نقطة ... وفاصلة
يعقوب حاج آدم
البرير مرفوض والمدهش مرفود
* دخل الرئيس الاسبق الامين البرير بطل واقعة الحيمودي الجزائري الشهيرة بتلك اللكمة الخطافية التي تحمل أوزارها احد الضحايا ككبش فداء بعد ان قبض الثمن ليخرج منها البرير كالشعرة من العجين ولكنها كتبت في صفحته كوصمة عار شوهت تاريخه وتاريخ نادي التربية البدنية اقول لقد دخل الأمين البرير سباق الترشح لرئاسة الهلال وتبعه الفريق المدهش عبد الرحمن سر الختم بترشيح من الرئيس المترجل اشرف الكاردنال ليصبح عدد المرشحين لرئاسة الهلال حتى هذه اللحظة اربع مرشحين بقيادة الدكتور صابر شريف الخندقاوي ومحمد عثمان الكوارتي بالاضافة للبرير والمدهش ونحن حقيقة لانريد ان نلدغ من جحر واحد مرتين فالبرير والمدهش خبرناهم وجربناهم وعشنا معهم فصول مآساوية واخرى فرايحية والمجرب لايجرب وبالطبع نحن لانريد ان نعيد تلك المسرحيات الهزيلة التي شهدناها في عهد الرجلين فتلك فصول اسدل الستار عليها ولسنا في حاجة لتكرار سيناريوهاتها وحرياً بنا ان نتيح الفرصة لوجوه جديدة وافكار جديدة قد تساهم في قيادة الهلال النادي القيادي إلى المكانة التي نرجوها له لاسيما فيما يتعلق بالصفر الدولي الذي يعيرنا به ابناء عمومتنا المريخاب في كل زمان ومكان اضافة إلى طموح الوصول للقب الاميرة السمراء ذلك اللغز المحير الذي عجز عنه كل رؤساء الهلال منذ عهد عبد الله رابح ومرورا بالبابا الطيب عبد الله أشهر رؤساء الهلال واحمد عبد الرحمن الشيخ وقاهر الظلام عبد المجيد منصور وحسن هلال وحسن عبد القادر وصلاح ادريس والبرير وشيخ العرب والمدهش وأخيرا الكاردنال وتبعا لذلك فاننا لانريد العودة إلى الوراء ولن يشرفنا ان نعود من جديد لعهد البرير والمدهش وكلاهما قد اخذ فرصته في قيادة النادي الكبير وفشل في وضع البصمة التي تسعد شعب الهلال الذي يعادل ثلاثة ارباع سكان السودان ومن هنا فاننا نرفض رفضا باتا مجرد ترشيح البرير للرئاسة من جديد ونرفض ايضا ترشيح الفريق سر الختم للرئاسة فهما معا قد نضب معينهما وتقدم بهم العمر وباتت جعبتهما خاوية كفؤاد ام موسى ولم يعد لديهما مايقدمانه لهلال الملايبن لافكريا ولاماديا ولا خبراتياً ولنمنح الفرصة للوجهين الجديدين الدكتور صابر شريف الخندقاوي وزميله المرشح الآخر محمد عثمان الكوارتي لنرى ماذا يحمل كل منهما في جعبته لخدمة هلال الملايين فقد يكون الخير على ايديهما خاصة فيما يتعلق بجزئية الأميرة السمراء التي كانت ومافتئت تمثل الهاجس الأكبر لكل فتية بني هلال في ظل تهكم وتريقة أهل القبيلة الحمراء علينا في هذه الجزئية المظلمة في تاريخ الهلال ويقيني بان الدكتور صابر شريف الخندقاوي يمتلك الطموح ولديه الاستعداد البدني والفكري والمادي للأرتقاء بهلال الملايين إلى الغايات التي نرجوها له خصوصا فيما يتعلق بملف العضوية والمحترفين الاجانب والمدرب الاجنبي ومجال الاستثمار الذي سيغني النادي عن التسول لدي اعضاء الشرف والبيوتات التجارية فلنباركه ولننصبه رئيسا بالتركية بعد ضم المرشح الآخر محمد عثمان الكوارتي لقائمته ليعملا يداً واحدة جنبا إلى جنب واصدقكم القول بان المردود الفني والإداري سيكون طيباً ومقبولاً شريطة ان يكون الجميع على قلب رجل واحد من اجل الهلال الكيان الشامخ،،
فاصلة .... أخيرة
* اخشى مااخشى ان يكون الرئيس السوبر مان أشرف الكاردنال قد قيد منصرفات القناة والفندق والجوهرة كمديونية على هلال الملايين وهو الذي قال وعلى رؤوس الاشهاد بانه قد تبرع بكل تلك الاموال كهديه منه لشعب الهلال ولانريد ان نتفاجأ غداً او بعد غداً بان تكون تلك الهدايا مسجلة كديون على النادي لمصلحة الكاردنال فساعتها سيسقط الرئيس السوبر مان من عيون شعب الهلال الذي هتف باسمه يوما وسيعض الجميع بنان الندم على تلك الفترة الحالكة السواد التي جثم فيها الكاردنال على صدر شعب الهلال والتي اتسمت وفي كثير من فصولها بالمآسي والالام والاحزان،،
يعقوب حاج آدم
البرير مرفوض والمدهش مرفود
* دخل الرئيس الاسبق الامين البرير بطل واقعة الحيمودي الجزائري الشهيرة بتلك اللكمة الخطافية التي تحمل أوزارها احد الضحايا ككبش فداء بعد ان قبض الثمن ليخرج منها البرير كالشعرة من العجين ولكنها كتبت في صفحته كوصمة عار شوهت تاريخه وتاريخ نادي التربية البدنية اقول لقد دخل الأمين البرير سباق الترشح لرئاسة الهلال وتبعه الفريق المدهش عبد الرحمن سر الختم بترشيح من الرئيس المترجل اشرف الكاردنال ليصبح عدد المرشحين لرئاسة الهلال حتى هذه اللحظة اربع مرشحين بقيادة الدكتور صابر شريف الخندقاوي ومحمد عثمان الكوارتي بالاضافة للبرير والمدهش ونحن حقيقة لانريد ان نلدغ من جحر واحد مرتين فالبرير والمدهش خبرناهم وجربناهم وعشنا معهم فصول مآساوية واخرى فرايحية والمجرب لايجرب وبالطبع نحن لانريد ان نعيد تلك المسرحيات الهزيلة التي شهدناها في عهد الرجلين فتلك فصول اسدل الستار عليها ولسنا في حاجة لتكرار سيناريوهاتها وحرياً بنا ان نتيح الفرصة لوجوه جديدة وافكار جديدة قد تساهم في قيادة الهلال النادي القيادي إلى المكانة التي نرجوها له لاسيما فيما يتعلق بالصفر الدولي الذي يعيرنا به ابناء عمومتنا المريخاب في كل زمان ومكان اضافة إلى طموح الوصول للقب الاميرة السمراء ذلك اللغز المحير الذي عجز عنه كل رؤساء الهلال منذ عهد عبد الله رابح ومرورا بالبابا الطيب عبد الله أشهر رؤساء الهلال واحمد عبد الرحمن الشيخ وقاهر الظلام عبد المجيد منصور وحسن هلال وحسن عبد القادر وصلاح ادريس والبرير وشيخ العرب والمدهش وأخيرا الكاردنال وتبعا لذلك فاننا لانريد العودة إلى الوراء ولن يشرفنا ان نعود من جديد لعهد البرير والمدهش وكلاهما قد اخذ فرصته في قيادة النادي الكبير وفشل في وضع البصمة التي تسعد شعب الهلال الذي يعادل ثلاثة ارباع سكان السودان ومن هنا فاننا نرفض رفضا باتا مجرد ترشيح البرير للرئاسة من جديد ونرفض ايضا ترشيح الفريق سر الختم للرئاسة فهما معا قد نضب معينهما وتقدم بهم العمر وباتت جعبتهما خاوية كفؤاد ام موسى ولم يعد لديهما مايقدمانه لهلال الملايبن لافكريا ولاماديا ولا خبراتياً ولنمنح الفرصة للوجهين الجديدين الدكتور صابر شريف الخندقاوي وزميله المرشح الآخر محمد عثمان الكوارتي لنرى ماذا يحمل كل منهما في جعبته لخدمة هلال الملايين فقد يكون الخير على ايديهما خاصة فيما يتعلق بجزئية الأميرة السمراء التي كانت ومافتئت تمثل الهاجس الأكبر لكل فتية بني هلال في ظل تهكم وتريقة أهل القبيلة الحمراء علينا في هذه الجزئية المظلمة في تاريخ الهلال ويقيني بان الدكتور صابر شريف الخندقاوي يمتلك الطموح ولديه الاستعداد البدني والفكري والمادي للأرتقاء بهلال الملايين إلى الغايات التي نرجوها له خصوصا فيما يتعلق بملف العضوية والمحترفين الاجانب والمدرب الاجنبي ومجال الاستثمار الذي سيغني النادي عن التسول لدي اعضاء الشرف والبيوتات التجارية فلنباركه ولننصبه رئيسا بالتركية بعد ضم المرشح الآخر محمد عثمان الكوارتي لقائمته ليعملا يداً واحدة جنبا إلى جنب واصدقكم القول بان المردود الفني والإداري سيكون طيباً ومقبولاً شريطة ان يكون الجميع على قلب رجل واحد من اجل الهلال الكيان الشامخ،،
فاصلة .... أخيرة
* اخشى مااخشى ان يكون الرئيس السوبر مان أشرف الكاردنال قد قيد منصرفات القناة والفندق والجوهرة كمديونية على هلال الملايين وهو الذي قال وعلى رؤوس الاشهاد بانه قد تبرع بكل تلك الاموال كهديه منه لشعب الهلال ولانريد ان نتفاجأ غداً او بعد غداً بان تكون تلك الهدايا مسجلة كديون على النادي لمصلحة الكاردنال فساعتها سيسقط الرئيس السوبر مان من عيون شعب الهلال الذي هتف باسمه يوما وسيعض الجميع بنان الندم على تلك الفترة الحالكة السواد التي جثم فيها الكاردنال على صدر شعب الهلال والتي اتسمت وفي كثير من فصولها بالمآسي والالام والاحزان،،
