* عودة البروف كمال حامد شداد لرئاسة الاتحاد العام هي كعودة الروح لجسد الاتحاد العام الذي انهكته السياسات العرجاء التي انتهجها قادة اتحاد اللقيمات وعاثوا بها في كرتنا السودانية فساداً وخرمجة فعودة البروف تعني عودة اتحاد القدم إلى جادة الطريق والسير بخطى ثابتة نحو النجاحات التي نصبو اليها طمعاً في عودة الكرة السودانية إلى سابق عهدها كدولة رائدة وحادية للركب الافريقي والعربي على حد السواء ونحن حقيقة ننتظر وعلى اخر من الجمر انتهاء عمليات التجنيس التي يتحايل بها اباطرة هلال مريخ على القوانين وينتهزوا الفرصة بتجنيس اللاعبين الاجانب ومزاحمة الكشوفات بعدد غير قليل من اللاعبين الاجانب وصل تعدادهم في بعض المواسم إلى اكثر من سبعة لاعبين في النادي الواحد يشاركوا جميعهم في مباراة واحدة بما فيهم حارس المرمى فتبقى الفرصة ضيقة جداً امام لاعبينا الوطنيين الذين لايشارك منهم سوى اربع او خمسة لاعبين في المباراة على اعتبار ان ادارات الاندية ومدربيها يبحثون عن المكسب الوقتي السريع بعيداً عن النظرة المستقبلية التي نسعى من خلالها إلى اتاحة الفرصة امام المواهب الشابة لتاخذ فرصتها في المباريات رويداً رويداً إلى ان يشتد عودها ويقوى ساعدها ولكن فرصة الاعتماد على اللاعب الاجنبي الجاهز تجعل الفرصة غير متوفرة في انديتنا لمثل هذه المواهب المتفتحة والامل في اتحاد شداد الذي يامل كل الرياضيين بان يعمل على تقنين القوانين الاحترافية للاعبين الاجانب بحيت لايزيد عدد اللاعبين المحترفين الاجانب في اي نادي عن ثلاثة لاعبين فقط ليس من بينهم حارس مرمى على ان يشارك لاعبين محترفين اثنين فقط في المباريات الدورية على ان يشارك اللاعبين الثلاثة مجتمعين في المباريات التنافسية الافريقية وهي جزئية تجد التقدير والاحترام عند كل اهل الوسط الرياضي عطفا على حالة الضياع التي تعيشها المواهب المتفتحة في اندية الهلال والمريخ وبقية اندية الممتاز التي استمرآت جزئية الاعتماد على اللاعب الاجنبي دون سواه من النجوم المحليين"
* وبلاشك فان اهم الاولويات التي ينتظرها الشارع الرياضي تتمثل في اهمية قفل باب التجنيس بالضبة والمفتاح في وجه اللاعبين الاجانب وبخاصة تجنيس الحراس الاجانب الذين سلبوا حراسة المرمى هيبتها التي كانت تتميز بها بحكم ان الاندية الكبرى باتت تعتمد اعتماد كلي على الحراس الاجانب بدرجة جعلت من حراس المرمى الوطنيين وبخاصة في اندية هلال مريخ مجرد كومبارس لايشاركوا في المباريات إلا بالتقسيط غير المريح وفي الحالات القصوى التي يصاب فيها اللاعب او للايقاف او للسفر خارج البلاد ومايهمنا حقيقة من كل هذه السيناريوهات التركيز على جزئية حراس المرمى الاجانب الذين شكل تواجدهم خطراً داهماً على حراسة المنتخب السعودي بحكم ان الحراسة يحتكرها الحراس الاجانب فتصبح فرصة الصقل وتطوير المستوى الفني لحراسنا الوطنيين شبه معدومة لانهم لايشاركوا بصورة مستمرة في المباريات فتنعدم بالتالي بالنسبة لهم حساسية المباريات ويفقدوا الكثير من قدراتهم الفنية والبدنية والفكرية بسبب بعدهم عن المشاركة الدورية في المباريات وتبعاً لذلك فاننا ننتظر من اتحاد شداد وهو رجل العدل والقانون ورجل الرياضة الاول ان يقتل لنا هذه الجزئية بحثا لكي تعود لحراستنا السودانية هيبتها المغقودة فماذا استفدنا من تواجد الحارس الاجنبي في صفوف العملاقين الكبيرين هلال مريخ هل نجح ايا منهما في المساهمة في حصد بطولة قارية لهذه الاندية التي يلعبون لها بالطبع لا والف لا إذن فليذهب الحراس الأجانب إلى مذبلة التاريخ وليعود لنا حراسنا الوطنيين لياخذوا مواقعهم في عرين الهلال والمريخ حتى نهيئهم بصورة مدروسة لحماية شباك المنتخبات الوطنية"
تغريدة
(( انتوا لجنة الاستئنافات دي قبل كده مش كان رفضت كل القضايا بما فيها قضية باسكال طيب ايه اللي جد من جديد لتعلن عن خصم 3 نقاط من نقاط الوصيف لمصلحة الاكسبريس العطبراوي؟؟ بصراحه كده القرار غير مقنع لانه قد جاء في الوقت المستقطع وفقد قيمته وفقد توقيته ... ويالجنة الاستئنافات صحي النوم غفوة زي دي في موسم 2018 مرفوضة جملة وتفصيلاً،،
الكلام ... الأخير
* ألم اقل لكم بان المريخاب بيحرروا في سوقم ساكت تعللوا بتمسكهم بمبلغ 200 الف دولار لاعارة السماني لفريق الاتحاد الليبي وقلت يومها بانها حركات تمويه لااكثر ولا اقل وممكن الناس ديل يقبلوا حتى بي 50 الف دولار ولولا استعجال ادارة الاتحاد الليبي كان ممكن البورصة تتوقف عند 100 الف دولار ومن هسه انا بقول ليكم السماني اللي احنا شايفنه ده مابيقعد 3 شهور في كشوفات الاتحاد الليبي خذوها مني وقولوا ابو ماجد قال ..
السماني لاعب هش ورهيف وعوده طري ولايقوى على الالتحام والاسلوب ده مابيوكل عيش في الدوري الليبي عشان كده احتمال عودته من خامس مباراة وارد بنسبة تتعدى إل 50% وامسكوا الخشب"
