بالمرصاد
قرعة اوانطة
أعاد حفل قرعة الممتاز السؤال المشروع للأذهان لماذا عادت شركة سودانى
لرعاية الدورى ولماذا توقفت طالما هى تعلم ان اوجب واجباتها دعم الانشطة
الاجتماعية والصحية والرياضية كما ظل يردد منسوبيها مرارا وتكرارا وفى البال رعاية شقيقتها المنافسة شركة زين لإتحاد ألعاب القوى وهذه سانحة ننتهزها لنذكر عضوها المنتدب الفاتح عروة ونذكرة بالوعد الذى قطعته شركته مع البطل العالمى ابوبكر كاكى وهو الان مصاب نامل فى علاجه قبل اولمبياد لندن او قل بطولة تركيا التى سيشارك فيها ابطال العالم المتأهلون للأولمبياد والساعون لذلك عبر هذه الفرصة قبل الاخيرة ..
المهم فى الأمر فقد توقفت سودانى ليس بسبب تراجع مبيعاتها كما تروج لذلك الشركات المنافسة وليس لوصولها للمشترك رقم سبعة مليون كما قالت هى ولكن لأن
الرعاية لم تجلب لها اى زيادة لا فى المبيعات والا فى علو كعب الشركة
مقارنة مع الوسائل الاخرى التى قالت انها استخدمتها وكانت ذات عائد
هذه الاجابة منقولة نقلا من حديث لأحد قادة الشركة اثناء تأهبه للحديث فى
مؤتمر صحفى لرعاية احد الاتحادات الرياضية وهو يؤكد تناقض الاهداف التى
قال بها محدث حفل قرعة الاتحاد العام الذى اكد على قيام الشركة بواجبها
تجاه المجتمع بمختلف ضروبه وهذا ما ينفيه الفهم السائد لدى الاعلى منه
مكانة والذى اوردنا حديثه ليكون الناتج هو ان الشركة يمكن ان تسحب دعمها
فى لحظة خاصة ان العقد لا يحوى شروط جزائية وغير مبينة تفاصيله التى تحدث
عنها عبد الله حسن عيسى وهو قريب من مكان اصدار القرار فى الاتحاد
والشركة المعنية والمح الى ان المبلغ قليل وطالب بزيادته من اجل نهضة
اللعبة هذا فيما يخص الضعف اما فيما يخص التوقف فاعود بكم للوراء وتحديدا فى اخر ايام الدكتور كمال شداد الذى اعلن عن موافقة بنك قطر لرعاية الممتاز
ويبدو ان ذلك اغضب الشركة والبنك معا لأن الاخير غير رايه ايضا بعد ابعاد
شداد بالطريقة اياها وحول المبلغ المرصود لرعاية الدورى لتشييد كبرى
السوق المركزى المتاخم للمدينة الرياضية ولم يسعف الزمن اهل الاتحاد
الجدد من ايجاد داعم غير قناة قوون التى لم يكن باستطاعتها وهى حديثة
التواجد ان تقبل بمثل هذا العمل لولا ان الاتحاد منحها ضمانات تشابه ما
يفعله العريس الفقير بالموافقة على اخذ اموال من اهل العروس واعادتها لهم
فى شكل شيلة او شبكة سمها ما شئت لكن هذا الذى حدث مع الاتحاد وقوون
بالضبط بدليل عدم قدرة الاتحاد على مقاضاتها خاصة وانه وقع معها عقدا
يلزمها بمنح الاندية عبر الاتحاد المعلوم وبهذا تكون الاندية التى هبطت
والتى مدانة ذنبها على رقبة الاتحاد ومفترض ان لا تتنازل عنه مهما كانت
الاسباب لانه حق والاتحاد قادر على الدفع طالما منسوبيه كل يوم فى بلد .
مرصد اخير
من غشنا ليس منا .. حديث شريف
قرعة اوانطة
أعاد حفل قرعة الممتاز السؤال المشروع للأذهان لماذا عادت شركة سودانى
لرعاية الدورى ولماذا توقفت طالما هى تعلم ان اوجب واجباتها دعم الانشطة
الاجتماعية والصحية والرياضية كما ظل يردد منسوبيها مرارا وتكرارا وفى البال رعاية شقيقتها المنافسة شركة زين لإتحاد ألعاب القوى وهذه سانحة ننتهزها لنذكر عضوها المنتدب الفاتح عروة ونذكرة بالوعد الذى قطعته شركته مع البطل العالمى ابوبكر كاكى وهو الان مصاب نامل فى علاجه قبل اولمبياد لندن او قل بطولة تركيا التى سيشارك فيها ابطال العالم المتأهلون للأولمبياد والساعون لذلك عبر هذه الفرصة قبل الاخيرة ..
المهم فى الأمر فقد توقفت سودانى ليس بسبب تراجع مبيعاتها كما تروج لذلك الشركات المنافسة وليس لوصولها للمشترك رقم سبعة مليون كما قالت هى ولكن لأن
الرعاية لم تجلب لها اى زيادة لا فى المبيعات والا فى علو كعب الشركة
مقارنة مع الوسائل الاخرى التى قالت انها استخدمتها وكانت ذات عائد
هذه الاجابة منقولة نقلا من حديث لأحد قادة الشركة اثناء تأهبه للحديث فى
مؤتمر صحفى لرعاية احد الاتحادات الرياضية وهو يؤكد تناقض الاهداف التى
قال بها محدث حفل قرعة الاتحاد العام الذى اكد على قيام الشركة بواجبها
تجاه المجتمع بمختلف ضروبه وهذا ما ينفيه الفهم السائد لدى الاعلى منه
مكانة والذى اوردنا حديثه ليكون الناتج هو ان الشركة يمكن ان تسحب دعمها
فى لحظة خاصة ان العقد لا يحوى شروط جزائية وغير مبينة تفاصيله التى تحدث
عنها عبد الله حسن عيسى وهو قريب من مكان اصدار القرار فى الاتحاد
والشركة المعنية والمح الى ان المبلغ قليل وطالب بزيادته من اجل نهضة
اللعبة هذا فيما يخص الضعف اما فيما يخص التوقف فاعود بكم للوراء وتحديدا فى اخر ايام الدكتور كمال شداد الذى اعلن عن موافقة بنك قطر لرعاية الممتاز
ويبدو ان ذلك اغضب الشركة والبنك معا لأن الاخير غير رايه ايضا بعد ابعاد
شداد بالطريقة اياها وحول المبلغ المرصود لرعاية الدورى لتشييد كبرى
السوق المركزى المتاخم للمدينة الرياضية ولم يسعف الزمن اهل الاتحاد
الجدد من ايجاد داعم غير قناة قوون التى لم يكن باستطاعتها وهى حديثة
التواجد ان تقبل بمثل هذا العمل لولا ان الاتحاد منحها ضمانات تشابه ما
يفعله العريس الفقير بالموافقة على اخذ اموال من اهل العروس واعادتها لهم
فى شكل شيلة او شبكة سمها ما شئت لكن هذا الذى حدث مع الاتحاد وقوون
بالضبط بدليل عدم قدرة الاتحاد على مقاضاتها خاصة وانه وقع معها عقدا
يلزمها بمنح الاندية عبر الاتحاد المعلوم وبهذا تكون الاندية التى هبطت
والتى مدانة ذنبها على رقبة الاتحاد ومفترض ان لا تتنازل عنه مهما كانت
الاسباب لانه حق والاتحاد قادر على الدفع طالما منسوبيه كل يوم فى بلد .
مرصد اخير
من غشنا ليس منا .. حديث شريف
:::::::::::::::::::::::::::
موافقين .... فقط ارجو ان ترتقي معنا لمستوى النقاش وان يكون تعليقك على النص المكتوب وليس على الاشخاص ... كفر و وتر مفتوحة لكل صاحب رأي مهما علا او صغر شأنه وستظل كذلك منبرا حرا يتيح الفرصة للرأي والرأي الاخر
مع خالص تحياتي لك
نسعد بوجودك وكل القراء على صفحات كفر و وتر