تماس
نقاط الانتر تعبد الطريق نحو الذهب!
*انها مباراة اللفة الاخيرة!
*ليس حسابيا على الورق ولكن في حسبة الواقع وحسم الرؤيا مبكرا وانتظار بقية المشوار!
*نعم.. مباراة الغد وبكل المقاييس تعتبر الاهم في مشوار الازرق الافريقي هذا العام لانها تحمل في جوفها الكثير من الاسرار والخفايا!
*نعم..مباراة الغد نقاطها تمثل جسر العبور الازرق الى مربع الذهب الافريقي باعتبار انها المباراة الثانية التي يخوضها الفريق على ملعبه وبين جماهيره وانتصاره فيها يعني الكثير خاصة وان خصمه المباشر فريق المريخ كسب ست نقاط كاملة من مباراتيه على ملعبه امام نمور الشمال وقبلهم انتزع فوزا غاليا من الانتر الانجولي في افتتاح مباريات البطولة بعد ان كانت المباراة تسير نحو التعادل ليجيء الفرج باقدام الباشا في نهائيات زمن اللقاء!
*ثم الجانب الاخر لضرورة الانتصار الهلالي يتمثل في ايقاف نزيف الخلافات الضاربة باطنابها في الوقت الراهن في البيت الهلالي والتي وصلت مرحلة بعيدة واصبح بقاء المدرب ومجلس ادارة النادي في كف عفريت والانتصار غدا يعني الكثير وسيقود حتما لتصفية الاجواء ومنح الاطراف الممسكة بجمر القضية دفعة معنوية وجماهيرية هائلة!
*وزاوية الرؤية الاخرى تحتم انتصار الهلال ليكون في وضعية افضل لترتيب اوراق المجموعة خاصة وان لديه مباراة اخرى على ملعبه بعد اسبوعين امام نمور الشمال الانتصار فيها يقوده لضمان حجز مقعده في مربع الذهب الافريقي وربما في مقعد الصدارة خاصة ان تعثر الاحمر عشية الاحد القادم على ملعب نمور الشمال بمدينة شندي!
*مباراة الانتر الانجولي في الجمعة المباركة غدا تعني الكثير لاستقرار وهدوء الاحوال في البيت الكبير خاصة مع المساعي الجادة التي بذلتها لجنة راب الصدع بقيادة الحكيم طه علي البشير والوزير احمد حسب الرسول وبقية المجموعة والذين بذلوا جهدا مقدرا لتجميد ملف الازمة الهلالية الى حين الفراغ من الاستحقاقات الافريقية مما يمثل خطوة معتبرة في ايجاد حل جذري للازمة في غضون الايام القليلة القادمة!
*اخيرا فان انتصار الازرق في لقاء الغد يمنحه افضلية مطلقة في تحديد مسار المجموعة والبطولة نفسها حيث ان صدارته المؤقتة تعطيه احقية حسمها في اللفة الاخيرة وباقدام لاعبيه عندما يلتقي الوصيف في ختام مباريات جولة الاياب بعد نحو شهر من الان خاصة في حالة انتزاع الاحمر لنقاط مبارياته المتبقية خارج ملعبه امام النمور يوم الاحد وفي ملعب انجولا في ضيافة الانتر والذي ستشكل له خسارة مباراته غدا نهاية حتمية لاحلامه واماله في المنافسة على احدى البطاقتين وسيخوض بقية مبارياته اداء للواجب!
*الحسبة الاخيرة وفقدان الانتر لفرصة المنافسة على احدي البطاقتين تشكل دافعا كافيا للاعبيه وجهازه الفني لدخول لقاء الجمعة المباركة بعزيمة الفوز فقط لان الخسارة تعني نهاية مشواره الافريقي هذا العام والتعادل يضعف من حظوظه في المنافسة لذا سيدخل ابناء المدرب البرتقالي مباراة القلعة الزرقاء بدوافع الفوز فقط وسيقاتلون حتى الرمق الاخير خصوصا وان مباريات الفريق الازرق والابيض الفائتة واخرها امام المريخ بالقلعة الحمراء اثبتت ان الفرقة الانجولية تلعب خارج ارضها افضل ويؤدي لاعبوها بتركيز كبير بعيدا عن الضغوط الجماهيرية التي تلقي بظلالها على الاداء العام للفرقة والدليل اهدار رماة الانتر لفرص وسوانح لاتضيع كما حدث في مباراتي الارسنال والهلال بملعب لواندا الوطني حيث اهدر مهاجمو الانتر اكثر من خمسة عشر سانحة للتسجيل في مجموع المباراتين وخرج الفريق بنقطة يتيمة امام الهلال بعد ان قنع بالتعادل الايجابي هدف في كل شبكة!
*خلاصة القول ان مباراة الغد يدخلها الفريق الازرق بحسابات معقدة في ظل الاوضاع الادارية والدخان الكثيف الذي يغطي الاجواء مما يتطلب دفعة جماهيرية غير مسبوقة لجمهور الموج الازرق والذي ظل يمثل على امتداد التاريخ الملهم والفال الحسن للاعبي الهلال منذ عصر اجياله الذهبية..ونعود بحول الله.
اخر الرميات
*اخيرا تحرك كبار الهلال لاحتواء الازمة واخيرا ظهر الوزير الشيخ احمد حسب الرسول على ساحة الاحداث بعد ان تحمل الحكيم وزر ترميم الصفوف في الفترة السابقة!
*في كل الاحوال فان بيان الكبار يعتبر مثاليا لتجميد الخلافات حتى يقضى اله! امرا كان مفعولا!
*ٍالاخبار الواردة اشارت الى رفض البرنس للقاء مكاشفة في جهة عليا نهار امس الاول!
*مالوا برضو فهم!
*اللهم انصر الهلال بالجمعة!
*تعالوا بكرة!
نقاط الانتر تعبد الطريق نحو الذهب!
*انها مباراة اللفة الاخيرة!
*ليس حسابيا على الورق ولكن في حسبة الواقع وحسم الرؤيا مبكرا وانتظار بقية المشوار!
*نعم.. مباراة الغد وبكل المقاييس تعتبر الاهم في مشوار الازرق الافريقي هذا العام لانها تحمل في جوفها الكثير من الاسرار والخفايا!
*نعم..مباراة الغد نقاطها تمثل جسر العبور الازرق الى مربع الذهب الافريقي باعتبار انها المباراة الثانية التي يخوضها الفريق على ملعبه وبين جماهيره وانتصاره فيها يعني الكثير خاصة وان خصمه المباشر فريق المريخ كسب ست نقاط كاملة من مباراتيه على ملعبه امام نمور الشمال وقبلهم انتزع فوزا غاليا من الانتر الانجولي في افتتاح مباريات البطولة بعد ان كانت المباراة تسير نحو التعادل ليجيء الفرج باقدام الباشا في نهائيات زمن اللقاء!
*ثم الجانب الاخر لضرورة الانتصار الهلالي يتمثل في ايقاف نزيف الخلافات الضاربة باطنابها في الوقت الراهن في البيت الهلالي والتي وصلت مرحلة بعيدة واصبح بقاء المدرب ومجلس ادارة النادي في كف عفريت والانتصار غدا يعني الكثير وسيقود حتما لتصفية الاجواء ومنح الاطراف الممسكة بجمر القضية دفعة معنوية وجماهيرية هائلة!
*وزاوية الرؤية الاخرى تحتم انتصار الهلال ليكون في وضعية افضل لترتيب اوراق المجموعة خاصة وان لديه مباراة اخرى على ملعبه بعد اسبوعين امام نمور الشمال الانتصار فيها يقوده لضمان حجز مقعده في مربع الذهب الافريقي وربما في مقعد الصدارة خاصة ان تعثر الاحمر عشية الاحد القادم على ملعب نمور الشمال بمدينة شندي!
*مباراة الانتر الانجولي في الجمعة المباركة غدا تعني الكثير لاستقرار وهدوء الاحوال في البيت الكبير خاصة مع المساعي الجادة التي بذلتها لجنة راب الصدع بقيادة الحكيم طه علي البشير والوزير احمد حسب الرسول وبقية المجموعة والذين بذلوا جهدا مقدرا لتجميد ملف الازمة الهلالية الى حين الفراغ من الاستحقاقات الافريقية مما يمثل خطوة معتبرة في ايجاد حل جذري للازمة في غضون الايام القليلة القادمة!
*اخيرا فان انتصار الازرق في لقاء الغد يمنحه افضلية مطلقة في تحديد مسار المجموعة والبطولة نفسها حيث ان صدارته المؤقتة تعطيه احقية حسمها في اللفة الاخيرة وباقدام لاعبيه عندما يلتقي الوصيف في ختام مباريات جولة الاياب بعد نحو شهر من الان خاصة في حالة انتزاع الاحمر لنقاط مبارياته المتبقية خارج ملعبه امام النمور يوم الاحد وفي ملعب انجولا في ضيافة الانتر والذي ستشكل له خسارة مباراته غدا نهاية حتمية لاحلامه واماله في المنافسة على احدى البطاقتين وسيخوض بقية مبارياته اداء للواجب!
*الحسبة الاخيرة وفقدان الانتر لفرصة المنافسة على احدي البطاقتين تشكل دافعا كافيا للاعبيه وجهازه الفني لدخول لقاء الجمعة المباركة بعزيمة الفوز فقط لان الخسارة تعني نهاية مشواره الافريقي هذا العام والتعادل يضعف من حظوظه في المنافسة لذا سيدخل ابناء المدرب البرتقالي مباراة القلعة الزرقاء بدوافع الفوز فقط وسيقاتلون حتى الرمق الاخير خصوصا وان مباريات الفريق الازرق والابيض الفائتة واخرها امام المريخ بالقلعة الحمراء اثبتت ان الفرقة الانجولية تلعب خارج ارضها افضل ويؤدي لاعبوها بتركيز كبير بعيدا عن الضغوط الجماهيرية التي تلقي بظلالها على الاداء العام للفرقة والدليل اهدار رماة الانتر لفرص وسوانح لاتضيع كما حدث في مباراتي الارسنال والهلال بملعب لواندا الوطني حيث اهدر مهاجمو الانتر اكثر من خمسة عشر سانحة للتسجيل في مجموع المباراتين وخرج الفريق بنقطة يتيمة امام الهلال بعد ان قنع بالتعادل الايجابي هدف في كل شبكة!
*خلاصة القول ان مباراة الغد يدخلها الفريق الازرق بحسابات معقدة في ظل الاوضاع الادارية والدخان الكثيف الذي يغطي الاجواء مما يتطلب دفعة جماهيرية غير مسبوقة لجمهور الموج الازرق والذي ظل يمثل على امتداد التاريخ الملهم والفال الحسن للاعبي الهلال منذ عصر اجياله الذهبية..ونعود بحول الله.
اخر الرميات
*اخيرا تحرك كبار الهلال لاحتواء الازمة واخيرا ظهر الوزير الشيخ احمد حسب الرسول على ساحة الاحداث بعد ان تحمل الحكيم وزر ترميم الصفوف في الفترة السابقة!
*في كل الاحوال فان بيان الكبار يعتبر مثاليا لتجميد الخلافات حتى يقضى اله! امرا كان مفعولا!
*ٍالاخبار الواردة اشارت الى رفض البرنس للقاء مكاشفة في جهة عليا نهار امس الاول!
*مالوا برضو فهم!
*اللهم انصر الهلال بالجمعة!
*تعالوا بكرة!
