أصداء كروية/ غاندي الزيدابي
منتخبنا عزنا وفخرنا !
أدهش منتخبنا الوطني الشاب الجميع وظهر بشكل جميل ورائع في أول ظهور له بنهائيات الأمم الأفريقية بالكاميرون وهو يواجه منتخب غينيا بيساو المدجج بنجوم الدوريات الأوروبية وقدم نفسه بشكل مبهر ونال احترام الجميع من خلال التشكيلة الشابة وطموح اللاعبين الصغار الذين لعبوا مباراة مميزة جدا مقارنة مع خبراتهم ومعظمهم يكاد يكون يخوض مباراته الاولي مع صقور الجديان..وللحقيقة كان بمقدور أخوان (نمر) خطف الفوز وقلب الطاولة علي غينيا خاصة في الدقائق الأخيرة من المواجهة ولكن ضاعت الهجمة الواعدة للشفقة وعدم التركيز اضافة لبعض الفرص التى لاحت للمهاجم الخطير والكبير محمد عبدالرحمن..المهم في المقابلة أن الجميع خرج عقب نهاية المباراة منتشيا وسعيدا بالعرض الجميل وتالق لاعبينا الصغار في ظل بطولة لاتعرف المشاركة الا للكبار ..ولذلك يجب ان نرفع القبعات لشيخ المدربين (برهان )والذي ظل هرما ومراقبا بعين فاحصة لايهش ولاينش يراقب فقط بعين الخبير الكبير ويحلل ويدقق لمايجري داخل ارض الميدان فيما ترك مامورية الصياح و التوجيهات الصارمة لملك العكننة المدرب الطموح محسن (سيد) الخط الأول ومرعب الحكام الذي نجح هو الأخر في رفع فورة وحماس الشباب الذين كانوا في الموعد.
( برهان كسب احترام الجميع بعد أن اطاح بالعواجيز الذين اكدوا لنا تماما بانهم سبب كوارث النتائج الأخيرة لمنتخبنا وتسببهم في نكسة تصفيات مونديال قطر بجانب فضائح بطولة كأس العرب بالدوحة والدليل أن الشباب الذين جاء بهم برهان قد امتعونا ورفعوا راسنا عاليا في سماء افريقيا ومن فيكم يصدق بان طيش المجموعة التي يشارك فيها السودان هو المنتخب المصري صاحب الرقم القياسي في التتويج بكأس البطولة بل أن الفراعنة تملكهم الخوف من مواجهة منتخبنا الشاب في المقابلة الأخيرة والفاصلة والحاسمة في هذه المجموعة لأنهم يعلمون بان عقلهم المفكر والمدبر صلاح سيكون تحت رحمة (نمر) السودان صلاح السايقا صاح !
( مواجهة غينيا اعادت لنا نجوم كثيرين للتالق وعلي راسهم الحارس ابوعشرين رجل المباراة الأول والذي تصدى لركلة جزاء احتسبها الحكم من خيالة ومحمد عبدالرحمن الذي صال وجال وهدد المرمي من كل الاتجهات وهناك عبدالرؤوف والمحترف ياسين حامد وبقية الكوكبة مازن والجزولي.
( أمامنا مقابلة مفصلية امام نيجيريا متصدرة المجموعة وأحد المنتخبات التى دخلت بقوة لخطف اللقب خاصة بعد قهرها للفراعنة في الجولة الأفتتاحية وبقليل من الشجاعة يستطيع برهان أن يفاجئ النسور الخضراء ويصل لمرماها وانتزاع فوز مهم وغالي يساعد كثير ا في بلوغ منتخبنا للدور الثاني ولذلك يجب أن يلعب برهان من أجل الفوز وعدم الخندقة لأنها تاتي بالكندكة في مواجهة منتخبات من العيار الثقيل يكفي أن عنوانها نيجيريا .
( أسعدنا وابهرنا الأسطورة والأسد الكاميروني صمويل ايتو وهو يتصدي بشجاعة كبيرة لغطرسة الأوربيين وتعاليهم علي الأفارقة وعلي راسهم رئيس الفيفا انفانتينيو ومطالبته بزيادة حصص افريقيا في المشاركة في المونديال والقمهم ايتو حجرا وزعزع الفيفا بتصريحاته النارية ومشيرا بأن بطولة الأمم للأفارقة ويجب أن يعز فيها اساطيرها الكبار وعلي راسهم روجية ميلا والذين يجب أن يكونوا في المقاعد الأمامية وفي الطليعة ومن ثم ياتي بعدهم من امثال جياني انفانتينيو..عفارم عليك يا ايتو.
( ملامح الجولة الأولي بينت أن البطولة لن تكون بعيدة المنال من الكاميرون ونيجريا ومالي وحتي الأفيال والسنغال خاصة بعد السقوط العربي المفاجئ للفراعنة ونسور قرطاج وتعادل حامل اللقب منتخب الجزائر امام سيراليون .
( لاندري لماذا فشل الكأف في توفير (فار) لحسم جدل التحكيم المهزوز حكم يحتسب ركلة جزاء من خيالة وأخر ينهى المباراة قبل موعدها معقولة ياكاف أحراش وادغال الكاميرون دى كلها مالقيتو فيها فار ..طيب كان تكلمونا من بدري اكنا رسلنا ليكم جقور عديل!
أخر الأصداء
عزيز أنت ياوطني.. برغم قساوة المحنن..
منتخبنا عزنا وفخرنا !
أدهش منتخبنا الوطني الشاب الجميع وظهر بشكل جميل ورائع في أول ظهور له بنهائيات الأمم الأفريقية بالكاميرون وهو يواجه منتخب غينيا بيساو المدجج بنجوم الدوريات الأوروبية وقدم نفسه بشكل مبهر ونال احترام الجميع من خلال التشكيلة الشابة وطموح اللاعبين الصغار الذين لعبوا مباراة مميزة جدا مقارنة مع خبراتهم ومعظمهم يكاد يكون يخوض مباراته الاولي مع صقور الجديان..وللحقيقة كان بمقدور أخوان (نمر) خطف الفوز وقلب الطاولة علي غينيا خاصة في الدقائق الأخيرة من المواجهة ولكن ضاعت الهجمة الواعدة للشفقة وعدم التركيز اضافة لبعض الفرص التى لاحت للمهاجم الخطير والكبير محمد عبدالرحمن..المهم في المقابلة أن الجميع خرج عقب نهاية المباراة منتشيا وسعيدا بالعرض الجميل وتالق لاعبينا الصغار في ظل بطولة لاتعرف المشاركة الا للكبار ..ولذلك يجب ان نرفع القبعات لشيخ المدربين (برهان )والذي ظل هرما ومراقبا بعين فاحصة لايهش ولاينش يراقب فقط بعين الخبير الكبير ويحلل ويدقق لمايجري داخل ارض الميدان فيما ترك مامورية الصياح و التوجيهات الصارمة لملك العكننة المدرب الطموح محسن (سيد) الخط الأول ومرعب الحكام الذي نجح هو الأخر في رفع فورة وحماس الشباب الذين كانوا في الموعد.
( برهان كسب احترام الجميع بعد أن اطاح بالعواجيز الذين اكدوا لنا تماما بانهم سبب كوارث النتائج الأخيرة لمنتخبنا وتسببهم في نكسة تصفيات مونديال قطر بجانب فضائح بطولة كأس العرب بالدوحة والدليل أن الشباب الذين جاء بهم برهان قد امتعونا ورفعوا راسنا عاليا في سماء افريقيا ومن فيكم يصدق بان طيش المجموعة التي يشارك فيها السودان هو المنتخب المصري صاحب الرقم القياسي في التتويج بكأس البطولة بل أن الفراعنة تملكهم الخوف من مواجهة منتخبنا الشاب في المقابلة الأخيرة والفاصلة والحاسمة في هذه المجموعة لأنهم يعلمون بان عقلهم المفكر والمدبر صلاح سيكون تحت رحمة (نمر) السودان صلاح السايقا صاح !
( مواجهة غينيا اعادت لنا نجوم كثيرين للتالق وعلي راسهم الحارس ابوعشرين رجل المباراة الأول والذي تصدى لركلة جزاء احتسبها الحكم من خيالة ومحمد عبدالرحمن الذي صال وجال وهدد المرمي من كل الاتجهات وهناك عبدالرؤوف والمحترف ياسين حامد وبقية الكوكبة مازن والجزولي.
( أمامنا مقابلة مفصلية امام نيجيريا متصدرة المجموعة وأحد المنتخبات التى دخلت بقوة لخطف اللقب خاصة بعد قهرها للفراعنة في الجولة الأفتتاحية وبقليل من الشجاعة يستطيع برهان أن يفاجئ النسور الخضراء ويصل لمرماها وانتزاع فوز مهم وغالي يساعد كثير ا في بلوغ منتخبنا للدور الثاني ولذلك يجب أن يلعب برهان من أجل الفوز وعدم الخندقة لأنها تاتي بالكندكة في مواجهة منتخبات من العيار الثقيل يكفي أن عنوانها نيجيريا .
( أسعدنا وابهرنا الأسطورة والأسد الكاميروني صمويل ايتو وهو يتصدي بشجاعة كبيرة لغطرسة الأوربيين وتعاليهم علي الأفارقة وعلي راسهم رئيس الفيفا انفانتينيو ومطالبته بزيادة حصص افريقيا في المشاركة في المونديال والقمهم ايتو حجرا وزعزع الفيفا بتصريحاته النارية ومشيرا بأن بطولة الأمم للأفارقة ويجب أن يعز فيها اساطيرها الكبار وعلي راسهم روجية ميلا والذين يجب أن يكونوا في المقاعد الأمامية وفي الطليعة ومن ثم ياتي بعدهم من امثال جياني انفانتينيو..عفارم عليك يا ايتو.
( ملامح الجولة الأولي بينت أن البطولة لن تكون بعيدة المنال من الكاميرون ونيجريا ومالي وحتي الأفيال والسنغال خاصة بعد السقوط العربي المفاجئ للفراعنة ونسور قرطاج وتعادل حامل اللقب منتخب الجزائر امام سيراليون .
( لاندري لماذا فشل الكأف في توفير (فار) لحسم جدل التحكيم المهزوز حكم يحتسب ركلة جزاء من خيالة وأخر ينهى المباراة قبل موعدها معقولة ياكاف أحراش وادغال الكاميرون دى كلها مالقيتو فيها فار ..طيب كان تكلمونا من بدري اكنا رسلنا ليكم جقور عديل!
أخر الأصداء
عزيز أنت ياوطني.. برغم قساوة المحنن..
