لم يغير الهلال من حاله المائل وبعد مرارة الخروج الافريقي المرير من الدور الاول امام الاهلي الليبي
واصل الفريق عروضه المملة وعبر فريق الاهلي العاصمي بهدف القائد مساوي في الدقائق الاخيرة
من الشوط الاول بعد ان غير المصري في التشكيلة بدخول وليد علاء والصيني ومالك ومساوي وبقاء نذار وايشيا
والشغيل في دكة البدلاء ويبدو بان اثار الخروج الافريقي كان له الاثر الكبير في تواضع الاداء من حيث الشكل
والمضمون حيث فقد الهلال الجراءة الفنية والتكتيكية وفي فترة قصيرة مابين الخروج والتاهب للدوري المحلي
لاح للبعض الامل بان يعود الفريق ويمسح احزان الاخفاق الخارجي ومن خلال الوصف التفصيلي للمباراة
لم يقدم الفريق العرض المنتظر بعامل التخبطات الادارية والتدريبيةوالتي مازال الفريق يدفع الثمن بمستوياته الباهتة هجوم متباعد كل البعد وسط بطي دفاع مشتت غابت اللمسات القصيرة والتمريرات الممرحلة عاب علي الفريق الارسال الطويل وانعدمت الطلعات عن طريق الاطراف ولولا تحفظ لاعبي الاهلي في عدم الخروج من مناطقه والاعتماد
علي الهجمات المعاكسة لكان هناك كلام اخر دفاع الاهلي قام بمراقبة محمد عبدالرحمن في خط المقدمة وحتي اللحظةبالرغم من حصول الفريق اكثر من ثمانية ضربات ركنية لم يستفيد الفريق من تلك الركنيات في ترجمة
العكسيات من ضربات راسية او هوائية في تسجيل الاهداف
عجز خط المقدمة بكامله في هز شباك مرمي الاهلي ولم يفلح كاريكا او بشة وحتي محمد عبد الرحمن ولا البديل ولاءالدين في التسجيل بعد ان شعر فريق الاهلي بهبوط مستوي الهلال وشن هجوما متواصلا في الدقائق العشرة الاخيرة
في معادلة النتيجة غير ان خبرة مساوي هي التي حالت في عدم ولوج مرماه هدف وحولت بخبرته نتيجة المبارة
للهلال رغم عدم اقناع الجمهور الهلالي بالمستوي المامول للفرقة الهلالية
اخر الاسوار
لم تظهر بصمات العشري حتي الان
مستوي فاتر يثير القلق ولاستهجان
تعاقب وتغيير المدربيين كان له الاثر السالب في الاداء
الهلال بحاجة الي ثبات تشكيلي لللاعبين
واصل الفريق عروضه المملة وعبر فريق الاهلي العاصمي بهدف القائد مساوي في الدقائق الاخيرة
من الشوط الاول بعد ان غير المصري في التشكيلة بدخول وليد علاء والصيني ومالك ومساوي وبقاء نذار وايشيا
والشغيل في دكة البدلاء ويبدو بان اثار الخروج الافريقي كان له الاثر الكبير في تواضع الاداء من حيث الشكل
والمضمون حيث فقد الهلال الجراءة الفنية والتكتيكية وفي فترة قصيرة مابين الخروج والتاهب للدوري المحلي
لاح للبعض الامل بان يعود الفريق ويمسح احزان الاخفاق الخارجي ومن خلال الوصف التفصيلي للمباراة
لم يقدم الفريق العرض المنتظر بعامل التخبطات الادارية والتدريبيةوالتي مازال الفريق يدفع الثمن بمستوياته الباهتة هجوم متباعد كل البعد وسط بطي دفاع مشتت غابت اللمسات القصيرة والتمريرات الممرحلة عاب علي الفريق الارسال الطويل وانعدمت الطلعات عن طريق الاطراف ولولا تحفظ لاعبي الاهلي في عدم الخروج من مناطقه والاعتماد
علي الهجمات المعاكسة لكان هناك كلام اخر دفاع الاهلي قام بمراقبة محمد عبدالرحمن في خط المقدمة وحتي اللحظةبالرغم من حصول الفريق اكثر من ثمانية ضربات ركنية لم يستفيد الفريق من تلك الركنيات في ترجمة
العكسيات من ضربات راسية او هوائية في تسجيل الاهداف
عجز خط المقدمة بكامله في هز شباك مرمي الاهلي ولم يفلح كاريكا او بشة وحتي محمد عبد الرحمن ولا البديل ولاءالدين في التسجيل بعد ان شعر فريق الاهلي بهبوط مستوي الهلال وشن هجوما متواصلا في الدقائق العشرة الاخيرة
في معادلة النتيجة غير ان خبرة مساوي هي التي حالت في عدم ولوج مرماه هدف وحولت بخبرته نتيجة المبارة
للهلال رغم عدم اقناع الجمهور الهلالي بالمستوي المامول للفرقة الهلالية
اخر الاسوار
لم تظهر بصمات العشري حتي الان
مستوي فاتر يثير القلق ولاستهجان
تعاقب وتغيير المدربيين كان له الاثر السالب في الاداء
الهلال بحاجة الي ثبات تشكيلي لللاعبين