نقطة ... وفاصلة
يعقوبحاجآدم
ابعدوا فيلود تربت يداكم
*الهزيمةالمذلة التي تعرض لها منتخبنا الوطني امام المنتخب الجزائري بتلك النتيجة الكارثية في افتتاح مبارياته في كاس العرب اكدت وبما لايدع مجالا للشك بان المنتخب يحتاج إلي وقفة متأنية تقتلع كل الجذور الفاسدة فيه بدءا من المدرب الفرنسي فيلود الذي عاث في المنتخب فساداً وخرمجه وافرغه من كل الجماليات التي عرف بها بفضل قناعاته باللاعبين العواجيز المستهلكين وفرضهم علي التشكيل الاساسي عنوة واقتدارا علي الرغم من انتهاء اعمارهم الافتراضية في الملاعب الامر الذي جعل المنتخب يظهر بصورة محزنة منذ تصفيات كأس العالم الماضية والتي كان من المفترض ان تنهي علاقة السيد فيلود مع المنتخب ولكن اصرار برقو وشداد علي بقائه جعلنا ندفع الثمن غالياً في البطولة العربية بتلك الهزيمة التي اظهرت تواضع المنتخب وانكساره وهي قطعاً لن تكون الاولي بل ستعقبها هزائم اخري في الجولات القادمة امام مصر ولبنان فالمستويات التي شهدناها لمنتخبات مصر ولبنان في لقائهم الافتتاحي يجعلنا نضع ايدينا علي قلوبنا خوفاً من تتابع الفضائح الكروية في هذه النسخة العربية وامام تلك الحشود التي تسد عين الشمس،،
* ولعلي اكثر مااحزنني هي تلك التصريحات الجوفاء التي اطلقها رئيس البعثة طه فكي وهو يطلق للسانه العنان ويقول بانهم لم ياتوا للدوحة للنزهة او الفرجة علي معالمها بل انهم جاءوا للمنافسة مشدداً علي ان منتخب السودان سيكون حصان البطولة الاسود وتبعه الهداف الزجاجي محمد عبد الرحمن بتصريح مماثل مؤكدا بانهم سيبرزون الوجه المشرق للكرة السودانية في المحفل العربي الكبير وتصريح لقائد المنتخب الشغيل الذي اكل الدهر علية وابي ان يشرب مشيراً من خلاله بانهم سيمسحوا الصورة الباهتة التي كان عليها المنتخب في تصفيات كاس العالم ليخرج علينا الكابتن الشغيل كابتن اخر الزمان بتصريح مغاير عقب الهزيمة الرباعية مشيراً إلي ان المنتخب قد تأثر بتداعيات الانتخابات الأخير لاتحاد القدم اتحفتنا والله ياكابتن ليه مااشرت لهذه النقطة في تصريحك الاول وقلت بانكم تخشوا ان تؤثر عليكم تداعيات الانتخابات الأخير لاتحاد القدم العب غيرها ياشغيل ولاتسعي لدس السم في الدسم ليتك تاخذ الامور من قاصرها وتعلن قراراك باعتزال اللعب الدولي بل باعتزال الملاعب نهائيا لانك لن تأخذ زمانك وزمان غيرك ... ولمن يهمه امر المنتخب نقول يجب تسريح هذا المدرب الخاوي كفؤاد ام موسى وتسليم المنتخب لكونصلتوة مدربين بقيادة حمدان حمد وفوزي التعايشة ومحمد حسين كسلا ليقودوا المنتخب في مبارياته المتبقية وبعدها تبدا رحلة البحث عن مدرب اخر ليقود الصقور ويعمل علي اعادة ترتيبالاوراق،،
((ابو20حارس عمارة))
*كنتعلي قناعة تامة بان استدعاء الحارس المتوثب اسحق إدم لكلية المنتخب لم يتم اعتباطا او لتكملة نصاب المنتخب في التدريبات والتحضيرات قبل الدخول في معمعة المباريات التنافسية بل كنت علي ثقة من ان اختيار الحارس اسحاق قد تم للدفع به كحارس اساسي في صفوف المنتخب بعد التراجع المخيف في مستوى الخارس الاساسي ابو20حيث يتفوق الحارس اسحق علي ابو20فيعدة نواحي اهمها نجاعته في التقاط الكرات الارضية وهي العلة التي يسكو منها ابو20بجانب تفوقه في التقاط الكرات العكسية والتي عادة ماتشكل خطراً داهماً علي المرمى وفوق هذا وذاك فان الحارس اسحاق لديه شجاعة نادرة في مواجهة المهاجم المنفرد بمرماه وبرغم كل تلك المزايا ابعدت لجنة المنتخب الفنية الحارس اسحق واصرت بل الحت الحاحا علي الدفع بابي 20 برغم كل مساوئه وعثراته فكان ان اصبحت شباكنا مرتعاً خصباً لاستقبال الاهداف المضحكة والتي٣ لانشاهدها حتى في مباريات الحواري فألي متى ستبقي هذه القناعات سائدة في اوساط منتخبنا الوطني!!!
فاصلة ..... أخيرة
* اليوم امام مصر نكون او لانكون
يعقوبحاجآدم
ابعدوا فيلود تربت يداكم
*الهزيمةالمذلة التي تعرض لها منتخبنا الوطني امام المنتخب الجزائري بتلك النتيجة الكارثية في افتتاح مبارياته في كاس العرب اكدت وبما لايدع مجالا للشك بان المنتخب يحتاج إلي وقفة متأنية تقتلع كل الجذور الفاسدة فيه بدءا من المدرب الفرنسي فيلود الذي عاث في المنتخب فساداً وخرمجه وافرغه من كل الجماليات التي عرف بها بفضل قناعاته باللاعبين العواجيز المستهلكين وفرضهم علي التشكيل الاساسي عنوة واقتدارا علي الرغم من انتهاء اعمارهم الافتراضية في الملاعب الامر الذي جعل المنتخب يظهر بصورة محزنة منذ تصفيات كأس العالم الماضية والتي كان من المفترض ان تنهي علاقة السيد فيلود مع المنتخب ولكن اصرار برقو وشداد علي بقائه جعلنا ندفع الثمن غالياً في البطولة العربية بتلك الهزيمة التي اظهرت تواضع المنتخب وانكساره وهي قطعاً لن تكون الاولي بل ستعقبها هزائم اخري في الجولات القادمة امام مصر ولبنان فالمستويات التي شهدناها لمنتخبات مصر ولبنان في لقائهم الافتتاحي يجعلنا نضع ايدينا علي قلوبنا خوفاً من تتابع الفضائح الكروية في هذه النسخة العربية وامام تلك الحشود التي تسد عين الشمس،،
* ولعلي اكثر مااحزنني هي تلك التصريحات الجوفاء التي اطلقها رئيس البعثة طه فكي وهو يطلق للسانه العنان ويقول بانهم لم ياتوا للدوحة للنزهة او الفرجة علي معالمها بل انهم جاءوا للمنافسة مشدداً علي ان منتخب السودان سيكون حصان البطولة الاسود وتبعه الهداف الزجاجي محمد عبد الرحمن بتصريح مماثل مؤكدا بانهم سيبرزون الوجه المشرق للكرة السودانية في المحفل العربي الكبير وتصريح لقائد المنتخب الشغيل الذي اكل الدهر علية وابي ان يشرب مشيراً من خلاله بانهم سيمسحوا الصورة الباهتة التي كان عليها المنتخب في تصفيات كاس العالم ليخرج علينا الكابتن الشغيل كابتن اخر الزمان بتصريح مغاير عقب الهزيمة الرباعية مشيراً إلي ان المنتخب قد تأثر بتداعيات الانتخابات الأخير لاتحاد القدم اتحفتنا والله ياكابتن ليه مااشرت لهذه النقطة في تصريحك الاول وقلت بانكم تخشوا ان تؤثر عليكم تداعيات الانتخابات الأخير لاتحاد القدم العب غيرها ياشغيل ولاتسعي لدس السم في الدسم ليتك تاخذ الامور من قاصرها وتعلن قراراك باعتزال اللعب الدولي بل باعتزال الملاعب نهائيا لانك لن تأخذ زمانك وزمان غيرك ... ولمن يهمه امر المنتخب نقول يجب تسريح هذا المدرب الخاوي كفؤاد ام موسى وتسليم المنتخب لكونصلتوة مدربين بقيادة حمدان حمد وفوزي التعايشة ومحمد حسين كسلا ليقودوا المنتخب في مبارياته المتبقية وبعدها تبدا رحلة البحث عن مدرب اخر ليقود الصقور ويعمل علي اعادة ترتيبالاوراق،،
((ابو20حارس عمارة))
*كنتعلي قناعة تامة بان استدعاء الحارس المتوثب اسحق إدم لكلية المنتخب لم يتم اعتباطا او لتكملة نصاب المنتخب في التدريبات والتحضيرات قبل الدخول في معمعة المباريات التنافسية بل كنت علي ثقة من ان اختيار الحارس اسحاق قد تم للدفع به كحارس اساسي في صفوف المنتخب بعد التراجع المخيف في مستوى الخارس الاساسي ابو20حيث يتفوق الحارس اسحق علي ابو20فيعدة نواحي اهمها نجاعته في التقاط الكرات الارضية وهي العلة التي يسكو منها ابو20بجانب تفوقه في التقاط الكرات العكسية والتي عادة ماتشكل خطراً داهماً علي المرمى وفوق هذا وذاك فان الحارس اسحاق لديه شجاعة نادرة في مواجهة المهاجم المنفرد بمرماه وبرغم كل تلك المزايا ابعدت لجنة المنتخب الفنية الحارس اسحق واصرت بل الحت الحاحا علي الدفع بابي 20 برغم كل مساوئه وعثراته فكان ان اصبحت شباكنا مرتعاً خصباً لاستقبال الاهداف المضحكة والتي٣ لانشاهدها حتى في مباريات الحواري فألي متى ستبقي هذه القناعات سائدة في اوساط منتخبنا الوطني!!!
فاصلة ..... أخيرة
* اليوم امام مصر نكون او لانكون
