• ×
الإثنين 29 أبريل 2024 | 04-27-2024
رأي حر

التصفيق باليد الواحدة .وعبدالله القاضي (الفاضي)

رأي حر

 0  0  759
رأي حر
راى حر

صلاح الاحمدى

التصفيق باليد الواحدة .وعبدالله القاضي (الفاضي)

حينما يكون التامل بسيط لا يتجاوزسطح الساحة الظاهرة المكشوفة فى ميدان الرياضة بالسودان تبدو حركته الادارية راكدة او انها تتحرك ببط شديد على احسن تقدير وقد سيطر هذا الاتجاه على معظم الكتاب والمثقفين الرياضيين حتى اصبح من المسلمات
ولكن حينما يكون التامل الاداريا عميقا شاملا لا يهتم بالكم وانما يهتم بالكيف ايضا ولا يتخذ مما ينشر فى الصحافة الرياضية وحدها دليلا على نشاط الحركة الادارية وانما يتخذ الخطوات الاصلاحية الجادة لتتطير العمل الادارى بالمؤاسسات والاندية الرياضية
ان من يفعل ذلك يتبين له وبصورة واضحة ان ميدان الادارة الرياضية يشهد عطاء المجتهد لوحده اى تسوده لغة الفرد الماسك بزمام الامور دون فرصة للاخرين وبالتالى تظهر بصمات ادارية دخيلة على المجتمع الرياضى الادارى لان الطريق اصبح مضيئا بعد ان كان عسيرا اشد العسر ولكن كان الزمن جميلا بترابطه وتماسكه عكس ما اصبح الان بعد ان غمره المال وغابت فيه الحكمة الادارية وكثرة الايادى العابثة بمعتقدات الارث الرياضى الادارى وتفاوتت بكل اشكالها وطمسة المبادى والقيم عند الاداريين وخفض صوتهم اتجا ه ما يمنون النفس من طمواحات لا تخدم المصلحة الرياضية وانما تخص مصالح شخصية او رد اعتبار لمواقف صاحبت حياة الادارة عند كل فرد وهنا تتبدد الطاقات والاجتهادات بما يعرف بعدم الاستمرار الادارى وتساقط الادارى بعد فترة وجيزة من تشكيلة مجالس الادارات او حتى المؤاسسات بعد ان يكبل بقيود تفوق حد الخيال بعدة ثقافات ادارية

من حكم الفرد من سيمتها التصفيق باليد الواحدة

نافذة
ان الحياة الادارية اخذ وعطاء كلما نال الادارى شهرة تفوق عطائه اصبح فى نظر المجتمع الادارى الرياضى يمارس التملق حتى المعارضة الادارية فى الاندية الرياضية لها منابعها ومواريثها وحدودها ونفوذها كما لها مبادئ جمة ليس حكمه الا فى صحى الضمير المميز لمصلحته من منظور يجد فيه نفسه دون ان ياخذ من حياته الادارية ويكون خصما عليه لذلك نجد كثير من الادريين اصحاب الخبرة القليلة تحدهم الشهرة الرياضية دون ان ان يحركوا ساكنا او مناكفت احدا من اجل شى فى نفس يعقوب ولكن هى فى الحقيقة قد تنتقص من الكثير اذا كان تاثير الفرد فى الجماعة كبيرة

وبالمقابل نجد بعض الاداريين يضمرون الشر من اجل طمس الادارى الجيد ودن ايصاله الى المرتبة العالية فى سلم الادارة
عموما ان كل عمل مرتب يبلغ مراميه وكل اختيار موفق يعلن عن موقف صاحبه بين الجماعة حتى ان كنت معارضة لان المبادئ الاخلاق فى التماذج من اجل رد ظلم او اعوجاج ادارى فى مجال الكرة يعنى التماسك لا الضعف وبالتالى لا نفرض فيه التعامل بحسن النية اتجاه الاخريين خاصة من يضمرون فى النفس وتعلوا بسمتهم امامك
نافذة اخيرة
ان الادارى العاشق لكامرات الصحافة والتتطلع للفضائيات نجده دايما يملكه هوس الشهرة التى قد تاتى على حساب اشياء اخرى لا يلمسها الابعد ان ينفض الذين من حوله وهى مرحلة اصبحت لا يتجه اليه الا الادارى الناشد لها بعد ان تركها الجميع
وقد نجد بعض الاداريين فى الوسط الادارى الرياضى ادة لعمل ما ضد ادارى اخر وهو ما يعنى بان الادارة اصبحت تحركها خيوط خفية لتنال لمواقف ظلت حبيسة بداخلها على العموم ان الوسط الادارى اصبح بعيد عن التامل الادارى وقريبا من التصفيق باليدالواحدة من اجل اجندات لم تراع تاريخ الاداريين

خاتمة
العودة للزمن الجميل والعمل على خلق جيل من الاداريين من صلب السابقون امر يجب ان ينال حظه لتكن التوعية من خلال مجالس الشرف من كبارات الاداريين بالاندية الرياضية حتىيعلم الادارى الان اين يقف من اجيال وضعت كل امكانيتها الادارية فى خدمة الاندية الرياضية دون المساس بجوهر اخوتها من الاداريين وطعنها فى الخلف من اجل ارضاء اخرون

لا زال الاخ عبدالله القاضي يمارس الحقد الدفين ضد الدكتور صابر الخندقاوي الذي فتح له بيته وقلبه في ايام كان يحتاج الي المساعدة ولما اشتد عوده اصبح ضد هذا الرجل
الكل يعلم ان الدكتور صابر الخندقاوي رجل طيب ليس له عدو متسامح مع نفسه القاضي يعلم ذلك
لماذا يريد صاحب المزيرة فشل الخندقاوي هل هو حقد طبقي
ظل يكرر الكلام بصورة مستمرة اتصل علي كثيرون بان لا اجاري هذا الرجل الحاقد الذي يضمر الشر في نفسه ضد الاخرين وهو علي شاكلة من سد عنهم الخندقاوي البلف
قد تستجيب في حالة واحدة ان يعرف هذا الحاقد اللئم
ماذا فعل له الخندقاوي في مسيرته في الغربة رجل اكرمك ولم يبخل عليك في اي امر .حتي العربية وغيره .
عموما الدكتور صابر الخندقاوي تقدم بشهادة صحيحة للجنة الانتخايات وقالت كلمتها يعني امر يجب ان لا تكرره كثير
انت علي أعتاب السبعين ولم تعمل في حياتك شئ يذكرك به الناس حتي المزيرة التي وعدت بها اهل السجانة لم توفي بها .
اترك هذا الرجل في حاله لعلمك صابر ترك الهلال والمجتمع الرياضي والاعلامي لان هناك كثير من امثالك يملئ قلبهم الحقد الدفين .اما انا معك طال الزمن او قصر .
لازال رجل في سنك يسعي للفتن انا أحلف بان الشهادة صحيحة . تقدم الرجل بالانسحاب بعد الطعن لو كان رجل مخادع كان ما اعلان ولكن امثال الخندقاوي تسوقهم الصدفة لتعرفهم بامثالك في فن الفتن واغتياب الناس راجع نفسك اولا اوعدك بان اكون واسطة خير بينك وبين الدكتور .
حتي تمضي في عهد جديد خالي من الحقد وتحب الناس الكل في قطر يشكوا منك اعقل ياخي سيب الحقد .
عقدة فلان الاصلا ما عندو شهادات ما تسيطر عليك
رجل ناجح وخير يساعد الاخرين عرفه كل الوسط الرياضي
كف عن سيرة هذا الرجل وعود الي صوابك
كل كا تسعي اليه انت وامثالك الذين نهلوا من خير هذا الرجل لم تجده لان الوسط الرياضي اذا ما كله نصفه يحبه لانه رجل هلالي قدم موقف من اجل حبه للهلال .
علي فكرة لازال احفاد كن وعدتهم ببناء المزيرة وفي الانتظار
رغم ان الفكرة كبرت واصبحت مبرد ماء الكل في انتظارك القاضي (الفاضي)
امسح للحصول على الرابط
بواسطة : رأي حر
 0  0
التعليقات ( 0 )
أكثر

للمشاركة والمتابعة

تصميم وتطوير  : قنا لخدمات الويب

Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
Copyright© Dimensions Of Information.

جميع الحقوق محفوظة لـ "كفر و وتر" 2019