لم اتفاجاء بالخسارة التي تلقها الهلال امام مضيفه النيل شندي بثلاثة اهداف مقابل هدفين من واقع التراجع المخيف بعد ان تولي المدرب المصري العشري قيادة الجهاز الفني فبعد الخسارة الافريقية والمستوي المتواضع
امام الاهلي العاصمي كان متوقعا ان يذوق الازرق طعم الخسارة
من خلال المتابعة للفرقة الهلالية وضح بان العشري غيب الهلال تماماواعزله فنيا واصبح الفريق بلاهوية
وجثة هامدة يتسابق عليه الضعاف
بثلاثة اهداف مرة واحدة خسر الهلال في سباقة خطيرة لم يتلقي الفريق تلك الهزيمة منذ زمن بعيد وامام
فريق وافد لم يستطيع تسجيل خمسة اهداف خلال المباريات الاثني عشر الاخيرة وفي مباراة الامس وصل الي مرمي الازرق ثلاث مرات وهو يصارع في المؤخرةوهاهي الايام تثبت بان العشري اسواء مدرب مره بفرقة الهلال
مجلس ادارة الفريق كان له القدح في الانهيار الافريقي والمحلي بعد ان تصاعدت حرب الخلافات داخل المجلس الضعيف صاحب البصمة السوداء في تراجع مستوي الفريق محليا وافريقيا
لاجديد في الهلال سوي الضياع والانكسار وقد نتفهم كمتابعين ونقاد بان المدرب المصري لايصلح بطريقته العقيمة
لتدريب الفريق وهو امر اقتنع به الجميع منذ مباراة الذهاب امام الاهلي طرابلس وهو سبب كل التراجع في مباريات الهلال وكل مايحدث في الساحة الفنية ولعل مباراة الامس كانت الدليل القاطع بفشل العشري فنيا لقيادة الفريق
الوعود الكاذبة التي اطلقها مجلس ادارة الفريق والتخديرالمتواصل انفضح امره تماما فبات الفريق في خضم التراشقات وتبادل الاتهامات مما اشغل مجلس الادارةواصبح الحال يغني عن السوال
من الموكد بان هناك عبثا يحدث داخل اروقة الفريق اثر بصورة مباشرة علي نتائج الفريق ويمكن ان تتفاقم الاوضاع المتناحرة وتتازم نتائج الفريق وتتوالي الهزائم اذا لم يفلح المجلس الضعيف في احتواء
الخلافات ومسح الصورة المهزوزة لفريق كرة القدم
اخر الاسوار
الهزيمة التي تلقها الهلال امام النيل يثلاثة اهداف تعتبر الاولي منذ اكثر اريعة عشر عاما حيث كانت اخر خسارة
للهلال بتلك الاهداف امام هلال الحصاحيصا في اواخر التسعينات بثلاثة اهداف
التغيرات الكثيرة والتخبطات في تشكيلة الهلال من جانب المصري خاصة في الخطوط الخلفية وخاصة في العمق والطرف الشمال كان له الاثر في الخروج بتلك النتيجة الكبيرة بجانب اهتزاز مستوي الكميروني مكسيم
امام الاهلي العاصمي كان متوقعا ان يذوق الازرق طعم الخسارة
من خلال المتابعة للفرقة الهلالية وضح بان العشري غيب الهلال تماماواعزله فنيا واصبح الفريق بلاهوية
وجثة هامدة يتسابق عليه الضعاف
بثلاثة اهداف مرة واحدة خسر الهلال في سباقة خطيرة لم يتلقي الفريق تلك الهزيمة منذ زمن بعيد وامام
فريق وافد لم يستطيع تسجيل خمسة اهداف خلال المباريات الاثني عشر الاخيرة وفي مباراة الامس وصل الي مرمي الازرق ثلاث مرات وهو يصارع في المؤخرةوهاهي الايام تثبت بان العشري اسواء مدرب مره بفرقة الهلال
مجلس ادارة الفريق كان له القدح في الانهيار الافريقي والمحلي بعد ان تصاعدت حرب الخلافات داخل المجلس الضعيف صاحب البصمة السوداء في تراجع مستوي الفريق محليا وافريقيا
لاجديد في الهلال سوي الضياع والانكسار وقد نتفهم كمتابعين ونقاد بان المدرب المصري لايصلح بطريقته العقيمة
لتدريب الفريق وهو امر اقتنع به الجميع منذ مباراة الذهاب امام الاهلي طرابلس وهو سبب كل التراجع في مباريات الهلال وكل مايحدث في الساحة الفنية ولعل مباراة الامس كانت الدليل القاطع بفشل العشري فنيا لقيادة الفريق
الوعود الكاذبة التي اطلقها مجلس ادارة الفريق والتخديرالمتواصل انفضح امره تماما فبات الفريق في خضم التراشقات وتبادل الاتهامات مما اشغل مجلس الادارةواصبح الحال يغني عن السوال
من الموكد بان هناك عبثا يحدث داخل اروقة الفريق اثر بصورة مباشرة علي نتائج الفريق ويمكن ان تتفاقم الاوضاع المتناحرة وتتازم نتائج الفريق وتتوالي الهزائم اذا لم يفلح المجلس الضعيف في احتواء
الخلافات ومسح الصورة المهزوزة لفريق كرة القدم
اخر الاسوار
الهزيمة التي تلقها الهلال امام النيل يثلاثة اهداف تعتبر الاولي منذ اكثر اريعة عشر عاما حيث كانت اخر خسارة
للهلال بتلك الاهداف امام هلال الحصاحيصا في اواخر التسعينات بثلاثة اهداف
التغيرات الكثيرة والتخبطات في تشكيلة الهلال من جانب المصري خاصة في الخطوط الخلفية وخاصة في العمق والطرف الشمال كان له الاثر في الخروج بتلك النتيجة الكبيرة بجانب اهتزاز مستوي الكميروني مكسيم
للهلال بتلك الاهداف امام هلال الحصاحيصا في اواخر التسعينات بثلاثة اهداف
هذه معلومة مغلوطة خسر الهلال عام ٢٠١٣ م أمام المريخ في نهائي كأس السودان بثلاثة أهداف مقابل هدفين