معادلة متداولة في عالم كرة القدم عندما تكثر الاضاعة امام الخصم بتلك الزجاجة الافتة وبعشرات الفرص تاكد بان مرماك ستقبل هدف عكسي هذا ماحصل عصرا امام
فريق مريخ الفاشر عندما اضاع رماة الهلال فرص عديدة في بداية المباراة كانت كفيلة بخروج الفريق فائزا بنقاط المباراة في مباراة خيب الهلال توقعات جماهيره وخسر بهدف دون رد من العكسية التي تباط فيها قلبي الهدف حسين وعمار لتجد محمد الجيلي وتحويلها في شباك مكسيم
غابت الهيبة الفنية للفرقة الزرقاء وتعدد الاخطاء في عمق دفاعات الهلال حيث لازم الارتباك عمار وحسين وكانت الجبهة اليسري التي يتواجد بها عبد اللطيف بويا جبهة سالكة لمريخ الفاشر وبجانب الحلقة الفارغة لخط وسط الهلال الذي غابت في عملية الربط بين خط الهجوم والدفاع
وكثرة اخطاء التمرير والاستلام مما اعطي الفرصة لاصحاب الارض في السيطرة وقيادة بعض الهجمات بفضل التحركات المزعجة للصادق سلش ومحمد جياد
وصاحب الهدف محمد الجيلي في المقابل تحمل دفاع الهلال وحارسه مكسيم الضغط المتواصل من الهجمات التي خاضها مريخ الفاشر لم تجد الطريق الي شباك مكسيم
اسواء مافي المباراة سلبية كاريكا ومردوده الباهت واستسلامه للرقابة وبما في ذلك الغياب التام لخط الهجوم وانعزاله عن تحويل الفرص العديدة الي اهداف حيث خيب سادومبا امال الجماهير في اهداره الفرص العديدة التي وجدها بالاضافة الي سلبية بشة في الظهور من خلف المدافعين فكان بيعدا جدا عن اجواء المباراة بجانب نذار حامد والنيجيري شيبولا الذي لم ينجح في الاستفادة من سرعته والمهارة التي غابت تماما في ملعب النقعة
وفي شوط المباراة الثاني رغم التبديلات العديدة التي اجراها الروماني بلاتشي بخروج شيبولا ودخول الثعلب وخروج الشغيل ودخول ابوعاقلة وقدوم الطاهر الحاج وخروج نذار لم يستفيد الهلال من الضغط المتواصل رغم اجتهاد اطهر الطاهر في الطرف الايمن
فرقة مريخ الفاشر لعبت علي قفل المنافذ لخط هجوم الهلال بالرقابة والتغطية اللصيقة خلال العشرين دقيقة الاولي تحسبا من وصول الازرق الي شباكهم ونجح محمد الفاتح في السيطرة علي منطقة المناورة مما سهل عليه في قيادة العديد من الهجمات المنظمة علي دفاعات الهلال ويبدو ان العامل النفسي لارضية ملعب النقعة اعطي الثقة للفرقة المضيفة وحد من حظوظ الهلال حتي في تعديل النتيجة والمتمثلة في تمترس مريخ السلاطين ومحاولات هجومية لم تكلل بالنجاح في معادلة النتيجة لتنهي المواجهة بخسارة الازرق بهدف دون رد بعد مردود فاتر لم يوفق بلاتشي ولاعبي الهلال في تحقيق الهدف والعودة بالنقاط الكاملة ليبقي الهلال بسبعة وسبعون نقطة في الصدارة ومريخ الفاشر بتسعة وثلاثون نقطة في المناطق الدافئة ويحتاج الهلال الي اربعة نقاط من مجمل مبارياته الاربعة امام الاهلي والامل عطبرة والخرطوم الوطني والوصيف بالخرطوم
اخر الاسوار
بلاتشي لم يوفق في وضع الاستراتجية المحكمة خاصة في منطقة المناورة التي كانت وراء الخسارة
سادومبا وشيبولا ليس لاعبا المرحلة المقبلة في الابطال
الفرقة تحتاج الي مهاجم سوبر يصنع الفارق من انصاف الفرص بالاضافة الي اطراف ولاعب فنان في العمق بجانب حسين الجريف
مازال كاريكا بشة ونذار وسادومبا خارج نطاق التغطية علي طريقة مباراة حاضرة وثلاثة مباريات خارج التغطية
عمار الدمازين يعاب عليه البط وكثرة المخالفات في المناطق الاستراتجية وخارجيا الهلال سيعاني في تلك المنطقة كما خرج امام الاهلي طرابلس
الهلال يحتاج الي قلب دفاع بجانب المقاتل حسين الجريف
فريق مريخ الفاشر عندما اضاع رماة الهلال فرص عديدة في بداية المباراة كانت كفيلة بخروج الفريق فائزا بنقاط المباراة في مباراة خيب الهلال توقعات جماهيره وخسر بهدف دون رد من العكسية التي تباط فيها قلبي الهدف حسين وعمار لتجد محمد الجيلي وتحويلها في شباك مكسيم
غابت الهيبة الفنية للفرقة الزرقاء وتعدد الاخطاء في عمق دفاعات الهلال حيث لازم الارتباك عمار وحسين وكانت الجبهة اليسري التي يتواجد بها عبد اللطيف بويا جبهة سالكة لمريخ الفاشر وبجانب الحلقة الفارغة لخط وسط الهلال الذي غابت في عملية الربط بين خط الهجوم والدفاع
وكثرة اخطاء التمرير والاستلام مما اعطي الفرصة لاصحاب الارض في السيطرة وقيادة بعض الهجمات بفضل التحركات المزعجة للصادق سلش ومحمد جياد
وصاحب الهدف محمد الجيلي في المقابل تحمل دفاع الهلال وحارسه مكسيم الضغط المتواصل من الهجمات التي خاضها مريخ الفاشر لم تجد الطريق الي شباك مكسيم
اسواء مافي المباراة سلبية كاريكا ومردوده الباهت واستسلامه للرقابة وبما في ذلك الغياب التام لخط الهجوم وانعزاله عن تحويل الفرص العديدة الي اهداف حيث خيب سادومبا امال الجماهير في اهداره الفرص العديدة التي وجدها بالاضافة الي سلبية بشة في الظهور من خلف المدافعين فكان بيعدا جدا عن اجواء المباراة بجانب نذار حامد والنيجيري شيبولا الذي لم ينجح في الاستفادة من سرعته والمهارة التي غابت تماما في ملعب النقعة
وفي شوط المباراة الثاني رغم التبديلات العديدة التي اجراها الروماني بلاتشي بخروج شيبولا ودخول الثعلب وخروج الشغيل ودخول ابوعاقلة وقدوم الطاهر الحاج وخروج نذار لم يستفيد الهلال من الضغط المتواصل رغم اجتهاد اطهر الطاهر في الطرف الايمن
فرقة مريخ الفاشر لعبت علي قفل المنافذ لخط هجوم الهلال بالرقابة والتغطية اللصيقة خلال العشرين دقيقة الاولي تحسبا من وصول الازرق الي شباكهم ونجح محمد الفاتح في السيطرة علي منطقة المناورة مما سهل عليه في قيادة العديد من الهجمات المنظمة علي دفاعات الهلال ويبدو ان العامل النفسي لارضية ملعب النقعة اعطي الثقة للفرقة المضيفة وحد من حظوظ الهلال حتي في تعديل النتيجة والمتمثلة في تمترس مريخ السلاطين ومحاولات هجومية لم تكلل بالنجاح في معادلة النتيجة لتنهي المواجهة بخسارة الازرق بهدف دون رد بعد مردود فاتر لم يوفق بلاتشي ولاعبي الهلال في تحقيق الهدف والعودة بالنقاط الكاملة ليبقي الهلال بسبعة وسبعون نقطة في الصدارة ومريخ الفاشر بتسعة وثلاثون نقطة في المناطق الدافئة ويحتاج الهلال الي اربعة نقاط من مجمل مبارياته الاربعة امام الاهلي والامل عطبرة والخرطوم الوطني والوصيف بالخرطوم
اخر الاسوار
بلاتشي لم يوفق في وضع الاستراتجية المحكمة خاصة في منطقة المناورة التي كانت وراء الخسارة
سادومبا وشيبولا ليس لاعبا المرحلة المقبلة في الابطال
الفرقة تحتاج الي مهاجم سوبر يصنع الفارق من انصاف الفرص بالاضافة الي اطراف ولاعب فنان في العمق بجانب حسين الجريف
مازال كاريكا بشة ونذار وسادومبا خارج نطاق التغطية علي طريقة مباراة حاضرة وثلاثة مباريات خارج التغطية
عمار الدمازين يعاب عليه البط وكثرة المخالفات في المناطق الاستراتجية وخارجيا الهلال سيعاني في تلك المنطقة كما خرج امام الاهلي طرابلس
الهلال يحتاج الي قلب دفاع بجانب المقاتل حسين الجريف
(معادلة متداولة في عالم كرة القدم عندما تكثر الاضاعة امام الخصم بتلك الزجاجة الافتة وبعشرات)ما رأيكم في هذه الاخطاء ؟ كم خطأ في هذه العبارة ؟