نــــــــــــــــــور ونـــــــــار
م.مهدي أبراهيم أحم
أبو جلابية والطفلة البرئية ...
وفي مباراة الأفريقي والزمالك يدخل (أبو جلابية) الي أرض الملعب.........
و(أبوجلابية)..يجبر الأعلام لينسب المباراة الي نفسه..........
وموقعة (أبوجلابية)....تتحول الي عطبرة......
وهجوم الأمل الضعيف....يجبر المشجع للدخول الي الشباك...
والطفلة (الصغيرة)...تستلقي علي أرضية الملعب.....
فقد خابت التوقعات...وحلت الظنون بعقول المتابعين......
تري مالذي يجري بالضبط.....
والطفلة الصغيرة تكاد تروح فيها...
والمشجع يدخل الشباك بدلا من الكرة...
وأربعة أهداف صافية ...تجعلنا نخرج عن طورنا ...تماما
.........كما الجمهور...
فقد وضحت اللعبة ...ولاتحتاج الي دليل ...
تري هل هذا فريق الأمل.؟؟؟؟؟؟
تري ماذا يحدث؟؟؟؟؟؟
و(الأمل )..في أرضه لايقبل أبدا بغير الفوز...
وخيار التعادل قد يجعل الجمهور ساخطا...
وماذا عن الأربعة (أهداف)....
تري هل هذا فريق الأمل....
والهرم (الثالث) ..هو ممثل السودان...
ولكنه يخسر بأختياره (بالأربعة)...
والمشجع يخترق الشباك.....
و(فعلة) المشجع ..تبرد حشا الجماهير..
ويجعلنا نطمئن قليلا علي الولاء الشحيح...
الولاء في زمن ..........(.....)
تري هل لقسم (المصحف ) دور في الهزيمة..
فقد أقسموا ...وتوهمنا أن القسم للتسجيلات...
تري ماذنب (الطفلة) البرئية....
فقد كانت علي شفا حفرة من الهلاك ...
وبين (أبوجلابية) و(الطفلة)...نسب قريب...
في سقوط الأداء وفي سقوط (الأخلاق)....
والواقع يجعلنا نضحك ....
فقد أقسموا علي (المصحف)...
وبعد ذلك ننتظر منهم الأداء الرجولي...
والأموال (تمعط ) شنب الأسد...
فكيف بأداء اللاعبين ....
والمحللين يلمحون لذلك صراحة ...
ولكن من يقول (البغلة ) في الأبريق...
ولكن (المشجع) الهميم ...يفطن لشئ ما
ومايعتري عقله يجعله يتحرك....
فقد أصاب الهدف ...صراحة ...
وأصاب (البمبان ) الطفلة البرئية...
وأصبنا نحنا ب(لغثيان )
ومناظر (المآساة) تجعلنا...نسأل وسط الزحام...
تري أين الأتحاد...الحاضر الغائب...
هو يفهم ...ونحن نفهم (صراحة)...
فما عاد كل مايخفي علينا غامضا ...
فقد وضحت الأمور ........تماما
والقادم أصعب ..و(أزفت)...
من ينقذ واقع كورتنا ....؟؟؟؟؟؟؟
هل فطن لذلك (الأرباب)...
أم آثر الصمت والسلامة ...
تري هل يقرأ لنا شداد ..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
م.مهدي أبراهيم أحم
أبو جلابية والطفلة البرئية ...
وفي مباراة الأفريقي والزمالك يدخل (أبو جلابية) الي أرض الملعب.........
و(أبوجلابية)..يجبر الأعلام لينسب المباراة الي نفسه..........
وموقعة (أبوجلابية)....تتحول الي عطبرة......
وهجوم الأمل الضعيف....يجبر المشجع للدخول الي الشباك...
والطفلة (الصغيرة)...تستلقي علي أرضية الملعب.....
فقد خابت التوقعات...وحلت الظنون بعقول المتابعين......
تري مالذي يجري بالضبط.....
والطفلة الصغيرة تكاد تروح فيها...
والمشجع يدخل الشباك بدلا من الكرة...
وأربعة أهداف صافية ...تجعلنا نخرج عن طورنا ...تماما
.........كما الجمهور...
فقد وضحت اللعبة ...ولاتحتاج الي دليل ...
تري هل هذا فريق الأمل.؟؟؟؟؟؟
تري ماذا يحدث؟؟؟؟؟؟
و(الأمل )..في أرضه لايقبل أبدا بغير الفوز...
وخيار التعادل قد يجعل الجمهور ساخطا...
وماذا عن الأربعة (أهداف)....
تري هل هذا فريق الأمل....
والهرم (الثالث) ..هو ممثل السودان...
ولكنه يخسر بأختياره (بالأربعة)...
والمشجع يخترق الشباك.....
و(فعلة) المشجع ..تبرد حشا الجماهير..
ويجعلنا نطمئن قليلا علي الولاء الشحيح...
الولاء في زمن ..........(.....)
تري هل لقسم (المصحف ) دور في الهزيمة..
فقد أقسموا ...وتوهمنا أن القسم للتسجيلات...
تري ماذنب (الطفلة) البرئية....
فقد كانت علي شفا حفرة من الهلاك ...
وبين (أبوجلابية) و(الطفلة)...نسب قريب...
في سقوط الأداء وفي سقوط (الأخلاق)....
والواقع يجعلنا نضحك ....
فقد أقسموا علي (المصحف)...
وبعد ذلك ننتظر منهم الأداء الرجولي...
والأموال (تمعط ) شنب الأسد...
فكيف بأداء اللاعبين ....
والمحللين يلمحون لذلك صراحة ...
ولكن من يقول (البغلة ) في الأبريق...
ولكن (المشجع) الهميم ...يفطن لشئ ما
ومايعتري عقله يجعله يتحرك....
فقد أصاب الهدف ...صراحة ...
وأصاب (البمبان ) الطفلة البرئية...
وأصبنا نحنا ب(لغثيان )
ومناظر (المآساة) تجعلنا...نسأل وسط الزحام...
تري أين الأتحاد...الحاضر الغائب...
هو يفهم ...ونحن نفهم (صراحة)...
فما عاد كل مايخفي علينا غامضا ...
فقد وضحت الأمور ........تماما
والقادم أصعب ..و(أزفت)...
من ينقذ واقع كورتنا ....؟؟؟؟؟؟؟
هل فطن لذلك (الأرباب)...
أم آثر الصمت والسلامة ...
تري هل يقرأ لنا شداد ..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟