* من حق جماهير الهلال المصنفة كأفضل قاعدة جماهيرية في القارة السمراء حسب تصنيف الكاف من حقها ان تهتف وبملء حناجرها وتردد وبكل ثقة التحكيم فاشل فهو فاشل بكل ماتحمل هذه الكلمة من معاني ومدلولات ولو كنا نعيب على التحكيم السوداني جزئية الفشل وحدها لكان ذلك ارحم واخف وطأة لاننا كنا سنمد حبائل الصبر حتى يتحرر الحكام من جزئية الفشل التي ظلت ملازمة لهم منذ ان ترجل اباطرة التحكيم الكبار عن قيادة المباريات بسبب تجاوزهم سن ال 45 او لاسباب اخرى كالسفر خارج البلاد او غيرها من الاسباب ولكن الفشل الذريع الذي نشاهد عليه حكام صلاح تتزامن معه جزئية الترصد مع سبق الأصرار وهو مانشاهده في كل مباريات الهلال سوى ان كانت في الولايات او في قلعة الاقمار في جوهرتنا الزرقاء حيث يمارس الحكام كل انواع القهر والظلم على عينك ياتاجر وبلا واعز من ضمير ناسين او متناسين بانهم قد ادوا القسم وحلفوا بكتاب الله ان يكونوا امناء مع الله اولا ومع انفسهم ثانيا ومع اللعبة التي يمثلون فيها القاضي والجلاد ثالثا ولكنهم اي حكام صلاح لايجدون انفسهم الا في ترصد سيد البلد ووضع العراقيل في طريقه واستفزاز لاعبيه بمناسبة وبلا مناسبة ومحاولة اخراجهم من اجواء المباريات ليتركوا الطريق ممهدا للوصيفاب للحاق بركب الهلال وتقليص فارق النقاط الذي يفصل بينهما،، * وانني اسال حكم كوستي خالد الذي ادار لقاء الهلال الاخير في مدينة القضارف كيف نام ليلته تلك مع صوت الضمير وهو يمارس كل الوان الظلم مع لاعبي الهلال وهو يشهر الكروت الملونة بشقيها الاصفر والاحمر بمناسبة وبلا مناسبة طمعا في تخويف لاعبي الهلال ومحاولة اخراجهم من اجواء المباراة حيث تفنن في توزيع تلك الكروت على تيتيه الذي لانقول بانه لم يخطئ ولكن الخطأ لم يكن يستوجب البطاقة الحمراء مباشرة الا ان حكم كوستي لم يصدق خبر فكان ان اشهر الحمراء في وجهه وهو يضحك ملء شدقيه من الداخل ولم يكتفي حكم كوستي بذلك بل اخذ يوزع الكروت بلا رحمة على لاعبي الهلال فكان نصيب أوكرا بطاقة صفراء وكذلك ابو ستة بطاقة صفراء قد تكون مبلوعة الى حد ما لانه تعمدها ولكنه عاد ليعطي شيبوب بطاقة مجانية لسبب تافه وحقير حيث لمس شيبوب الكرة بقدمه لمسة خفيفة في منتصف الملعب ليهرول الحكم نحوه ويشهر له البطاقة الصفراء وهو متفتح الاسارير ويأبى الله الا ان يفضح تحيز حكم كوستي وترصده للاعبي الهلال وكيله بمكيالين حيث قام لاعب الشرطه محمد موسى قبل نهاية المباراة بدقائق بركل الكرة خارج الملعب بطريقة استفزازية واضحة بعد ان احتسبت عليه حالة تسلل اوضح من الشمس ولكن الحكم خالد يمرر الحالة مرور الكرام وكأن شيئا لم يحدث مع ملاحظة ان شيبوب لمس الكرة بقدمه لمسه خفيفة ونال كرتا ومحمد موسى قذف بالكرة خارج الملعب في سوء سلوك واضح ولكن خالدا قال له لاتثريب عليك فافعل ماشئت فلو كنت لاعبا هلاليا لامطرتك بالبطاقات الملونة علي فعلتك هذه وليت هذا الخالد الذي لايعرف للخلود طريقا ليته اكتفى بتلك القسوة التي مارسها ضد لاعبي الهلال ولكنه نقض هدفا سليما بعد ان لامست كرة اوكرا يد الحا س وصرف ركلتي جزاء هلالية الأمر الذي ساهم في خروج المباراة بتلك النتيجة التي انتهت عليها ولخالد كوستي هذا الحكم الموجه المتلون نقول ان للهلال رب يحميه من غدر اتحاد جعفر وحكام صلاح وسيكون الخلاص قريبا وستعود للتحكيم عافيته بعد زوال هذه الطغمة الفاسدة في انتخابات اليوم الأخير من ابريل،، ود الحاج شطح ... ونطح * جاءت الكلمات التي افصح بها السيد عصام الحاج صحاف الوصيف وهو يصف مجموعة النهضة والاصلاح بالمشجعين مهددا ومتوعدا بكشف الكثير من الاوراق المتخبيئة والمتعلقة ببعض رموز مجموعة التطوير جاءت تلك الكلمات الممجوجة لتسيئ كثيرا لأسم السيد الصحاف الذي عرف بتصريحاته الممجوجة والتي يتوخى من ورائها لفت النظر الى انه موجود في الساحه بعد ان سحب المرشد البساط من تحت قدميه وجعله مجرد رقم هامشي وصفر كبير على الشمال فلم يجد امامه غير التصريحات الممجوجة الفاقدة للهدف والمضمون فاي حديث يجانبه الادب والاحترام في حضرة الفريق المدهش يصبح فيه شئ من عدم الحياة وقلة الذوق عطفا على ان سيرة الفريق المدهش انقى من اللبن الحليب وبلاشك فان حديث الصحاف عصام الحاج سيكون مسئولا عنه امام الله وامام الفريق المدهش ومن هم في معيته وان لم يكشف الصحاف عن تلك الاوراق التي يدعي بانها بيده فسيكون عرضه للمساءلة والعقاب امام الرأى العام الرياضي حتى لايلقي القول على عواهنة ويقذف الناس بما ليس فيهم اما وصفك لهم بالمشجعين فهي صفة يعتز بها اي رياضي لان كل العظماء انحدروا من صفوف المشجعين وليس في هذا مايعيب ايها الصحاف والنار التي تحدثت عنها وقلت بانك ستشعلها ستحرقك انت اولا واذا كنت تعتقد بان هولاء الرجال الانقياء سيدمروا الكرة السودانية فمن سينتشلها من وهدتها التي ظلت تتردى فيها ردحا من الزمان لايكون واضع ثقتك في معتصم جعفر وشلة الانس الملتفة من حوله!!؟؟ تلكس ... مسنعجل (( منك لله ياخالد كوستي ... منك لله ياجينارو ... منك لله يااتحاد الفشل والتواضع والأنكسار !!!! الكلام ... الأخير * العاشور شايل وثيقته الدولية في يده وكانه سكرتير القدم في النادي وسافر لبلاده والمجلس الثلاثيني اخر من يعلم والفريق يديره غا زيتو وأبنه... الناس ديل شغالين ترزية ولا بتاعين عراوي،، رد سريع إلى: ابو ماجد