((())) فماذا سيكون جواب شيخنا الجليل محمد احمد حسن (حقيقه لم نسأاله ولكن نتوقع الجواب ) :

وقد ضحكتني كثيرا الكاتبه الهلاليه الرائعه فاطمه الصادق وهي تقول : ادراج نادي الوصيف ضمن مستحقي زكاه الفطر

ولكي نساعد اختنا فاطمه سوف نتوجه بسؤالنا الي الشيخ محمد احمد حسن

*** السلام عليكم الو يا شيخ هل يجوز ادراج المريخ ضمن المستحقين لزكاة الفطر ؟

*** الشيخ : لا يجوز لان المريخ سووا ليهو نفرة وطول عمره عايش علي قروش الحكومه ( جواب متوقع )

وهناك سؤال اخر من امراة وهذا حقيقي :

*** يا شيخ انا بتتعطر في نهار رمضان هل ده يفطر

*** الشيخ : هو إنتي العطر ليكي شنو في نهار رمضان!! ..

*** يا شيخنا أنا بتعطر في البيت..

*** الشيخ : ولا في البيت .. العطر ده بالليل .. بالليل.

وسؤال من طالب جامعي وهو حقيقي ايضا :

*** يا شيخنا: في الجامعة البنات لبسهن بيجهجهنا في رمضان نعمل شنو؟!!

*** الشيخ : شفت العربية مش فيها نور طويل ونور قصير ..

آهه إنتو في رمضان بس جرو النور القصير.


((())) اضحكوا علي مريخ القرعه :

يا ريت لو كان في ركشه من بروكسل - الخرطوم

فهي ارخص كثيرا من تذكرة الطائره

واقترح ان يركب ايميل قطار الشرق حتي تركيا ومنها الي سوريا بالباصات ومنها الي القاهرة بواسطة سفينه الي الاسكندريه ومنها الي الخرطوم بقطار حلفا

اعتقد ان ذلك سيكون ارخص لادارة المريخ التي اصابها الجدب وبقي ماعندهم حق الصعوط

يا جماعة اتشوبرتوا وجبتو البلجيكي ليه شنو

ما كان محسن سيد او ابوعنجه احسن ليكم

اها حسع حتعملوا شنو بدون مدرب وبرهان تيه مرتبط بعقد ومحسن مرتبط

فنحن نرشح السيد مزمل ابو القاسم كمدرب

وسلك كمساعد

ما طوالي شغالين يطلع اللاعب ده وينزل اللاعب ده

اها نشوف شطارتكم

بس شاطرين تتكلموا عن صقر قريش وفطومه غلطت في كلمه في المقال

امانه ما فتحتوا عليكم باب جهنم

واعلام الهلال حيكرهكم العيشه

وشيلوا شيلتكم

ففي الاخبار ان :

خلافا قويا حادا قد نشب ما بين مدرب المريخ ايميل البلجيكي وادارة المريخ تسببت فيه مبلغ 2500 دولار حيث قالت المصادر ان مجلس المريخ وجد ان تذكرة عودة ايميل تكلفه 4500دولار بينما سعر التذكرة من بروكسل يكلف 2500 دولار وطالب مجلس المريخ المدرب بقطع تذكرة العودة ومن ثم الحضور للخرطوم واستلام المبلغ الشيء الذي رفضه البلجيكي وتسبب في الاطاحه به

لا حول ولا قوة الا بالله

اللهم لا تسلط علينا من لا يخافك ولا يرحمنا

وحوالينا ولا علينا


((())) متين حتفهموا :

من انت ايها الجهلول حتي تقيم الناس ؟

وده صحفي وده ما صحفي وده كاتب مقال وده ما كاتب مقال

من اعطاك هذا الحق ؟

يقول خبراء الصحافه انه من المهم ان تدرك ان كاتب المقالات لا يشترط ان يكون صحفيا او خريج كلية الصحافة، بل يكفي امتلاكه بالاساس موهبة الكتابة، وهي امر فطري في الاساس، يكبر كلما اطعمته من القراءة وسقيته معلومات، ليثمر في النهاية بكتابات رائعة، والكتابة للصحافة قد يزيد الامر تعقيدا، كونك تخاطب في النهاية جمهور من القراء فيهم الذكي وفيهم الغبي وكلنا يعلم ان قلة من الكتاب يجذبك لقراءاته وابداعاته، فإن كنت تملك هذه الموهبة، حتى لوكنت طبيبا، او مهندسا، او محامي، فقط حاول ان تخط بقلمك وتكتب، فكاتب عمارة يعقوبيان كان طبيب اسنان، والعظيم حنا مينة كان عتالا في الميناء .

هل فهمت ام تحتاج الي فهامه ؟

بصراحه نوعك ده هو ما يجلب للسودان السخريه


((())) الركن الخاص للمتفلتين امثال ( جفعر سالهين و اماد عثمانه - جده ) ممن تعودت السنتهم الزفره الشتم والسب واستمتعوا اخوتي بقصة خميس الغبي لانها تنطبق عليهم

((())) خميس الغبي :

كان هناك طفل في أحد الصفوف الابتدائية في قرية صغيرة نائية أسمه "خميس"

وكان هذا الطفل في منتهى الغباء و لا يفهم اي شيء اطلاقا

لا أحد من الطلاب أو المدرسات يحبه وكان مستوى درجاته متدني جدا

وكانت مدرسته "الهام" تصرخ في وجهه دائمًا

(هتجيبلي جلطه يا خميس!!!)

وفي أحد الأيام حضرت أمه الى المدرسة للسؤال عنه فأخبرتها المعلمة الهام انها لم ترى اغبى من ابنها طوال حياتها التعليمية و انه حالة ميئوس منها!!

لكن الام لم تستمع لها وقررت أن تترك البلدة وتغادر الى مدينة أخرى..

بعد خمسة وعشرين عاما دخلت المعلمة الهام المستشفى بسب مشاكل في القلب

وقرر الاطباء أنها بحاجة الى عملية قلب مفتوح

وبالفعل دخلت الى المستشفى وأجريت لها العملية ،

والعملية تكللت بالنجاح..

عندما افاقت الهام شاهدت طبيباً وسيماً يبتسم لها

ولأنها تحت تأثير المخدر لم تستطع الكلام

ولكنها حاولت أن تشكره بيدها ...

الطبيب ركز أكثر في وجه الهام الذي أخذ يكتسي باللون الأزرق الداكن

و بدأت تختنق

والهام تشير بيدها وشفتاها تحاولان النطق ولكن بدون فائدة..

الطبيب يحاول جاهداً ان يفهم ما تريده الهام

لكن دون جدوى

الى أن فارقت الحياة ...

الطبيب وقف مذهولا من هول ما يحصل أمامه ولم يعرف ما الذي يحصل ...

وحين التفت الطبيب الى الخلف وجد "خميس" عامل النظافة كان قد نزع فيشة الكهرباء عن جهاز التنفس الصناعي ليضع فيشه المكنسة .....

اوعى تكون فاكر أن خميس الغبي بقي دكتور !!

الغبي هيفضل طول عمره غبي




محمد حسن شوربجي