راي حر
صلاح الاحمدي
قدم في الواقع واخري في الخيال !
كثير ا ما يعبر البعض عن رغبتهم الخيالية في استعادة ما مروا به من مراحل حياتية في الرياضة لكن حلمهم ذلك يقترن بشروط ان يكونوا مزودين بالخبرة التي حصلوا عليها من الحياة الرياضية بينما يتمني اخرون ان يعيشوا تجارب لم تتح لهم ظروف الحياة الرياضية ان يعيشونها .
هذه الرغبات التي قد تبدو خيالية لا يشبهها سوي تجارب قد تكون مكتسبة من خلال من الخبرات المتراكمة الذي يتردد عليه ان يختار مواصفات شكلية وسلوكية لشخصية يتم ابتكارها ذات طابع افتراضي
الادارى المعاصر شرقا وغربا وإزاء الاحباط مما يسود الوسط الرياضي وغياب المعايير والقيم الادارية يبدو عبر التعامل مع مثل هذه التغيرات .
اول ما يلفت الانتباه غي اختلاف السيرة الذاتية لمحمد عثمان الكوارتي هو انها تبدأ بمقدمة ولا تدخل موضوعها مباشرة والمقدمة عقلانية علي نحو لافت تبدا مباشرة بتأكيد التهبب السيرة الذاتية وتعقلن ذلك بتبرير مؤداه ان كل كاتب سبق كان موضوعه خارج الذات
الشهرة مفهوم شديد التعقيد في محيط الهلال لعل ما يكشف هذا التعقيد من بين امور أخرى هو استيعاب الشهرة للضدي اي ان الامر المحقق للشهرة مرتكبها.كما قد تتحقق الشهرة بانجاز اداري يسدي خدمة الادارة لهذا المعني الضدي
ولكل منا وضعية الشهرة عنده من خلال المخاطبة علي مستوي الاعلام ...
قد فردت مساحة لأتحدث عن شخصية شبابية تشبعت بحب الهلال منذ نعومة أظافرها في اسرة هلالبية كبيرة قدمت الكثير للهلال
ليس ضد ان يتقدم محمد عثمان الكوارتي لمقعد الرئيس لنادي الهلال وليس ضد اعلانه بشروط عودة لاعب يعتبر ان دموع الاهلة كانت تدمع حين ذهب الي الغريم الاخر
مثله ومثل ما قدم كثير من الروساء في الهلال بالتباهي
بجلب لاعبين وليس من سنة تلك السنة
حتي تؤخذ عليه من بعض الكتاب في بلاط الهلال
بالرغم لم يتحدث الرجل عن وجود المال في الهلال من شخصه بل هناك برنامج يمكن من خلاله عمل قاعدة هلالية مكملة بكل الطموحات المطلوبة في بناء الهلال
لذلك نود ان نعلن ليس هناك اي عداء نوجه للاستاذ محمد عثمان الكوارتي بل نتمني طرح برنامج يمكن به استيعاب الشباب في الهلال وتحقيق مطالب كل الشباب لان الشباب هم المستقبل في الهلال
لذلك برنامج موحد يحقق اهداف وليس وعود يعني قرب هذا الشخص الي التنافس الشريف في قيادة الهلال
صلاح الاحمدي
قدم في الواقع واخري في الخيال !
كثير ا ما يعبر البعض عن رغبتهم الخيالية في استعادة ما مروا به من مراحل حياتية في الرياضة لكن حلمهم ذلك يقترن بشروط ان يكونوا مزودين بالخبرة التي حصلوا عليها من الحياة الرياضية بينما يتمني اخرون ان يعيشوا تجارب لم تتح لهم ظروف الحياة الرياضية ان يعيشونها .
هذه الرغبات التي قد تبدو خيالية لا يشبهها سوي تجارب قد تكون مكتسبة من خلال من الخبرات المتراكمة الذي يتردد عليه ان يختار مواصفات شكلية وسلوكية لشخصية يتم ابتكارها ذات طابع افتراضي
الادارى المعاصر شرقا وغربا وإزاء الاحباط مما يسود الوسط الرياضي وغياب المعايير والقيم الادارية يبدو عبر التعامل مع مثل هذه التغيرات .
اول ما يلفت الانتباه غي اختلاف السيرة الذاتية لمحمد عثمان الكوارتي هو انها تبدأ بمقدمة ولا تدخل موضوعها مباشرة والمقدمة عقلانية علي نحو لافت تبدا مباشرة بتأكيد التهبب السيرة الذاتية وتعقلن ذلك بتبرير مؤداه ان كل كاتب سبق كان موضوعه خارج الذات
الشهرة مفهوم شديد التعقيد في محيط الهلال لعل ما يكشف هذا التعقيد من بين امور أخرى هو استيعاب الشهرة للضدي اي ان الامر المحقق للشهرة مرتكبها.كما قد تتحقق الشهرة بانجاز اداري يسدي خدمة الادارة لهذا المعني الضدي
ولكل منا وضعية الشهرة عنده من خلال المخاطبة علي مستوي الاعلام ...
قد فردت مساحة لأتحدث عن شخصية شبابية تشبعت بحب الهلال منذ نعومة أظافرها في اسرة هلالبية كبيرة قدمت الكثير للهلال
ليس ضد ان يتقدم محمد عثمان الكوارتي لمقعد الرئيس لنادي الهلال وليس ضد اعلانه بشروط عودة لاعب يعتبر ان دموع الاهلة كانت تدمع حين ذهب الي الغريم الاخر
مثله ومثل ما قدم كثير من الروساء في الهلال بالتباهي
بجلب لاعبين وليس من سنة تلك السنة
حتي تؤخذ عليه من بعض الكتاب في بلاط الهلال
بالرغم لم يتحدث الرجل عن وجود المال في الهلال من شخصه بل هناك برنامج يمكن من خلاله عمل قاعدة هلالية مكملة بكل الطموحات المطلوبة في بناء الهلال
لذلك نود ان نعلن ليس هناك اي عداء نوجه للاستاذ محمد عثمان الكوارتي بل نتمني طرح برنامج يمكن به استيعاب الشباب في الهلال وتحقيق مطالب كل الشباب لان الشباب هم المستقبل في الهلال
لذلك برنامج موحد يحقق اهداف وليس وعود يعني قرب هذا الشخص الي التنافس الشريف في قيادة الهلال
