· صاحب تسجيل اللاعب مجدي عبد اللطيف لاعب المريخ الحالي ولاعب هلال الساحل السابق جدلا كبيرا حيث ترى إدارة الهلال أن اللاعب لم يشطب من كشوفاتها بطريقة قانونية حين يرى اللاعب أنه شطب بناء على إتفاق مع إدارة الهلال الساحل السابقة في المقابل نجد أن لجنة التسجيلات بإتحاد بورتسودان إعتمدت خطاب الشطب الذي قدمه اللاعب بنفسه وحتى اللجنة الإدارية بإتحاد بورتسودان أيدت قرار لجنة التسجيلات بخصوص إعتماد شطب مجدي عبد اللطيف .
· إدارة هلال بورتسودان المنتخبه في 21/مارس الماضي تؤكد بأنها لم تمهر أو توقع أي خطاب شطب للاعب مجدي عبد اللطيف في حين يقول اللاعب أن خطاب الشطب الذي قدمه للجنة تسجيلات بإتحاد بورتسودان المحلي تم بإتفاق مع إدارة الهلال السابقة . يستند هلال الساحل في صحة موقفه أن لجنة التسجيلات واللجنة الإدارية خالفتا المادة (38) من القواعد العامة التي تقول يجب أن يكون خطاب الشطب موقع من الرئيس أو السكرتير أو من يفوضه مجلس الإدارة شريطة أن يكون ذلك مصاحبا لفترة التسجيلات من الأول من يونيو إلى العاشر منه لجنة التسجيلات ذكرت أن خطاب الشطب الذي كان يحمله اللاعب مؤرخ بتاريخ 2يونيو 2014م المخالفة أن الشخص الذي وقع على خطاب الشطب أصبح خارج منظومة العمل التنفيذي لهلال الساحل من شهر مارس فكيف يكون التاريخ جديد والموقع عليه غير موجود هذه مخالفة صرحية تنسف قرار شطب اللاعب .
· موقف سكرتير إتحاد بورتسودان يثير الشكوك عندما ذهب له سكرتير هلال بورتسودان وطلب منه أن يطلع على خطاب الشطب رد عليه سكرتير إتحاد بورتسودان أن خطاب الشطب سري هل يعقل أن يكون خطاب الشطب سريا على سكرتير هلال الساحل الذي يتبع له اللاعب والمتضرر من شطب اللاعب رفض إتحاد بورتسودان منح سكرتير هلال الساحل أوراق شطب اللاعب لمشاهدتها يوكد أن موقف اللاعب وموقف إتحاد بورتسودان ضعيفين من ناحية قانونية ووصف الخطاب بأنه سري يدعو للشكوك .
· هل الطريقة التي شطب بها اللاعب مجدي هي الطريقة المتبعة لدى الإتحاد السوداني والإتحادات المحلية والفرعية التابعة له نقول لا لأن طريقة الشطب تتم ب3 طرق أن يقوم الفريق بتحرير خطاب الشطب ويذهب لمكاتب الإتحاد ويقدمها إلى لجنة التسجيلات قبل تتم عملية شطب اللاعب المعني يلزام الإتحاد الفريق بدفع كل حقوق اللاعب على الفريق، الطريقة، الثانية أن يحرر فريق معين خطاب شطب لاعب معين لمصلحة لفريق آخر بغرض البيع أو التسويق بعد أن يتم الإتفاق بين الفريقين واللاعب . الطريقة الثالثة أن يطالب لاعب بشطبه أو فسخ عقده ويتم إجتماع بين اللاعب وفريقه مع الإتحاد ويتم الشطب بالتراضي بين الطرفين . لكن كون لاعب يحمل خطاب شطبه بنفسه للإتحاد هذا يتم لأول مرة وحسب تقديري كان أمر غريبا غير معتاد عليه في الإتحاد العام .
· حسب تقديري أن لجنة التسجيلات أخطأت في حق هلال الساحل لأن حسب ماهو متبع خطابات الشطب لا تتم بهذه الطريقة كان بمجرد ما حضر اللاعب مجدي عبد اللطيف لمكاتب الإتحاد المحلي ببورتسودان وهو يحمل خطاب شطبه أن يتم الإتصال برئيس أو سكرتير هلال الساحل بالحضور لمباني الإتحاد ويطلب لحضور إجتماع عاجل بين الإتحاد وسكرتير هلال الساحل واللاعب مجدي لكن تسرع لجنة التسجيلات في شطب اللاعب بدون الرجوع لرئيس أو سكرتير هلال الساحل يثير الشكوك ويدخل القضية في دائرة التآمر على فريق المنطقة هلال الساحل وهضم حقوقه المادية والأدبية .
· لماذا يصر إتحاد بوتسودان على التحفظ على خطاب الشطب ويعتبره سريا ولماذا لم تطلب لجنة الإستئنافات بأصل الخطاب لأنه عادي جدا ممكن تعديل محتوى الخطاب بعد تصويره عشان لا يعتد بصور المكاتبات لأنها يمكن يحصل فيها تزوير بعد تصويرها .
· يظهر أن محتوى خطاب الشطب يخالف تاريخ الشطب ربما يكون محتوى وتفاصيل خطاب الشطب يشير لفترة معينة وهي فترة التسجيلات الرئيسية خلال الفترة من الأول إلى ال20 من ديسمبر 2013م وخطاب الشطب اللاعب مجدي مؤرخ بتاريخ 2 يونيو 2014م خلال فترة التسجيلات التكميلية لذلك رفض سكرتير إتحاد بورتسودان أن يطلع سكرتير هلال الساحل وهذه مخالفة للمادة (38) من القواعد العامة .
· رغم المخالفة الواضحة في شطب اللاعب وتسجيله للمريخ لكن رغم ذلك لم تتقدم أندية هلال كادوقلي وأهلي عطبرة وأهلي الخرطوم بشكوى طاعنه في صحة تسجيل اللاعب الغريب أن بعض الأندية سبق أن تقدمت بشكاوى في صحة تسجيل بعض اللاعبين للهلال رغم أن الإتحاد العام أكمك تسجيلهم هل لأن اللاعبين يلعبون للهلال؟ أم أن إعلام المريخ أكثرا تأثيرا من الهلال أقول نعم إعلام المريخ أكثر تأثيرا من إعلام الهلال لأن فرد واحد كتب عن مخالفة شطب اللاعب هو الصحفي الأستاذ خالد عزالدين بينما أنشغل بعض كتاب الهلال بموضوع داخلي هو موضوع الإنتخابات إذا كان اللاعب مجدي تسجل في الهلال لكتب عنه كتاب المريخ يوميا عن مخالفة تسجيل اللاعب بالهلال وكان الشكاوى إنهمرت زي المطر .