كلنا مسؤلون لا نستثنى احدا عما الت اليه الرياضةالسودانية من تدهور واحتقان حال وما تنتظره من مصير مجهول على خلفية صراعات كانت لها الاثر الكبر فى اضعاف الكادر الادارى بالتالى المنظومة الرياضية من خلال البرامج الموضوعة لاندية فى مباريات الدورى الممتاز
لا نعفى الحكومة او سابقتها ولا الاعلام او حتى الجماهير من تحمل وزارة الرياضة السودانية التى تتلخص ماساتها فى ممارسيها ومن يديرونها والمسئولينعنها وهم فى الوقت نفسهالد اعدائها
المسئول الاول حكوميا عن الرياضة فى السودان وصاحب جمع وزارة الشباب والرياضة دون ان تكون للشباب وزارة وللرياضة وزارة قرارالاندماج تسبب فى تعطيل المسيرة الرياضية والشبابية لمدة سنين بعد ان الت الصلاحيات لوزير واحد حتى غابت الاختصاصات والصلاحيات والتى يفندها قرار الاندماج او الجمع مايجعل الوزير مختص ما بين الصراع ما بين الرياضة والشباب
فى فترة اندماج وزارة الشباب والرياضة فى السنين الماضية لم تعرف وزارة حتى الان النجاحات فى الرياضات بالظهور فى المشاهد الاعلامية لانتصارات رياضية ولا يربطها بها سوى المراسم البروتوكولية رغم الاشارات الرئاسية بالرياضة والرياضيين
لذلك يجب فصل الرياضة من الشباب بتكوين وزارة الشباب لحالها ووزارة الرياضة لحالها ايضا بالتالى نفرض النوعية الشبابية التابعة لسياسات الدولة من الفئة الرياضية التى ولجت مجال الشباب بصورة ملفتة وهى اداء تعطيل لكثير من العمل الرياضى داخل لجان معنية بالرياضة والشباب وتتكون الغلبة لاهل الشباب من الدوائر الشبابية مع صمت كامل للشرئحة الرياضية باللجان
نافذة
حتى التصريحات الاستهلاكية لسابقيها من وزراء التعليم عن الاهتما م بالرياضة وعودتها للمدارس مع مراعات وجود ملاعب وادوات لمارستها والاستفادة منها كثيرا فى توظيف الطلاب وحثهم على ان الرياضة عامل اساسى من مناهج الدراسة وان يكون لها حساب فى مجموع الدرجات حتى نحقق تنافس رياضى شريف مستقل كما فى السابق
نافذة اخيرة
بكثير من الاستخفاف استقبل الراى العام الوسط الرياضى خبر ترشيح رئيس ضد حسن عبد السلام فى اتحاد الخرطوم للحراك الذى جعله الصاقعة بين الاندية فى منطقة الخرطوم حتى سارعت باكملها الى ترشيحه ومساندته حتى من ظلات بمحاور اخرى رضخت الى ان قيادة اتحاد الخرطوم بوجود حسن عبد السلام تعنى تحقيق من الانجازات القادمة حتى بعض الاندية التى انحرفت عن مسار اخواتها من الاندية هناك سعى لم شملها لان منطقة الخرطوم هى حاضرت الادارة فى السودان تخرج من مدرستها افذاذ الادارين الرياضين
الخروج من المنظومة الادارية لاندية الخرطوم فى ما قالت جميعها كلماتها اتجاه قائد ركبها تعتبر مكابرة ليس الا
خاتمة
الدكتور صابر الخندقاوى رجل يمتلك الكاريزما الادارية لقيادة الهلال فى مرحلة قادمة متى اتيحت له الفرصة لخوض الانتخابات وهو حق مكفول له بالتالى هلالى غيور يحب الهلال لذلك نعتبره من الهلاليين الخلص الذين نعول عليهم فى الساحة الهلالية القادمة بالتالى يجب ان نخفض وتيرة الهجوم عليه لانه يدمن حب الهلال وقدم الكثير له بمعرفة الجميع وليس لديه كاميرات والله اعلم
وادى النيل شيخ اندية الخرطوم فى زنقة حقيقيو واهله يتفرجون عليه يجب ان يلتف حوله الجميع ونسال اين بابكر مصطفى وعصام العمدة ومامون وغيرهم لما ال اليه الفريق من تردى بالنتائج عودتهم تعنى انقاذ الفريق ولا تكابرو يا هؤلا ....
الكاردينال بعضمة لسانه قال انه باقى بالهلال لمدة 25سنة
ما الجديد فى الساحة بذهابه ....
الفريق القومى والمريخ واهلى شندى اخر نجاحات اتحاد الكرة ماذا قدم لهم غير البرمجة الضاغطة