صيحة
موسى مصطفي
اليوم يومك يا سودان
يخوض منتخبنا الاولمبي اليوم مواجهة في غاية الاهمية ضد تونس في اياب تصفيات ريودي جانيوري و هي مباراة تتطلب تكاتف الجماهير للوقوف خلف اللاعبين من أجل التأهل للمرحلة المقبلة من النهائية الاولمبية
اولادنا قدموا مباراة كبيرة في تونس و كانوا قريبين جدا من حسم ورقة الترشح من تونس لكن الحظ عاندهم كثيرا ووقف لهم بالمرصاد بعد ان اضاع ماهر و بشه اهدافا سهلة .
اولاد السودان قدموا كتابهم في مواجهة رادس و تبقي ان يقول الجمهور كلمته اليوم من اجل حسم التأهل .
الاولمبي الذي احرج تونس في معقلها قادر على اسعاد انصاره ان وجد الدعم المناسب .
عليه اولا معادلة كفة المباراة بهدف مع السعي لتحقيق هدف يمثل ضربة موجعة للتوانسة و حسم الورقة للمرحلة المقبلة .
مدرب المنتخب و مساعديه اكملوا الترتيبات لمباراة العودة و تبقي فقط الدوري على الجمهور و ندرك جيدا ان جماهير الرياضة بالابيض لن تبخل على اولاد السودان بشي و قادرون على اشعال استاد الابيض بالتشجيع و تحويله لبركان يغلي
الفوز بهدفين نظيفين ليس مستحيلا و لكنه يبقي مخاطرة غير مأمون الجوانب و يحتاج معه السودان لتأمين الدفاع بصورة مثالية تبعد الخطر عن مرمان .
السودان الذي اقصي جنوب افريقيا لن تقف امامه تونس باي حال من الاحوال
متفرقات
الخوف كل الخوف من تإثيرات تأخر إعداد المريخ للمرحلة المقبلة من بطولة الابطال مرحلة المجموعات .
الفرنسي و لا علي باله و كل الاندية تمارس نشاطها و لا زال نجوم المريخ يحتفلون بتأهل الفريق للمجموعات
أخشي ان نفيق على صدمة كارثة في الخرطوم من مغمور المجموعات العلمة المهدد بالهبوط للدرجة الثانية .
العلمة فريق مغامر و ليس لديه ما يخسره وسيحرج المريخ في ملعبه فالاندية الجزائرية خطيرة جدا حتى لو واجهت اعتي الاندية فهي تلعب بعزيمة و اصرار غير مسبوق.
يمكن لفريق في ادني درجة ان يحرج كبار العمالقة فلا تستهتروا بالاندية الجزائرية .
المريخ يحتاج لعمل شاق ليصل لمبتغاه من الاعداد بتونس لانه لن يحقق ما يريد في ظرف 12 يوما فقط .
12 يوما ليست كافية لتجهيز فريق لمجموعات الابطال و السفر لتونس يبدو انه من اجل النزهة فالافضل منه استمرار الفريق في الخرطوم بتدريبات مكثفة مع احضار فريق من مصر للعب مع المريخ في الخرطوم
موسى مصطفي
اليوم يومك يا سودان
يخوض منتخبنا الاولمبي اليوم مواجهة في غاية الاهمية ضد تونس في اياب تصفيات ريودي جانيوري و هي مباراة تتطلب تكاتف الجماهير للوقوف خلف اللاعبين من أجل التأهل للمرحلة المقبلة من النهائية الاولمبية
اولادنا قدموا مباراة كبيرة في تونس و كانوا قريبين جدا من حسم ورقة الترشح من تونس لكن الحظ عاندهم كثيرا ووقف لهم بالمرصاد بعد ان اضاع ماهر و بشه اهدافا سهلة .
اولاد السودان قدموا كتابهم في مواجهة رادس و تبقي ان يقول الجمهور كلمته اليوم من اجل حسم التأهل .
الاولمبي الذي احرج تونس في معقلها قادر على اسعاد انصاره ان وجد الدعم المناسب .
عليه اولا معادلة كفة المباراة بهدف مع السعي لتحقيق هدف يمثل ضربة موجعة للتوانسة و حسم الورقة للمرحلة المقبلة .
مدرب المنتخب و مساعديه اكملوا الترتيبات لمباراة العودة و تبقي فقط الدوري على الجمهور و ندرك جيدا ان جماهير الرياضة بالابيض لن تبخل على اولاد السودان بشي و قادرون على اشعال استاد الابيض بالتشجيع و تحويله لبركان يغلي
الفوز بهدفين نظيفين ليس مستحيلا و لكنه يبقي مخاطرة غير مأمون الجوانب و يحتاج معه السودان لتأمين الدفاع بصورة مثالية تبعد الخطر عن مرمان .
السودان الذي اقصي جنوب افريقيا لن تقف امامه تونس باي حال من الاحوال
متفرقات
الخوف كل الخوف من تإثيرات تأخر إعداد المريخ للمرحلة المقبلة من بطولة الابطال مرحلة المجموعات .
الفرنسي و لا علي باله و كل الاندية تمارس نشاطها و لا زال نجوم المريخ يحتفلون بتأهل الفريق للمجموعات
أخشي ان نفيق على صدمة كارثة في الخرطوم من مغمور المجموعات العلمة المهدد بالهبوط للدرجة الثانية .
العلمة فريق مغامر و ليس لديه ما يخسره وسيحرج المريخ في ملعبه فالاندية الجزائرية خطيرة جدا حتى لو واجهت اعتي الاندية فهي تلعب بعزيمة و اصرار غير مسبوق.
يمكن لفريق في ادني درجة ان يحرج كبار العمالقة فلا تستهتروا بالاندية الجزائرية .
المريخ يحتاج لعمل شاق ليصل لمبتغاه من الاعداد بتونس لانه لن يحقق ما يريد في ظرف 12 يوما فقط .
12 يوما ليست كافية لتجهيز فريق لمجموعات الابطال و السفر لتونس يبدو انه من اجل النزهة فالافضل منه استمرار الفريق في الخرطوم بتدريبات مكثفة مع احضار فريق من مصر للعب مع المريخ في الخرطوم