التقدير يخنق الاحباط ويكتم انفاسه ونحن جميعا بلا استثناء نحتاج دائما لاعتراف الاخرين بما نقوم به ونسعى دائما للتقدير على مستوى المساهمة فى علاج الاخوة الصحفيين الرياضيين الخاصة اذا ما كنا نساهم بطريقة او باخرى فى مسيرة علاج من الشباب الصحفيين وبدون اعتراف الاخرين وتقديرهم ياتى الاحباط بالتالى تغيب نظرة المساهمة فى علاج الاخوة الصحفيين ونخص بصفة خاصة الرياضيين وان كان لنا كثير من الاشراقات التى قدمه البعض فى مساعدة علاج الاخوة الصحفيين الرياضين ولكنها كانت عن طريق مساهمات شخصية ليس جماعية. وقفتنا مع كل سقيم من الاخوة الصحفيين الرياضين وتكون مصيبة اكبر اذا ذهب التقدير لغير اهله حيث يتضاعف الاحباط وتتغلب المرارة هذا هو الاطار الذى خلقت فى هذه الزاوية التى تمثل جهود سيكرس فيه كل الصحفيون كل جهودهم للبحث عمن يستحق التقدير والمساهمة فى العلاج وهذا الاستحقاق وان الصحفى الرياضى بان نخلع له القبعة ونحنى له الراس احتراما واعجابا واشادة لما يقدمه للصحافة الرياضىة ندرك تماما ان هناك من يحصلون على على التقدير الاعلامى لانهم بذل الكثير وفرض نفسه بصورة مستديمة على ساحة الراى العام نافذة يشد الرحال الى قاهرة المعز الصحفى الرياضى الشاب عبدالله قانون مستشفيا من علة الزمته السرير الابيض فى مسقط راسه بالمناقل بعد ان تنقل بين كل الاخصائين الذين اكدوا ان واجهته ارض الكنانة ليعود مستشفيا ولكن لم يجد هذا الشاب الذى كان فاكهة الصحافة الرياضية والمتقن لعمله فى عدة صحف رياضية وسياسة اى مساهمة من تلك الصحف حتى تدهورة حالته الصحية بالتالى يجب ان نطرق هذا الباب من اجل نعالج كثير من الامور التى تتعلق بالمساهمة وعلاج الاخوة الصحفيين ونحن نفقد قامات شبابية كان لها دورها وينتظرها ادوار اخرى بصراحة طرق الزميل عبدالله قانون كل الابواب الرياضية من صحف واقطاب واندية وتجمعات صحفية من اجل المساهمة فى علاجه ولكن لاسف وجدها موصدة تماما حتى الصحيفى التى ظل يعمل بها وداهمه المرض لم توفى حتى براتبه او المساهملة فى علاجه ومن هنا نناشد الاب وصاحب الايدي البيضاء دائما كما تعودنا منه الدكتور صابر شريف الخندقاوى بتكلفة علاج الصحفى الشاب المميز عبد الله قانون وخصوصا داهمه المرض وهو يعمل بالصحيفة المملوكة لديه كما تمتد المناشدة لكل من اتصل به عبر جواله الزميل عبدلله قانون من اقطاب كبار فى الوسط الرياضى ان يلبوا مناشدته لانها تعانى عودته الى العافية بالتالى عودته الى المحيط الصحفى نافذة اخيرة يعانى الاخ عبدالله قانون من تدهور واضح فى صحته وسوف يتوجه الى القاهرة لتلقى العلاج وهنا نناشد كل القبيلة الرياضية المتواجدة بمصر بالمساهمة فى علاجه والوقوف معه فى محنتها حتى يعود متعافى لنا كما نناشد كل الاخوة الصحفيين ونخص الرياضين والسياسين الذين عمل معهم قانون بان تكون مساهمتهم له لان مصاريف العلاج باهظة وحتى لا نفقد احد شبابنا خاتمة عبد الله قانون رجل طيب ومسامح ومساهم فى كل الاعمال الصحفية التى تخص نادى المريخ فهو عاشق له لذلك رسالتنا يجب ان تصل الهرم الكبر فى نادي المريخ الدكتور جمال الوالى وايضا اهل المريخ متمثلة فى اقطاب المريخ من تحالف المريخ لا يحتاج الشاب الرزين قانون كثيرا ليعود الى عافيته بعد ان داهمته جرثومة المعدة ونحن ان تطرقنا عبر مساحتنا من اجل المساهمة فى علاج الزميل الصحفى الجميل والمهذب عبدالله قانون لاننا نعلم طيبة الوسط الرياضى وتسامحه ونعلم تماما سوف يتسابق الكل من اجل المساهمة حتى نراه مرة اخرى بيننا يزاول عمله مهنة الصحافة الرياضية التى شهد له الكل بتميزه وتفانيه فيها
