نعم لتسجيل الثنائي
ساضرب مثلا عالميا بلويس فيغو
وساضرب مثلا اقليميا باحمد حسن
وممكن اتحدث عن الدوخي
والامثلة كثيرة
اذا تسجيل هيثم مصطفي للمريخ ليس بدعة
ولا ينال من المريخ ولا اللاعب
فلويس فيغو بلغ العداء ضده من جمهور برشلونة مبلغا بعيدا
وسن احمد حسن لم تمنعه من الذهاب للزمالك
ولم يمنع الزمالك ان يستعين به
هذا من ناحية فنية واجرائية
اما من نواح اخر فان تسجيل هيثم يبي انتصارا
ففان بيرسي رغم ارتباط ارسنال به ذهب الي مانشستر يونايتد
لم يتجاوز الامر صيحات استهجان كلما تقابل الفريقان
ولن ننكر ان جمهور المريخ صاح في وجه هيثم كثيرا
وبلغ بعض الهتاف منطقا وقحا....لكن الهتاف كان من فيئة قليلة
كما ان راجي عبد العاطي قد اعاد الميخ قيده لانه كان سيذهب للهلال ولو بعد حين
رغم اللافتات التي رفعها الاهلة زات قمة
او قل بعض الاهلة
والتبعيض هنا لنصل الي انه لا عداء دائم
فالريح كاريكا ارتدي شعار المريخ وهتفت له جماهيره كاريكا كاريكا
ومصطفي النقر لعب لغير الهلال وكان يمكن ان يلعب للمريخ لو كان المريخ راغبا في ذلك
حتي زيكو كوبرا المريخ انتهي مشواره في غير الميخ
وكان ذلك سببا في صراعات في قدامي اللاعبين
يري بعضهم ا ن لفظ القدامي ينطبق علي الذين انهوا حياتهم الكروية في المريخ
لن نتحدث هنا عن علاء يوسف
لاعتبار ان علاء ليس له قيمة تاريخية في الهلال
وانه قد كان لاعبا للمريخ
لكن علاء غم كل شيئ يبقي مثل الحضري
الاحتياج اليه يجب كل ما قبله من افعال واقوال
فالحضري الذي صفق له جمهور المريخ فعل من الموبقات ما جعل حتي اعلام الهلال يتحدث عن كرامة المريخ
لكن مانشستر سيتي لم ينظر الي كرامته وتيفيز يتلاعب بها
واتحاد جدة لم يستطع ان يستغني عن محمد نور
ونور يطفيئ الانوار دوما
ويشفق اساتذة ومريدون واقطاب علي انقسامات في المريخ حال تسجيل الثنائي
ونرد عليهم ان الصراع بين القمة اخر مراحله واهونها هو ما يجري في المستطيل الاخضر
وتلك حقيقة تاريخية لا يحجبها اللغة المعسولة ولا الاتفاقيات ما هشّ منها وما صلب
التسجيلات والفوز بالنجم لابرز في ضراوتها معركة اكبر من مباراة كاسها بره
الهزيمة من خصم داخلي او خارجي فرحتها للمعسكر الاخر اكبر من فرحة انصار النادي بفوز ناديهم
لذلك تجاوزت مريخ هلال الملعب الي ما عداه
الي الصحف وما يجري فيها
الي الاداريين وتصريحاتهم
فهمت اخطر من عشرة لاعبين سجلهم المريخ وفشلوا
ومحمد سيد احمد رغم ابتعاده في الاتحاد العام يبقي محل ترصد الاهلة
حتي ان الاندية المسماة علي القمة لا تستجلب مدربا كان يلعب للنادي الخصم للمسمي عليه
ان تسجيل هيثم وعلاء يبقي نصرا مريخيا ولو مؤقتا
فنجاح لاعب او اخفاقه لا يقاس الا بالمشاهدة
لكن بالعودة لاحتياجات المريخ فان المريخ يحتاج الي محور
والي صانع العاب
ولا يوجد في السودان من يقوم بالوظيفتين مثل الثنائي
والدليل عند مازدا باعتباره مدرب المنتخب وابن المريخ
فمازدا يعتمد عليهما في خانتيه في المنتخب
الا لغيابهما فانه يأتي ببديل
ولن نقول ان الشغيل او سعيد احسن من علاء
لان الثنائي عجز عن اثبات ذلك في كل المدة التي لعباها
بل ان المدة التي لعبها علاء في المريخ تساوي كل المدة التي قضاها سعيد وتزيد
قلت مدة علاء وزادت مدة سعيد
اما قول ان هذا عاشق للمريخ وذاك غير ذلك
فان استجلاب المحترفين يضحد ذلك
فليما لم يسمع بالمريخ في حياته الا يوم طلبوه للسودان
وايداهور لو كان يلعب للهلال لقدم ما قدمه للمريخ
العشق للجمهور فقط
ولذلك يضرب عن الطعام ويصعد الابراج
ويموت بالسكتة او ينهار في السكة
ونحن كجمهور عاشق للمريخ نحب ان نري الثنائي يلعب للمريخ
ونختم بمجاهد احمد محمد (القدال)
صال وجال مع الهلال لكن ذلك لم يمنعه ان يكون علامة عند المريخاب
تجاوز اللعب الي الوصول الي الجهاز الفني للمريخ
ابعدوا يوما جمال ابو عنجة واتوا بمجاهد
فهل مجاهد اشد حبا او غيرة للمريخ وعليه من ابو عنجة
....
ساضرب مثلا عالميا بلويس فيغو
وساضرب مثلا اقليميا باحمد حسن
وممكن اتحدث عن الدوخي
والامثلة كثيرة
اذا تسجيل هيثم مصطفي للمريخ ليس بدعة
ولا ينال من المريخ ولا اللاعب
فلويس فيغو بلغ العداء ضده من جمهور برشلونة مبلغا بعيدا
وسن احمد حسن لم تمنعه من الذهاب للزمالك
ولم يمنع الزمالك ان يستعين به
هذا من ناحية فنية واجرائية
اما من نواح اخر فان تسجيل هيثم يبي انتصارا
ففان بيرسي رغم ارتباط ارسنال به ذهب الي مانشستر يونايتد
لم يتجاوز الامر صيحات استهجان كلما تقابل الفريقان
ولن ننكر ان جمهور المريخ صاح في وجه هيثم كثيرا
وبلغ بعض الهتاف منطقا وقحا....لكن الهتاف كان من فيئة قليلة
كما ان راجي عبد العاطي قد اعاد الميخ قيده لانه كان سيذهب للهلال ولو بعد حين
رغم اللافتات التي رفعها الاهلة زات قمة
او قل بعض الاهلة
والتبعيض هنا لنصل الي انه لا عداء دائم
فالريح كاريكا ارتدي شعار المريخ وهتفت له جماهيره كاريكا كاريكا
ومصطفي النقر لعب لغير الهلال وكان يمكن ان يلعب للمريخ لو كان المريخ راغبا في ذلك
حتي زيكو كوبرا المريخ انتهي مشواره في غير الميخ
وكان ذلك سببا في صراعات في قدامي اللاعبين
يري بعضهم ا ن لفظ القدامي ينطبق علي الذين انهوا حياتهم الكروية في المريخ
لن نتحدث هنا عن علاء يوسف
لاعتبار ان علاء ليس له قيمة تاريخية في الهلال
وانه قد كان لاعبا للمريخ
لكن علاء غم كل شيئ يبقي مثل الحضري
الاحتياج اليه يجب كل ما قبله من افعال واقوال
فالحضري الذي صفق له جمهور المريخ فعل من الموبقات ما جعل حتي اعلام الهلال يتحدث عن كرامة المريخ
لكن مانشستر سيتي لم ينظر الي كرامته وتيفيز يتلاعب بها
واتحاد جدة لم يستطع ان يستغني عن محمد نور
ونور يطفيئ الانوار دوما
ويشفق اساتذة ومريدون واقطاب علي انقسامات في المريخ حال تسجيل الثنائي
ونرد عليهم ان الصراع بين القمة اخر مراحله واهونها هو ما يجري في المستطيل الاخضر
وتلك حقيقة تاريخية لا يحجبها اللغة المعسولة ولا الاتفاقيات ما هشّ منها وما صلب
التسجيلات والفوز بالنجم لابرز في ضراوتها معركة اكبر من مباراة كاسها بره
الهزيمة من خصم داخلي او خارجي فرحتها للمعسكر الاخر اكبر من فرحة انصار النادي بفوز ناديهم
لذلك تجاوزت مريخ هلال الملعب الي ما عداه
الي الصحف وما يجري فيها
الي الاداريين وتصريحاتهم
فهمت اخطر من عشرة لاعبين سجلهم المريخ وفشلوا
ومحمد سيد احمد رغم ابتعاده في الاتحاد العام يبقي محل ترصد الاهلة
حتي ان الاندية المسماة علي القمة لا تستجلب مدربا كان يلعب للنادي الخصم للمسمي عليه
ان تسجيل هيثم وعلاء يبقي نصرا مريخيا ولو مؤقتا
فنجاح لاعب او اخفاقه لا يقاس الا بالمشاهدة
لكن بالعودة لاحتياجات المريخ فان المريخ يحتاج الي محور
والي صانع العاب
ولا يوجد في السودان من يقوم بالوظيفتين مثل الثنائي
والدليل عند مازدا باعتباره مدرب المنتخب وابن المريخ
فمازدا يعتمد عليهما في خانتيه في المنتخب
الا لغيابهما فانه يأتي ببديل
ولن نقول ان الشغيل او سعيد احسن من علاء
لان الثنائي عجز عن اثبات ذلك في كل المدة التي لعباها
بل ان المدة التي لعبها علاء في المريخ تساوي كل المدة التي قضاها سعيد وتزيد
قلت مدة علاء وزادت مدة سعيد
اما قول ان هذا عاشق للمريخ وذاك غير ذلك
فان استجلاب المحترفين يضحد ذلك
فليما لم يسمع بالمريخ في حياته الا يوم طلبوه للسودان
وايداهور لو كان يلعب للهلال لقدم ما قدمه للمريخ
العشق للجمهور فقط
ولذلك يضرب عن الطعام ويصعد الابراج
ويموت بالسكتة او ينهار في السكة
ونحن كجمهور عاشق للمريخ نحب ان نري الثنائي يلعب للمريخ
ونختم بمجاهد احمد محمد (القدال)
صال وجال مع الهلال لكن ذلك لم يمنعه ان يكون علامة عند المريخاب
تجاوز اللعب الي الوصول الي الجهاز الفني للمريخ
ابعدوا يوما جمال ابو عنجة واتوا بمجاهد
فهل مجاهد اشد حبا او غيرة للمريخ وعليه من ابو عنجة
....
