تحول الصراع من مجموعة المدهش ومجموعة الدكتور الي الفيفا ووزارة العدل حسب طلب الفيفا بالغاء قرار الوزارة مقابل رفع تعليق النشاط وتبين من خلال المخاطبات بين اتحاد معتصم والفيفا وجود تدخل حكومي حسب ما جاء في خطاب معتصم جعفر فتمسك الفيفا بقرار وزارة العدل مبني علي خطاب واضح من الاتحاد السابق
*والفيفا تري قرار وزارة العدل الصادر باخلاء المقر والدخول بالقوة الجبرية لصالح مجموعة الفريق المدهش مخالف للوائح الاتحاد الدولي لكرة القدم وجاء لصالح مجموعة دون الاخري
*والغاء وزارة العدل لقرارها يمنح السودان فك التعليق وارتباط الفيفا بذلك اصبح حق اصيل وسيادة القانون والدولة قد لا يسمح بالغاء القرار وهنا تدخل الازمة في نفق مظلم وقد يتحول التعليق الي تجميد في حال رفض وزراة العدل مراجعة قرارها
*ومعتصم جعفر قدم شكوي ضد الحكومة ممثله في وزارة العدل وليس في مجموعة الفريق المدهش كما يشاع
*صحيح ان مجموعة الفريق جزء اصيل في الصراع الدخلي لكن لا وجود لها في ارورقة الفيفا التي اعتبرت خصمها في ازمة الكرة السودانية وزارة العدل وليس مجموعة الفريق المدهش
*والغاء القرار في هذه الحالة سيكون سابقة قانونية لم تحدث من قبل ،والخلاف الداخلي لا يعني الاتحاد الدولي في شي لعدم الاعتراف بالاتخابات خطابه للاتخابات التي جرت 30 ابريل لعدم الاعتراف بها
*وهذا يوكد جليا الصراع بين الفيفا ووزارة العدل ومجموعة المدهش ليس لا وجود علي الاطلاق في اورقة الفيفا علي الاطلاق و ومجموعة المدهش ليس طرف اصيل في الازمة الحالية
*واشتراط الفيفا للغاء وزارة العدل جاء بناء علي مخاطبة معتصم جعفر في اكثر من خطاب ولم يشير الي الانتخابات التي جاءت بمجوعة الفريق المدهش ومن هذا المنطلق نوضح الحقائق ونكشف الخطا الكبير الذي ارتكبه معتصم جعفر ومجموعتة بمخاطبة الفيفا بتدخل حكومي
*وقرار وزارة العدل جاء بناء علي تظلم من مجموعة الفريق من اجل الحصول علي حقوق كفلها القانون وحق اصيل وفقا لاجراءت قانونية لجمعية عمومية شرعية *الاعتراف الخارجي بمجموعة معتصم منحها حق التخاطب مع الاسرة الدولية والمؤسف المعلومات المرسلة كانت مضلله تماما تسبت في الكارثة التي يعيشها السودان حاليا
*لوكان السلطات اغلظت علي ...