رغم حرصي الشديد علي متابعة المباراة القوية والحبية التي جمعت بين المنتخب المصري والمنتخب التونسي بقاهرة المعز والتي استطاع المنتخب المصري في انتزاع النصر في الوقت بدلا عن الضائع بهدف بعد ابداعات العكايشي ويوسف المسيكني وعلي معلول من جانب المنتخب التونسي وطارق حامد ورمضان صبحي وكهربا من جانب المنتخب المصري في بروفة تجلت من خلالها كل الفنيات الخطتية والابعاد التكتكية دفاعيا ووسطيا وهجوميا والتي لم نحس من خلالها بمللل من اغلب الهحمات الخاطفة والمميزة للمنتخب التونسي التي حبست انفاس المصريين كثيرا ومبدا الثبات الميداني مع كل هذا توجهنا لحظات عبر الريموت علي محطة البحر الاحمر لمعرفة ماذا يدور في مواجهة المريخ والاتحاد الاسكندري في الواقع لم نجد ماكنا نتوقعه في مباراة فاترة كان ابرز ملامحها الشوارع الخلفية لدفاع الوصيف التي كان يتواجد بها بسكال وكوني وتسلل من خلالها مهاجم السكندري خالد قمر في اقل من عشردقائق في الوصول الي حارس الوصيف رغم تواضع لاعبي السكندري في الياقة البدنية وضعف التلاحم حيث درج تركيزي علي الثغرة العميقة التي سجلها الاعب الضجة السماني في اهداء الهدف الاول للفريق المصري ويبدو ان الهلال كان محظوظا في عدم ضم الاعب الي كشوفاته بعد بانت مقدراته في اول مباراة شبه حقيقة وكان الرسوب والبهدلة من جانب الصاوي ويبدو بان الوصيف في تجربته في مهرجان التسوق لم بصل مدربه الي الصيغة المثلي اذامااعتبرنا بان هناك فجوة بين كوني وباسكل وتوليفة امير كمال في المحور بجانب نمر في الرواق الايمن واضافة الي توهان العم كلتشي الذي اكل عليه الدهر وشرب خلال السنوات العشر التي قضاها بين الهلال والمريخ والاهلي شندي
لاجديد يذكر وحتي هدفين الوصيف لم تكن لهم رائحة ولاطعم بالطبع رغم اللحظات التي شهدناه علي حساب مباراة مصر وتونس الحبية لم نطلع بفائدة اكيدة غير الركض والرفس وضرب الاقدام والجلوس علي ارضية الملعب لم نشاهد شي يذكر الا اشرقات من الفينة والاخري لشبل الهلال محمد عبدالرحمن
من وجهة نظري الاتحاد السكندري لم يقدم المعلوم للفرقة المتبارية بسبب انهزام الياقة البدنية وضعف الحس الذهني رغم وصول الفريق الي شباك المريخ
اجماليا حصيلة المواجهة اقل من المتوقع لاجماليات ولا خطت مدروسة عشوائية في التهديف قلة في السيطرة رعونة في التسديد
اخر الاسوار
يجب ان يحمد الاهلة ربهم كثيرا في عدم تسجيل الصاوي بعد مباراة السكندري
الاتحاد السكندري مال للتحضير الكثيف داخل مناطق دفاعات المريخ ولو كثف التصويبات نحو المرمي لكانت هناك اهداف بالجملة
معناة كثيرة سوف تواجه الوصيف وتوليفة باسكال وكوني
مباراة الهلال امام بطل غانا وقورماهيا يجب ان تحدد معالم روئية الفريق بصورة قاطعة حتي لانقع في فخ مباراة الوصيف والسكندري
تسوق بدون سلع في مباراة الامس
لاجديد يذكر وحتي هدفين الوصيف لم تكن لهم رائحة ولاطعم بالطبع رغم اللحظات التي شهدناه علي حساب مباراة مصر وتونس الحبية لم نطلع بفائدة اكيدة غير الركض والرفس وضرب الاقدام والجلوس علي ارضية الملعب لم نشاهد شي يذكر الا اشرقات من الفينة والاخري لشبل الهلال محمد عبدالرحمن
من وجهة نظري الاتحاد السكندري لم يقدم المعلوم للفرقة المتبارية بسبب انهزام الياقة البدنية وضعف الحس الذهني رغم وصول الفريق الي شباك المريخ
اجماليا حصيلة المواجهة اقل من المتوقع لاجماليات ولا خطت مدروسة عشوائية في التهديف قلة في السيطرة رعونة في التسديد
اخر الاسوار
يجب ان يحمد الاهلة ربهم كثيرا في عدم تسجيل الصاوي بعد مباراة السكندري
الاتحاد السكندري مال للتحضير الكثيف داخل مناطق دفاعات المريخ ولو كثف التصويبات نحو المرمي لكانت هناك اهداف بالجملة
معناة كثيرة سوف تواجه الوصيف وتوليفة باسكال وكوني
مباراة الهلال امام بطل غانا وقورماهيا يجب ان تحدد معالم روئية الفريق بصورة قاطعة حتي لانقع في فخ مباراة الوصيف والسكندري
تسوق بدون سلع في مباراة الامس