ليس من اليسير على المرء ان يحكم على مؤسسة اذاعية ظلت تعطى الدافع المعنوى من خلال برامجها الموجهة الاحداث الرياضية القومية بصورة منقطعة النظير من خلال تقديم اناشيد حماسية ولقاءات اذاعية لمن يهمهم الامر وبحيادية تامة حتى يعلم الجميع بان هذه الاذاعة تنتهج نهجا راقيا بان كل من يرتدون الوانا رياضية من مقدمين لبرامجها يخلعونها من اجل الوطن وممثله فى كرة القدم . وهو امر لا يختلف فيه الكثيرون بان الحيادية التى تمتلكها اذعة اف ام 104 لا يحددها من يملكون تصدعا فى جدرانهم التشجيعى وحبهم لفريقهم . بل الوقائع والاذن الجادة المستمعة لنفير فريقها من خلال شباب لا يتعثمون فى مخارج حروفهم وهم يقودون النفرة لصالح الفريق الذى يمثل السودان فى المحافل الافريقية داخليا او خارجيا الحيادية التى تمتلكها الاذاعة الرياضية اف ام 104التى قالها الكثيرون وردداها الاخرون فى الجانب الاخر وهو الجانب المعادى والذى لايرى فيها شيئا جميلا لقد ولدت باسنانها .وفرضت نفسها على الساحة الرياضية .ليس هى الاذاعة الرياضة التى تعمل على ان تكون دائما فى الريادة الرياضية وهى تبعث فى المقام الاول وبحيادية تامة مبعوثها الى مكان الحدث الرياضى الذى يمثل فيه الوطن بغض النظر عن من هو الممثل .
ليس هى الاذاعة الرياضة التى تستسقى منه الخبر الرياضى كثير من المحطات والبرامج الرياضية فى مكان الحدث من ممثلها
نافذة
سوف تظل المؤسسة الفتية التى تضطلع بمهام عظيمة فى خدمة الرياضة بصفة عامة وخدمة الاندية الممثلة للوطن والفرق القومية بصفة خاصة تسعى الى التقريب بين الاراء السالبة فيها وجمع كلمتها بمزيد من العمل الجاد الذى يرضى كل الطراف وتقوية الروابط الفكرية وتبادل الاراء بينهم فى قالب نقدى يخلق حوار هادف وليس وصفها بعدم الحيادية . يجب ان يعلم الجميع فى الوسط الرياضى بان هنالك ظروف واسباب منطقية تفرض زيدة الجرعة التشجيعية والنفير لصالح احد الاندية لتعود المصلحة العامة للسودان وليس للاذاعة الرياضية اف ام 104 حتى لايظن البعض بان هناك عدم حيادية .
نافذة اخيرة
الزاما علينا ان نسجى اسمى ايات الشكر كرياضين ومشجعين للاندية الممثلة الوطن لجميع طاقم الاذاعة الرياضية اف ام 104 على ما تقدمه من خلال شباب يعون دورهم تمام وهم يتسلحون بالحيادية الكاملة حين يجدون انفسهم فى نفرة الفرق التى تمثل الوطن .
خاتمة
قد تنفلت بعض القامات الصحفية لتسطر بقلمها ما يعكر صفاء من يتشبع بالحيادية من خلال مكرفون الاذاعة الرياضية اف ام 104 ولكن هيهات ان تنال من عزيمةو مبتقاء تلك الاذاعة الفتية فى ان تكون لسان حال المشجع السودانى فى اى موقع واى حدث رياضى يهمه . قد يبرع احد الكتاب فى الضرب بقلمه او تاليب الغير على الاذاعة الرياضية ثم لا تجد فى حروف قلمه الدال على شعوره.ما ينم عن شئ حقيقى لوصفها بعد الحيادية
ليس هى الاذاعة الرياضة التى تستسقى منه الخبر الرياضى كثير من المحطات والبرامج الرياضية فى مكان الحدث من ممثلها
نافذة
سوف تظل المؤسسة الفتية التى تضطلع بمهام عظيمة فى خدمة الرياضة بصفة عامة وخدمة الاندية الممثلة للوطن والفرق القومية بصفة خاصة تسعى الى التقريب بين الاراء السالبة فيها وجمع كلمتها بمزيد من العمل الجاد الذى يرضى كل الطراف وتقوية الروابط الفكرية وتبادل الاراء بينهم فى قالب نقدى يخلق حوار هادف وليس وصفها بعدم الحيادية . يجب ان يعلم الجميع فى الوسط الرياضى بان هنالك ظروف واسباب منطقية تفرض زيدة الجرعة التشجيعية والنفير لصالح احد الاندية لتعود المصلحة العامة للسودان وليس للاذاعة الرياضية اف ام 104 حتى لايظن البعض بان هناك عدم حيادية .
نافذة اخيرة
الزاما علينا ان نسجى اسمى ايات الشكر كرياضين ومشجعين للاندية الممثلة الوطن لجميع طاقم الاذاعة الرياضية اف ام 104 على ما تقدمه من خلال شباب يعون دورهم تمام وهم يتسلحون بالحيادية الكاملة حين يجدون انفسهم فى نفرة الفرق التى تمثل الوطن .
خاتمة
قد تنفلت بعض القامات الصحفية لتسطر بقلمها ما يعكر صفاء من يتشبع بالحيادية من خلال مكرفون الاذاعة الرياضية اف ام 104 ولكن هيهات ان تنال من عزيمةو مبتقاء تلك الاذاعة الفتية فى ان تكون لسان حال المشجع السودانى فى اى موقع واى حدث رياضى يهمه . قد يبرع احد الكتاب فى الضرب بقلمه او تاليب الغير على الاذاعة الرياضية ثم لا تجد فى حروف قلمه الدال على شعوره.ما ينم عن شئ حقيقى لوصفها بعد الحيادية