الجوهرة بين الرئيس....... والجماهير !!!
بالامس ما كدت اكتب عن مساهمة الجماهير حتي تداعي الاهله بالهاتف يسألون عن كيفية المساهمة بشرط ان تصل للهلال وتساهم بل ان بعضهم قال اذا نجح اقتراح القوائم الماسية والذهبية والفضية والبرنزية وان اسماءهم ستكون في قائمة الشرف حسب القيمة انهم علي استعداد للدفع فورا وبالعمله الحرة فقط ان يكون هناك نظام دقيق وقنوات مرتبه حتي لا تضيع جهود الجماهير هدرا كما ضاعت جهود الروابط سابقا بسبب من عدم وجود انظمه حاكمه تثبت حقوق الناس مما حدا بالرئيس الحالي ان ينكر علي الروابط حقها لان ليس بين يديه ما يثبت ذلك وهذا مالا نريده ان يتكرر فهل يتكرم المجلس ويؤطر لذلك حتي تتدافع الجماهير !!!
تاسيس نظام محكم هو الذي بني الاستاد القديم وذلك بتفعيل الدبوس الذهبي الذي كان يوزع مقابل مبلغ معين وعند استلام الاستاد عقد الراحل المقيم (ابو الشفافية ) حسن عبد القادر الحاج مؤتمرا صحفيا دعي له كل وسائط الاعلام وملكهم ميزانية متكامله ومدققه تعبر عن الايرادات والمصروفات ومن افكار الاستاذ حسن انه صمم تحت المدرجات الدكاكين التي كانت تدر دخلا معتبرا اشاد بها محمد الياس محجوب لتعرفوا قيم الرجال وفحولتهم في ذلك الزمان وكان ايضا من تصميم الاستاد دورات ميا سالكه بصورة ممتازة تحت المساطب الجنوبية والشمالية ونرجو في التصميم الجديد الا يفغل ذلك وكذلك بناء جامع تحت المدرجات المقابلة للمقصوره وعلي طولها وهو لا يكلف شئ غير فرشه فهل ينفذ هذا الاقتراح !!! وننوه عن الراحل حسن صدر كتاب عن حياته وهو رجل لا يضمه كتاب وحال استلام نسختي ساقوم بواجبي نحوه لانه واحدا من النخب لو كل النخب سعت مسعاه لما سقطنا في مستنقع الازمات فهو اول مرة فاز بالابيض وهورجل موبيل اويال القوي وعندما وقعت مايو 1969عقد الجمعية العمومية ورحل لانه لا يعمل مع الشمولية رغم ان مايو جاءته لتولي وزارة الشباب ولكنه صاحب المبادي فرفض شاكرا الرئيس نميري وصبر حتي عادت الديمقراطية 30سنه ففاز عام 1986بدائرة شمبات وتراس الجمعية التاسيسية بعد استقالة البرف محمد ابراهيم خليل ثم انزوي برحيل الديمقراطية تبعا لمبادئه وقد صادفه صديقنا عادل صديق الريح بغرفة تجارة قطر وساله عام 2000فكان رده نبوءة (لقد سقطنا من شاهق ) ولك ان تقول لشد ما أصاب الرجل !!!وانظر ما تري كيف تتساقط النخب في الوزارة والفساد كما قال البرف عبد الله الطيب حين سالنا رد قائلا (يقع الطير حيث يلتقط الحب )!!! حسن عبد القادر كتاب لايضمه كتاب !!!
كذلك منذ الستينات وحتي حل الاندية بل وحتي تسجيل يوهانس كانت للتمارين مداخيل منذ ايام الوالد سباعي رحمه الله (كان قرش المدرب ) وكنا طلبه ندفعه عن طيب خاطر برفقة شاعرنا السر عثمان الطيب اما تكلفة يوهانس حتي ترحيله بعد وفاته فقد دفعتها جماهير الهلال بافكار الراحل المقيم قاهر الظلام (استاذي عبد المجيد منصور ) الذي لم اسمع كلامه فانشدني :ـ
لعمرك ما ضاقت بلاد باهلها ولكن اخلاق الشباب تضيق !!! فقط نحتاج لنظام (مايخرش الميه ) وبعدها ستري ما يسرك يا كاردينال فالذي يدفع 5الف ريال لكمبيوتر و5الف لبروجكتر قادر ان يدفع 10الف ريال في التو والحين فقط ننشد اقامة نظام يكفينا شر ما يجري في البلاد من المتعطلين الذين ينتظرون هذه المواسم لتعمير حياتهم بعرق الاخرين(راجعوا معي نفرة مازيمي ونفرات كثيرة تمت ماذا كان الحصاد الكل نام بما لديه واغتنوا ) وما اكثرهم تكاد تعرفهم في لحن القول ..فهلا بادر المجلس لتفعيل ذلك !!!
البيان الذي صدر مشتركا بين الاتحاد ونادي الهلال هو بيان تصفية نفوس وحسب اذ لا داعي له لانه ذكر مسلمات يعرفها ويقرها راعي الضأن في الخلا لذلك ما كان له ان يصدر لو ان اخلاق الرجال صارت تضيق وللاعلام الرياضي دوره الكبير في ذلك لان ما بين الاندية والاتحاد علاقه يحكمها قانون واضح محدد المعالم لا دخل لاجتراح شنآن النفوس فيه رحم الله ايام الرجال الفحول العدول كان اختلاف الراي لا يفسد للود بينهم قضية فالعلاقات بين الناس مسلك انساني رفيع تسوره الثقافة بسعة الافق بالوعي في رحابة الصدر والعلاقه الرسمية يسورها القانون والخلاف حوله يولد الابداع وتصحيح الاوضاع متي ارتفع الناس فوق الصغائر بنور البصيرة والضمائر التي يبدو انها في السودان في اجازة طويلة !!!
عطفا علي اعلاه لا اري في خلافات هلاريخ الحالية وهي اعلامية اكثر منها حقيقية لا اري مطلقا انها تصل للحد الذي يعطل المصالح الانية والمرسلة اذا فهمنا معني العلاقه بمعناها اوسع وتركنا كل علاقه تصب في قناتها بوعي لوجدنا الفوائد تتري علينا بما يفيد اكثر من هذا العك المريض !!!
وعطفا علي تردي علاقة القمه علينا كيف اضاعا حوالي الاسبوعين دون اي استعداد جاد من الفريقين وقد اضاع فرصا بسبب من عدم اتفاقهما ولو اتفقا علي فريقين سريعا من مصر مثلا لكسبا احتكاكا عاليا وللعب كل منهما مباراتين بلتناوب كما كان يحدث سابقا وظلايجريان تجارب محلية لا تكشف لهما اي خلل ان لم تزدهما علي ما هما عليه من تحنيط ونخشي ما نخشاه ان تاتي نتائجهما الافريقيه مترادفا تماما علي طبيعة استعدادهما وهنا تكم الخطوره ومن بعدها الكارثة والله وحده (يكضب الشينة ) !!!
بالامس ما كدت اكتب عن مساهمة الجماهير حتي تداعي الاهله بالهاتف يسألون عن كيفية المساهمة بشرط ان تصل للهلال وتساهم بل ان بعضهم قال اذا نجح اقتراح القوائم الماسية والذهبية والفضية والبرنزية وان اسماءهم ستكون في قائمة الشرف حسب القيمة انهم علي استعداد للدفع فورا وبالعمله الحرة فقط ان يكون هناك نظام دقيق وقنوات مرتبه حتي لا تضيع جهود الجماهير هدرا كما ضاعت جهود الروابط سابقا بسبب من عدم وجود انظمه حاكمه تثبت حقوق الناس مما حدا بالرئيس الحالي ان ينكر علي الروابط حقها لان ليس بين يديه ما يثبت ذلك وهذا مالا نريده ان يتكرر فهل يتكرم المجلس ويؤطر لذلك حتي تتدافع الجماهير !!!
تاسيس نظام محكم هو الذي بني الاستاد القديم وذلك بتفعيل الدبوس الذهبي الذي كان يوزع مقابل مبلغ معين وعند استلام الاستاد عقد الراحل المقيم (ابو الشفافية ) حسن عبد القادر الحاج مؤتمرا صحفيا دعي له كل وسائط الاعلام وملكهم ميزانية متكامله ومدققه تعبر عن الايرادات والمصروفات ومن افكار الاستاذ حسن انه صمم تحت المدرجات الدكاكين التي كانت تدر دخلا معتبرا اشاد بها محمد الياس محجوب لتعرفوا قيم الرجال وفحولتهم في ذلك الزمان وكان ايضا من تصميم الاستاد دورات ميا سالكه بصورة ممتازة تحت المساطب الجنوبية والشمالية ونرجو في التصميم الجديد الا يفغل ذلك وكذلك بناء جامع تحت المدرجات المقابلة للمقصوره وعلي طولها وهو لا يكلف شئ غير فرشه فهل ينفذ هذا الاقتراح !!! وننوه عن الراحل حسن صدر كتاب عن حياته وهو رجل لا يضمه كتاب وحال استلام نسختي ساقوم بواجبي نحوه لانه واحدا من النخب لو كل النخب سعت مسعاه لما سقطنا في مستنقع الازمات فهو اول مرة فاز بالابيض وهورجل موبيل اويال القوي وعندما وقعت مايو 1969عقد الجمعية العمومية ورحل لانه لا يعمل مع الشمولية رغم ان مايو جاءته لتولي وزارة الشباب ولكنه صاحب المبادي فرفض شاكرا الرئيس نميري وصبر حتي عادت الديمقراطية 30سنه ففاز عام 1986بدائرة شمبات وتراس الجمعية التاسيسية بعد استقالة البرف محمد ابراهيم خليل ثم انزوي برحيل الديمقراطية تبعا لمبادئه وقد صادفه صديقنا عادل صديق الريح بغرفة تجارة قطر وساله عام 2000فكان رده نبوءة (لقد سقطنا من شاهق ) ولك ان تقول لشد ما أصاب الرجل !!!وانظر ما تري كيف تتساقط النخب في الوزارة والفساد كما قال البرف عبد الله الطيب حين سالنا رد قائلا (يقع الطير حيث يلتقط الحب )!!! حسن عبد القادر كتاب لايضمه كتاب !!!
كذلك منذ الستينات وحتي حل الاندية بل وحتي تسجيل يوهانس كانت للتمارين مداخيل منذ ايام الوالد سباعي رحمه الله (كان قرش المدرب ) وكنا طلبه ندفعه عن طيب خاطر برفقة شاعرنا السر عثمان الطيب اما تكلفة يوهانس حتي ترحيله بعد وفاته فقد دفعتها جماهير الهلال بافكار الراحل المقيم قاهر الظلام (استاذي عبد المجيد منصور ) الذي لم اسمع كلامه فانشدني :ـ
لعمرك ما ضاقت بلاد باهلها ولكن اخلاق الشباب تضيق !!! فقط نحتاج لنظام (مايخرش الميه ) وبعدها ستري ما يسرك يا كاردينال فالذي يدفع 5الف ريال لكمبيوتر و5الف لبروجكتر قادر ان يدفع 10الف ريال في التو والحين فقط ننشد اقامة نظام يكفينا شر ما يجري في البلاد من المتعطلين الذين ينتظرون هذه المواسم لتعمير حياتهم بعرق الاخرين(راجعوا معي نفرة مازيمي ونفرات كثيرة تمت ماذا كان الحصاد الكل نام بما لديه واغتنوا ) وما اكثرهم تكاد تعرفهم في لحن القول ..فهلا بادر المجلس لتفعيل ذلك !!!
البيان الذي صدر مشتركا بين الاتحاد ونادي الهلال هو بيان تصفية نفوس وحسب اذ لا داعي له لانه ذكر مسلمات يعرفها ويقرها راعي الضأن في الخلا لذلك ما كان له ان يصدر لو ان اخلاق الرجال صارت تضيق وللاعلام الرياضي دوره الكبير في ذلك لان ما بين الاندية والاتحاد علاقه يحكمها قانون واضح محدد المعالم لا دخل لاجتراح شنآن النفوس فيه رحم الله ايام الرجال الفحول العدول كان اختلاف الراي لا يفسد للود بينهم قضية فالعلاقات بين الناس مسلك انساني رفيع تسوره الثقافة بسعة الافق بالوعي في رحابة الصدر والعلاقه الرسمية يسورها القانون والخلاف حوله يولد الابداع وتصحيح الاوضاع متي ارتفع الناس فوق الصغائر بنور البصيرة والضمائر التي يبدو انها في السودان في اجازة طويلة !!!
عطفا علي اعلاه لا اري في خلافات هلاريخ الحالية وهي اعلامية اكثر منها حقيقية لا اري مطلقا انها تصل للحد الذي يعطل المصالح الانية والمرسلة اذا فهمنا معني العلاقه بمعناها اوسع وتركنا كل علاقه تصب في قناتها بوعي لوجدنا الفوائد تتري علينا بما يفيد اكثر من هذا العك المريض !!!
وعطفا علي تردي علاقة القمه علينا كيف اضاعا حوالي الاسبوعين دون اي استعداد جاد من الفريقين وقد اضاع فرصا بسبب من عدم اتفاقهما ولو اتفقا علي فريقين سريعا من مصر مثلا لكسبا احتكاكا عاليا وللعب كل منهما مباراتين بلتناوب كما كان يحدث سابقا وظلايجريان تجارب محلية لا تكشف لهما اي خلل ان لم تزدهما علي ما هما عليه من تحنيط ونخشي ما نخشاه ان تاتي نتائجهما الافريقيه مترادفا تماما علي طبيعة استعدادهما وهنا تكم الخطوره ومن بعدها الكارثة والله وحده (يكضب الشينة ) !!!
