يوم للتاريخ!!
* يفتح التاريخ اليوم صفحاته ليسجل إنجازاً غير مسبوق للكرة السودانية عبر تاريخها الطويل الذي لا توجد به إلا بعض الإنجازات البسيطة التي حققها المنتخب الوطني الأول بإحرازه كأس أفريقيا عندما كان الناس يعتقدون أن الجلدة الدائرية (كرة القدم).. مجرد (بيض نعام) رغم شكلها البيضاوي.
* اضافة الى انجازات المريخ الذي أحسن تمثيل الوطن ونال منفرداً على مستوى الأندية لقب بطل الكأسات المحمولة جواً في بلد المليون ميل مربع، واستحق بذلك لقب الزعامة على الكرة السودانية ومنه لقب الزعيم!!
* وكتاب التاريخ يفتح أربع صفحات لأربعة أندية تلعب اليوم في بطولات الكاف حاملة لواء الوطن في الدول الأفريقية المختلفة.. وهي المرة الأولى التي نلعب فيها بفريقين في الأندية ومثلهما في الكونفيدرالية.
* اليوم تتلاقى الجماهير بمختلف انتماءاتها.. وتتوحد قلوبها وتخفق مع أنديتنا.. وكل الأمل أن يكون الحصاد هو الإنتصار.. لتضع سوياً أول خطوات التأهل الى دور الستة عشر.. ومنه الى المحطات القادمة حتى بلوغ المراحل الختامية وإن كان ذلك يبدو صعباً لكنه ليس مستحيلاً.
* لكن دعونا الآن مع هذه المحطة المهمة.. مع أمنية الفوز في تشاد ومصر وساحل العاج.. وفي بلد الحديد والنار.
* وليكن أملنا كبيراً في الأمل الذي يستحق أن يجد منا اليوم أكبر مساندة باعتباره النادي الوحيد الذي يلعب على أرضه وجمهوره.. مما يجعل التركيز عليه أكبر.. وهذه دعوة لجماهيرنا في كل مكان بالوقوف مع الفهود من أجل غدٍ مشرق وجميل.
* وظننا أن الأمل الذي أبدع وأجاد في أول مواجهة أفريقية له.. ونجح في إقصاء أتراكو الرواندي.. ظننا فيه أنه سيكون قادراً باذن الله على حسم خصمه الموزمبيقي بعدد كبير من الأهداف.. ومواصلة رحلة التألق والعطاء.
* ومع الأولاد فإن قلوبنا تخفق خوفاً على أولاد الفاتح النقر وهم في مواجهة صعبة أمام بتروجيت المصري ويكفي القول أنه فريق مصري نافس أكبر وأقوى الأندية ويحتل المركز الثاني في الدوري المحلي، لنعرف جميعاً صعوبة المهمة التي تنتظر أولاد النقر.. لكنهم بالمجهود والعطاء يمكن أن يحققوا النتيجة المشرفة التي تساعدهم على التأهل بإذن الله.
* وفي ساحل العاج فإن الهلال بخبرته وتاريخه الطويل في المشاركات الخارجية يمكن أن يخرج بنتيجة ايجابية.. والبجيبو الله كلو كويس.
* إنه يوم الوطن.. يوم تاريخي نأمل أن يكون بمثابة بداية جديدة لأنديتنا في البطولات الخارجية وأن تكون نقطة انطلاقة نحو المقدمة التي نستحقها.
المريخ والغزالة
* نقف مع كل الأندية السودانية التي تلعب باسم الوطن.. نساند الأمل وكلنا أمل في أن يحقق الخرطوم أيضاً الفوز رغم صعوبة المهمة، ولن أتمنى فوز الهلال وأقول إن التعادل يكفيه لأن فوزه يمكن أن يدخلنا في متاهات مع أنصاره وكتابه.
* لكن بكل تأكيد فإن قلوبنا وحواسنا ومشاعرنا مع النادي الذي ننتمي إليه.. مع المريخ الذي نهوى.. النجم الثاقب.. الذي يلعب بعيداً عنا.. ولكننا معه بقلوبنا وبدعواتنا.. وكل أملنا، وهمنا أن ينتصر الزعيم ويسعد جمهوره في كل مكان.
* صحيح إن المريخ يلعب اليوم في ظروف مختلفة أمام الغزالة التشادي.. ولكن أعتدنا مع نجوم الفرقة الحمراء عبر التاريخ ان يسطروا أسماءهم بمداد من الذهب والنور وتخطي مثل هذه المواقف الصعيبة.
* ونعتقد أن المريخ بامكاناته الفنية العالية وموهبة نجومه قادر على أن يفعلها ونحن هنا لا نتحدث عن التعادل الذي يعتبره الكثيرون نتيجة ايجابية ويمكن أن يساعد بالفعل على التأهل إضافة الى أنه يمكن أن يكون نتيجة مقنعة ومرضية في ظل الظروف المعروفة للجميع لكن الطموح دائماً ما يكون كبيراً مع المريخ.. طموحنا هو النصر لأن من يشجع الفريق الكبير لابد أن ينظر الى أفضل النتائج وأن يرنو الى البطولات والأمجاد.
* ومن غير المريخ هو الذي يطوع المستحيل ويقهر الصعاب ويحقق ما يعجز عنه الآخرون..؟!
* وما يجعلنا أكثر تفاؤلاً رغم الظروف المحيطة بالفريق هو أن المريخ يمتلك الأسلحة الكافية لخوض المعركة التشادية ونحر الغزالة أمام أهلها وعلى أرضها لأن الفارق كبير بين الناديين فالمريخ أسد وخصمه (غزالة).. فهل رأى أحدكم يوماً أو سمع أن الغزالة هزمت أسداً..؟!
* ربما تكون كرة القدم مختلفة وإن عوامل كثيرة يمكن أن تؤدي الى الخسارة وأن تجعل الضعيف يفوز على القوي ولكن مع المريخ فإننا ننتظر أن تكون القاعدة دائماً ثابتة بانتصار القوي على الضعيف وإذا ارتفع إصرار اللاعبين الى هذا الطموح فإنهم سينتصرون بمشيئة الله.
* أنتم الأفضل يا نجوم المريخ والأكثر خبرة ونحن الأكثر حاجة الى الانتصار لتحل الأفراح مكان الأحزان التي سيطرت على قلوب المريخاب المجروحة بوفاة إيداهو.. نصركم اليوم هو الذي يعيد الفرحة الى جماهير المريخ ونرجوكم ان تكونوا على قدر التحدي وأن تفعلوها.
* إفعلوها وأنحروا الغزالة في دارها وأريحونا يا أبناء الزعيم..!
بقايا مداد
* في إنجمينا ماتنجموا لينا.. وتتخموا يا نجوم المريخ!!
* ساعة ونصف من اللعب الجاد.. ساعة ونصف تزيدون فيها حرارة القلب.. ويتم فيها شواء الغزالة على نار مشتعلة!!
* لابنعرف هبوب لا كتاحة.. لا نجيل اصطناعي.. ولا أعذار في الفاضي.. بس دايرين فوز ولو عادي!
* والنفطي في، عوجة مافي.. وقلق في.. قلق مافي! والزومة في.. الفلسفة في!!
* لن نراهن على لاعب بعينه في الفرقة الحمراء ولكننا نراهن على المريخ.. على المجموعة التي تحقق الفوز.
* وانتصار المريخ خارج الأرض سيكون به دليل على قوة المريخ وأحقيته بالتقدم في البطولة الأفريقية ونال الكأس الغالي.
* والنادي الذي سجل أبرز النجوم بمليارات الجنيهات وأقام أفضل المعسكرات من حقه أن يصل الى البطولات.
* ناس الوالي ماشين بي طيارة خاصة.. الجماعة ديل خلعة ساي كده ممكن يتغلبوا أربعة!
* لكن الهزيمة بالأهداف وليس بالخلعة ومن إجتهد سيصل ياميدو!
* لانخشى على المريخ من الغزالة ولو خشينا عليه من هذه المباراة لما استحق أن يكون المريخ الذي نعرفه.. كما أنه حتى اذا خسر سيكون قادراً على التعويض.
* لكن الجماهير المريخية لا تريد لفريقها أن يخسر في هذه المرحلة.. وفي خاطرها مباراة القطن.. الذي دقيناهو دق في الخرطوم!
* جرح ايداهو مازال نازفاً.. ولن يوقفه إلا دم الغزالة!!
* جماهير مدينة الحديد والنار الذين أشعلوا الملعب في لقاء أتراكو لايحتاجون الى دعوة لمساندة الفريق.
* ولكن يحتاجون الى تنبيه لأهمية مضاعفة التشجيع.. لأن هزيمة الموزمبيقي مطلوبة بعدة أهداف.
* وكل ما أتذكر فرقة الخرطوم ومباراتها أمام بتروجيت والمهاجم الغاني الخطير جداً إيريك بكوي أحمل هماً لفريقنا العاصمي.
* وعندما أتذكر خبرة ريتشارد وموهبة الأمير.. أتفاءل خيراً بنجاح الخرطوم في هذا الإختبار الصعب.
* وبصراحة فان أصعب مباراة لأنديتنا الأربعة اليوم هي مباراة الخرطوم.. لكن النقر سيكون على قدر التحدي الذي ينتظر فريقه.
* وإن لم يحالف فريق العاصمة التوفيق فان جمهورنا سيشعلها ناراً في الإياب ويثأر حتى ينال بطاقة التأهل باقتدار.
* نقول ذلك رغم اننا نأمل في أن يحقق الخرطوم نتيجة طيبة ومشرفة في لقاء اليوم لكننا نحتاط للنتائج السلبية حتى لايظن البعض أن الخسارة اليوم تعني نهاية المطاف.
* وما دام ان هنالك فرصة أخرى.. فان الباب سيكون مفتوحاً للتعويض لمن يخسر من أنديتنا اليوم.
* فريق واحد نثق في تعويضه للخسارة اذا خسر وهو الهلال.. ليس لقوته في استاده (المقبرة سابقاً).. أو مساندة جمهوره.. ولكننا نثق في حاجات تانية كده.. مافي داعي ليها.
* مشروع الحلم الفسيح والواسع جداً.. أن تكون انديتنا صاحبة الكلمة العليا اليوم في بطولات الكاف..!!
* الله أكبر.. على الغزالة!
* يفتح التاريخ اليوم صفحاته ليسجل إنجازاً غير مسبوق للكرة السودانية عبر تاريخها الطويل الذي لا توجد به إلا بعض الإنجازات البسيطة التي حققها المنتخب الوطني الأول بإحرازه كأس أفريقيا عندما كان الناس يعتقدون أن الجلدة الدائرية (كرة القدم).. مجرد (بيض نعام) رغم شكلها البيضاوي.
* اضافة الى انجازات المريخ الذي أحسن تمثيل الوطن ونال منفرداً على مستوى الأندية لقب بطل الكأسات المحمولة جواً في بلد المليون ميل مربع، واستحق بذلك لقب الزعامة على الكرة السودانية ومنه لقب الزعيم!!
* وكتاب التاريخ يفتح أربع صفحات لأربعة أندية تلعب اليوم في بطولات الكاف حاملة لواء الوطن في الدول الأفريقية المختلفة.. وهي المرة الأولى التي نلعب فيها بفريقين في الأندية ومثلهما في الكونفيدرالية.
* اليوم تتلاقى الجماهير بمختلف انتماءاتها.. وتتوحد قلوبها وتخفق مع أنديتنا.. وكل الأمل أن يكون الحصاد هو الإنتصار.. لتضع سوياً أول خطوات التأهل الى دور الستة عشر.. ومنه الى المحطات القادمة حتى بلوغ المراحل الختامية وإن كان ذلك يبدو صعباً لكنه ليس مستحيلاً.
* لكن دعونا الآن مع هذه المحطة المهمة.. مع أمنية الفوز في تشاد ومصر وساحل العاج.. وفي بلد الحديد والنار.
* وليكن أملنا كبيراً في الأمل الذي يستحق أن يجد منا اليوم أكبر مساندة باعتباره النادي الوحيد الذي يلعب على أرضه وجمهوره.. مما يجعل التركيز عليه أكبر.. وهذه دعوة لجماهيرنا في كل مكان بالوقوف مع الفهود من أجل غدٍ مشرق وجميل.
* وظننا أن الأمل الذي أبدع وأجاد في أول مواجهة أفريقية له.. ونجح في إقصاء أتراكو الرواندي.. ظننا فيه أنه سيكون قادراً باذن الله على حسم خصمه الموزمبيقي بعدد كبير من الأهداف.. ومواصلة رحلة التألق والعطاء.
* ومع الأولاد فإن قلوبنا تخفق خوفاً على أولاد الفاتح النقر وهم في مواجهة صعبة أمام بتروجيت المصري ويكفي القول أنه فريق مصري نافس أكبر وأقوى الأندية ويحتل المركز الثاني في الدوري المحلي، لنعرف جميعاً صعوبة المهمة التي تنتظر أولاد النقر.. لكنهم بالمجهود والعطاء يمكن أن يحققوا النتيجة المشرفة التي تساعدهم على التأهل بإذن الله.
* وفي ساحل العاج فإن الهلال بخبرته وتاريخه الطويل في المشاركات الخارجية يمكن أن يخرج بنتيجة ايجابية.. والبجيبو الله كلو كويس.
* إنه يوم الوطن.. يوم تاريخي نأمل أن يكون بمثابة بداية جديدة لأنديتنا في البطولات الخارجية وأن تكون نقطة انطلاقة نحو المقدمة التي نستحقها.
المريخ والغزالة
* نقف مع كل الأندية السودانية التي تلعب باسم الوطن.. نساند الأمل وكلنا أمل في أن يحقق الخرطوم أيضاً الفوز رغم صعوبة المهمة، ولن أتمنى فوز الهلال وأقول إن التعادل يكفيه لأن فوزه يمكن أن يدخلنا في متاهات مع أنصاره وكتابه.
* لكن بكل تأكيد فإن قلوبنا وحواسنا ومشاعرنا مع النادي الذي ننتمي إليه.. مع المريخ الذي نهوى.. النجم الثاقب.. الذي يلعب بعيداً عنا.. ولكننا معه بقلوبنا وبدعواتنا.. وكل أملنا، وهمنا أن ينتصر الزعيم ويسعد جمهوره في كل مكان.
* صحيح إن المريخ يلعب اليوم في ظروف مختلفة أمام الغزالة التشادي.. ولكن أعتدنا مع نجوم الفرقة الحمراء عبر التاريخ ان يسطروا أسماءهم بمداد من الذهب والنور وتخطي مثل هذه المواقف الصعيبة.
* ونعتقد أن المريخ بامكاناته الفنية العالية وموهبة نجومه قادر على أن يفعلها ونحن هنا لا نتحدث عن التعادل الذي يعتبره الكثيرون نتيجة ايجابية ويمكن أن يساعد بالفعل على التأهل إضافة الى أنه يمكن أن يكون نتيجة مقنعة ومرضية في ظل الظروف المعروفة للجميع لكن الطموح دائماً ما يكون كبيراً مع المريخ.. طموحنا هو النصر لأن من يشجع الفريق الكبير لابد أن ينظر الى أفضل النتائج وأن يرنو الى البطولات والأمجاد.
* ومن غير المريخ هو الذي يطوع المستحيل ويقهر الصعاب ويحقق ما يعجز عنه الآخرون..؟!
* وما يجعلنا أكثر تفاؤلاً رغم الظروف المحيطة بالفريق هو أن المريخ يمتلك الأسلحة الكافية لخوض المعركة التشادية ونحر الغزالة أمام أهلها وعلى أرضها لأن الفارق كبير بين الناديين فالمريخ أسد وخصمه (غزالة).. فهل رأى أحدكم يوماً أو سمع أن الغزالة هزمت أسداً..؟!
* ربما تكون كرة القدم مختلفة وإن عوامل كثيرة يمكن أن تؤدي الى الخسارة وأن تجعل الضعيف يفوز على القوي ولكن مع المريخ فإننا ننتظر أن تكون القاعدة دائماً ثابتة بانتصار القوي على الضعيف وإذا ارتفع إصرار اللاعبين الى هذا الطموح فإنهم سينتصرون بمشيئة الله.
* أنتم الأفضل يا نجوم المريخ والأكثر خبرة ونحن الأكثر حاجة الى الانتصار لتحل الأفراح مكان الأحزان التي سيطرت على قلوب المريخاب المجروحة بوفاة إيداهو.. نصركم اليوم هو الذي يعيد الفرحة الى جماهير المريخ ونرجوكم ان تكونوا على قدر التحدي وأن تفعلوها.
* إفعلوها وأنحروا الغزالة في دارها وأريحونا يا أبناء الزعيم..!
بقايا مداد
* في إنجمينا ماتنجموا لينا.. وتتخموا يا نجوم المريخ!!
* ساعة ونصف من اللعب الجاد.. ساعة ونصف تزيدون فيها حرارة القلب.. ويتم فيها شواء الغزالة على نار مشتعلة!!
* لابنعرف هبوب لا كتاحة.. لا نجيل اصطناعي.. ولا أعذار في الفاضي.. بس دايرين فوز ولو عادي!
* والنفطي في، عوجة مافي.. وقلق في.. قلق مافي! والزومة في.. الفلسفة في!!
* لن نراهن على لاعب بعينه في الفرقة الحمراء ولكننا نراهن على المريخ.. على المجموعة التي تحقق الفوز.
* وانتصار المريخ خارج الأرض سيكون به دليل على قوة المريخ وأحقيته بالتقدم في البطولة الأفريقية ونال الكأس الغالي.
* والنادي الذي سجل أبرز النجوم بمليارات الجنيهات وأقام أفضل المعسكرات من حقه أن يصل الى البطولات.
* ناس الوالي ماشين بي طيارة خاصة.. الجماعة ديل خلعة ساي كده ممكن يتغلبوا أربعة!
* لكن الهزيمة بالأهداف وليس بالخلعة ومن إجتهد سيصل ياميدو!
* لانخشى على المريخ من الغزالة ولو خشينا عليه من هذه المباراة لما استحق أن يكون المريخ الذي نعرفه.. كما أنه حتى اذا خسر سيكون قادراً على التعويض.
* لكن الجماهير المريخية لا تريد لفريقها أن يخسر في هذه المرحلة.. وفي خاطرها مباراة القطن.. الذي دقيناهو دق في الخرطوم!
* جرح ايداهو مازال نازفاً.. ولن يوقفه إلا دم الغزالة!!
* جماهير مدينة الحديد والنار الذين أشعلوا الملعب في لقاء أتراكو لايحتاجون الى دعوة لمساندة الفريق.
* ولكن يحتاجون الى تنبيه لأهمية مضاعفة التشجيع.. لأن هزيمة الموزمبيقي مطلوبة بعدة أهداف.
* وكل ما أتذكر فرقة الخرطوم ومباراتها أمام بتروجيت والمهاجم الغاني الخطير جداً إيريك بكوي أحمل هماً لفريقنا العاصمي.
* وعندما أتذكر خبرة ريتشارد وموهبة الأمير.. أتفاءل خيراً بنجاح الخرطوم في هذا الإختبار الصعب.
* وبصراحة فان أصعب مباراة لأنديتنا الأربعة اليوم هي مباراة الخرطوم.. لكن النقر سيكون على قدر التحدي الذي ينتظر فريقه.
* وإن لم يحالف فريق العاصمة التوفيق فان جمهورنا سيشعلها ناراً في الإياب ويثأر حتى ينال بطاقة التأهل باقتدار.
* نقول ذلك رغم اننا نأمل في أن يحقق الخرطوم نتيجة طيبة ومشرفة في لقاء اليوم لكننا نحتاط للنتائج السلبية حتى لايظن البعض أن الخسارة اليوم تعني نهاية المطاف.
* وما دام ان هنالك فرصة أخرى.. فان الباب سيكون مفتوحاً للتعويض لمن يخسر من أنديتنا اليوم.
* فريق واحد نثق في تعويضه للخسارة اذا خسر وهو الهلال.. ليس لقوته في استاده (المقبرة سابقاً).. أو مساندة جمهوره.. ولكننا نثق في حاجات تانية كده.. مافي داعي ليها.
* مشروع الحلم الفسيح والواسع جداً.. أن تكون انديتنا صاحبة الكلمة العليا اليوم في بطولات الكاف..!!
* الله أكبر.. على الغزالة!
بانادي سسسسسسسسسسيحا
قلم الرصاص المبري من الناحيتين دا لسسسسسسسسسسسسسسة يكون طائر
زمان ومكان
يامابنطييييييييييييييييييييير يرانا
* فريق واحد نثق في تعويضه للخسارة اذا خسر وهو الهلال.. ليس لقوته في استاده (المقبرة سابقاً).. أو مساندة جمهوره.. ولكننا نثق في حاجات تانية كده.. مافي داعي ليها....................................
معقولة في انحطاط لي صحفي اكتر من كدة لاوطنية لا ذمة اتق الله
ماكنا كويسين..
الجماعة راجين عمودك بفارغ الصبر
ولن أتمنى فوز الهلال
قلوب المريخاب المجروحة
لانخشى على المريخ من الغزالة
الغزالة هزمت أسداً..؟!
اذا خسر وهو الهلال
ليس لقوته في استاده (المقبرة سابقاً)..
أن تكره كل ّالورود
لأنك جُرحت بشوكةٍ واحدة منها
مُخطـيء
أنت تترك الدعاء
لأن دعوة من دعواتك لم تُستجب
أتمنى بينما أنت ماض ٍ في سبيلك
أن لا تستسلم لجنونك وحقدك
أن تُدين وتحكم على كل ألفرق
لأن فريقك قديكون خائن
فاتقي الله وكن رائدا ومعلما في مجالك كي تكون قدوة
اولا ... امنياتنا من كل القلب بفوز الفرق الاربعة الممثله لبلادي اقول امنياتي بالفوز حتى للمريخ وليس التعادل لنو نحن سودانيين اولا وهلالاب ثانيا ليس مثلك مريخاب وبس فانت قلت (لا اتمنى فوز الهلال ) وهذا لعمري ضلال وطني كبييييير يخرج من صحفي يدعي الوطنيه .. على اي حال نحن نتفاءل دائما بتشاءمك وانت صاحب نظرية (ما بنطير برانا )
ثانيا انت قلت كتاب المريخ سمح للفرق الاربعبالمشاركه افريفيا بالله عليك واستلحفك مره اخري الا ترى بان الهلال هو صاحب الفضل في هذا السبق وهو يقدم مستويات رفيعه افريقياً ويكون زبون دائم لدوري المجموات مما جعل الاتحاد الافريقي يرفف حصة السودان لاربع فرق .. اكتبو الحقائق ولا تغيروها ولا نريد غير ذلك ..
اللهم انصر فرق بلادي (جميعا)ا
السيد احمد محمد احمد
ماهى الحاجات التى تثق فيها لتعويض الهلال لخسارته حسب ما ذكرت
المفترض ان تكون وطنيا يا سيد وتكتب عن الهلال لانه يمثل السودان
دون المساس او التلميحات الغير مسؤوله
والله الغزالة مفروض اربطوا ليكم عيونكم باشرطه سوداء(واللبيب،،يفهم)وتهزموهم شر هزيمه.
قال الغزالة قال
شوف الراجل المابخجل ده؟
اذا كان هذا اسلوبك في الكتابة عن فريق سوداني و يلعب باسمه فانت لا
تستحق ان تحمل قلما وعليك بالمدرجات ادخل وشجع مع الجماهير
العاجية في مباراة الرد ولن يلومك احد..اما ان تكتب في منبر عام وتخاطبنا
بهذا الكلام غير المسؤول فهذا مالا يسكت عنه ولو كانت لي السلطة لمنعتك
وامثالك زرقا وحمرا من الكتابة ولادخلتك قاعات المحاكم