علي ذات الطريقة العشوائية وغياب الاستراتجية كلف البرازيلي الفرقة الهلالية مرارة التعادل بطعم الخسارة امام فيتا كلوب الانجولي علي ارضنا ووسط جمهورنا لتصبح مهمة الهلال في غاية الصعوبة للوصول
الي الدور النصف نهائي في الابطال وتتعقد مهمة الفريق كثيرا وخاصة امام الفريق ميارتان خارج اسوار الهلال امام فيتا ومازمبي
نعود الي مسرح المباراة وملامح الفريق كانت متباعدة وهجوم ببلافاعلية اطراف خالية تماما حيث وضحت خطورة الفريق الكنغولي في الاستحواذ والسيطرة علي رتم المباراة رغم البط الحركة الذي ظهر علي
قلبي دفاع فيتا حيث لم يستفيد هجوم الهلال من السوانح المعدودة علي مرمي المنافس عدا الكرة الوحيدة التي وصلت داخل الصندوق امام البرازيلي سيرجو وتترجم لهدف اول بعدها لم نشاهد الوافد سيرجو
كثيرا ويبدو انه اكتفي بالهدف الذي احرزه بينما كلفت تشكيلة كامبوس الخاطئة فرقة الهلال الكثير حيث غابت الروح القتالية وانعدمت الجماعية وكثرت الاخطاء في التغطية خاصة في الادوار الدفاعية والتي افلح الضيف
علي فرض اسلوبه تماما بعد الربع الساعة الاولي وشهدنا التنظيم والتمرير والتهديف لفرقة قيتا وانكشفت اطراف الهلال التي تاثرت كثيرا بغياب بويا وسليمانو سيسه ووضح غياب فداسي وبعده عن المباريات الهامة
وكذلك ضعف خليفة في القيام بالادوار الدفاعية كما ان خصمت مشاركة مهند الطاهر في خط وسط الهلال الكثير بالاضافة علي اصرار كامبوس بالزج علي البرازيلي حيث تراجع الهلال كثيرا الي نصف ملعبة واتاحت
للفرقة الكنغولية اللعب بمهارة عالية واسلوب متوازن وكانت طلعاته تشكل خطورة بالغة علي الفرقة الهلالية
كامبوس فشل في مبارتين امام الزمالك وفيتا ان يعيد ملامح الهلال المفقودة في بطولة الابطال حاول تجريب خطط فاشلة بمجارة اساليب متبلدة وفرض تكتيك غير الواضح علي ارض الملعب حيث
افتقدت الفرقة الي اللعب السلس واللعب الضاغط ويبدو بان اختفاء سر جمال خط وسط الهلال بسبب قلة مردود نذار حامد وتوهان محور الارتكاز الشغيل بالاضافة الي الاجهاد البدني الذي اثر علي عمر بخيت
كان له الاثر السلبي علي مظهر وخروج الهلال بنقطة واحدة امام بطل الكنغو وكان بامكان فيتا ان يخرج بنتيجة افضل ممكان لو استغل المساحات الفارغة في اطراف الهلال لكانت النتيجة غير ذلك
نعم فرط الهلال في اغتنام ثلاثة نقاط هامة لاته دفع ثمن ضربة الجزاء التي ارتكبها مساوي في اخر رمق للمباراة والتي لم ستفيد بها افريق بعد التوقف بسبب العوامل الطبيعة والاتربة الكثيفة
حيث توقع الجميع ان تكون تلك الهدنة في مصلحة الازرق ولكن الحال لم يتبدل وكان الفريق الاسواء في كل شي وتوقعنا ان يسجل الضيف في مرمي المعز في اي وقت وحدث كما توقعنا
وخرجت الجماهير حزينة علي تخبطات كامبوس العجيبة لتصبح مهمة الفريق شبه انتحارية امام فكي مازمبي وفيتا بالكنغو ونعض الايادي وندندم علي ذهاب النابي
وفي تقديري الشخصي بان المجلس يتحمل تبعات ماحدث في فترة ذهاب النابي وقدوم كامبوس حيث لم يكن الوقت مناسبا لذلك
اخر الاسوار
التشكيلة الخاطئة والتكتيك غير الواضح كانت وراء التعادل الخزين
كامبوس يتحمل نتيجة مباراة فيتا والبرازيلي سيرجو لم يفيد الهلال مستقبلا
مهند الطاهر محلك سر
غياب الادوار الدفاعية لمحاور الهلال كان لها الاثر في خروج الفريق بالتعادل ونذارمازال يبحث عن نفسة
اتير توماس كان الافضل في خطوط الفريق الخلفية وسيف مساوي لم يتعامل في الكرة التي نتجت منها ضربة جزاء بعقلانية
المعز اجاد وكان بديلا ناجحا لجمعة ولايسال عن ولوج الهدف من نقطة الجزاء في الدقائق الاخيرة
اجانب بلاهوية لم نجني منهم سوي السراب
كاس العالم علي الابواب يجب ان نستمتع وكفاية ضرب علي الكف
الي الدور النصف نهائي في الابطال وتتعقد مهمة الفريق كثيرا وخاصة امام الفريق ميارتان خارج اسوار الهلال امام فيتا ومازمبي
نعود الي مسرح المباراة وملامح الفريق كانت متباعدة وهجوم ببلافاعلية اطراف خالية تماما حيث وضحت خطورة الفريق الكنغولي في الاستحواذ والسيطرة علي رتم المباراة رغم البط الحركة الذي ظهر علي
قلبي دفاع فيتا حيث لم يستفيد هجوم الهلال من السوانح المعدودة علي مرمي المنافس عدا الكرة الوحيدة التي وصلت داخل الصندوق امام البرازيلي سيرجو وتترجم لهدف اول بعدها لم نشاهد الوافد سيرجو
كثيرا ويبدو انه اكتفي بالهدف الذي احرزه بينما كلفت تشكيلة كامبوس الخاطئة فرقة الهلال الكثير حيث غابت الروح القتالية وانعدمت الجماعية وكثرت الاخطاء في التغطية خاصة في الادوار الدفاعية والتي افلح الضيف
علي فرض اسلوبه تماما بعد الربع الساعة الاولي وشهدنا التنظيم والتمرير والتهديف لفرقة قيتا وانكشفت اطراف الهلال التي تاثرت كثيرا بغياب بويا وسليمانو سيسه ووضح غياب فداسي وبعده عن المباريات الهامة
وكذلك ضعف خليفة في القيام بالادوار الدفاعية كما ان خصمت مشاركة مهند الطاهر في خط وسط الهلال الكثير بالاضافة علي اصرار كامبوس بالزج علي البرازيلي حيث تراجع الهلال كثيرا الي نصف ملعبة واتاحت
للفرقة الكنغولية اللعب بمهارة عالية واسلوب متوازن وكانت طلعاته تشكل خطورة بالغة علي الفرقة الهلالية
كامبوس فشل في مبارتين امام الزمالك وفيتا ان يعيد ملامح الهلال المفقودة في بطولة الابطال حاول تجريب خطط فاشلة بمجارة اساليب متبلدة وفرض تكتيك غير الواضح علي ارض الملعب حيث
افتقدت الفرقة الي اللعب السلس واللعب الضاغط ويبدو بان اختفاء سر جمال خط وسط الهلال بسبب قلة مردود نذار حامد وتوهان محور الارتكاز الشغيل بالاضافة الي الاجهاد البدني الذي اثر علي عمر بخيت
كان له الاثر السلبي علي مظهر وخروج الهلال بنقطة واحدة امام بطل الكنغو وكان بامكان فيتا ان يخرج بنتيجة افضل ممكان لو استغل المساحات الفارغة في اطراف الهلال لكانت النتيجة غير ذلك
نعم فرط الهلال في اغتنام ثلاثة نقاط هامة لاته دفع ثمن ضربة الجزاء التي ارتكبها مساوي في اخر رمق للمباراة والتي لم ستفيد بها افريق بعد التوقف بسبب العوامل الطبيعة والاتربة الكثيفة
حيث توقع الجميع ان تكون تلك الهدنة في مصلحة الازرق ولكن الحال لم يتبدل وكان الفريق الاسواء في كل شي وتوقعنا ان يسجل الضيف في مرمي المعز في اي وقت وحدث كما توقعنا
وخرجت الجماهير حزينة علي تخبطات كامبوس العجيبة لتصبح مهمة الفريق شبه انتحارية امام فكي مازمبي وفيتا بالكنغو ونعض الايادي وندندم علي ذهاب النابي
وفي تقديري الشخصي بان المجلس يتحمل تبعات ماحدث في فترة ذهاب النابي وقدوم كامبوس حيث لم يكن الوقت مناسبا لذلك
اخر الاسوار
التشكيلة الخاطئة والتكتيك غير الواضح كانت وراء التعادل الخزين
كامبوس يتحمل نتيجة مباراة فيتا والبرازيلي سيرجو لم يفيد الهلال مستقبلا
مهند الطاهر محلك سر
غياب الادوار الدفاعية لمحاور الهلال كان لها الاثر في خروج الفريق بالتعادل ونذارمازال يبحث عن نفسة
اتير توماس كان الافضل في خطوط الفريق الخلفية وسيف مساوي لم يتعامل في الكرة التي نتجت منها ضربة جزاء بعقلانية
المعز اجاد وكان بديلا ناجحا لجمعة ولايسال عن ولوج الهدف من نقطة الجزاء في الدقائق الاخيرة
اجانب بلاهوية لم نجني منهم سوي السراب
كاس العالم علي الابواب يجب ان نستمتع وكفاية ضرب علي الكف