الكأس .. آفاق وأشواق
باسم الله نبدأ ...
r تعانق صحيفة الكأس الرياضية الفنية الشاملة قرائها اليوم في إصدارها الأول كمشروع إعلامي منتظر يساهم في دعم وتعزيز وإثراء المشهد الرياضي والثقافي السوداني ، وفق رؤى جديدة وطموح ناضج يجعل من الصحيفة إضافة نوعية في منظومة الصحافة السودانية بكل إرثها وتاريخها الذي يمتد إلى أكثر من مائة عام .
r تأتي وثبة الكأس الأولى في هذا التوقيت الاستثنائي بشارة منتظرة وصيحة حق في محراب الصحافة السودانية تناصر الحق بالوعي وتلازم المنطق بالفهم ، وتتيح مساحة بلا حدود للتناول الموضوعي المشوق باحترافية كاملة الدسم لا مجال فيها للإثارة الضارة تحايلاً على ضعف المحتوى أو جرياً وراء الكسب المؤقت.
r تأتي الكأس جوادُ رهان السبق شمس ضحى العُلا ....في وقت تواجه فيه الصحافة الورقية الكثير من التحديات في ظل التطورات التكنولوجية ومنافسة الصحافة الالكترونية بما توفره من خيارات فعالة وأكثر حداثة وبلا مقابل .. إضافة إلى تراجع دور السبق الصحفي الذي أصبح حكراً على الفضائيات والصحافة الالكترونية إلا ماندر .
r تأتي الكأس مستندة إلى خبرات صحفية وإدارية راسخة ,و مستصحبة تجربة تمشى على أرجل من النجاح تمثلها صحيفة آخر لحظة التي استطاعت أن تعتلي قمة الصحافة السودانية عنوة واقتداراً، وأن تحافظ على قرائها بالرغم من السيل الذي لا يتوقف من الإصدارات الصحفية الجديدة.
r وعلى ذات الخطى تسير الكأس لتلبي أشواق أهل القبيلة الرياضية والفنية على مختلف ميولهم واتجاهاتهم ، ساحة رحبة للتلاقي..ومساحة بلا حدود أو قيود من الإبداع ,لرسم صورة زاهية لصحافة جادة ومسؤولة .
آخر الكلم
*صببت شهداً بكأس الشعر فانبجست منه الينابيع حُسناً نوره سطعا.
يسقي العطاش روا من فيض منهله ما عبه خافق إلا به انتفعا .
Omeraz1@hotmail.com
باسم الله نبدأ ...
r تعانق صحيفة الكأس الرياضية الفنية الشاملة قرائها اليوم في إصدارها الأول كمشروع إعلامي منتظر يساهم في دعم وتعزيز وإثراء المشهد الرياضي والثقافي السوداني ، وفق رؤى جديدة وطموح ناضج يجعل من الصحيفة إضافة نوعية في منظومة الصحافة السودانية بكل إرثها وتاريخها الذي يمتد إلى أكثر من مائة عام .
r تأتي وثبة الكأس الأولى في هذا التوقيت الاستثنائي بشارة منتظرة وصيحة حق في محراب الصحافة السودانية تناصر الحق بالوعي وتلازم المنطق بالفهم ، وتتيح مساحة بلا حدود للتناول الموضوعي المشوق باحترافية كاملة الدسم لا مجال فيها للإثارة الضارة تحايلاً على ضعف المحتوى أو جرياً وراء الكسب المؤقت.
r تأتي الكأس جوادُ رهان السبق شمس ضحى العُلا ....في وقت تواجه فيه الصحافة الورقية الكثير من التحديات في ظل التطورات التكنولوجية ومنافسة الصحافة الالكترونية بما توفره من خيارات فعالة وأكثر حداثة وبلا مقابل .. إضافة إلى تراجع دور السبق الصحفي الذي أصبح حكراً على الفضائيات والصحافة الالكترونية إلا ماندر .
r تأتي الكأس مستندة إلى خبرات صحفية وإدارية راسخة ,و مستصحبة تجربة تمشى على أرجل من النجاح تمثلها صحيفة آخر لحظة التي استطاعت أن تعتلي قمة الصحافة السودانية عنوة واقتداراً، وأن تحافظ على قرائها بالرغم من السيل الذي لا يتوقف من الإصدارات الصحفية الجديدة.
r وعلى ذات الخطى تسير الكأس لتلبي أشواق أهل القبيلة الرياضية والفنية على مختلف ميولهم واتجاهاتهم ، ساحة رحبة للتلاقي..ومساحة بلا حدود أو قيود من الإبداع ,لرسم صورة زاهية لصحافة جادة ومسؤولة .
آخر الكلم
*صببت شهداً بكأس الشعر فانبجست منه الينابيع حُسناً نوره سطعا.
يسقي العطاش روا من فيض منهله ما عبه خافق إلا به انتفعا .
Omeraz1@hotmail.com