حقق الهلال فوزا صغيرا علي قورماهيا الكيني بهدف المهاجم المتالق كوفي تيتية في نصف ساعة من الشوط الاول رغم التوهان وعدم الاتقان في رفع رتم المباراة بعد ان وضحت علة الفرقة الهلالية في التلت الاخير لخط المقدمة والمتمثل في ضعف بناء الهجمات حيث عاب علي الفرقة سرعة الايقاع بسبب البط الذي لازم كاريكا بنقصان الياقة البدنية في الجانب الايمن لخط المقدمة ولو وجد الغاني تيتية المساندة وصناعة اللعب لنالت شباك قورماهيا اكثر من هدف ويبدو بان نتيجة مباراة اوول استارز الغاني بثلاثة اهداف لصالح الفرقة الزرقاء غيرت كثيرا من مفاهيم الضيف الكيني الذي لعب بجدية وصرامة فائقة اغلقت كل المنافذ امام رماة الهلال حيث لم تظهر امكانيات الغاني اوكرا في الجانب الايسر لهجوم الهلال كثيرا بسبب انخفاض مجهوده البدني وحتي اطهر الطاهر لم يغير من سلبية مردوده الفني وكانت خطورة الفريق الضيف تتسلل من جانبه لم يقم اطهر في الزيادة العددية لخط المقدمة من طلعات هجومية ولاحتي في اتقان التغطية والسيطرة علي الهجمات في جانبه الايمن رغم قلة الهجمات لفرقة قورماهيا كشفت الكثير والمثير في العمق الدفاعي الذي تواجد به الصيني وبخاري والاثنان تم توليفهم في خانة قلبي الدفاع
لافاني كثف مجهوداته في امتلاك الفرقة الزرقاء والسيطرة علي منطقة المناورة التي لعب فيها دور المحاور حظا اكبر والمتمثل في سالمون جابسون وابوعاقلة واضافة الي نذار حامد الذ كان يقوم بدور صانع الالعاب ومجهوده الكبيير في صناعة الهدف الاول للمهاجم تيتيه ولوارتفع كاريكا الي مستواه المعهود لكانت هناك اهداف اكثر
شوط المباراة الثاني كان مملا من جانب الفرقة الزرقاء بعد انخفاض المجهود البدني للاعبي الهلال ومن خلاله احكم الضيوف علي منطقة الوسط وكثف الفريق طلعاته من الجانب الايمن بسبب كثرة الاخطاء الكبيرة لاطهر الطاهر لم تجد النجاعة الهجومية المطلوبة بسبب قلة الخبرة التهديفية لقورماهيا الكيني
رغم التعديلات الزرقاء بخروج الصيني مصابا ودخول حسين الجريف وخروج جابسون ودخول الطاهر سادومبا واخير دخوال الثعلب وخروج كاريكا لم يتغير الهلال كثيرا عدا ابداعات صهيب الفنية في المهارة والسيطرة لتنهي الحبية الثانية بهدف المهاجم الخطير والمرعب تيتيه وتضع تلك المقابله الجهاز الفني في محك لكشف السلبيات العديدة التي افرزتها المباراة خاصة في الشق الدفاعي واطراف الملعب .
وفي تقديري الشخصي مباراة قورماهيا لم تقصح بالكثير عن خباية الفرقة الهلالية بسبب ضعف الشق الهجومي للفريق الضيف الذي لم يقدم المطلوب من ناحية سرعة المرتدات والتصويب من خارج وداخل منطقة الجزاء حيث اجاد الفريق في التحكم والسيطرة علي الكرة وقفل المنافذ وغاب تماما من تهديد مرمي مكسيم
نتعشم ان يواصل الهلال التجارب القوية حتي يقف علي نقاط الضعف الموحودة قبل انطلاقة المنافسة الافريقية وبطولة الدوري الممتاز
اخر الاسوار
انخفاض الياقة البدنية اضر كثيرا بميزان الرتم الفني للمباراة في الشوط الثاني لفرقة الهلال
كاريكا اطهر واوكرا لم يقدما المنتظر وكانت خاناتهم شاغرة طوال المباراة
كيف يفكر لافاني لسد النقص في العمق الدفاعي بسبب ضعف مجهود بخاري والصيني في الفك والالتحام في التنافس الافريقي
جابسون قدم نصف المجهود بجانب نذار في الشوط الاول
ابوعاقلة ينتظر منه الكثير في المباريات المقبلة بويا التزم دفاعيا امام قورماهيا
لافاني كثف مجهوداته في امتلاك الفرقة الزرقاء والسيطرة علي منطقة المناورة التي لعب فيها دور المحاور حظا اكبر والمتمثل في سالمون جابسون وابوعاقلة واضافة الي نذار حامد الذ كان يقوم بدور صانع الالعاب ومجهوده الكبيير في صناعة الهدف الاول للمهاجم تيتيه ولوارتفع كاريكا الي مستواه المعهود لكانت هناك اهداف اكثر
شوط المباراة الثاني كان مملا من جانب الفرقة الزرقاء بعد انخفاض المجهود البدني للاعبي الهلال ومن خلاله احكم الضيوف علي منطقة الوسط وكثف الفريق طلعاته من الجانب الايمن بسبب كثرة الاخطاء الكبيرة لاطهر الطاهر لم تجد النجاعة الهجومية المطلوبة بسبب قلة الخبرة التهديفية لقورماهيا الكيني
رغم التعديلات الزرقاء بخروج الصيني مصابا ودخول حسين الجريف وخروج جابسون ودخول الطاهر سادومبا واخير دخوال الثعلب وخروج كاريكا لم يتغير الهلال كثيرا عدا ابداعات صهيب الفنية في المهارة والسيطرة لتنهي الحبية الثانية بهدف المهاجم الخطير والمرعب تيتيه وتضع تلك المقابله الجهاز الفني في محك لكشف السلبيات العديدة التي افرزتها المباراة خاصة في الشق الدفاعي واطراف الملعب .
وفي تقديري الشخصي مباراة قورماهيا لم تقصح بالكثير عن خباية الفرقة الهلالية بسبب ضعف الشق الهجومي للفريق الضيف الذي لم يقدم المطلوب من ناحية سرعة المرتدات والتصويب من خارج وداخل منطقة الجزاء حيث اجاد الفريق في التحكم والسيطرة علي الكرة وقفل المنافذ وغاب تماما من تهديد مرمي مكسيم
نتعشم ان يواصل الهلال التجارب القوية حتي يقف علي نقاط الضعف الموحودة قبل انطلاقة المنافسة الافريقية وبطولة الدوري الممتاز
اخر الاسوار
انخفاض الياقة البدنية اضر كثيرا بميزان الرتم الفني للمباراة في الشوط الثاني لفرقة الهلال
كاريكا اطهر واوكرا لم يقدما المنتظر وكانت خاناتهم شاغرة طوال المباراة
كيف يفكر لافاني لسد النقص في العمق الدفاعي بسبب ضعف مجهود بخاري والصيني في الفك والالتحام في التنافس الافريقي
جابسون قدم نصف المجهود بجانب نذار في الشوط الاول
ابوعاقلة ينتظر منه الكثير في المباريات المقبلة بويا التزم دفاعيا امام قورماهيا