على صفيح ساخن نادر التوم
(إصابة) موتيابا
تسخينه تاهيل إبنهم المريخ
تسخينه تانيه (دبل) مآسى
حقق المريخ نتيجة إيجابية(تعادلية) بعد ان تقدم على بلاتنيوم مرتين
تقدم الداهية موتيابا بهدف برازيلى لا يحرزه إلا موتيابا
ثم أدرك المضيف التعادل
بعدها سجل السعودى هدف التقدم للمريخ، ليفرط من جديد ويمنح التعادل لبلاتنيوم
بلاتنيوم الذى صعد لملاقاة المريخ بعد تحقيق فوز رباعى (رايح جاى) على منافسه
فوجئ بالمريخ واقتنع انه يختلف تماما عن الفريق السويزلاندى الضعيف
واجبر على التراجع مرتين ولولا هفوات الدفاع واكرم لخرج مهزوما امام قاعدته
توقعنا النصر ليس لان الزيمبابوى ضعيف بل لان المريخ مرصع بالنجوم
الداهية موتيابا اثبت انه لاعب معلم يصنع الفارق ورد على من سخروا من صفقته
موتيابا يتقدم فى المستوى من مباراة لاخرى بل يحرز الاهداف لدرجة جعلته المنقذ
لكن مع الأسف الشديد فقد لاحقت الإصابة هذا اللاعب الفلتة ونتمنى ان يتعافى فى اقرب وقت!
وان يعود من الإصابة ليحرز المزيد من الإصابات فى مرمى الخصوم!
عهود جديدة
يبدو ان اخونا ريكاردو قد غير سياسته وطريقته تماما
فبعد ان كان سيد الخندقة مع الوصيف اصبح يعتمد على الهجوم الضارى مع الزعيم
ترك ريكاردو سياسة التقفيل نهائيا وطمع فى وجود مقدمة الرعب الحمراء
ونسى ان الهجوم على حساب الدفاع مكلف جدا ولو انه لعب بطريقته هذه مع فريق آخر
مثل مازيمبى يجيد الهجوم واستغلال السوانح(كان لحقنا الجماعة) واخدنا ال 5 من عصرا بدرى
على ريكاردو الا يطمع(للدرجة دى) وان يلعب بإتزان وتوازن وبخاصة فى المباريات الخارجية
هذا بالنسبة لريكاردو اما الهلال فيبدو انه (برضو) موعود بعهود جديدة
فالفريق استطاع ان يحقق الفوز الكبير خارج القواعد بثلاثية نظيفة فى غياب البرنس
ويبدو ان ابو الغرازيت قد نجح فى تغيير مفاهيم الهلالاب تلك التى تقول نو برنس نو هلال
وفى رواية اخرى نو برنس نو فووت بول وهاهو غرزته يؤكد ذلك(بيانا بالعمل)
لكن الرجل جازف مجازفة كبيرة فلو ان الوصيف انهزم او تعادل(ساكت) لقامت طيارته وقيامته
موعودين بى عهود جديدة مع ريكاردو المريخ وبدون هيثم الهلال على طريقة التغيير والربيع.
المظلوم
لم يخذلنى اللاعب المظلوم سعيد السعودى الذى عقد البعض المقارنات بينه وقلق
واندهشوا لتركه وإعارة قلق وتناولوا الموضوع فى منتهى الحقد والغرض والمرض والسخرية
السعودى ابلى جيدا امام البرازيلى(بتاع المقاطعة) واسهم فى عدم خروج المريخ مهزوما فى مفخرته
وهو بالأمس ساهم فى تقدم المريخ على مضيفه الذى ادرك التعادل بعد عناء وبهفوات
وواصل الفتى بذات الحماس والإصرار ويبدو ان شارة الكابتنية منحته الثقة والدافع
لا اعرف السعودى عن قرب ولم التقه.. ولا قلق كذلك لكن تبقى هذه هى الحقيقة
مع اعترافنا الكامل لما قدمه قلق للمريخ طيلة لعبه فى صفوفه والذى تراجع كثيرا فى الموسمين الماضيين.
منتهى (الدبلوماسية)
جاء فى الصحف ان الكابتن هيثم مصطفى اتصل بالبعثة ليطمئن عليها
وتلك لفته جيدة من القائد الذى ترفع عن الصغائر ووضع مصلحة الهلال فوق مصلحته
وكذلك هى لفته جميلة من الطاقم الفنى ان يعطوا البرنس تلفوناتهم حتى يتصل
لاننى كنت قد اظن انهم حظروه من كل شئ وهذا ايضا تحسب للجهاز الفنى
هذا طبعا ان كان الخبر صحيحا وان كان البرنس اتصل على الطاقم الفنى وليس اصدقائه من اللاعبين.
نفس الغلطة
خرجنا فى الموسم الماضى بعد ان تغلبنا على انتر كلوب بهدفين فقط
فى مباراة كانت نتيجتها(الحقيقية) كما يقولون فوز المريخ بخمسة اهداف كاملة
فرطنا وهناك انهزمنا(بذات النتيجة) وطرنا من الادوار الاولى بضربات الجزاء
ولم يشفع ولم ينفع وجود كبار اللاعبين من المحترفين والمحليين فى كشوفات الفريق
وفى مباراة الامس اضاع ساكواها هدفا والمرمى خال كذاك الذى ضيعه اديكو امام الامل
والحمد لله ان البداية كانت هناك بزيمبابوى وإلا لكلفنا هذا الهدف(الضائع) الكثير عالج الخطأ دا يا ريكو!
أكرب نُصك
قلنا لريكاردو خير الامور الوسط وطالبناه ان(يكرب نصو) لان خطته تقوم عليه
فهو يهاجم بكثافة عالية فإذا لم يوجد وسط منسجم ومتفاهم ومشارك فكيف تصل الكرات للهجوم؟؟
وهو فى ظل طريقته الجديدة و(عهده الجديد) يلعب مكشوف الدفاع وبذلك يحتاج للوسط الذى يسد الخلل
وسط المريخ كان تائها ليس فى مباراة الأمس بل فى كل المباريات السابقة يا ريكو اسمع الكلام بتباااالغ لكين
الحذر واجب
اتضح ان بلاتنيوم فريق قوى منظم يلعب الكرة الممرحلة ينقل العب من الشرق للغرب(كما يقول المعلقون)
وفوق هذا فريق يلعب الكرة الشاملة ولديه لاعبون صغار وطموحين وجمهور تواق
لكل هذه الاسباب يجب الإعداد من(بدرى) لمباراة الردع امامه هنا وعدم النوم على العسل
عموما مبروك للزعيم التأهل مبكرا ومقدما وشكرا للأمل الذى منحنا هذه الدفعة.
ويظل المريخ الحاضر والمستقبل والتأريخ وكلنا مريخاب
ويا مريخ.. دا الكلام.. واهو دا اللعب ولا بلاش!
آخر قطرة: نحن مشينا الخطوة الأولى
وهذه بصمتى
(إصابة) موتيابا
تسخينه تاهيل إبنهم المريخ
تسخينه تانيه (دبل) مآسى
حقق المريخ نتيجة إيجابية(تعادلية) بعد ان تقدم على بلاتنيوم مرتين
تقدم الداهية موتيابا بهدف برازيلى لا يحرزه إلا موتيابا
ثم أدرك المضيف التعادل
بعدها سجل السعودى هدف التقدم للمريخ، ليفرط من جديد ويمنح التعادل لبلاتنيوم
بلاتنيوم الذى صعد لملاقاة المريخ بعد تحقيق فوز رباعى (رايح جاى) على منافسه
فوجئ بالمريخ واقتنع انه يختلف تماما عن الفريق السويزلاندى الضعيف
واجبر على التراجع مرتين ولولا هفوات الدفاع واكرم لخرج مهزوما امام قاعدته
توقعنا النصر ليس لان الزيمبابوى ضعيف بل لان المريخ مرصع بالنجوم
الداهية موتيابا اثبت انه لاعب معلم يصنع الفارق ورد على من سخروا من صفقته
موتيابا يتقدم فى المستوى من مباراة لاخرى بل يحرز الاهداف لدرجة جعلته المنقذ
لكن مع الأسف الشديد فقد لاحقت الإصابة هذا اللاعب الفلتة ونتمنى ان يتعافى فى اقرب وقت!
وان يعود من الإصابة ليحرز المزيد من الإصابات فى مرمى الخصوم!
عهود جديدة
يبدو ان اخونا ريكاردو قد غير سياسته وطريقته تماما
فبعد ان كان سيد الخندقة مع الوصيف اصبح يعتمد على الهجوم الضارى مع الزعيم
ترك ريكاردو سياسة التقفيل نهائيا وطمع فى وجود مقدمة الرعب الحمراء
ونسى ان الهجوم على حساب الدفاع مكلف جدا ولو انه لعب بطريقته هذه مع فريق آخر
مثل مازيمبى يجيد الهجوم واستغلال السوانح(كان لحقنا الجماعة) واخدنا ال 5 من عصرا بدرى
على ريكاردو الا يطمع(للدرجة دى) وان يلعب بإتزان وتوازن وبخاصة فى المباريات الخارجية
هذا بالنسبة لريكاردو اما الهلال فيبدو انه (برضو) موعود بعهود جديدة
فالفريق استطاع ان يحقق الفوز الكبير خارج القواعد بثلاثية نظيفة فى غياب البرنس
ويبدو ان ابو الغرازيت قد نجح فى تغيير مفاهيم الهلالاب تلك التى تقول نو برنس نو هلال
وفى رواية اخرى نو برنس نو فووت بول وهاهو غرزته يؤكد ذلك(بيانا بالعمل)
لكن الرجل جازف مجازفة كبيرة فلو ان الوصيف انهزم او تعادل(ساكت) لقامت طيارته وقيامته
موعودين بى عهود جديدة مع ريكاردو المريخ وبدون هيثم الهلال على طريقة التغيير والربيع.
المظلوم
لم يخذلنى اللاعب المظلوم سعيد السعودى الذى عقد البعض المقارنات بينه وقلق
واندهشوا لتركه وإعارة قلق وتناولوا الموضوع فى منتهى الحقد والغرض والمرض والسخرية
السعودى ابلى جيدا امام البرازيلى(بتاع المقاطعة) واسهم فى عدم خروج المريخ مهزوما فى مفخرته
وهو بالأمس ساهم فى تقدم المريخ على مضيفه الذى ادرك التعادل بعد عناء وبهفوات
وواصل الفتى بذات الحماس والإصرار ويبدو ان شارة الكابتنية منحته الثقة والدافع
لا اعرف السعودى عن قرب ولم التقه.. ولا قلق كذلك لكن تبقى هذه هى الحقيقة
مع اعترافنا الكامل لما قدمه قلق للمريخ طيلة لعبه فى صفوفه والذى تراجع كثيرا فى الموسمين الماضيين.
منتهى (الدبلوماسية)
جاء فى الصحف ان الكابتن هيثم مصطفى اتصل بالبعثة ليطمئن عليها
وتلك لفته جيدة من القائد الذى ترفع عن الصغائر ووضع مصلحة الهلال فوق مصلحته
وكذلك هى لفته جميلة من الطاقم الفنى ان يعطوا البرنس تلفوناتهم حتى يتصل
لاننى كنت قد اظن انهم حظروه من كل شئ وهذا ايضا تحسب للجهاز الفنى
هذا طبعا ان كان الخبر صحيحا وان كان البرنس اتصل على الطاقم الفنى وليس اصدقائه من اللاعبين.
نفس الغلطة
خرجنا فى الموسم الماضى بعد ان تغلبنا على انتر كلوب بهدفين فقط
فى مباراة كانت نتيجتها(الحقيقية) كما يقولون فوز المريخ بخمسة اهداف كاملة
فرطنا وهناك انهزمنا(بذات النتيجة) وطرنا من الادوار الاولى بضربات الجزاء
ولم يشفع ولم ينفع وجود كبار اللاعبين من المحترفين والمحليين فى كشوفات الفريق
وفى مباراة الامس اضاع ساكواها هدفا والمرمى خال كذاك الذى ضيعه اديكو امام الامل
والحمد لله ان البداية كانت هناك بزيمبابوى وإلا لكلفنا هذا الهدف(الضائع) الكثير عالج الخطأ دا يا ريكو!
أكرب نُصك
قلنا لريكاردو خير الامور الوسط وطالبناه ان(يكرب نصو) لان خطته تقوم عليه
فهو يهاجم بكثافة عالية فإذا لم يوجد وسط منسجم ومتفاهم ومشارك فكيف تصل الكرات للهجوم؟؟
وهو فى ظل طريقته الجديدة و(عهده الجديد) يلعب مكشوف الدفاع وبذلك يحتاج للوسط الذى يسد الخلل
وسط المريخ كان تائها ليس فى مباراة الأمس بل فى كل المباريات السابقة يا ريكو اسمع الكلام بتباااالغ لكين
الحذر واجب
اتضح ان بلاتنيوم فريق قوى منظم يلعب الكرة الممرحلة ينقل العب من الشرق للغرب(كما يقول المعلقون)
وفوق هذا فريق يلعب الكرة الشاملة ولديه لاعبون صغار وطموحين وجمهور تواق
لكل هذه الاسباب يجب الإعداد من(بدرى) لمباراة الردع امامه هنا وعدم النوم على العسل
عموما مبروك للزعيم التأهل مبكرا ومقدما وشكرا للأمل الذى منحنا هذه الدفعة.
ويظل المريخ الحاضر والمستقبل والتأريخ وكلنا مريخاب
ويا مريخ.. دا الكلام.. واهو دا اللعب ولا بلاش!
آخر قطرة: نحن مشينا الخطوة الأولى
وهذه بصمتى
