لا يتجادل اثنان في القيمة الفنية العالية وتراكم خبرات السنين للحارس المصري عصام الحضري , الحائز علي جائزة افضل حارس في افريقيا ثلاث مرات وكاتن المنتخب المصري خلف الصقر المصري احمد حسن.
بعد الوداع الحزين للحضري لفريق القرن الالي المصري والاتجاة نحو سيون السويسري عاش الحضري فترة من عم الاستقرار النفسي فتجول بين الاسماعيلي والزمالك والمريخ والاتحاد البورسعيدي وفي كل محطة من تلك المحطات خلف الحضري حولة بركان من الغضب وحاله من الشد والجذب بينه والادارات ولولا طول النفس الذي يتميز به جمال الوالي لما استطاع الحضري ان يكمل فترته بالقلعة الحمراء .
ان ما وجده الحضري من تسامح من الادارة المريخية وفائدة مالية لن يجده الحضري من اي نادي اخر وهذا ما جعل الحضري في كل ثلاثة ايام ولمدة ستة اشهر سابقة وعبر صحيفة اليوم السابع المصرية نسمع له تصريح عن عروض تنهال عليه,نسع طحينا ولا نري عجينا حتى ساورنا الشك بان عروض الحضري باليوم السابع اعلانات مدفوعة القيمه
الحضري في كل يوم يغازل ويحن الي المريخ والذي اضحي له بعد توقيع الدعيع ابعد من كوكب المريخ
ان الحضري اصبح لا يبحث عن مجد كروي جديد رغم انه في كل مرة يصرح بانه لايشبع من البطولات ,ان الحضري في حقيقة الامر اصبح يبحث عن المادة التي تؤمن له حياته وهي ذات السبب التي دعته ليترك الاهلي فريق الانجازات ويتجه الى سيون السويسري
ان ما يتقاضاه الحضري من المريخ لن يجد 20% منه خارج المريخ وخاصة في ظل الوضع الذي تعيشة الكرة المصرية الان من توقف للدوري او دوري بدون جمهور
وان اي نادي خرجي يريد ان يتعاقد مع الحضري سوف ينظر في جواز سفره الممتلي الخرطوم القاهرة سوف يصرف النظر عنه
المصريون يعرفون الحضري جيداً لذا تراهم زاهدين فيه لاسباب مادية ولاسباب متعلقة بشخصية الحضري نفسها ونظرتة للاندية التي سوف يوقع لها بانها اصغر من تاريخه وانجازاته بل ويعتبر انضمامه اليها هو انجاز في حد ذاته لتلك الاندية(جمال ما مصدق يتصور معاي)
ان عصام الحضري اصبح بضاعة كاسده في سوق اللاعبين ليس عليه طلب
فهل يراجع الحضري نفسة بعد ان تقدمت به السن ويعرف ان اسهمه قد هبطت في بورصة اللاعبين ويعترف بقيمته المادية الحالية ويوقع لاحد الاندية المصرية لموسم ويعيد الثقة حوله
او يتجه ناحية التدريب بما يمتلكه من خبرات ويوجد بذلك لنفسة اسم جديد في عالم التدريب
ام انه سوف يجد جمال والي اخر يريد ان يتصور بجانبه ويحترف خارج مصر
ان صافرة نهاية عصام الحضري الحارس الاسطورة والمثير للجدل بدات تنطلق , فهل يحرز الحضري هدفا ذهبيا ويعرف اين هو من الاعراب
كلمة وغاطيتها
عصام الحضري ماة اعلامية ضخمة قضي في السودان ثلاث سنوات ولكن الاعلام السوداني لم يستفد من ذلك في شكل حوارات مع هذا الحارس العملاق المثير للجدل ,
والحوارات التى تمت معه كان المحاور للحضري بداية عليه الرهبه والخوف من الفرعون المصري فهل حتي اعلامنا كان يخشى الفرعون وما مصدق ان يتصور معاه
فهل حت
بعد الوداع الحزين للحضري لفريق القرن الالي المصري والاتجاة نحو سيون السويسري عاش الحضري فترة من عم الاستقرار النفسي فتجول بين الاسماعيلي والزمالك والمريخ والاتحاد البورسعيدي وفي كل محطة من تلك المحطات خلف الحضري حولة بركان من الغضب وحاله من الشد والجذب بينه والادارات ولولا طول النفس الذي يتميز به جمال الوالي لما استطاع الحضري ان يكمل فترته بالقلعة الحمراء .
ان ما وجده الحضري من تسامح من الادارة المريخية وفائدة مالية لن يجده الحضري من اي نادي اخر وهذا ما جعل الحضري في كل ثلاثة ايام ولمدة ستة اشهر سابقة وعبر صحيفة اليوم السابع المصرية نسمع له تصريح عن عروض تنهال عليه,نسع طحينا ولا نري عجينا حتى ساورنا الشك بان عروض الحضري باليوم السابع اعلانات مدفوعة القيمه
الحضري في كل يوم يغازل ويحن الي المريخ والذي اضحي له بعد توقيع الدعيع ابعد من كوكب المريخ
ان الحضري اصبح لا يبحث عن مجد كروي جديد رغم انه في كل مرة يصرح بانه لايشبع من البطولات ,ان الحضري في حقيقة الامر اصبح يبحث عن المادة التي تؤمن له حياته وهي ذات السبب التي دعته ليترك الاهلي فريق الانجازات ويتجه الى سيون السويسري
ان ما يتقاضاه الحضري من المريخ لن يجد 20% منه خارج المريخ وخاصة في ظل الوضع الذي تعيشة الكرة المصرية الان من توقف للدوري او دوري بدون جمهور
وان اي نادي خرجي يريد ان يتعاقد مع الحضري سوف ينظر في جواز سفره الممتلي الخرطوم القاهرة سوف يصرف النظر عنه
المصريون يعرفون الحضري جيداً لذا تراهم زاهدين فيه لاسباب مادية ولاسباب متعلقة بشخصية الحضري نفسها ونظرتة للاندية التي سوف يوقع لها بانها اصغر من تاريخه وانجازاته بل ويعتبر انضمامه اليها هو انجاز في حد ذاته لتلك الاندية(جمال ما مصدق يتصور معاي)
ان عصام الحضري اصبح بضاعة كاسده في سوق اللاعبين ليس عليه طلب
فهل يراجع الحضري نفسة بعد ان تقدمت به السن ويعرف ان اسهمه قد هبطت في بورصة اللاعبين ويعترف بقيمته المادية الحالية ويوقع لاحد الاندية المصرية لموسم ويعيد الثقة حوله
او يتجه ناحية التدريب بما يمتلكه من خبرات ويوجد بذلك لنفسة اسم جديد في عالم التدريب
ام انه سوف يجد جمال والي اخر يريد ان يتصور بجانبه ويحترف خارج مصر
ان صافرة نهاية عصام الحضري الحارس الاسطورة والمثير للجدل بدات تنطلق , فهل يحرز الحضري هدفا ذهبيا ويعرف اين هو من الاعراب
كلمة وغاطيتها
عصام الحضري ماة اعلامية ضخمة قضي في السودان ثلاث سنوات ولكن الاعلام السوداني لم يستفد من ذلك في شكل حوارات مع هذا الحارس العملاق المثير للجدل ,
والحوارات التى تمت معه كان المحاور للحضري بداية عليه الرهبه والخوف من الفرعون المصري فهل حتي اعلامنا كان يخشى الفرعون وما مصدق ان يتصور معاه
فهل حت
