ولجماهير الموج الازرق الواعية الدور الابرز في حماية مصالح الكيان وايقاف اجتهاد البعض في زعزعة الاستقرار ولو من باب الخوف على المصلحة ذاتها بالباطل!
*نعم للمجلس الازرق الدور الابرز ولكن للجماهير الهلالية نفسها دور متعاظم في ايقاف العبث وبعض (الشطحات) التي تظهر بين الفينة والاخرى من مجموعة معينة عرفت بتوجهاتها الضيقة وتقديمها مصالح هشة على مصلحة الكيان!
*الاجواء الهلالية (العكرة) افضت الى تعادل بطعم الخسارة للفريق الازرق مطلع هذا الاسبوع على ملعبه وبين جماهيره امام فريق الخرطوم الوطني والذي خسر اخر مبارياته الدورية قبل لقاء الهلال امام الوصيف بسباعية كاملة والتعادل الاخير قلص فارق النقاط الى اربع فقط وللازرق ثلاث مباريات خارج ملعبه مطالب بالفوز فيها جميعا قبل العودة الى تحقيق انتصار اخر يضمن به اللقب وسيبدا الهلال مشواره غدا بمباراة غاية في الصعوبة على ملعب مدينة الحديد والنار امام الامل الاتبراوي الذي يسعى للعودة بقوة الى الواجهة.. ونعود بحول الله.
اخر الرميات
*اجتماع البرير ومجلسه مع الفرنسي خطوة اولى جادة!
*الجمهور الازرق الواعي مطالب بدعم الفرنسي وخطوات مجلسه!
*الهلال امانة في الاعناق!
*و(سيبكم) من حكاية الترصد!
*مباراة الامل غدا مفصلية!
*نعود اليها بحول الله بالمزيد!
*تعالوا بكرة!
ارفعوا ايديكم عن الفرنسي!
*ان اردتم الخير للهلال!
*ارفعوا ايديكم عن الفرنسي!
*هيئوا الاجواء وساعدونا بالدعوات!
*الحال في الهلال لا يسر!
*والمتتبع لما يدور يشعر بالخوف!
*لا نجزم بان هنالك فئة تترصد الفرنسي!
*ولن نقول بان هناك من يعمل على فراره من ديار الهلال ولكن الواقع يؤكد ان هنالك من يعمل على الغاء شخصية المدرب الفرنسي وان يعيد عهود الضلال و(الريموت كنترول) التي اقعدت الفريق واضرت مسيرته وتسببت في خواء خزائنه من الالقاب الخارجية خصوصا وان رجالات الهلال وعبر التاريخ ابتعدوا عن العمل خلف الكواليس ورشوة الحكام ولاعبي الفرق الاخرى خصوصا في قلب القارة الافريقية للحصول على الالقاب والتتويج بالذهب!
*الواقع يؤكد ان هنالك فئة من داخل البيت الازرق تعمل ليل نهار من اجل العودة لعهود الضلال والعصور المظلمة التي كان يتحكم فيها الاداري والاعلامي في تشكيلة الفريق ويحدد حسب الاهواء من يلعب ومن يجلس على دكة الانتظار!
*الحال الراهن للبيت الكبير يقود الى طريق العودة والشاهد قيام فئة من جماهير الهلال معروفة بالاسم بمضايقة الفرنسي دييغو غارزيتو في اللقاء الاخير وطالبته بالابقاء على قائد الفريق وعدم استبداله ليجيء ردة فعل الفرنسي غريبا باكمال التبديلات الثلاثة قبل النزول الى ارض الملعب في شوط اللقاء الثاني وهي المرة الاولى في تاريخ الهلال وربما جميع اندية العالم ان يقوم مدرب باجراء ثلاث تبديلات دفعة واحدة مع بداية الشوط الثاني او حتى في منتصفه ليقطع طريق الخروج لاي لاعب حتى ولو تعرض للاصابة!
*الدلائل تؤكد ان الفريق الازرق يسير نحو الهاوية ان لم يتدارك مجلس ادارته بقيادة الكيماوي الامين البرير المشكلة قبل استفحالها ويدرك بان نجاح مخطط تمييع شخصية الفرنسي يعني وبصريح العبارة ضياع مجهود الاشهر الماضية والتي صنعت من الفرقة الزرقاء علامة فارقة ومضيئة في سماء الكرة السودانية وتكفي النتائج عل الصعيدين المحلي والقاري شاهدا على قوة ومتانة المارد الازرق رغم بعض الهنات والشطحات هنا وهناك بسبب حداثة الاستراتيجية التي يؤدي بها صاحب الجنسية المزدوجة ويعمل على ترسيخها كاسلوب ثابت للفرقة الزرقاء!
*سجل ناصع ومشرف ومشرق في ا ن واحد تحمله الاشهر التسعة الماضية حيث احتفظ الازرق بسجله خال من الهزائم على جميع المستويات وديا وافريقيا ومحليا رغم خوضه لعشر مباريات على الصعيد الافريقية في دوري الابطال والمجموعات الكونفدرلية نصفها خارج ملعبه ومع ذلك لم يخسر في المستطيل الاخضر وهو مالم يحدث طوال تاريخ الهلال الذي امتد لاكثر من نصف قرن في مشاركاته الافريقية!
*الان وصل الامر مرحلة الخطورة ولجماهير الموج الازرق الواعية الدور الابرز في حماية مصالح الكيان وايقاف اجتهاد البعض في زعزعة الاستقرار ولو من باب الخوف على المصلحة ذاتها بالباطل!
*نعم للمجلس الازرق الدور الابرز ولكن للجماهير الهلالية نفسها دور متعاظم في ايقاف العبث وبعض (الشطحات) التي تظهر بين الفينة والاخرى من مجموعة معينة عرفت بتوجهاتها الضيقة وتقديمها مصالح هشة على مصلحة الكيان!
*الاجواء الهلالية (العكرة) افضت الى تعادل بطعم الخسارة للفريق الازرق مطلع هذا الاسبوع على ملعبه وبين جماهيره امام فريق الخرطوم الوطني والذي خسر اخر مبارياته الدورية قبل لقاء الهلال امام الوصيف بسباعية كاملة والتعادل الاخير قلص فارق النقاط الى اربع فقط وللازرق ثلاث مباريات خارج ملعبه مطالب بالفوز فيها جميعا قبل العودة الى تحقيق انتصار اخر يضمن به اللقب وسيبدا الهلال مشواره غدا بمباراة غاية في الصعوبة على ملعب مدينة الحديد والنار امام الامل الاتبراوي الذي يسعى للعودة بقوة الى الواجهة.. ونعود بحول الله.
اخر الرميات
*اجتماع البرير ومجلسه مع الفرنسي خطوة اولى جادة!
*الجمهور الازرق الواعي مطالب بدعم الفرنسي وخطوات مجلسه!
*الهلال امانة في الاعناق!
*و(سيبكم) من حكاية الترصد!
*مباراة الامل غدا مفصلية!
*نعود اليها بحول الله بالمزيد!
*تعالوا بكرة!
