بالمرصاد
بعد هوجة المغرب وارهابها للاتحاد الافريقى بعدم قيام نهائيات امم افريقيا بارضها بسبب تفشى مرض الايبولا فى بالقرن الافريقى المعروف بتاهل منتخبات دوله لمثل هذه الفعاليات قامت الدنيا ولم تقعد حتى الان وتخوفت الدول التى استعاض بها الكاف وارتجفت قبل ان تطالع جيدا مجريات الخطاب وتترجمه فبرزت بيانات الصحة النائمة فى تلكم البلدان حتى السودان المشغول بتجفيف المستشفيات وترقيعها حتى يزيد من معاناة اهله من التشافى من الملاريا والكلازار ناهيك عن الحمى الصفراء والايبولا التى ربما يحسبها وزير صحتنا من (الكماليات) بلغة الاقتصاد ومن الابتلاءات بلغة الدين
ما دعانى للحديث عن الايبولا بعد ان اغلقنا ملف استضافة بطولة الامم الافريقية كانما وحدهم الحاملون للوباء من دون المحترفون الذين يحجون فى الشهر اكثر من مرة بمرافقيهم الاقرباء والاصدقاء وحتى الطلاب الوافدين القادمون للتو من عطلة العيد هل تم الفحص عليهم او ابرزوا شهادات الخلو من المرض ومن اى جهة تم استخراج الكروت وما ضمانات صحتها وجديتها الم اقل لكم اننا نسير الامور بالعافية واذا قدر للبطواة ان لاتقام بالمغرب بعد اجتماع الثالث من نوفمبر بين الكاف وحكومة المغرب فلا محالة ان السودان هو مرتع الاحتياط لكل ما هو سئ رغما عن تصريحات الوزارة والاتحاد فقد صرحوا باستضافتها ومنحوا الكاف الضوء الاخضر والما مصدق يعود لتصريحات اسامة ويطالع ارتجاف معتصم وهو يتحدث على ان ما ورد على لسان امين المال مجرد راى شخصى والاتحاد اعتاد على التمرير منذ مقدمه الموبؤ
ما دعانى هو حالة التسمم التى تعرض لها نفر من حضور مؤتمر المؤتمر الوطنى الذى انعقد مؤخرا بصالة معرض الخرطوم الدولى وهى ذاتها الصالة التى ستستضيف البطولة الافريقية لتنس الطاولة وللذين لا يعرفون هذا المنشط فهو قائم بالسودان منذ عشرات السنين وله اتحاد منتخب ويتراسه رجل الاعمال الشهير عبد الرحمن السلاوى وهو ايضا نائب لرئيس اللجنة الاولمبية السودانية وقد ادلى بتصريحات تفوق تصريحات وزير الصحة شتلا وزندقة عندما قال بانهم سيفحصوا على جميع القادمين للبطولة لان صحة الوطن عندهم لا تقدر بثمن والغريبة ان لجنة عليا لهذه البطولة ما زالت تنفض وتجتمع ولم تناقش حتى اللحظة امر الايبولا ولا حتى التسمم الذى اصاب اخوانهم فى المؤتمر الذى قاد احداهن لاقتحام منزل قريب من المعرض بحى برى الدرايسة التى يتداول اهلوها واقعة تلك التى اقتحمت مطبخ احد الاسر وطلبت اكلا لانها لم تتزوق طعمه من واقعة التسمم
ولان ما بين السم والايبولا مثلما ما بين الخط الابيض والازرق علينا ان نحذر خاصة وان جماعة المؤتمر المسممون لم يفطنوا الى بوار الفراخ فى مؤسم عيد الاضحى ولهفوه بشراهة ساعدت فى تشويه سمعة المطاعم السودانية ودعت المؤتمرين والضيوف يدونوا فى دفاترهم ضرورة اصطحاب احتياجاتهم قبل دوسيهات المناقشة وهذا ما يضلف لمعاناة اتحاد الطاولة الذى يسعى لتنفيذ موجهات الاتحاد الدولى حتى لا يمحا السودان من حارطته وبعدها لن يقوى على العودة حتى رمى الاتحاد بطاولة فى كل منزل
دمتم والسلام
بعد هوجة المغرب وارهابها للاتحاد الافريقى بعدم قيام نهائيات امم افريقيا بارضها بسبب تفشى مرض الايبولا فى بالقرن الافريقى المعروف بتاهل منتخبات دوله لمثل هذه الفعاليات قامت الدنيا ولم تقعد حتى الان وتخوفت الدول التى استعاض بها الكاف وارتجفت قبل ان تطالع جيدا مجريات الخطاب وتترجمه فبرزت بيانات الصحة النائمة فى تلكم البلدان حتى السودان المشغول بتجفيف المستشفيات وترقيعها حتى يزيد من معاناة اهله من التشافى من الملاريا والكلازار ناهيك عن الحمى الصفراء والايبولا التى ربما يحسبها وزير صحتنا من (الكماليات) بلغة الاقتصاد ومن الابتلاءات بلغة الدين
ما دعانى للحديث عن الايبولا بعد ان اغلقنا ملف استضافة بطولة الامم الافريقية كانما وحدهم الحاملون للوباء من دون المحترفون الذين يحجون فى الشهر اكثر من مرة بمرافقيهم الاقرباء والاصدقاء وحتى الطلاب الوافدين القادمون للتو من عطلة العيد هل تم الفحص عليهم او ابرزوا شهادات الخلو من المرض ومن اى جهة تم استخراج الكروت وما ضمانات صحتها وجديتها الم اقل لكم اننا نسير الامور بالعافية واذا قدر للبطواة ان لاتقام بالمغرب بعد اجتماع الثالث من نوفمبر بين الكاف وحكومة المغرب فلا محالة ان السودان هو مرتع الاحتياط لكل ما هو سئ رغما عن تصريحات الوزارة والاتحاد فقد صرحوا باستضافتها ومنحوا الكاف الضوء الاخضر والما مصدق يعود لتصريحات اسامة ويطالع ارتجاف معتصم وهو يتحدث على ان ما ورد على لسان امين المال مجرد راى شخصى والاتحاد اعتاد على التمرير منذ مقدمه الموبؤ
ما دعانى هو حالة التسمم التى تعرض لها نفر من حضور مؤتمر المؤتمر الوطنى الذى انعقد مؤخرا بصالة معرض الخرطوم الدولى وهى ذاتها الصالة التى ستستضيف البطولة الافريقية لتنس الطاولة وللذين لا يعرفون هذا المنشط فهو قائم بالسودان منذ عشرات السنين وله اتحاد منتخب ويتراسه رجل الاعمال الشهير عبد الرحمن السلاوى وهو ايضا نائب لرئيس اللجنة الاولمبية السودانية وقد ادلى بتصريحات تفوق تصريحات وزير الصحة شتلا وزندقة عندما قال بانهم سيفحصوا على جميع القادمين للبطولة لان صحة الوطن عندهم لا تقدر بثمن والغريبة ان لجنة عليا لهذه البطولة ما زالت تنفض وتجتمع ولم تناقش حتى اللحظة امر الايبولا ولا حتى التسمم الذى اصاب اخوانهم فى المؤتمر الذى قاد احداهن لاقتحام منزل قريب من المعرض بحى برى الدرايسة التى يتداول اهلوها واقعة تلك التى اقتحمت مطبخ احد الاسر وطلبت اكلا لانها لم تتزوق طعمه من واقعة التسمم
ولان ما بين السم والايبولا مثلما ما بين الخط الابيض والازرق علينا ان نحذر خاصة وان جماعة المؤتمر المسممون لم يفطنوا الى بوار الفراخ فى مؤسم عيد الاضحى ولهفوه بشراهة ساعدت فى تشويه سمعة المطاعم السودانية ودعت المؤتمرين والضيوف يدونوا فى دفاترهم ضرورة اصطحاب احتياجاتهم قبل دوسيهات المناقشة وهذا ما يضلف لمعاناة اتحاد الطاولة الذى يسعى لتنفيذ موجهات الاتحاد الدولى حتى لا يمحا السودان من حارطته وبعدها لن يقوى على العودة حتى رمى الاتحاد بطاولة فى كل منزل
دمتم والسلام
