نقطة ... وفاصلة
يعقوبحاجادم
نار معتصم ولا جنة شداد
*اعلنالدكتور معتصم جعفر الصيدلاني المشهور والرئيس السابق للاتحاد العام لكرة القدم عن عزمه للترشح لرئاسة الاتحاد العام في دورته الجديدة التي ستنطلق في شهر اكتوبر القادم والخبر بلاشك اسعد الكثيرين خصوصا اولئك الذين يعرفون الفارق بين الرجلين شداد وجعفر فمها قيل عن خبرة شداد وسنين شداد وطول باعه وتمرسه في مجال العمل الاداري منذ عهد عمه عبد الرحيم فان كل ذلك لايساوي قطرة في حنكة معتصم ورجاحة عقله وحسن تدبيره للامور والذي وبرغم فارق السنوات الخبراتية والعمرية والادارية التي تفصل بين الرجلين فان كفة الدكتور جعفر تظل هي الارجح لعدة اسباب لعلي اهمها واكثرها اهمية ان الدكتور يدير دفة الامور في الاتحاد العام بلا حساسيات وبلا ضغائن وبلا تصفية حسابات بعكس شداد الذي لايجد نفسه الا في تصفية الحسابات ومعادات الناس بالدرجة التي لم تبقي له صديقا ولا صليحا وتبعا لذلك فاننا نضع ايدينا ونبصم بالعشرة علي عودة الدكتور معتصم جعفر لقواعده سالما ليقود الكرة السودانية الي مرافئ النجاح والتقدم علي المستويين العربي والافريقي بعد ان عاث فيها سعادة البروف فسادا وخرمجة ويقيني بانه لن يكون هنالك شخص واحد او هيئة تفكر مجرد التفكير في اعطاء صوتها لهذا الرجل الذي لاينظر الا لمصلحته الخاصة وحمدا لله ان باتت شهور العسل بين شداد ورئاسة الاتحاد في انقراض ليذهب الي وادي غير ذي زرع غير ماسوفا عليه علي الاطلاق...
((وداعا جمل الشيل))
*حسنافعل الكابتن نصر الدين الشغيل نجم الهلال الوفي باعلانه الترجل عن صهوة جواده مع نهاية هذا الموسم واعتزال اللعب الدولي والمحلي بعد ان اثرى الملاعب فنا وبذلا وعطاء علي مدي خمسة عشر عاما ارتدي فيها قميص المريخ والهلال وهلال شيكان والمنتخب الوطني الذي وصل فيه الي رئاسة اللاعبين وهو شرف لايناله الا لاعب اعطي وعمر في الملاعب وبلاشك فان مسيرة الشغيل مع الاندية الثلاثة والمنتخب الوطني قد كانت حافلة بكل ماهو رائع وجميل وطرزها بالعديد من الانجازات ومن الطبيعي ان يفكر الكابتن الشغيل في وضع حد فاصل لعلاقته بالملاعب بعد ان تقدمت به السن وبات يلعب في خريف عمره الرياضي فهو وبكل تاكيد لن ياخذ زمانه وزمان خيره والعظماء دائما مايعتزلون وهم قادرين علي العطاء حتى لايسمعوا تصفير الجماهير التي طالما صفقت لهم وتغنت باسمهم ... فشكرا كابتن الشغيل فانت تستحق تكريم يليق بمسيرتك الظافرة من اعلي المستويات ومن الناديين الكبيرين هلاريخ الذين تقلدت شعارهما بجانب هلال الابيض،،
فاصلة ... أخيرة
*السلطانبرقو ضرب فاوجع وتحدث فاسمع في رده علي تلك الاقلام المأجورة ... مرة اخري لانامت اعين الجبناء ....
يعقوبحاجادم
نار معتصم ولا جنة شداد
*اعلنالدكتور معتصم جعفر الصيدلاني المشهور والرئيس السابق للاتحاد العام لكرة القدم عن عزمه للترشح لرئاسة الاتحاد العام في دورته الجديدة التي ستنطلق في شهر اكتوبر القادم والخبر بلاشك اسعد الكثيرين خصوصا اولئك الذين يعرفون الفارق بين الرجلين شداد وجعفر فمها قيل عن خبرة شداد وسنين شداد وطول باعه وتمرسه في مجال العمل الاداري منذ عهد عمه عبد الرحيم فان كل ذلك لايساوي قطرة في حنكة معتصم ورجاحة عقله وحسن تدبيره للامور والذي وبرغم فارق السنوات الخبراتية والعمرية والادارية التي تفصل بين الرجلين فان كفة الدكتور جعفر تظل هي الارجح لعدة اسباب لعلي اهمها واكثرها اهمية ان الدكتور يدير دفة الامور في الاتحاد العام بلا حساسيات وبلا ضغائن وبلا تصفية حسابات بعكس شداد الذي لايجد نفسه الا في تصفية الحسابات ومعادات الناس بالدرجة التي لم تبقي له صديقا ولا صليحا وتبعا لذلك فاننا نضع ايدينا ونبصم بالعشرة علي عودة الدكتور معتصم جعفر لقواعده سالما ليقود الكرة السودانية الي مرافئ النجاح والتقدم علي المستويين العربي والافريقي بعد ان عاث فيها سعادة البروف فسادا وخرمجة ويقيني بانه لن يكون هنالك شخص واحد او هيئة تفكر مجرد التفكير في اعطاء صوتها لهذا الرجل الذي لاينظر الا لمصلحته الخاصة وحمدا لله ان باتت شهور العسل بين شداد ورئاسة الاتحاد في انقراض ليذهب الي وادي غير ذي زرع غير ماسوفا عليه علي الاطلاق...
((وداعا جمل الشيل))
*حسنافعل الكابتن نصر الدين الشغيل نجم الهلال الوفي باعلانه الترجل عن صهوة جواده مع نهاية هذا الموسم واعتزال اللعب الدولي والمحلي بعد ان اثرى الملاعب فنا وبذلا وعطاء علي مدي خمسة عشر عاما ارتدي فيها قميص المريخ والهلال وهلال شيكان والمنتخب الوطني الذي وصل فيه الي رئاسة اللاعبين وهو شرف لايناله الا لاعب اعطي وعمر في الملاعب وبلاشك فان مسيرة الشغيل مع الاندية الثلاثة والمنتخب الوطني قد كانت حافلة بكل ماهو رائع وجميل وطرزها بالعديد من الانجازات ومن الطبيعي ان يفكر الكابتن الشغيل في وضع حد فاصل لعلاقته بالملاعب بعد ان تقدمت به السن وبات يلعب في خريف عمره الرياضي فهو وبكل تاكيد لن ياخذ زمانه وزمان خيره والعظماء دائما مايعتزلون وهم قادرين علي العطاء حتى لايسمعوا تصفير الجماهير التي طالما صفقت لهم وتغنت باسمهم ... فشكرا كابتن الشغيل فانت تستحق تكريم يليق بمسيرتك الظافرة من اعلي المستويات ومن الناديين الكبيرين هلاريخ الذين تقلدت شعارهما بجانب هلال الابيض،،
فاصلة ... أخيرة
*السلطانبرقو ضرب فاوجع وتحدث فاسمع في رده علي تلك الاقلام المأجورة ... مرة اخري لانامت اعين الجبناء ....
