خذوا الدروس والعبر
* الحمد لله الذي وفق المريخ في تجاوز خصم شرس وعنيد لم يكن مستبعداً أن يطيح المريخ من البطولة مبكراً فالكرة لم يعد فيها كبير وتعطى لمن يبذل ويجتهد ويسانده الحظ وحسن الطالع.
* والمطلوب الآن استيعاب الأخطاء والدروس والعبر من لقائي سان جورج ومن ثم العمل على تصحيح الأخطاء قبل المواجهة القادمة والتي بلا شك ستكون أصعب.
* تأخر المريخ في الوصول لشباك سان جورج لعدم فعالية الطرفين وقلة الكرات العكسية المتقنة بجانب الارتباك وأخطاء التمرير ثم النحس الذي يلازم اللاعب وارغو! وتلاحظ إن أفراد سان جورج يجيدون الاستلام والتمرير بشكل سلس ورائع ولكنهم يفتقدون الهدافين الذين يحسنون الترجمة ويقيني اذا دعم فريق سان جورج صفوفه بمهاجمين محترفين من غرب أفريقيا لنافس على بطولات القارة.
* الهدف الذي ولج مرمى المريخ يعود للطريقة الهشة التي تعامل بها موسى الزومة مع اللاعب الذي عكس الكرة كما أن طارق مختار لم يركز في متابعة الكرة التي تحولت من جسم الزومة لأعلى وسقطت خلف طارق واقتنصها المهاجم بمتابعة ممتازة قبل أن ينقض عليها حافظ كما أن خروج حافظ متأخراً سهل للمهاجم تحويل الكرة للمرمى.
* عبد الحميد عماري أكد ماقلناه من قبل بأنه مهاجم قناص درجة أولى ويحتاج فقط للتمويل بالكرات خاصة العكسية.
* هدف المريخ الأول بدأ بلعبة ركنية مرر فيها النفطي الكرة لوارغو الذي عكسها وارتدت للداخل وقابلها لاسانا بتسديدة (لافة) حولها ميدو بالكعب للمرمى كهدف خادع.
* الهدف الثاني أيضا جاء من ركنية نفذها النفطي للجهة البعيدة وأعادها ميدو برأسه لداخل منطقة الست ياردات لينقض عليها ايداهو بلعبة هوائية اكروباتية مباغتة أكدت تركيزه واصراره على التسجيل.
* الهدف الثالث جاء من عكسية نادرة للباشا قابلها ميدو رأسية (جو أرض جو) ولو فطن لاعبو المريخ لضعف الخصم في التعامل مع الكرات العكسية لركزوا كل الهجوم عن طريق الطرفين.
* وصلتني أكثر من رسالة تقول ان وارغو تعرض لعمل وإن إدارة المريخ لا تعرف كيف تحارب العمل والسحر!!
* طالما أن المرابط والدافي قادمان في شهر يونيو فعلى المريخ أن يشرع في البحث مبكراً عن إعارة لوارغو وغاسيروكا.. واعتقد ان الدافي سيفيد المريخ كثيراً لأنه يشكل هجوماً بحاله من الجهة اليسرى التي ظهرت عقيمة أمام سان جورج.
* عاجل الشفاء للحارس حافظ الذي استمات وقدم كل ما يستطيعه وقد كان مخجلاً ان يكتب البعض ويقول إن حافظ (مثّل) أو أصيب!!.. ويلمزون بوجود مخالفة جزاء! علماً ان حافظ أخذ الكرة بيديه ولكن بطريقة هشة فذهبت الكرة ركنية وتعمد المهاجم المندفع الدخول على وجهه بالركبة ليصيبه إصابة بالغة بكسور في الفك والأنف والأسنان ولم يتخذ الحكم أي إجراء ضد المهاجم الذي كاد يزهق روح حافظ!! وللمغتاظين نقول الحكم صرف ركلة جزاء واضحة للمريخ عندما تم دفع ايداهو من ظهره واسقاطه داخل المنطقة المحرمة.
رد من علي الفكي
* لقد اطلعت في صحيفة الصدى الصادرة بتاريخ 25 فبراير عام 2010 رقم العدد 1511 بعنوان قلم الكرة والبطولات المحموله جواً على عمود الأخ مامون ابوشيبة ارجو التكرم بنشر ردي في بعض النقاط:
* النقطة الاولى لقد وصفني بأنني مزور التاريخ ونشرت معلومات مغلوطة عن كأس الكنغو الذي أحرزه الهلال عام 1966م.
* النقطة الثانية بأن الأخ ابوبكر عابدين قد اتصل في ذلك بعمر الزين وعثمان الديم وكمال شداد.
* النقطة الثالثة بأن علي الفكي نشر لقطه لطارق أحمد ادم وهيه لكاس دوري السودان وليس لكأس بني ياس الأماراتي عام 1988م.
* النقطة الرابعة بأن كأس السد القطري الذي أحرزه الهلال عام 1994 لم تقام عليه مباراة في ذلك بل كان هديه من الجالية السودانية وقد اشتراه احد السودانيين وقد قام بأهداه الى فريق الهلال ونفس الشئ ينطبق على كاس بني ياس عام 1988 كما كتب ابوشيبه في عموده.
* هذه اربعة نقاط هامه اود الرد عليها اما بقية ما ورد من مكايدات وهرجله لا يستحق الرد عليها لا إنه معزور في ذلك.
* النقطة الأولى بان كاس الكنغو الذي أحرزه الهلال عام 1966 حقيقه وقد أقيمت به المباريات الاتيه: يوم 21 ديسمبر الهلال والداقون الكنقولي ويوم 22 مباراة الداقون والشواطين ويوم 23 الهلال ومنتخب الكنغو طالع صحيفة الراي العام الصادره يوم 14 ـ17ـ24 سبتمبر 1966 مذكرات امين زكي ارشيف دار الوثائق القوميه.
* النقطة الثانية الرد عليها لم يقابل الأخ ابوبكر عمرالزين ولا عثمان الديم ولاحتى شداد بل اتصل بعمر التوم لاعب الموردة السابق وان عمر الزين في امريكا مع ابنه الان وهو مريض شفاه الله.
* النقطة الرابعه الرد عليها الاتي والذي ذكرتها بخصوص كأس قطر عام 1994 كاس قطر تبارا عليه الهلال وفريق السد القطري وقد كان السد مطعم من اللاعبين عبيد بيلي لاعب ليون الفرنسي وأحمد شوبير حارس الاهلي المصري ومحسن الجميعان اللاعب السعودي وللاعب من العراق ولاعب من الامارات وجمعيهم لاعبين في ذلك الزمان وليس عواجيز كما ذكرته طالع صحيفة الانقاذ الصادره بتاريخ 30 مايو عام 1994 تغطية الاستاذ الصحفي الأخ صلاح دهب الذي رافق بعثة الهلال الى قطر ارشيف دار الوثائق القوميه.
* اما موضوع اللقطة التي ذكرتها بخصوص كاس بني ياس والكاس الذي يحمله طارق احمد ادم واللقطه لكأس دوري السودان وليس كاس بني ياس هذه اللقطة لطارق احمد ادم نشرته صحيفة السياسة يوم 12 فبراير عام 1988 عن تغطية المباراه وقد قام بتغطية المباراه الصحفي تاج السر ابوسوار من ابوظبي وهو الأن موجود في ابوظبي يعمل في احد صحف ابوظبي ولم أنشرها انا طالع صحيفة السياسه الصادره بتاريخ 12 فبراير عام 1988 ارشيف دار الوثائق القوميه بالخرطوم.
* أخي مأمون كل ما قمته انا بنشره لم انشره من عندي بل من صحف صادره وموجوده في دار الوثائق. وانا ليس لي دخل في اي خطأ في اي صحيفه صادره في معلومه رياضيه بل انني دائماً اذكر المصدر سواء كانت صحيفة او كتاب في ذلك فليعلم الأخ مامون بأن كاس الكنغو وكاس بني ياس الاول والثاني وكاس قطر جمعيها كاسات صداقه وليس كاسات بطولات وان كاس دبي والشارقه وكاسات سيكافا كلها كاسات صداقه وليس كاسات بطولات معترف بها من الأتحاد الأفريقي او الأتحاد الدولي وان الأتحاد السوداني معترف به للأتحاد الدولي والأفريقي وان أتحاد سيكافا ليس معترف به لده الاتحاد الدولي أو الأفريقي.
* اما موضوع الكاسات التي أحرزها المريخ من مصر عام 1950 لم تقدم في اي مباراة بل قدمت في حفلات الشاي التي أقامته الفرق المصرية التي تبارا معاها فريق المريخ حتى كاس دسوقي قباني الذي ذكرته كلها كانت كاسات هدايه لمناسبات فقط وانني لم اتعرض او اعترض عليها في اي صحيفه او اكتب عنها فلماذا انتم أقمتم الدنيا في الصحف عندما كتبناه عن كاسات الهلال التي احرزها الهلال من خارج السودان حتى كاس جوبا الهديه من زين العابدين محمد أحمد عبد القاد لم نكتب عنه ابداً ولم نعترض عليه في اي صحيفه حتى الأن: أخي مأمون ما اكتبه انا عن اي معلومة رياضيه اقوم بنشره عن المصدر باليوم والشهر والسنه ارجو الرد منك على ما اكتبه بالمصادر لها تاريخ وليس اسلوب المكايده والفاظ التزوير ارجو النظر على الاربعه صور المنشورة مع ودي لك.
علي الفكي
* تعقيب: عفواً.. كل ما أورده الأخ علي الفكي أعلاه ذاكراً انني كتبته عنه غير صحيح!! سوي سطر واحد فقط كتبته عنه يفيد بأن الإعلام الهلالي أخذ معلومة مغلوطة أوردها عن دورة بالكنغو، كما أنني لم أقل أبداً إنه (مزور التاريخ)!!
* الأخ الهلالي الأرشيفي ودفعتي في مرحلة الأساس معتصم محمد الأمين أوشي أورد صفحتين عن قصة زيارة الهلال للكنغو بصحيفة حبيب البلد احداها أرشيفية والثانية على لسان العديد من اللاعبين الذين شاركوا في تلك الرحلة وكلهم أكدوا إن الهلال سافر لبرازفيل ولعب مع الشياطين السود مباراة الإياب في بطولة الأندية الأفريقية وبعدها زار الهلال الكنغو كنشاسا ولعب مباراة واحدة مع منتخب ليوبلدفيل وانتهت بالتعادل 1/1 وتسلم المرحوم كوارتي كأس صغيرة واختلف البعض هل كانت الكأس شخصية لكوارتي أم للفريق كله! ورواية ابوبكر عابدين على لسان عمرالزين ود. شداد وعثمان الديم (سواء قابلهم أو اتصل بهم) لم تختلف عن رواية أوشي إلا في حكاية لمن كانت الكأس الصغيرة؟!.. المهم الهلال لعب مباراة حبية واحدة في كنشاسا انتهت بالتعادل وبالتالي لا توجد بطولة!!
* كل ما ذكرته عن المباريات الحبية بالخليج لا علاقة للأخ علي الفكي به ولم أقحم اسمه فيها، وفعلاً إن خبر صحيفة السياسة عن مباراة التوأمة بين الهلال وبني ياس نشرت معه صورة قديمة لطارق يحمل كأس دوري السودان وليس كأس التوأمة المختلف تماماً عن شكل كأس دوري السودان.
* الحمد لله الذي وفق المريخ في تجاوز خصم شرس وعنيد لم يكن مستبعداً أن يطيح المريخ من البطولة مبكراً فالكرة لم يعد فيها كبير وتعطى لمن يبذل ويجتهد ويسانده الحظ وحسن الطالع.
* والمطلوب الآن استيعاب الأخطاء والدروس والعبر من لقائي سان جورج ومن ثم العمل على تصحيح الأخطاء قبل المواجهة القادمة والتي بلا شك ستكون أصعب.
* تأخر المريخ في الوصول لشباك سان جورج لعدم فعالية الطرفين وقلة الكرات العكسية المتقنة بجانب الارتباك وأخطاء التمرير ثم النحس الذي يلازم اللاعب وارغو! وتلاحظ إن أفراد سان جورج يجيدون الاستلام والتمرير بشكل سلس ورائع ولكنهم يفتقدون الهدافين الذين يحسنون الترجمة ويقيني اذا دعم فريق سان جورج صفوفه بمهاجمين محترفين من غرب أفريقيا لنافس على بطولات القارة.
* الهدف الذي ولج مرمى المريخ يعود للطريقة الهشة التي تعامل بها موسى الزومة مع اللاعب الذي عكس الكرة كما أن طارق مختار لم يركز في متابعة الكرة التي تحولت من جسم الزومة لأعلى وسقطت خلف طارق واقتنصها المهاجم بمتابعة ممتازة قبل أن ينقض عليها حافظ كما أن خروج حافظ متأخراً سهل للمهاجم تحويل الكرة للمرمى.
* عبد الحميد عماري أكد ماقلناه من قبل بأنه مهاجم قناص درجة أولى ويحتاج فقط للتمويل بالكرات خاصة العكسية.
* هدف المريخ الأول بدأ بلعبة ركنية مرر فيها النفطي الكرة لوارغو الذي عكسها وارتدت للداخل وقابلها لاسانا بتسديدة (لافة) حولها ميدو بالكعب للمرمى كهدف خادع.
* الهدف الثاني أيضا جاء من ركنية نفذها النفطي للجهة البعيدة وأعادها ميدو برأسه لداخل منطقة الست ياردات لينقض عليها ايداهو بلعبة هوائية اكروباتية مباغتة أكدت تركيزه واصراره على التسجيل.
* الهدف الثالث جاء من عكسية نادرة للباشا قابلها ميدو رأسية (جو أرض جو) ولو فطن لاعبو المريخ لضعف الخصم في التعامل مع الكرات العكسية لركزوا كل الهجوم عن طريق الطرفين.
* وصلتني أكثر من رسالة تقول ان وارغو تعرض لعمل وإن إدارة المريخ لا تعرف كيف تحارب العمل والسحر!!
* طالما أن المرابط والدافي قادمان في شهر يونيو فعلى المريخ أن يشرع في البحث مبكراً عن إعارة لوارغو وغاسيروكا.. واعتقد ان الدافي سيفيد المريخ كثيراً لأنه يشكل هجوماً بحاله من الجهة اليسرى التي ظهرت عقيمة أمام سان جورج.
* عاجل الشفاء للحارس حافظ الذي استمات وقدم كل ما يستطيعه وقد كان مخجلاً ان يكتب البعض ويقول إن حافظ (مثّل) أو أصيب!!.. ويلمزون بوجود مخالفة جزاء! علماً ان حافظ أخذ الكرة بيديه ولكن بطريقة هشة فذهبت الكرة ركنية وتعمد المهاجم المندفع الدخول على وجهه بالركبة ليصيبه إصابة بالغة بكسور في الفك والأنف والأسنان ولم يتخذ الحكم أي إجراء ضد المهاجم الذي كاد يزهق روح حافظ!! وللمغتاظين نقول الحكم صرف ركلة جزاء واضحة للمريخ عندما تم دفع ايداهو من ظهره واسقاطه داخل المنطقة المحرمة.
رد من علي الفكي
* لقد اطلعت في صحيفة الصدى الصادرة بتاريخ 25 فبراير عام 2010 رقم العدد 1511 بعنوان قلم الكرة والبطولات المحموله جواً على عمود الأخ مامون ابوشيبة ارجو التكرم بنشر ردي في بعض النقاط:
* النقطة الاولى لقد وصفني بأنني مزور التاريخ ونشرت معلومات مغلوطة عن كأس الكنغو الذي أحرزه الهلال عام 1966م.
* النقطة الثانية بأن الأخ ابوبكر عابدين قد اتصل في ذلك بعمر الزين وعثمان الديم وكمال شداد.
* النقطة الثالثة بأن علي الفكي نشر لقطه لطارق أحمد ادم وهيه لكاس دوري السودان وليس لكأس بني ياس الأماراتي عام 1988م.
* النقطة الرابعة بأن كأس السد القطري الذي أحرزه الهلال عام 1994 لم تقام عليه مباراة في ذلك بل كان هديه من الجالية السودانية وقد اشتراه احد السودانيين وقد قام بأهداه الى فريق الهلال ونفس الشئ ينطبق على كاس بني ياس عام 1988 كما كتب ابوشيبه في عموده.
* هذه اربعة نقاط هامه اود الرد عليها اما بقية ما ورد من مكايدات وهرجله لا يستحق الرد عليها لا إنه معزور في ذلك.
* النقطة الأولى بان كاس الكنغو الذي أحرزه الهلال عام 1966 حقيقه وقد أقيمت به المباريات الاتيه: يوم 21 ديسمبر الهلال والداقون الكنقولي ويوم 22 مباراة الداقون والشواطين ويوم 23 الهلال ومنتخب الكنغو طالع صحيفة الراي العام الصادره يوم 14 ـ17ـ24 سبتمبر 1966 مذكرات امين زكي ارشيف دار الوثائق القوميه.
* النقطة الثانية الرد عليها لم يقابل الأخ ابوبكر عمرالزين ولا عثمان الديم ولاحتى شداد بل اتصل بعمر التوم لاعب الموردة السابق وان عمر الزين في امريكا مع ابنه الان وهو مريض شفاه الله.
* النقطة الرابعه الرد عليها الاتي والذي ذكرتها بخصوص كأس قطر عام 1994 كاس قطر تبارا عليه الهلال وفريق السد القطري وقد كان السد مطعم من اللاعبين عبيد بيلي لاعب ليون الفرنسي وأحمد شوبير حارس الاهلي المصري ومحسن الجميعان اللاعب السعودي وللاعب من العراق ولاعب من الامارات وجمعيهم لاعبين في ذلك الزمان وليس عواجيز كما ذكرته طالع صحيفة الانقاذ الصادره بتاريخ 30 مايو عام 1994 تغطية الاستاذ الصحفي الأخ صلاح دهب الذي رافق بعثة الهلال الى قطر ارشيف دار الوثائق القوميه.
* اما موضوع اللقطة التي ذكرتها بخصوص كاس بني ياس والكاس الذي يحمله طارق احمد ادم واللقطه لكأس دوري السودان وليس كاس بني ياس هذه اللقطة لطارق احمد ادم نشرته صحيفة السياسة يوم 12 فبراير عام 1988 عن تغطية المباراه وقد قام بتغطية المباراه الصحفي تاج السر ابوسوار من ابوظبي وهو الأن موجود في ابوظبي يعمل في احد صحف ابوظبي ولم أنشرها انا طالع صحيفة السياسه الصادره بتاريخ 12 فبراير عام 1988 ارشيف دار الوثائق القوميه بالخرطوم.
* أخي مأمون كل ما قمته انا بنشره لم انشره من عندي بل من صحف صادره وموجوده في دار الوثائق. وانا ليس لي دخل في اي خطأ في اي صحيفه صادره في معلومه رياضيه بل انني دائماً اذكر المصدر سواء كانت صحيفة او كتاب في ذلك فليعلم الأخ مامون بأن كاس الكنغو وكاس بني ياس الاول والثاني وكاس قطر جمعيها كاسات صداقه وليس كاسات بطولات وان كاس دبي والشارقه وكاسات سيكافا كلها كاسات صداقه وليس كاسات بطولات معترف بها من الأتحاد الأفريقي او الأتحاد الدولي وان الأتحاد السوداني معترف به للأتحاد الدولي والأفريقي وان أتحاد سيكافا ليس معترف به لده الاتحاد الدولي أو الأفريقي.
* اما موضوع الكاسات التي أحرزها المريخ من مصر عام 1950 لم تقدم في اي مباراة بل قدمت في حفلات الشاي التي أقامته الفرق المصرية التي تبارا معاها فريق المريخ حتى كاس دسوقي قباني الذي ذكرته كلها كانت كاسات هدايه لمناسبات فقط وانني لم اتعرض او اعترض عليها في اي صحيفه او اكتب عنها فلماذا انتم أقمتم الدنيا في الصحف عندما كتبناه عن كاسات الهلال التي احرزها الهلال من خارج السودان حتى كاس جوبا الهديه من زين العابدين محمد أحمد عبد القاد لم نكتب عنه ابداً ولم نعترض عليه في اي صحيفه حتى الأن: أخي مأمون ما اكتبه انا عن اي معلومة رياضيه اقوم بنشره عن المصدر باليوم والشهر والسنه ارجو الرد منك على ما اكتبه بالمصادر لها تاريخ وليس اسلوب المكايده والفاظ التزوير ارجو النظر على الاربعه صور المنشورة مع ودي لك.
علي الفكي
* تعقيب: عفواً.. كل ما أورده الأخ علي الفكي أعلاه ذاكراً انني كتبته عنه غير صحيح!! سوي سطر واحد فقط كتبته عنه يفيد بأن الإعلام الهلالي أخذ معلومة مغلوطة أوردها عن دورة بالكنغو، كما أنني لم أقل أبداً إنه (مزور التاريخ)!!
* الأخ الهلالي الأرشيفي ودفعتي في مرحلة الأساس معتصم محمد الأمين أوشي أورد صفحتين عن قصة زيارة الهلال للكنغو بصحيفة حبيب البلد احداها أرشيفية والثانية على لسان العديد من اللاعبين الذين شاركوا في تلك الرحلة وكلهم أكدوا إن الهلال سافر لبرازفيل ولعب مع الشياطين السود مباراة الإياب في بطولة الأندية الأفريقية وبعدها زار الهلال الكنغو كنشاسا ولعب مباراة واحدة مع منتخب ليوبلدفيل وانتهت بالتعادل 1/1 وتسلم المرحوم كوارتي كأس صغيرة واختلف البعض هل كانت الكأس شخصية لكوارتي أم للفريق كله! ورواية ابوبكر عابدين على لسان عمرالزين ود. شداد وعثمان الديم (سواء قابلهم أو اتصل بهم) لم تختلف عن رواية أوشي إلا في حكاية لمن كانت الكأس الصغيرة؟!.. المهم الهلال لعب مباراة حبية واحدة في كنشاسا انتهت بالتعادل وبالتالي لا توجد بطولة!!
* كل ما ذكرته عن المباريات الحبية بالخليج لا علاقة للأخ علي الفكي به ولم أقحم اسمه فيها، وفعلاً إن خبر صحيفة السياسة عن مباراة التوأمة بين الهلال وبني ياس نشرت معه صورة قديمة لطارق يحمل كأس دوري السودان وليس كأس التوأمة المختلف تماماً عن شكل كأس دوري السودان.
وكما قال الشاعر
عين الرضى عن كل عيب كليلة -- وعين الصخط تبدى المساويا
ثانياً كل السودانين شاهدوا المبارة وهم عارفين اذاكان الحارس شفاه الله حافظ وصل قبل المهاجم ولا لا ولا انت كنت بتشاهد في مبارة تانية
واتمني انا كاتب صحفي واقعي يورد الحقائق كما هي زي علم الدين هاشم انا هلالي لكن بي الجد بستمتع بي كتابات الاستاذ علم الدين لا تطبيل ولامهترات ولا...................
موضوع بدون موضوع .... كعادتك ... زج اسم الهلال في عمودك طبعاً هو من الادوار التي توزع بين كتاب الوصيف ... لاحظ الاسمو مزمل لم يتعرض للهلال بشي اليوم ..
ونعم التنسيق ... ويحى البزنس ... والمزيد من مبيعات الصدى ....
خليك من الرد علي ما لاينفع ولا يضر وركز مع الزعيم ومشواره المحلي والافريقي وكفي ..
ولك التحية