تعانى اندية الخرطوم الممثلة فى الدورى الممتاز كثيرا للتواجد ضمن منظومة الدورى الممتاز ما يجعل الاوضاع بالنسبة لاندية الخرطوم فى مقبل المنافسات امر يحير بسقوط اندية الخرطوم مثل الاهلى والنسور والامير
والمتابع لمسيرة الاندية الثلاثة فى الدورى الممتاز من خلال الروليت العام لكل منافسة يجد فرقتى الاهلى والنسور تعانى الكثير من خلال الدورى حتى فى الوجود عبر المنافسة اما فريق الامير الوافد الجديد تعتبر تجربته رائدة وقد يحقق ما يريد بعد الانتفاضة الاخيرة ولكن نعود ونحلل بان كل ما وصل اليه الاندية الثلاثة الممثلة لمنطقة الخرطوم هو امر ادارى وليس فنى
الاهلى الخرطوم
ظل هذا النادى العملاق يعانى فى الخلال الادارى طيلة فترته بالممتاز حيث انهكته الصراعات الداخلية لعدم تجاوب المجلس مع مجموعة الاصلاح وهى قدامى اللاعبين الذين كان تواجدهم من داخل المجلس حجر عثرة بالنسبة للمتشبسين بالمقاعد ودورهم سلبي لدرجة عدم الوضوح مع انفسهم حتى ادب الاستقالة لم يراعوه وهم يتهمشون خاصة فى الشؤن الفنية
عموما ما وصل اليه النادى الاهلى من معانة فى البقاء ترجع اسبابها كله لعدم المعرفة الادارية التى تتمثل فى حقوق اللاعبين والاجهزة الفنية بالرغم انه احسن حالا من الاندية الاخرى فى الروليت ووجوده اذا تكاتف جميع اهل الاهلى قد ينجو من شبح الهبوط او السنتر ليق
اما فريق النسور الذى ظل يقدم مستوى جيد منذ بداية المنافسة وقدم كثير من اللاعبين خفضت وتيرته فى المواسم الاخيرة واصبح ضمن منظومة المهددين بشبح الهبوط بالرغم العناصر الجيدة
والحقيقة تقال ابعاد الفريق من الاعلام بكل وسائله له الاثر الكبير لان ظهور اللاعبين فى الصحف والوسائل الاعلامية يمثل دفعة معنوية كبيرة لهم وتلك سياسة نعتبرها فاشلة بالنسبة لمجلس النسور الذى لا يعرف اى رياضى من هم الاداريين الذين يمثلهم هذا الفريق الذى كانت بدايته جيدة والاسباب معروفة للجميع الهيمنة لشخص واحد فى كل امور الفريق واثارة المشاكل فى كثير من المباريات حتى اصبحت بعض الاقلام تتمنى سقوط نادى النسور من الممتاز وهو امر يجب اعادة النظر فيه لان فريق النسور يمثل احد الاضلاع المهمة لمنطقة الخرطوم
الامير
قد تكون التجربة بالنسبة له كبيرة فى ظل اوضاع كان يعانى منه الفريق من خلال التاهيلى بعد ان عمل مجلس الامير فى حينها من تفادى كل السلبيات حتى توج نفسه حضورا فى الدورى الممتاز ثم صاحبته فترة فتور كثيرة فى بداية الدورى الممتاز كلها ترجع لكثير من الخلافات بين اعضاء المجلس وفرض لغة الفرد خصوصا من الامور الفنية ولكن صحوة الفريق بقيادة الطاقم الاخير جعل الفريق فى صحوة قد يتفادى شبح الهبوط اذا تكاتف اهل الامير جميعا فى المباريات القادمة
نافذة
بالرغم ان الاندية الثلاثة تمثل فرق الخرطوم وتتنافس على البقاء وهو امر يجعل الفرصة بالنسبة لهم ضيقة والمنافسة بينهم حامية ولكن نعود ونكرر كله امورادارية جعلت الفرق تصل الى هذه المرحلة بالاضافة لعدم الدعم من حكومة الولاية وهروب كثير من رجال الاعمال من سياسات المجالس الثلاثة فى ادارة النادى
الكل يعلم بروز شخصية معينة ومعروفة لدى الراى العام تمثل حجر العثرة لكل نادى بيساستها المتخبطة والانفراد بالراى دون المشاورة واعطاء الفرصة للاداريين بالمجالس الثلاثة وهم معروفين لداهى لذكر اسمائهم
نافدة اخيرة
يجب ان نعمل جميعا على ان لا تسقط الاندية الثلاثة الممثلة لمنطقة الخرطوم للشمس الحارة ما يصعب الرجوع مرة اخرى بعد ان اصبحت فرق الولايات تجد السند والمساندة من القائمون على امر الولاية والتطور الكبير حتى على مستوى البنيات التحتية
خاتمة
تلك حال اندية لم يقدم الااداريين بها ما يشفع لهم بالبقاء لانديتهم يعانى بعضهم من الامور المالية التى تخص حقوق اللاعبين واخرى تعانى من الدكتاتوريةو الانقياد لصوت الفرد الذى اوصلها الى تلك النقطة وهى شبح الهبوط تدخل الرئيس فى الامور الفنية بالاضافة لعدم تفعيل الاستثمارات لبعضها بالرغم وجودها
عموما نتمنى فى مقبل المباريات القادمة ان تكون الصحوة الجماهرية لمنطقة الخرطوم وهى تساند اندية الخرطوم الثلاثة دون الالتفات لى بعض الاقلام التى تطالب بسقوط اى فريق منهم لامور شخصية لان وجود الفرق الثلاثة ضمن منظومة الدورى الممتاز يمثل حدث معنوى وكرامة لمنطقة الخرطوم
نتمنى ان يتعامل الاخوان فى الاندية الثلاثة مع المباريات القادمة بصورة افضل حتى نخرج باقل خسارة وهى هبوط فريق واحد او خروج القرق الثلاثة من شبح الهبوط وهذا يتطلب فكر رياضى واعى لا يتعارض مع شرف المنافسة وجود اندية الخرطوم تعنى نكهة الدورى الممتاز وغيابها يعنى خروج الدورى المماز من منطقة الخرطوم وهذا ما نتمناه ابدا التوفيق لاندية الخرطوم الثلاثة فى مشوار البقاء
والمتابع لمسيرة الاندية الثلاثة فى الدورى الممتاز من خلال الروليت العام لكل منافسة يجد فرقتى الاهلى والنسور تعانى الكثير من خلال الدورى حتى فى الوجود عبر المنافسة اما فريق الامير الوافد الجديد تعتبر تجربته رائدة وقد يحقق ما يريد بعد الانتفاضة الاخيرة ولكن نعود ونحلل بان كل ما وصل اليه الاندية الثلاثة الممثلة لمنطقة الخرطوم هو امر ادارى وليس فنى
الاهلى الخرطوم
ظل هذا النادى العملاق يعانى فى الخلال الادارى طيلة فترته بالممتاز حيث انهكته الصراعات الداخلية لعدم تجاوب المجلس مع مجموعة الاصلاح وهى قدامى اللاعبين الذين كان تواجدهم من داخل المجلس حجر عثرة بالنسبة للمتشبسين بالمقاعد ودورهم سلبي لدرجة عدم الوضوح مع انفسهم حتى ادب الاستقالة لم يراعوه وهم يتهمشون خاصة فى الشؤن الفنية
عموما ما وصل اليه النادى الاهلى من معانة فى البقاء ترجع اسبابها كله لعدم المعرفة الادارية التى تتمثل فى حقوق اللاعبين والاجهزة الفنية بالرغم انه احسن حالا من الاندية الاخرى فى الروليت ووجوده اذا تكاتف جميع اهل الاهلى قد ينجو من شبح الهبوط او السنتر ليق
اما فريق النسور الذى ظل يقدم مستوى جيد منذ بداية المنافسة وقدم كثير من اللاعبين خفضت وتيرته فى المواسم الاخيرة واصبح ضمن منظومة المهددين بشبح الهبوط بالرغم العناصر الجيدة
والحقيقة تقال ابعاد الفريق من الاعلام بكل وسائله له الاثر الكبير لان ظهور اللاعبين فى الصحف والوسائل الاعلامية يمثل دفعة معنوية كبيرة لهم وتلك سياسة نعتبرها فاشلة بالنسبة لمجلس النسور الذى لا يعرف اى رياضى من هم الاداريين الذين يمثلهم هذا الفريق الذى كانت بدايته جيدة والاسباب معروفة للجميع الهيمنة لشخص واحد فى كل امور الفريق واثارة المشاكل فى كثير من المباريات حتى اصبحت بعض الاقلام تتمنى سقوط نادى النسور من الممتاز وهو امر يجب اعادة النظر فيه لان فريق النسور يمثل احد الاضلاع المهمة لمنطقة الخرطوم
الامير
قد تكون التجربة بالنسبة له كبيرة فى ظل اوضاع كان يعانى منه الفريق من خلال التاهيلى بعد ان عمل مجلس الامير فى حينها من تفادى كل السلبيات حتى توج نفسه حضورا فى الدورى الممتاز ثم صاحبته فترة فتور كثيرة فى بداية الدورى الممتاز كلها ترجع لكثير من الخلافات بين اعضاء المجلس وفرض لغة الفرد خصوصا من الامور الفنية ولكن صحوة الفريق بقيادة الطاقم الاخير جعل الفريق فى صحوة قد يتفادى شبح الهبوط اذا تكاتف اهل الامير جميعا فى المباريات القادمة
نافذة
بالرغم ان الاندية الثلاثة تمثل فرق الخرطوم وتتنافس على البقاء وهو امر يجعل الفرصة بالنسبة لهم ضيقة والمنافسة بينهم حامية ولكن نعود ونكرر كله امورادارية جعلت الفرق تصل الى هذه المرحلة بالاضافة لعدم الدعم من حكومة الولاية وهروب كثير من رجال الاعمال من سياسات المجالس الثلاثة فى ادارة النادى
الكل يعلم بروز شخصية معينة ومعروفة لدى الراى العام تمثل حجر العثرة لكل نادى بيساستها المتخبطة والانفراد بالراى دون المشاورة واعطاء الفرصة للاداريين بالمجالس الثلاثة وهم معروفين لداهى لذكر اسمائهم
نافدة اخيرة
يجب ان نعمل جميعا على ان لا تسقط الاندية الثلاثة الممثلة لمنطقة الخرطوم للشمس الحارة ما يصعب الرجوع مرة اخرى بعد ان اصبحت فرق الولايات تجد السند والمساندة من القائمون على امر الولاية والتطور الكبير حتى على مستوى البنيات التحتية
خاتمة
تلك حال اندية لم يقدم الااداريين بها ما يشفع لهم بالبقاء لانديتهم يعانى بعضهم من الامور المالية التى تخص حقوق اللاعبين واخرى تعانى من الدكتاتوريةو الانقياد لصوت الفرد الذى اوصلها الى تلك النقطة وهى شبح الهبوط تدخل الرئيس فى الامور الفنية بالاضافة لعدم تفعيل الاستثمارات لبعضها بالرغم وجودها
عموما نتمنى فى مقبل المباريات القادمة ان تكون الصحوة الجماهرية لمنطقة الخرطوم وهى تساند اندية الخرطوم الثلاثة دون الالتفات لى بعض الاقلام التى تطالب بسقوط اى فريق منهم لامور شخصية لان وجود الفرق الثلاثة ضمن منظومة الدورى الممتاز يمثل حدث معنوى وكرامة لمنطقة الخرطوم
نتمنى ان يتعامل الاخوان فى الاندية الثلاثة مع المباريات القادمة بصورة افضل حتى نخرج باقل خسارة وهى هبوط فريق واحد او خروج القرق الثلاثة من شبح الهبوط وهذا يتطلب فكر رياضى واعى لا يتعارض مع شرف المنافسة وجود اندية الخرطوم تعنى نكهة الدورى الممتاز وغيابها يعنى خروج الدورى المماز من منطقة الخرطوم وهذا ما نتمناه ابدا التوفيق لاندية الخرطوم الثلاثة فى مشوار البقاء