في الصميم
الكورونيين !!!!!!
كتب أخي وصديقي قسم خالد رئيس تحرير صحيفة قوون تحت عنوان "أغبياء الوسط الرياضي " ، متناولا مقاصد وأهداف بعض الشخصيات ، التي تنتقد وتهاجم ناشر صحيفة ،للضغط عليه ،لإيقاف انتقاده لشخص آخر !
وكشف قسم بالإسم شخصا ،يهاجم رئيس الهلال الأسبق ومالك صحيفة قوون طه علي البشير ،في محاولة منه ،ليوقف انتقاد الزميل قسم خالد لرئيس مجلس الهلال الحالي أشرف الكاردينال والذي يلقبه قسم بالخديوي مما يثير حفيظة أنصار الكاردينال .
وهذا الاسلوب الذي يوصفه الأخ قسم بالغباء ،من الأساليب القديمة التي درجت بعض الأقلام استخدامها لضرب الخصوم ،فإذا انتقد أحد كتاب صحيفة يمتلكها الأمين البرير مثلا ،أحد الإداريين ،يوظف أنصار هذا الإداري كل قوتهم ،ويسنون أقلامهم لمهاجمة البرير ،ليس لأي ذنب جناه،إنما للضغط عليه بالشتائم والسباب وإلغاء الشخصية حتي يوقف ذاك الكاتب الذي يكتب في صحيفته.
هذا الأسلوب الأرعن كان مستخدما قبل سنوات ،واعتقدنا انه ولي واندثر مع نمو الصغار الذين صاروا كبارا ومع تطور الحياة وايقاعها السريع وثورة التكنولوجيا ،ولكنه للأسف الشديد أطل هذا الاسلوب من جديد عبر شخصيات كرتونية جديدة ومستحدثة في الوسط الرياضي ،مازالت تعتقد ان لي ذراع الشخصيات المحترمة من الذين كرسوا جهدهم ومالهم ووقتهم للهلال بل وللسودان من أمثال طه علي البشير ،تعتقد هذه الشخصيات الهشة المغمورة ان لي ذراع طه ،لدفعه لوقف كاتب أمر ،سهل وميسور ،وأن مثل هذه الأساليب الرخيصة من شأنها كسر قلم محترم وقوي ونزيه مثل قلم الأخ الزميل قسم خالد .
معظم من كانوا يكيلون الشتائم والسباب والتجريح بحق طه علي البشير تساقطوا الي مزبلة التأريخ ،فالرجل ظل شامخا كالطود الأشم ،والجبال الراسيات ،رغم كيد الأعداء ،وتطاول المتطاولين ،بل وكان يرمي بأحلي الثمر لمن يحصبونه بالحجارة ،ويقذفونه بقبيح القول .
لقد ترك الأخ المحترم طه علي البشير الجمل بما حمل ،وسجل أسمه في سجل رؤساء الهلال الذين سطروا أسماءهم بأحرف من نور ،أمثال زعيم أمة الهلال الطيب عبد الله وعبد المجيد منصور ،وحسن عبد القادر الحاج ،رحمة الله عليهم .
وما قدمه حكيم الهلال ،لا يعرف حجمه وقدره وسعته ،أمثال هؤلاء الذين ظهروا في الهلال كالنبت الشيطاني،الباحثين عن موطئ قدم في ساحة الأزرق المستباحة ،لكل من هب ودب ونط ..
نسأل الله ان يحفظ الهلال من "الكورونيين"!!!
الكورونيين !!!!!!
كتب أخي وصديقي قسم خالد رئيس تحرير صحيفة قوون تحت عنوان "أغبياء الوسط الرياضي " ، متناولا مقاصد وأهداف بعض الشخصيات ، التي تنتقد وتهاجم ناشر صحيفة ،للضغط عليه ،لإيقاف انتقاده لشخص آخر !
وكشف قسم بالإسم شخصا ،يهاجم رئيس الهلال الأسبق ومالك صحيفة قوون طه علي البشير ،في محاولة منه ،ليوقف انتقاد الزميل قسم خالد لرئيس مجلس الهلال الحالي أشرف الكاردينال والذي يلقبه قسم بالخديوي مما يثير حفيظة أنصار الكاردينال .
وهذا الاسلوب الذي يوصفه الأخ قسم بالغباء ،من الأساليب القديمة التي درجت بعض الأقلام استخدامها لضرب الخصوم ،فإذا انتقد أحد كتاب صحيفة يمتلكها الأمين البرير مثلا ،أحد الإداريين ،يوظف أنصار هذا الإداري كل قوتهم ،ويسنون أقلامهم لمهاجمة البرير ،ليس لأي ذنب جناه،إنما للضغط عليه بالشتائم والسباب وإلغاء الشخصية حتي يوقف ذاك الكاتب الذي يكتب في صحيفته.
هذا الأسلوب الأرعن كان مستخدما قبل سنوات ،واعتقدنا انه ولي واندثر مع نمو الصغار الذين صاروا كبارا ومع تطور الحياة وايقاعها السريع وثورة التكنولوجيا ،ولكنه للأسف الشديد أطل هذا الاسلوب من جديد عبر شخصيات كرتونية جديدة ومستحدثة في الوسط الرياضي ،مازالت تعتقد ان لي ذراع الشخصيات المحترمة من الذين كرسوا جهدهم ومالهم ووقتهم للهلال بل وللسودان من أمثال طه علي البشير ،تعتقد هذه الشخصيات الهشة المغمورة ان لي ذراع طه ،لدفعه لوقف كاتب أمر ،سهل وميسور ،وأن مثل هذه الأساليب الرخيصة من شأنها كسر قلم محترم وقوي ونزيه مثل قلم الأخ الزميل قسم خالد .
معظم من كانوا يكيلون الشتائم والسباب والتجريح بحق طه علي البشير تساقطوا الي مزبلة التأريخ ،فالرجل ظل شامخا كالطود الأشم ،والجبال الراسيات ،رغم كيد الأعداء ،وتطاول المتطاولين ،بل وكان يرمي بأحلي الثمر لمن يحصبونه بالحجارة ،ويقذفونه بقبيح القول .
لقد ترك الأخ المحترم طه علي البشير الجمل بما حمل ،وسجل أسمه في سجل رؤساء الهلال الذين سطروا أسماءهم بأحرف من نور ،أمثال زعيم أمة الهلال الطيب عبد الله وعبد المجيد منصور ،وحسن عبد القادر الحاج ،رحمة الله عليهم .
وما قدمه حكيم الهلال ،لا يعرف حجمه وقدره وسعته ،أمثال هؤلاء الذين ظهروا في الهلال كالنبت الشيطاني،الباحثين عن موطئ قدم في ساحة الأزرق المستباحة ،لكل من هب ودب ونط ..
نسأل الله ان يحفظ الهلال من "الكورونيين"!!!
