أنصفوا الفرنسي ولا تنظروا له بعيون هيثم مصطفى!!
*كلمة حق.
*والحق يعلو ولا يُعلى عليه.
*هنالك من ينظر الى مدرب الهلال الفرنسي بعيون قائد الفريق السابق هيثم مصطفى.
*وهنالك من يحدر له في الظلام ولا يعجبه العجب ولو كان يعجب كل المتابعين والمراقبين والمحللين الذين ينظرون للمدرب من خلال عمله ولا علاقة لهم بالجزيئيات الصغيرة.
*نعم.. المؤسف ان شريحة واسعة من الإعلام الازرق إن جازت التسمية لا يزال ينظر الى مدرب الهلال الفرنسي دييغو غارزيتو بمخلفات الموسم المنصرم ووضعه لقائد الفريق السابق هيثم مصطفى على دكة البدلاء كثيراً وفرض عليه الاستمرارية والجدية في التدريبات قبل ايجاد موقع له في تشكيلة الفريق الاساسية لمبارياته.
*نعم شريحة من عشاق الازرق تأثروا بما يكتب في بعض الصحف وكونوا رأياً سالباً في الفرنسي دييغو غارزيتو ومنهم من تعامل معه بفظاظة وهتف ضده في خواتيم الموسم المنصرم وتلك بالتأكيد من المرات القلائل التي يخرج فيها المشجع الهلالي عن طوره ويهتف ضد المدربين الاجانب مع إن الثابت ان الذين هتفوا ضد الفرنسي لم يكونوا على حق وقتها لان الهلال كان متصدراً للمنافسة وبفارق معتبر من الاحمر وكان الفريق يمضي بخطى حثيثة على الصعيد الافريقي.
*في اعتقادي ان الاقلام التي كتبت ضد الفرنسي انطلقت من مواقف شخصية بسبب علاقتها بالقائد السابق للازرق حيث لم تستند تلك الاقلام على فهم كروي او فني حقيقي وبالتالي فانها لم تكن مقنعة حتى في تناولها لاخفاقات المدير الفني واخطائه في ادارة شئون الفريق.
*تعامل الفرنسي بسياسة التركيز على المستطيل الاخضر والابتعاد عن تأثيرات الصحافة الرياضة السالبة على مسيرته مع الفريق وتجاهل هتافات الجمهور الازرق رغم مرارته عليه ولاعبيه داخل المستطيل الاخضر وقد لعب كبار النجوم بالفرقة الزرقاء دوراً كبيراً في التخفيف عن الفرنسي وشرح اسباب تلك العداءات من بعض الجماهير المحسوبة على الهلال.
*انطلاقة الموسم الحالي شهدت تقريباً بعض اوجه الشبه من خواتيم الموسم المنصرم حيث احتفظت تلك الاقلام بعدائتها مع المدرب ولم تخفف من حدة التناول لترتيباته الفنية وقدحت في معسكر الفريق التحضيري بالعاصمة الاثيوبية ومنها من سبّح مع تيار بعض المدربين العاطلين عن العمل وبعض (المنظراتية) الذين يجيدون الحديث عبر مساحات الصحف واجهزة الإعلام دون دراية وبلا فهم لحقيقة الاعداد ونوعية التدريبات والمناخ الذي يصلح لاقامتها.
*ثلاثة اسابيع او يزيد و(منظراتية) الإعلام والتدريب لم يتركوا مساحة عبر الوسائط الإعلامية الا وتحدثوا فيها سلباً عن معسكر اديس ابابا الاعدادي والنتائج التي خرج بها الفريق والتي لم تكن جيدة باعتبار هزيمتين وتعادل وانتصار وحيد ومنهم من سعى لمقارنة بين معسكر المريخ بتونس والازرق في العاصمة الاثيوبية اديس ابابا متناسين عمداً او جهلاً اعتماد الفرق التي واجهت الوصيف على لاعبي الصف الثاني والشباب عكس الفرق الاثيوبية التي لعبت امام الاسياد بالعاصمة الاثيوبية ومتناسين جهلاً وهذه حقيقة ان فارق اللياقة البدنية كان لصالح الاحباش قياساً بالازرق الذي كان في بداية اعداده اضافة لمحاولات الفرنسي تلمس الطريق لصناعة فريق للموسم الجديد.
*صبر الفرنسي ولاعبي الفريق وادارة النادي على ألوان الهجوم والتقريع ومساحات الكراهية على الفرنسي حتى بداية الموسم الرسمي ولقاء الافتتاح امام مريخ السلاطين على ارض الفاشر، ورغم انتصار الازرق الا ان هنالك من بخس الانتصار وتحدث سلباً عن الفريق وتكرر المشهد في مباراة التماسيح الاخيرة رغم الشوط الاول النموذجي في كل شيء ولكن لم تسلم جرة الفرنسي من حجارة الكارهين له والناظرين اليه من خلال عيون قائد الفريق السابق.
*صاحب الجنسية المزدوجة قالها في حوار الموسم مع هذه الصحيفة من (وش المدفع) وفي اجابة على سؤال احد محبي وعشاق الاسياد، قال بانه سعيد للغاية بوقفة الجماهير الهلالية مع فرقتها في مباراتي الدوري الممتاز، واكد بان سبب سعادته الفهم العالي للجماهير الهلالية وقناعتها بان الاشخاص زائلون ويبقى الكيان في اشارة واضحة لقبول الجماهير قرار الاستغناء عن القائد السابق وتعاملها ووقفتها الصلبة خلف اللاعبين في مباراتي الاسبوعين الاول والثاني من منافسة الدوري الممتاز.
*خلاصة القول بان مصلحة الهلال تحتم على بعض الزملاء رفع الغشاوة عن اعينهم والتعامل مع المدير الفني للازرق وفق عطائه واجتهاده داخل المستطيل الاخضر واجتهاده في صناعة فريق بطولات خاصة وان الخواجة استقدم لاعبين على مستوى عالٍ قياساً بمن كان يشغل ذات الخانات في المواسم الماضية ولا احد يشكك في قدرات المهاجم المالي (الصاقعة) تراوري وايضاً قدرات المدافع البوركيني الجنرال سنكارا وهنالك الفنان الموهوب سيدي بيه والذين تابعوا ادائه في مباراتي الامل وسيد الاتيام سحرهم اللاعب المالي صغير السن بامكانياته وفنياته العالية وتحسر كل الذين تابعوا ادائه داخل الملعب على عدم اكتمال حلقات تسجيله بسبب خطأ اداري.. ونعود بحول الله.
**آخر الرميات
*سيوي سبورت يكتسح حورية ويتاهل لمنازلة زعيم الكرة السودانية.
*تصريحات ناريه اطلقها مدربه الفيلسوف واتحفتنا بها الزميلة ايمان بابكر ويجدها القاريء في مكان اخر.
*إعلام المريخ يبحث عن اسباب واهية ليبخس انتصار الاسياد على التماسيح.
*الناس ديل فاقدين العاقل، اللهم لا اعتراض في حكمك.
*مشكلة زملاء المهنة في العرضة جنوب انهم لا يستطيعون الخروج من جلباب كراهية الازرق.
*المشكلة الثانية ان عقدة الدونية متأصلة ومتجذرة في البيت الاحمر على كافة المستويات.
*اليوم تدخل الصحافة الرياضية عهداً جديداً مع زيادات الصفحات والاسعار معاً رغم الصعوبات ومشاكل الطباعة والورق ومع ذلك سنجتهد كثيراً في اقنعاع القارئ باننا الافضل ولكل مجتهد نصيب.
*جنود مجهولون كثر يعملون في صمت لخدمة الهلال.
*التحية لشباب الهلال ولجانه المساعدة الذين لا يألون جهداً في ترقية العمل بالنادي وفريق الكرة.
*حقيقة سعادة العقيد حسن محمد صالح والفاضل نموذج للشباب الواعد في البيت الازرق وكذلك الكوارتي والدحيش وبقية المجموعة.
*جماهير الهلال تنتظر انتفاضة اللاعب الفنان عبده جابر وتترقب ظهوره على سماء الابداع الازرق.
*من غير زعل.. عنفوان الشباب في الفرقة الزرقاء يقابله مجموعة من المخضرمين في الفرقة الحمراء.
*فرق حقيقي يا مزمل ويا سلك.
*بكرة أحلى.
*تعالوا بكرة.
*كلمة حق.
*والحق يعلو ولا يُعلى عليه.
*هنالك من ينظر الى مدرب الهلال الفرنسي بعيون قائد الفريق السابق هيثم مصطفى.
*وهنالك من يحدر له في الظلام ولا يعجبه العجب ولو كان يعجب كل المتابعين والمراقبين والمحللين الذين ينظرون للمدرب من خلال عمله ولا علاقة لهم بالجزيئيات الصغيرة.
*نعم.. المؤسف ان شريحة واسعة من الإعلام الازرق إن جازت التسمية لا يزال ينظر الى مدرب الهلال الفرنسي دييغو غارزيتو بمخلفات الموسم المنصرم ووضعه لقائد الفريق السابق هيثم مصطفى على دكة البدلاء كثيراً وفرض عليه الاستمرارية والجدية في التدريبات قبل ايجاد موقع له في تشكيلة الفريق الاساسية لمبارياته.
*نعم شريحة من عشاق الازرق تأثروا بما يكتب في بعض الصحف وكونوا رأياً سالباً في الفرنسي دييغو غارزيتو ومنهم من تعامل معه بفظاظة وهتف ضده في خواتيم الموسم المنصرم وتلك بالتأكيد من المرات القلائل التي يخرج فيها المشجع الهلالي عن طوره ويهتف ضد المدربين الاجانب مع إن الثابت ان الذين هتفوا ضد الفرنسي لم يكونوا على حق وقتها لان الهلال كان متصدراً للمنافسة وبفارق معتبر من الاحمر وكان الفريق يمضي بخطى حثيثة على الصعيد الافريقي.
*في اعتقادي ان الاقلام التي كتبت ضد الفرنسي انطلقت من مواقف شخصية بسبب علاقتها بالقائد السابق للازرق حيث لم تستند تلك الاقلام على فهم كروي او فني حقيقي وبالتالي فانها لم تكن مقنعة حتى في تناولها لاخفاقات المدير الفني واخطائه في ادارة شئون الفريق.
*تعامل الفرنسي بسياسة التركيز على المستطيل الاخضر والابتعاد عن تأثيرات الصحافة الرياضة السالبة على مسيرته مع الفريق وتجاهل هتافات الجمهور الازرق رغم مرارته عليه ولاعبيه داخل المستطيل الاخضر وقد لعب كبار النجوم بالفرقة الزرقاء دوراً كبيراً في التخفيف عن الفرنسي وشرح اسباب تلك العداءات من بعض الجماهير المحسوبة على الهلال.
*انطلاقة الموسم الحالي شهدت تقريباً بعض اوجه الشبه من خواتيم الموسم المنصرم حيث احتفظت تلك الاقلام بعدائتها مع المدرب ولم تخفف من حدة التناول لترتيباته الفنية وقدحت في معسكر الفريق التحضيري بالعاصمة الاثيوبية ومنها من سبّح مع تيار بعض المدربين العاطلين عن العمل وبعض (المنظراتية) الذين يجيدون الحديث عبر مساحات الصحف واجهزة الإعلام دون دراية وبلا فهم لحقيقة الاعداد ونوعية التدريبات والمناخ الذي يصلح لاقامتها.
*ثلاثة اسابيع او يزيد و(منظراتية) الإعلام والتدريب لم يتركوا مساحة عبر الوسائط الإعلامية الا وتحدثوا فيها سلباً عن معسكر اديس ابابا الاعدادي والنتائج التي خرج بها الفريق والتي لم تكن جيدة باعتبار هزيمتين وتعادل وانتصار وحيد ومنهم من سعى لمقارنة بين معسكر المريخ بتونس والازرق في العاصمة الاثيوبية اديس ابابا متناسين عمداً او جهلاً اعتماد الفرق التي واجهت الوصيف على لاعبي الصف الثاني والشباب عكس الفرق الاثيوبية التي لعبت امام الاسياد بالعاصمة الاثيوبية ومتناسين جهلاً وهذه حقيقة ان فارق اللياقة البدنية كان لصالح الاحباش قياساً بالازرق الذي كان في بداية اعداده اضافة لمحاولات الفرنسي تلمس الطريق لصناعة فريق للموسم الجديد.
*صبر الفرنسي ولاعبي الفريق وادارة النادي على ألوان الهجوم والتقريع ومساحات الكراهية على الفرنسي حتى بداية الموسم الرسمي ولقاء الافتتاح امام مريخ السلاطين على ارض الفاشر، ورغم انتصار الازرق الا ان هنالك من بخس الانتصار وتحدث سلباً عن الفريق وتكرر المشهد في مباراة التماسيح الاخيرة رغم الشوط الاول النموذجي في كل شيء ولكن لم تسلم جرة الفرنسي من حجارة الكارهين له والناظرين اليه من خلال عيون قائد الفريق السابق.
*صاحب الجنسية المزدوجة قالها في حوار الموسم مع هذه الصحيفة من (وش المدفع) وفي اجابة على سؤال احد محبي وعشاق الاسياد، قال بانه سعيد للغاية بوقفة الجماهير الهلالية مع فرقتها في مباراتي الدوري الممتاز، واكد بان سبب سعادته الفهم العالي للجماهير الهلالية وقناعتها بان الاشخاص زائلون ويبقى الكيان في اشارة واضحة لقبول الجماهير قرار الاستغناء عن القائد السابق وتعاملها ووقفتها الصلبة خلف اللاعبين في مباراتي الاسبوعين الاول والثاني من منافسة الدوري الممتاز.
*خلاصة القول بان مصلحة الهلال تحتم على بعض الزملاء رفع الغشاوة عن اعينهم والتعامل مع المدير الفني للازرق وفق عطائه واجتهاده داخل المستطيل الاخضر واجتهاده في صناعة فريق بطولات خاصة وان الخواجة استقدم لاعبين على مستوى عالٍ قياساً بمن كان يشغل ذات الخانات في المواسم الماضية ولا احد يشكك في قدرات المهاجم المالي (الصاقعة) تراوري وايضاً قدرات المدافع البوركيني الجنرال سنكارا وهنالك الفنان الموهوب سيدي بيه والذين تابعوا ادائه في مباراتي الامل وسيد الاتيام سحرهم اللاعب المالي صغير السن بامكانياته وفنياته العالية وتحسر كل الذين تابعوا ادائه داخل الملعب على عدم اكتمال حلقات تسجيله بسبب خطأ اداري.. ونعود بحول الله.
**آخر الرميات
*سيوي سبورت يكتسح حورية ويتاهل لمنازلة زعيم الكرة السودانية.
*تصريحات ناريه اطلقها مدربه الفيلسوف واتحفتنا بها الزميلة ايمان بابكر ويجدها القاريء في مكان اخر.
*إعلام المريخ يبحث عن اسباب واهية ليبخس انتصار الاسياد على التماسيح.
*الناس ديل فاقدين العاقل، اللهم لا اعتراض في حكمك.
*مشكلة زملاء المهنة في العرضة جنوب انهم لا يستطيعون الخروج من جلباب كراهية الازرق.
*المشكلة الثانية ان عقدة الدونية متأصلة ومتجذرة في البيت الاحمر على كافة المستويات.
*اليوم تدخل الصحافة الرياضية عهداً جديداً مع زيادات الصفحات والاسعار معاً رغم الصعوبات ومشاكل الطباعة والورق ومع ذلك سنجتهد كثيراً في اقنعاع القارئ باننا الافضل ولكل مجتهد نصيب.
*جنود مجهولون كثر يعملون في صمت لخدمة الهلال.
*التحية لشباب الهلال ولجانه المساعدة الذين لا يألون جهداً في ترقية العمل بالنادي وفريق الكرة.
*حقيقة سعادة العقيد حسن محمد صالح والفاضل نموذج للشباب الواعد في البيت الازرق وكذلك الكوارتي والدحيش وبقية المجموعة.
*جماهير الهلال تنتظر انتفاضة اللاعب الفنان عبده جابر وتترقب ظهوره على سماء الابداع الازرق.
*من غير زعل.. عنفوان الشباب في الفرقة الزرقاء يقابله مجموعة من المخضرمين في الفرقة الحمراء.
*فرق حقيقي يا مزمل ويا سلك.
*بكرة أحلى.
*تعالوا بكرة.
