(ده درون تقشف وفلس عدييييييييييييييييييييل)!
*درون زي الدرون!
*ده درون فلس!
*لا درون تقشف!
*الجاتكم في الدرون سامحتكم!
*قلناها من قبل بأن مزمز وأخوانه ورفاقه وتابعيه (ينفخون) في قربة مقدودة!
*البشوف أداء الوصيف أمس لا يصدق هذا هو الفريق الذي تغزل فيه مزمل وسلك وبسبوسة وبقية عقد إعلام الضلال!
*شي غزل.. وشي مديح وشي وشويات!
*قبل أن ندلف إلى أجواء المباراة نسأل وببراءة شديدة جداً.. ما هو رأي المجموعة القليلة التي وجهت نيران الغضب لمدرب الهلال الفني الفرنسي دييغو غارزيتو والذي تعامل مع لقاء الأمس بواقعية منتهجاً أسلوب تدوير الفرص بين اللاعبين مع بداية الموسم من أجل صناعة فريق متكامل بدءاً بدكة البدلاء مروراً بالعناصر الأساسية وفق رؤية فنية علمية لمواجهة إستحقاقات الفريق في مقبل المواعيد خصوصاً وأن الأزرق سيقاتل في أكثر من جبهة داخلياً وخارجياً وقد إنكوى المدرب بمحدودية البدلاء في خواتيم الموسم الماضي عقب توقف علاء الدين وإصابة المدينة وتدني مستوى سادومبا وغياب هيثم مصطفى بسبب عدم تجاوبه وتعاونه مع المدير الفني في النصف الثاني من الموسم الرياضي ما وضع الفرنسي في عنق الزجاجة والزمه باللعب بعناصر محدودة والقتال بها في كل الجبهات ما تسبب بصورة مباشرة في حالة الإرهاق والإعياء التي لازمت اللاعبين في خواتيم الموسم وأفقدت الأزرق فرصة القبض على الأميرة السمراء أمام فريق أقل ثقلاً وقامة وجاهزية من زعيم الكرة السودانية.
*الإجابة على السؤال الأخير من قبل الذين هتفوا ضد المدرب الفرنسي رغم أن الأزرق حسم النتيجة منذ وقت مبكر وإستغل اللاعبون خبرتهم في مسايرة المباراة حتى النهاية تفادياً للإحتكاك والإصابات والفريق تنتظره مواجهات من العيار الثقيل محلياً وخارجياً في ظرف خمسة أيام تبدأ بالثلاثاء القادم وتنتهي بالسبت في معقل سيوي سبورت العاجي بمقاطعة سانت بيدرو (وهذا الموضع سنتناوله غداً بحول الله).
*المريخ إستحق الخسارة البائنة في لقاء الأمس وليس التعادل خصوصاً لو كان قاضي الجولة على درجة من الثقة في نفسه وفي التمسك بنزاهة اللعبة وأعني هنا تقاضيه عن طرد المدافع العاجي باسكال واوا عقب إرتكابه مخالفة صريحة مع مهاجم الأسود في شوط اللعب الثاني واللاعب الأحمر كان يحمل بطاقة صفراء قبل ذلك.
*نعم الوصيف كان يستحق الخسارة رغم أن الأسود لم تكن بأنياب حيث إكتفى الفريق الأبيض بالتقوقع في منطقة التحضير والمناورة ولم يشكل خطورة تذكر على مرمى أكرم الهادي سليم وحتى الهدف التعادلي لهلال الجبال كان بهدية معتبرة من العاجي باسكال والذي إرتكب العديد من الأخطاء في المباريات الأخيرة ما يؤكد أنه لا يعيش حالة نفسية طيبة في الآونة الأخيرة رغم القناعة بأن المدافع العاجي بطيء الحركة ويفقتد للمرونة اللازمة عند المدافع الثالث في الفرق الكبرى.
*الحق يقال إن المريخ إكتفى بشوط واحد فقط ولكن عاب الفريق عدم القدرة على تهدئة اللعب وإختراق خط الدفاع الفولاذي الذي وضعه صلاح آدم إضافة إلى الغياب الفعلي للنيجيري كلتشي أوسونوا والذي ظهر هو الآخر بعيداً عن مستواه.
*مدرب الهلال الفرنسي دييغو غارزيتو وفي إجابة على سؤال أحد عشاق الساحرة المستديرة في هذه الصحيفة عبر (وش المدفع) قال إن الفريق الكونغولي المغمور فاز ببطولة الكونفدرالية لأن لاعبيه أدوا بحماس كبير ورغبة في تحقيق البطولة والإنتصارات وهو ما إفتقده لاعبو القمة السودانية في الأمتار الأخيرة إضافة لإرهاق والتعب وأيضاً لعب صغر سن لاعبي الفريق الكونغولي دوراً مؤثراً في الفوز باللقب الأفريقي.
*أمس وضح أن الفرنسي كان واقعياً عندما طالب إدارة الهلال بالإستغناء عن هيثم مصطفى وعلاء الدين يوسف حيث لم يقدم اللاعبان جديداً للفرقة الحمراء وتفوق شباب الوسط الهلالي في منطقة البناء رغم الأداء المظهري في الأحمر ولو إمتلك صلاح آدم الشجاعة الكافية لفاز بالنقاط الثلاث في عقر البيت الأحمر وأمام جماهيره التي خرجت ساخطة وغاضبة وهتفت ضد الجميع لاعبين وإطار فني ومجلس إدارة.
*خلاصة القول بأن كل عمليات التجميل والمكياج التي حاول إعلام الوهم الأحمر صبغها للفرقة الحمراء لم تجدِ نفعاً وإنكشف أمس أمر الفريق تماماً وإتضح أن الحال لن ينصلح ما لم يتم تغيير جلد الفريق والجهاز الفني الذي يعتمد على لاعبين إنتهى عمرهم الإفتراضي في المستطيل الأخضر.. ونعود بحول الله.
***آخر الرميات
*في إعتقادي أن جائزة سوداني أفرغت من محتواها الذي وضعت من أجله!
*هل يعقل أن يفوز هيثم مصطفى لمرة الثانية بنجومية مباراة لم يقدم فيها شيئاً سوى الهدف؟!
*في رأيي أن الأفضل حجب هذه الجائزة أو إختيار ثلاثة مدربين يتم الزامهم بمتابعة المباريات في كل مدينة وبصورة ثابتة لكي يتحملوا مسئولية الإختيار أمام الإعلام!
*الفكرة جميلة وتدخل في إطار دعم وتشجيع اللاعبين على الإرتقاء بمستوى الأداء ولكن إختيار المجاملات قتل الفكرة تماماً!
*إذا كان هنالك نجم يستحق جائزة مباراة الوصيف أمس هو الحارس حافظ محمد أحمد.
*الوصيف بدأ النزيف!
*الله يجازي محنك يا أبا منذر.
*هسة الرأي شنو يا كابتن مازدا؟
*نؤجل مباراة القمة أم تقام في موعدها!
*غداً سنتناول هذا الموضوع وبأمانة شديدة.
*الضرب على الميت حرام.
*نعود للأسياد فقد أثبت الفرنسي دييغو غارزيتو أنه مدرب من العيار الثقيل رغم بعض الهتافات غير المسئولة في وجه أمس الأول.
*جمهور الهلال الواعي عرف الآن أن الفرنسي مدرب شاطر.
*الإنضابط أمر في غاية الأهمية وبدونه لن يصعد الهلال إلى منصات التتويج وهذه رسالة لكل جماهير الهلال.
*أعينوا الفرنسي ولا (تطفشوه)!
*هيثم وعلاء الدين وباسكال والباشا.. راحو شمار في مرقة رغم محاولة التجميل التي أجراها الحكم على زمن المباراة بدل المستقطع.
*معقول يا حكم (6) دقائق زمن بدل مستقطع؟
*حقيقة التحية للمدرب الشاب صديقي صلاح محمد آدم ولفريقه المنظم ولشبابه الذين قدموا مباراة رفيعة ولعب على الكرة وليس الأجساد.
*ده درون تقشف وفلس يا ود الحاج!
*أحسن تتخارج بدري!
*الغريق قدام!
*أين عجبكو؟!
*سؤال بريء!
*ملك من منازلهم.. أقصد من دكة الإحتياط!
*بكرة أحلى.
*تعالوا بكرة!
*درون زي الدرون!
*ده درون فلس!
*لا درون تقشف!
*الجاتكم في الدرون سامحتكم!
*قلناها من قبل بأن مزمز وأخوانه ورفاقه وتابعيه (ينفخون) في قربة مقدودة!
*البشوف أداء الوصيف أمس لا يصدق هذا هو الفريق الذي تغزل فيه مزمل وسلك وبسبوسة وبقية عقد إعلام الضلال!
*شي غزل.. وشي مديح وشي وشويات!
*قبل أن ندلف إلى أجواء المباراة نسأل وببراءة شديدة جداً.. ما هو رأي المجموعة القليلة التي وجهت نيران الغضب لمدرب الهلال الفني الفرنسي دييغو غارزيتو والذي تعامل مع لقاء الأمس بواقعية منتهجاً أسلوب تدوير الفرص بين اللاعبين مع بداية الموسم من أجل صناعة فريق متكامل بدءاً بدكة البدلاء مروراً بالعناصر الأساسية وفق رؤية فنية علمية لمواجهة إستحقاقات الفريق في مقبل المواعيد خصوصاً وأن الأزرق سيقاتل في أكثر من جبهة داخلياً وخارجياً وقد إنكوى المدرب بمحدودية البدلاء في خواتيم الموسم الماضي عقب توقف علاء الدين وإصابة المدينة وتدني مستوى سادومبا وغياب هيثم مصطفى بسبب عدم تجاوبه وتعاونه مع المدير الفني في النصف الثاني من الموسم الرياضي ما وضع الفرنسي في عنق الزجاجة والزمه باللعب بعناصر محدودة والقتال بها في كل الجبهات ما تسبب بصورة مباشرة في حالة الإرهاق والإعياء التي لازمت اللاعبين في خواتيم الموسم وأفقدت الأزرق فرصة القبض على الأميرة السمراء أمام فريق أقل ثقلاً وقامة وجاهزية من زعيم الكرة السودانية.
*الإجابة على السؤال الأخير من قبل الذين هتفوا ضد المدرب الفرنسي رغم أن الأزرق حسم النتيجة منذ وقت مبكر وإستغل اللاعبون خبرتهم في مسايرة المباراة حتى النهاية تفادياً للإحتكاك والإصابات والفريق تنتظره مواجهات من العيار الثقيل محلياً وخارجياً في ظرف خمسة أيام تبدأ بالثلاثاء القادم وتنتهي بالسبت في معقل سيوي سبورت العاجي بمقاطعة سانت بيدرو (وهذا الموضع سنتناوله غداً بحول الله).
*المريخ إستحق الخسارة البائنة في لقاء الأمس وليس التعادل خصوصاً لو كان قاضي الجولة على درجة من الثقة في نفسه وفي التمسك بنزاهة اللعبة وأعني هنا تقاضيه عن طرد المدافع العاجي باسكال واوا عقب إرتكابه مخالفة صريحة مع مهاجم الأسود في شوط اللعب الثاني واللاعب الأحمر كان يحمل بطاقة صفراء قبل ذلك.
*نعم الوصيف كان يستحق الخسارة رغم أن الأسود لم تكن بأنياب حيث إكتفى الفريق الأبيض بالتقوقع في منطقة التحضير والمناورة ولم يشكل خطورة تذكر على مرمى أكرم الهادي سليم وحتى الهدف التعادلي لهلال الجبال كان بهدية معتبرة من العاجي باسكال والذي إرتكب العديد من الأخطاء في المباريات الأخيرة ما يؤكد أنه لا يعيش حالة نفسية طيبة في الآونة الأخيرة رغم القناعة بأن المدافع العاجي بطيء الحركة ويفقتد للمرونة اللازمة عند المدافع الثالث في الفرق الكبرى.
*الحق يقال إن المريخ إكتفى بشوط واحد فقط ولكن عاب الفريق عدم القدرة على تهدئة اللعب وإختراق خط الدفاع الفولاذي الذي وضعه صلاح آدم إضافة إلى الغياب الفعلي للنيجيري كلتشي أوسونوا والذي ظهر هو الآخر بعيداً عن مستواه.
*مدرب الهلال الفرنسي دييغو غارزيتو وفي إجابة على سؤال أحد عشاق الساحرة المستديرة في هذه الصحيفة عبر (وش المدفع) قال إن الفريق الكونغولي المغمور فاز ببطولة الكونفدرالية لأن لاعبيه أدوا بحماس كبير ورغبة في تحقيق البطولة والإنتصارات وهو ما إفتقده لاعبو القمة السودانية في الأمتار الأخيرة إضافة لإرهاق والتعب وأيضاً لعب صغر سن لاعبي الفريق الكونغولي دوراً مؤثراً في الفوز باللقب الأفريقي.
*أمس وضح أن الفرنسي كان واقعياً عندما طالب إدارة الهلال بالإستغناء عن هيثم مصطفى وعلاء الدين يوسف حيث لم يقدم اللاعبان جديداً للفرقة الحمراء وتفوق شباب الوسط الهلالي في منطقة البناء رغم الأداء المظهري في الأحمر ولو إمتلك صلاح آدم الشجاعة الكافية لفاز بالنقاط الثلاث في عقر البيت الأحمر وأمام جماهيره التي خرجت ساخطة وغاضبة وهتفت ضد الجميع لاعبين وإطار فني ومجلس إدارة.
*خلاصة القول بأن كل عمليات التجميل والمكياج التي حاول إعلام الوهم الأحمر صبغها للفرقة الحمراء لم تجدِ نفعاً وإنكشف أمس أمر الفريق تماماً وإتضح أن الحال لن ينصلح ما لم يتم تغيير جلد الفريق والجهاز الفني الذي يعتمد على لاعبين إنتهى عمرهم الإفتراضي في المستطيل الأخضر.. ونعود بحول الله.
***آخر الرميات
*في إعتقادي أن جائزة سوداني أفرغت من محتواها الذي وضعت من أجله!
*هل يعقل أن يفوز هيثم مصطفى لمرة الثانية بنجومية مباراة لم يقدم فيها شيئاً سوى الهدف؟!
*في رأيي أن الأفضل حجب هذه الجائزة أو إختيار ثلاثة مدربين يتم الزامهم بمتابعة المباريات في كل مدينة وبصورة ثابتة لكي يتحملوا مسئولية الإختيار أمام الإعلام!
*الفكرة جميلة وتدخل في إطار دعم وتشجيع اللاعبين على الإرتقاء بمستوى الأداء ولكن إختيار المجاملات قتل الفكرة تماماً!
*إذا كان هنالك نجم يستحق جائزة مباراة الوصيف أمس هو الحارس حافظ محمد أحمد.
*الوصيف بدأ النزيف!
*الله يجازي محنك يا أبا منذر.
*هسة الرأي شنو يا كابتن مازدا؟
*نؤجل مباراة القمة أم تقام في موعدها!
*غداً سنتناول هذا الموضوع وبأمانة شديدة.
*الضرب على الميت حرام.
*نعود للأسياد فقد أثبت الفرنسي دييغو غارزيتو أنه مدرب من العيار الثقيل رغم بعض الهتافات غير المسئولة في وجه أمس الأول.
*جمهور الهلال الواعي عرف الآن أن الفرنسي مدرب شاطر.
*الإنضابط أمر في غاية الأهمية وبدونه لن يصعد الهلال إلى منصات التتويج وهذه رسالة لكل جماهير الهلال.
*أعينوا الفرنسي ولا (تطفشوه)!
*هيثم وعلاء الدين وباسكال والباشا.. راحو شمار في مرقة رغم محاولة التجميل التي أجراها الحكم على زمن المباراة بدل المستقطع.
*معقول يا حكم (6) دقائق زمن بدل مستقطع؟
*حقيقة التحية للمدرب الشاب صديقي صلاح محمد آدم ولفريقه المنظم ولشبابه الذين قدموا مباراة رفيعة ولعب على الكرة وليس الأجساد.
*ده درون تقشف وفلس يا ود الحاج!
*أحسن تتخارج بدري!
*الغريق قدام!
*أين عجبكو؟!
*سؤال بريء!
*ملك من منازلهم.. أقصد من دكة الإحتياط!
*بكرة أحلى.
*تعالوا بكرة!
