بطريقة الصدمة والرعب استطاع الهلال اكتساح المريخ بثلاثة اهداف حارقة خارقة وكل هدف يحكى روعة وجمال الهلال فبعد تقدم المريخ بهدف احتفل به المريخاب كثيرا بالرقص والهز وجرى هيثم محتفلا ولكنه تذكر ان هذا الخصم هو البيت الذى تربى فيه فتوقف عن الاحتفال ولكن الهدف كان وبالا عليهم فانهر الرعب والخوف على ديارهم بعد ان قرر القصير المكار عمر ان يثبت ان الحضرى لا يرى ولا يشوف كما يقول فلقد تهادت الكرة كحسناء تدخل الى كوشة الفرح ومرت كالطيف فوق الروس ولسان حال باسكال اقيف ياطيف اقيف وارجانى ولكن هيهات فلقد سكنت وهدات وارتاحت داخل عرين الكهل العجوز
وعندما لم يفق بنى الاحمر من هول لدغة المكير القصير اذا بالعجوز الاخر الخائن يخطىء فى ابعاد كرة فقطعها نسيبه واعطاها لكرنقو .... اسف اقصد بويا الذى تقدم خطوة واخرى واطلق شيئا لم تتمكن رادارات اى جيش من اكتشافه شيئا كانه روح او ريح او برق اوسحر حتى ان الحضرى اصبح يتسال هو فى ايه ياقدعان حد يقولى حاجة مين طفى النور ده انا بخاف من كرنقو يطلع لى بويا وقد قيل ان كرنقو تحسس جسمه جيدا وهو بشاهد المبارة فلقد اعتقد انه يشارك فى هذه المباراة ولقد اطلق على الهدف اسم الصدمة والرعب ياخى الهلالاب والمريخاب لبدو واخدو ساتر

اما الهدف الثالث فنان اسميه هدف البصمة بصمة علاء فنزار سال علاء انت مش بتاع البصمة قال علاء ايوه فقال نزار خلاص تانى مافى بصمة فى امضاء توقيع ياخى نزار ماراعى الزمالة بيضتين فى مرة واحدة مروحة ماشى جاى تلقى علاء لى هسى ماعارف الحصل لى شنو واتبعها كاريكا بمروحة للباشا الذى اصبح خفيرا يحرس كاريكا حتى اوصله خط المرمى لكى يعكسها لبشة الذى انسل كما القدر كملك الموت من خلف المدافع وادى الكورة تشة والحضرى لم يره لكى ينبه المدافع لانو مابشوف بعد ستة زى ما ود عبدالماجد قال