فصل المقال ...في ود عبد العال
+ اليوم احول هذا القلم الى كاميرا...انوع الزوايا...فهي كثيرة...ونضيرة...ومثيرة .
+ اليوم اريد ان احكي لكم حكاية اسطورة شهدتها تمشي على قدمين ...اسم فاره وقامة فارهة...علم مديد ...رصانة...وخطابة ...حجة منطق ...ورجاحة مواقف .
+ احكي اليوم عن صديقي وحبيبي ، من يحطم حاجز القبيلة ، والسن ، والمدينة ، والخبرة ، والشهرة ، ليجعلك قريباً منه ، لصيقاً ، محيطاً ، احاطة السوار بالمعصم .
+ عبد المنعم عبد العال ، الله يديهو الصحة والعافية والعمر المديد ، كان اسماً وعلماً ، يشار له بالبنان وتهتز له السنان حينما كنا نتلمس بعد دروب المعارف ، والرياضة ، والدنيا .
+ شبينا وقمنا وباصرنا دروب الدنيا وشاققنا سكك المجتمعات ولاقيناهو ، فاذا هو كقطار الاكسبرس ، يهون المسافات ويحطم الحواجز .
+ مسكنا معاهو في شعبة الرابطة ، عندما تحول البعض الى ارضة ، تاكل المرق ، وتنخر في لب الخشب ، صمدنا وصدقنا ، وتعهدنا وتعاهدنا على مسير صادق ومعافى .
+ لا كلينا ولا ملينا ، بل غنينا ، اتالفنا ، واتحالفنا ، من جهات كتر ، والوان كتر ، عرب وزنوج ، رطانة عربان مو اشو ومولدين .
+ الصحافة وبري ومدني واوربي وبشاير الشمال ، نجوم كرمة والقرير ، الكلاكلة قال ، الجزيرة ومدني ، ودنوباوي ، عبق المهدي والخليفة ، وفرق وفرق واييييييييييك .
+ التجاني والراحل ابوعزيزة كبوش والجيو والموج وعلي حمد ابراهيم عثمان وعلي خليل طارق نقد وبكري شطة ، عبد الرحمن لونا والزاكي وعبد المنعم عمر اسماء في حياتنا كانت وحتكون.
+ كانت ايام لها ايقاع ، ونعناع وبهار لذيذ ، الريس ، الصوال الجوال ، المحدث الثقة المفوه الانيق ، قدرة عجيبة على تحمل الالم والمرض من اجل المسير والقناعات .
+ كانت الصالحية فكرة ، نبتة ، غرسة سمحة ، في زمن التيه ، والغبار والكبسيبات .
+ شجرة صالحة تهز جذعها فيتساقط عليك مهرجانات وانجازات ووفاء وعرفان ونشاط رياضي خلاق يجمع المواهب والنشء في مناخ سوداني معافى ووهيط .
+ كانت الصالحية ملاذنا ، دنيتنا ، لمتنا ، دوحة نستظل بها من هجير الحياة ونحتمي بها من وعثاء الحنين وكآبة الغربة .
+ انفرط مني عقد الكلام وفرت الحروف من (الكيبورد) ، الزول الكان بيودع الناس ويحتفي بيهم ويتحدث بحقهم حديث التقدير الجزيل والعرفان المبثوث من الذي يودعه وكيف يقول في حقه كلمات الوداع .
+ من ذا الذي ينقش كلمات ويخطهن بماء الذهب في زمن عز فيه الذهب ، وتخابطت الكواريك بحثاً في فضاء العتامير عن ثروة غاربة .
+ كنت اجيء الرياض ، اتحوى في طارق نقد ، فيفاجئني بمقتاح الملز ، ان البيت بيتك ، والملاذ ملاذك ، والقول قولك .
+ اتحادي صميم ، لما كان الاتحادي اتحادي ، ريحة السادة ، وشجن المقامات الصوفية الرائقة ، اللهم صلي ثم سلم على من ،،،،اوووووووك ...يا اللللللله .
+ رياضي (بارى( دروب الرياضة من زمان ، وزامل ناس شداد وامين زكي وعامر جمال الدين وود الشيخ ، الناس الجابوا السبورة وعلمونا حكاية الكورة .
+ ياخ والله ما عارف اقول شنو ، اخي عبد المنعم طبت حيثما كنت ، مغترباً ، وفي الداخل ، وانا عارفك رغم الغضاريف ، والتصاريف ، ستظل كما انت دائماً ، عطراً زكياً يضوع في الارجاء.... ويضمخ الانحاء .
+ لا اقول غير ان اتمنى لك طيب العيش والمقام ، والهناء ، ولك وعليك السلام .
+ اليوم احول هذا القلم الى كاميرا...انوع الزوايا...فهي كثيرة...ونضيرة...ومثيرة .
+ اليوم اريد ان احكي لكم حكاية اسطورة شهدتها تمشي على قدمين ...اسم فاره وقامة فارهة...علم مديد ...رصانة...وخطابة ...حجة منطق ...ورجاحة مواقف .
+ احكي اليوم عن صديقي وحبيبي ، من يحطم حاجز القبيلة ، والسن ، والمدينة ، والخبرة ، والشهرة ، ليجعلك قريباً منه ، لصيقاً ، محيطاً ، احاطة السوار بالمعصم .
+ عبد المنعم عبد العال ، الله يديهو الصحة والعافية والعمر المديد ، كان اسماً وعلماً ، يشار له بالبنان وتهتز له السنان حينما كنا نتلمس بعد دروب المعارف ، والرياضة ، والدنيا .
+ شبينا وقمنا وباصرنا دروب الدنيا وشاققنا سكك المجتمعات ولاقيناهو ، فاذا هو كقطار الاكسبرس ، يهون المسافات ويحطم الحواجز .
+ مسكنا معاهو في شعبة الرابطة ، عندما تحول البعض الى ارضة ، تاكل المرق ، وتنخر في لب الخشب ، صمدنا وصدقنا ، وتعهدنا وتعاهدنا على مسير صادق ومعافى .
+ لا كلينا ولا ملينا ، بل غنينا ، اتالفنا ، واتحالفنا ، من جهات كتر ، والوان كتر ، عرب وزنوج ، رطانة عربان مو اشو ومولدين .
+ الصحافة وبري ومدني واوربي وبشاير الشمال ، نجوم كرمة والقرير ، الكلاكلة قال ، الجزيرة ومدني ، ودنوباوي ، عبق المهدي والخليفة ، وفرق وفرق واييييييييييك .
+ التجاني والراحل ابوعزيزة كبوش والجيو والموج وعلي حمد ابراهيم عثمان وعلي خليل طارق نقد وبكري شطة ، عبد الرحمن لونا والزاكي وعبد المنعم عمر اسماء في حياتنا كانت وحتكون.
+ كانت ايام لها ايقاع ، ونعناع وبهار لذيذ ، الريس ، الصوال الجوال ، المحدث الثقة المفوه الانيق ، قدرة عجيبة على تحمل الالم والمرض من اجل المسير والقناعات .
+ كانت الصالحية فكرة ، نبتة ، غرسة سمحة ، في زمن التيه ، والغبار والكبسيبات .
+ شجرة صالحة تهز جذعها فيتساقط عليك مهرجانات وانجازات ووفاء وعرفان ونشاط رياضي خلاق يجمع المواهب والنشء في مناخ سوداني معافى ووهيط .
+ كانت الصالحية ملاذنا ، دنيتنا ، لمتنا ، دوحة نستظل بها من هجير الحياة ونحتمي بها من وعثاء الحنين وكآبة الغربة .
+ انفرط مني عقد الكلام وفرت الحروف من (الكيبورد) ، الزول الكان بيودع الناس ويحتفي بيهم ويتحدث بحقهم حديث التقدير الجزيل والعرفان المبثوث من الذي يودعه وكيف يقول في حقه كلمات الوداع .
+ من ذا الذي ينقش كلمات ويخطهن بماء الذهب في زمن عز فيه الذهب ، وتخابطت الكواريك بحثاً في فضاء العتامير عن ثروة غاربة .
+ كنت اجيء الرياض ، اتحوى في طارق نقد ، فيفاجئني بمقتاح الملز ، ان البيت بيتك ، والملاذ ملاذك ، والقول قولك .
+ اتحادي صميم ، لما كان الاتحادي اتحادي ، ريحة السادة ، وشجن المقامات الصوفية الرائقة ، اللهم صلي ثم سلم على من ،،،،اوووووووك ...يا اللللللله .
+ رياضي (بارى( دروب الرياضة من زمان ، وزامل ناس شداد وامين زكي وعامر جمال الدين وود الشيخ ، الناس الجابوا السبورة وعلمونا حكاية الكورة .
+ ياخ والله ما عارف اقول شنو ، اخي عبد المنعم طبت حيثما كنت ، مغترباً ، وفي الداخل ، وانا عارفك رغم الغضاريف ، والتصاريف ، ستظل كما انت دائماً ، عطراً زكياً يضوع في الارجاء.... ويضمخ الانحاء .
+ لا اقول غير ان اتمنى لك طيب العيش والمقام ، والهناء ، ولك وعليك السلام .
والشاعر وهلم جره----------------------- والشاطر يفهم حاجة وفى الختام ( اتقى الله ياالواثف )