كبد الحقيقة
د. مزمل أبو القاسم
في السوء سواء
* دخلت أزمة نادي المريخ مرحلة جديدة من التعقيد بإصرار مجموعة سوداكال على عقد جمعية جديدة، أقل ما توصف بالمهزلة، لأنها خلت من كل الوجوه المعروفة في مجتمع المريخ الكبير، ولم يحضرها أي من أقطاب النادي وكباره وقياداته التاريخية.
* جمعية عبثية جديدة، احتشدت بعضوية مستجلبة، نكاد نجزم أن معظم أعضائها لم يدخلوا نادي المريخ قبلاً، ولا يحفظون اسم أي إداري أو لاعب في النادي الكبير.
* جمعية مسخرة، تشبه تلك التي انعقدت في شهر أكتوبر من العام 2019 لإجازة مسودة القص واللصق سيئة الذكر، ما خلا أنها افتقدت بعض رفاق سوداكال، ممن تحولوا إلى الطرف الآخر، بعد أن يئسوا من إمكانية التعاون معه لإلحاق المزيد من الأذى بأكبر أندية السودان.
* دعت المجموعة الأخرى إلى جمعية عمومية مخصصة لانتخاب مجلس جديد، بعضوية تمت إجراءات تمديد اشتراكاتها في منتزه حديقة الخليل بالموردة، بعد أن سيطرت على النادي والإستاد مجموعة من البلاطجة المساندين للمجموعة الأخرى.
* جمعية يفترض أن تقوم على نظام أساسي أجيز في جمعية 27 مارس، ولكنها وللأسف الشديد ستجري بذات اللولوة التي حدثت في كل الجمعيات الهزلية التي انعقدت في عهد المجلس الحالي.
* حرصنا مع المئات من أعضاء النادي على حضور جمعية مارس، وتابعنا التعديلات التي تمت فيها على المسودة المطروحة للإجازة، ثم فوجئنا بمسودة أخرى، جرى التلاعب بنصوصها وشهدت تزويراً قبيحاً لإرادة أعضاء نادي المريخ.
* أجرت تلك الجمعية تعديلات محدودة على المسودة المقترحة، ومن بينها تعديل على المادة 33 (بعنوان شروط اكتساب عضوية مجلس الإدارة)، حيث تم إسقاط شرطي المؤهل الدراسي والإقامة منها.
* لم تشهد تلك الجمعية أي تعديل على المادة 34 (بعنوان تكوين مجلس الإدارة)، حيث نصت على وجود رئيس ونائب للرئيس وأمين عام وأمين للمال، وأحد عشر عضواً، من بينهم ممثلة للمرأة، وممثل للألعاب الأخرى، وشابان تحت سن الثلاثين عند الترشح.
* قبل يومين فوجئنا بظهور مسودة أخرى، اختلفت في ترقيمها ونصوصها عن المسودة التي أجيزت في جمعية 27 مارس، حيث دخلت عليها تعديلات مؤثرة في طريقة تكوين المجلس، ونصت على انتخاب نائب أول للرئيس، وثلاثة نواب آخرين، أحدهم للشئون المالية والاستثمار، والثاني للشئون الإدارية والقانونية، والثالث للشئون الرياضية، ومقعد للمناشط ومقعد للمرأة ومقعد (واحد) للشباب، وعدد سبعة أعضاء!
* لم تمر تلك المادة الغريبة المريبة على جمعية مارس، ولم ترد فيها مطلقاً.
* واضح جداً أن هناك أيادٍ عابثة تلاعبت بالمسودة التي أجازتها الجمعية بالإجماع، لتحور وتبدل وتعدل فيها على هواها.
* تفسر لنا تلك التعديلات مسببات الحرص على إبقاء المسودة النهائية طي الكتمان طيلة الفترة السابقة، حيث حفيت أقدمنا للحصول على نسحة منها بلا جدوى!
* طلبناها من أعضاء المجلس مراراً وتكراراً فلم يستجيبوا، ووضح لنا أخيراً سبب حرصهم على إبقائها بعيدةً عن الأنظار، إلى حين تطبيقها بعد تعديلها بتزوير مشهود لإرادة الأعضاء، في الانتخابات المقبلة.
* التحوير لا يحتمل الجدل، ومحاولة تزوير إرادة الأعضاء ثابتة بالدليل والبرهان، لأن ما جرى في جمعية يوم 27 موثق بالفيديو، وموجود على موقع (اليوتيوب) حتى اللحظة، وبمقدور كل أعضاء النادي ومشجعيه أن يتأكدوا من صدق ما ذكرناه بالرجوع إلى التسجيل.
* يومها بادرت لجنة مكونة من بعض أعضاء الجمعية بإعداد التعديلات المقترحة، وتولى الأخ علي أسد تلاوتها من أعلى المنصة، ولم تشر المقترحات إلى أي تعديل على نص المادة 34 المتعلقة بتكوين المجلس، وتمت إجازة المقترحات بالإجماع، فكيف ومتى تم التعديل؟
* ما هي الجهة التي عبثت بالمسودة، وعدلت النص المجاز في جمعية 27 مارس؟
* ذلك الفعل المشين لا يقل في قبحه وسوء طويته عن ما فعلته مجموعة سوداكال في إستاد المريخ أمس!
* تلاعبت المجموعتات بإرادة أعضاء النادي، وفعلتا بالنظام الأساسي للنادي ما لم يفعله النجار في الخشب.
* كلاهما افتقرتا إلى قيم النزاهة والشفافية الواجب توافرها في كل من يتصدون للعمل العام عموماً، وللعمل في المجال الرياضي على وجه الخصوص.
* نسأل الأخوين محمد الكندو وعلي أسد ورفاقهما في لجنة الستة، لماذا تعيبون على سوداكال تلاعبه بالنظام الأساسي وتغييبه لإرادة أعضاء النادي، طالما أنكم تقلدونه وتفعلون مثله، وتسمحون لأنفسكم بتعديل وتبديل مسودة نظام أساسي تمت إجازتها بحضور أكثر من ثمانمائة عضو، وشاهدها مئات الآلاف من محبي المريخ عبر الوسائط الإلكترونية في كل أرجاء المعمورة؟
* لا يوجد أي فرق بينكم وبينه.
* أساليبكم متشابهة، وتجاوزاتكم متطابقة، ولولا أنه اختلف معكم لكنتم حضوراً معه في إستاد المريخ أمس، لتفعلوا بحضوره ذات ما فعلتموه في الجمعيتين العبثيتين اللتين عقدتموهما معه قبل أن يهمشكم ويجبركم على الخروج عليه اضطراراً.
* أنتم ومجموعة سوداكال في السوء سواء.
آخر الحقائق
* أخيراً علمنا لماذا حرصوا على إبقاء مسودة النظام الأساسي طي الكتمان طيلة الفترة الماضية.
* المحصلة انتخابات ستجري وفقاً لقانون لم يطلع عليه غالب أعضاء النادي، ولا يعبر عن إرادة من أجازوه.
* تم التعديل من دون علم اللجنة التي تولت تقديم المقترحات داخل الجمعية، بدليل أن الأستاذ حيدر التوم المحامي فوجئ عندما نبهناه إلى التلاعب الذي تم في المسودة.
* تمتعت مجموعة الستة بدعم غير محدود من كل مجتمع المريخ، الذي وضع كامل ثقته فيها، وكلفها بإدارة النادي، والإشراف على الجمعية العمومية الانتخابية.
* فشلت المجموعة من تنفيذ التكليف المتعلق بإدارة النادي، وأخفقت في استلام الفريق ومرافق النادي من مجموعة سوداكال.
* فشلت كذلك في إدارة ملف التدريب.
* وأخفقت في إعادة المستر لي كلارك للجهاز الفني، بعد أن فر بجلده من سوداكال.
* وفشلت في منع سوداكال من التعاقد مع غارزيتو.
* وفشلت حتى في استثمار أموال العضوية لعلاج اللاعبين المصابين.
* في آخر الشوط أخفقت في التعامل بنزاهة وشفافية مع ملف النظام الأساسي، وعبثت به في الظلام.
* كل ما برعت فيه المجموعة انحصر في التعدي على إرادة أعضاء النادي بطريقة بالغة القبح.
* إذا وجدنا بعض العذر لسوداكال لأنه فعل ما يبرع فيه أصلاً، وفعل ما يليق به، فما عذر مجموعة الكندو وعلي أسد؟
* ما الذي دفعها إلى تزوير إرادة الأعضاء بالتلاعب في ما لا يستحق التلاعب؟
* خلال اللقاء التفاكري مع الرموز والأقطاب تحدث الأخ علي أسد كاشفاً النقاب عن شكوى قدمها لاعب ليبي اسمه محمد منير للفيفا وطالب فيها بقيمة عقده البالغة 300 ألف دولار!
* استغرب أسد للشكوى وزعم أن كل أعضاء نادي المريخ لم يسمعوا باسم ذلك اللاعب ولم يروه!
* نذكره بأن الشكاوى المقدمة للفيفا من لاعبين لم يرتدوا شعار المريخ ولم يؤدوا معه أي مباراة ليست جديدة على مجلس الدمار الشامل، فقد حدثت في عهدهم من لاعبين برازيليين، تسببا في صدور عقوبة دولية ضد المريخ مع أنهما لم يؤديا أي مباراة معه ولم يرتديا شعاره!
* في ما مضى كان علي أسد يجتهد في الدفاع عن مثل تلك الكوارث، ويشدد على أن مجلسهم الأفضل، وأنه مستقر ولا يعاني من أي مشاكل، حتى قلب لهم سوداكال ظهر المجن وطعن في نزاهتهم واتهمهم بالتعدي على أموال المريخ فاضطروا إلى معاداته وفارقوه.
* هذه المجموعة لا تتمتع بالمؤهلات اللازمة لإدارة نادي المريخ.
* أسوأ من ذلك أنها ليست مستقيمة بما يكفي للإشراف على أي جمعية عمومية للنادي الكبير.
* أخر خبر: تزوير إرادة الأعضاء يإدخال مواد جديدة على مسودة النظام الأساسي من وراء ظهر أعضاء الجمعية العمومية للنادي يمثل أسوأ خاتمة لأردأ مجالس المريخ عبر التاريخ!
د. مزمل أبو القاسم
في السوء سواء
* دخلت أزمة نادي المريخ مرحلة جديدة من التعقيد بإصرار مجموعة سوداكال على عقد جمعية جديدة، أقل ما توصف بالمهزلة، لأنها خلت من كل الوجوه المعروفة في مجتمع المريخ الكبير، ولم يحضرها أي من أقطاب النادي وكباره وقياداته التاريخية.
* جمعية عبثية جديدة، احتشدت بعضوية مستجلبة، نكاد نجزم أن معظم أعضائها لم يدخلوا نادي المريخ قبلاً، ولا يحفظون اسم أي إداري أو لاعب في النادي الكبير.
* جمعية مسخرة، تشبه تلك التي انعقدت في شهر أكتوبر من العام 2019 لإجازة مسودة القص واللصق سيئة الذكر، ما خلا أنها افتقدت بعض رفاق سوداكال، ممن تحولوا إلى الطرف الآخر، بعد أن يئسوا من إمكانية التعاون معه لإلحاق المزيد من الأذى بأكبر أندية السودان.
* دعت المجموعة الأخرى إلى جمعية عمومية مخصصة لانتخاب مجلس جديد، بعضوية تمت إجراءات تمديد اشتراكاتها في منتزه حديقة الخليل بالموردة، بعد أن سيطرت على النادي والإستاد مجموعة من البلاطجة المساندين للمجموعة الأخرى.
* جمعية يفترض أن تقوم على نظام أساسي أجيز في جمعية 27 مارس، ولكنها وللأسف الشديد ستجري بذات اللولوة التي حدثت في كل الجمعيات الهزلية التي انعقدت في عهد المجلس الحالي.
* حرصنا مع المئات من أعضاء النادي على حضور جمعية مارس، وتابعنا التعديلات التي تمت فيها على المسودة المطروحة للإجازة، ثم فوجئنا بمسودة أخرى، جرى التلاعب بنصوصها وشهدت تزويراً قبيحاً لإرادة أعضاء نادي المريخ.
* أجرت تلك الجمعية تعديلات محدودة على المسودة المقترحة، ومن بينها تعديل على المادة 33 (بعنوان شروط اكتساب عضوية مجلس الإدارة)، حيث تم إسقاط شرطي المؤهل الدراسي والإقامة منها.
* لم تشهد تلك الجمعية أي تعديل على المادة 34 (بعنوان تكوين مجلس الإدارة)، حيث نصت على وجود رئيس ونائب للرئيس وأمين عام وأمين للمال، وأحد عشر عضواً، من بينهم ممثلة للمرأة، وممثل للألعاب الأخرى، وشابان تحت سن الثلاثين عند الترشح.
* قبل يومين فوجئنا بظهور مسودة أخرى، اختلفت في ترقيمها ونصوصها عن المسودة التي أجيزت في جمعية 27 مارس، حيث دخلت عليها تعديلات مؤثرة في طريقة تكوين المجلس، ونصت على انتخاب نائب أول للرئيس، وثلاثة نواب آخرين، أحدهم للشئون المالية والاستثمار، والثاني للشئون الإدارية والقانونية، والثالث للشئون الرياضية، ومقعد للمناشط ومقعد للمرأة ومقعد (واحد) للشباب، وعدد سبعة أعضاء!
* لم تمر تلك المادة الغريبة المريبة على جمعية مارس، ولم ترد فيها مطلقاً.
* واضح جداً أن هناك أيادٍ عابثة تلاعبت بالمسودة التي أجازتها الجمعية بالإجماع، لتحور وتبدل وتعدل فيها على هواها.
* تفسر لنا تلك التعديلات مسببات الحرص على إبقاء المسودة النهائية طي الكتمان طيلة الفترة السابقة، حيث حفيت أقدمنا للحصول على نسحة منها بلا جدوى!
* طلبناها من أعضاء المجلس مراراً وتكراراً فلم يستجيبوا، ووضح لنا أخيراً سبب حرصهم على إبقائها بعيدةً عن الأنظار، إلى حين تطبيقها بعد تعديلها بتزوير مشهود لإرادة الأعضاء، في الانتخابات المقبلة.
* التحوير لا يحتمل الجدل، ومحاولة تزوير إرادة الأعضاء ثابتة بالدليل والبرهان، لأن ما جرى في جمعية يوم 27 موثق بالفيديو، وموجود على موقع (اليوتيوب) حتى اللحظة، وبمقدور كل أعضاء النادي ومشجعيه أن يتأكدوا من صدق ما ذكرناه بالرجوع إلى التسجيل.
* يومها بادرت لجنة مكونة من بعض أعضاء الجمعية بإعداد التعديلات المقترحة، وتولى الأخ علي أسد تلاوتها من أعلى المنصة، ولم تشر المقترحات إلى أي تعديل على نص المادة 34 المتعلقة بتكوين المجلس، وتمت إجازة المقترحات بالإجماع، فكيف ومتى تم التعديل؟
* ما هي الجهة التي عبثت بالمسودة، وعدلت النص المجاز في جمعية 27 مارس؟
* ذلك الفعل المشين لا يقل في قبحه وسوء طويته عن ما فعلته مجموعة سوداكال في إستاد المريخ أمس!
* تلاعبت المجموعتات بإرادة أعضاء النادي، وفعلتا بالنظام الأساسي للنادي ما لم يفعله النجار في الخشب.
* كلاهما افتقرتا إلى قيم النزاهة والشفافية الواجب توافرها في كل من يتصدون للعمل العام عموماً، وللعمل في المجال الرياضي على وجه الخصوص.
* نسأل الأخوين محمد الكندو وعلي أسد ورفاقهما في لجنة الستة، لماذا تعيبون على سوداكال تلاعبه بالنظام الأساسي وتغييبه لإرادة أعضاء النادي، طالما أنكم تقلدونه وتفعلون مثله، وتسمحون لأنفسكم بتعديل وتبديل مسودة نظام أساسي تمت إجازتها بحضور أكثر من ثمانمائة عضو، وشاهدها مئات الآلاف من محبي المريخ عبر الوسائط الإلكترونية في كل أرجاء المعمورة؟
* لا يوجد أي فرق بينكم وبينه.
* أساليبكم متشابهة، وتجاوزاتكم متطابقة، ولولا أنه اختلف معكم لكنتم حضوراً معه في إستاد المريخ أمس، لتفعلوا بحضوره ذات ما فعلتموه في الجمعيتين العبثيتين اللتين عقدتموهما معه قبل أن يهمشكم ويجبركم على الخروج عليه اضطراراً.
* أنتم ومجموعة سوداكال في السوء سواء.
آخر الحقائق
* أخيراً علمنا لماذا حرصوا على إبقاء مسودة النظام الأساسي طي الكتمان طيلة الفترة الماضية.
* المحصلة انتخابات ستجري وفقاً لقانون لم يطلع عليه غالب أعضاء النادي، ولا يعبر عن إرادة من أجازوه.
* تم التعديل من دون علم اللجنة التي تولت تقديم المقترحات داخل الجمعية، بدليل أن الأستاذ حيدر التوم المحامي فوجئ عندما نبهناه إلى التلاعب الذي تم في المسودة.
* تمتعت مجموعة الستة بدعم غير محدود من كل مجتمع المريخ، الذي وضع كامل ثقته فيها، وكلفها بإدارة النادي، والإشراف على الجمعية العمومية الانتخابية.
* فشلت المجموعة من تنفيذ التكليف المتعلق بإدارة النادي، وأخفقت في استلام الفريق ومرافق النادي من مجموعة سوداكال.
* فشلت كذلك في إدارة ملف التدريب.
* وأخفقت في إعادة المستر لي كلارك للجهاز الفني، بعد أن فر بجلده من سوداكال.
* وفشلت في منع سوداكال من التعاقد مع غارزيتو.
* وفشلت حتى في استثمار أموال العضوية لعلاج اللاعبين المصابين.
* في آخر الشوط أخفقت في التعامل بنزاهة وشفافية مع ملف النظام الأساسي، وعبثت به في الظلام.
* كل ما برعت فيه المجموعة انحصر في التعدي على إرادة أعضاء النادي بطريقة بالغة القبح.
* إذا وجدنا بعض العذر لسوداكال لأنه فعل ما يبرع فيه أصلاً، وفعل ما يليق به، فما عذر مجموعة الكندو وعلي أسد؟
* ما الذي دفعها إلى تزوير إرادة الأعضاء بالتلاعب في ما لا يستحق التلاعب؟
* خلال اللقاء التفاكري مع الرموز والأقطاب تحدث الأخ علي أسد كاشفاً النقاب عن شكوى قدمها لاعب ليبي اسمه محمد منير للفيفا وطالب فيها بقيمة عقده البالغة 300 ألف دولار!
* استغرب أسد للشكوى وزعم أن كل أعضاء نادي المريخ لم يسمعوا باسم ذلك اللاعب ولم يروه!
* نذكره بأن الشكاوى المقدمة للفيفا من لاعبين لم يرتدوا شعار المريخ ولم يؤدوا معه أي مباراة ليست جديدة على مجلس الدمار الشامل، فقد حدثت في عهدهم من لاعبين برازيليين، تسببا في صدور عقوبة دولية ضد المريخ مع أنهما لم يؤديا أي مباراة معه ولم يرتديا شعاره!
* في ما مضى كان علي أسد يجتهد في الدفاع عن مثل تلك الكوارث، ويشدد على أن مجلسهم الأفضل، وأنه مستقر ولا يعاني من أي مشاكل، حتى قلب لهم سوداكال ظهر المجن وطعن في نزاهتهم واتهمهم بالتعدي على أموال المريخ فاضطروا إلى معاداته وفارقوه.
* هذه المجموعة لا تتمتع بالمؤهلات اللازمة لإدارة نادي المريخ.
* أسوأ من ذلك أنها ليست مستقيمة بما يكفي للإشراف على أي جمعية عمومية للنادي الكبير.
* أخر خبر: تزوير إرادة الأعضاء يإدخال مواد جديدة على مسودة النظام الأساسي من وراء ظهر أعضاء الجمعية العمومية للنادي يمثل أسوأ خاتمة لأردأ مجالس المريخ عبر التاريخ!
