تماس
قدر ولطف!
*جات خفيفة!
*قدر ولطف!
*حال لسان جماهير الرياضة السودانية التي تابعت لقاء الصقور عشية امس الاول وخرجت تضرب يدا بيد على حال الفريق الذي تقدم بثلاثية وفشل في المحافظة عليها ليدرك الضيوف التعادل في وقت وجيز ويدخلون امال الجماهير والكرة السودانية الانعاش قبل ان يحتسب الحكم الكاميروني ركلتي جزاء للصقور حولها مهند الطاهر الى اهداف صنعت الفارق الى حين اشعار اخر!
* لا احد ينكر المجهود المبذول من قبل المدرب الوطني محمد عبدالله مازدا وبقية المنظومة التي تساعده اداريا وفنيا ولكن للاسف الشديد يهدر هو ومجموعته الجهود في اللفة الاخيرة لان الحسابات الفنية تدخل في حسبة (برمة) والترضيات التي اقعدت الكرة السودانية كثيرا في زمن مضى!
*مشكلة مازدا ومعاونيه محاولة ارضاء الجميع خاصة القمة السودانية الهلال والمريخ على حساب المنتخب والا فان التوليفة التي يجب ان تخوض مباريات الصقور عليها الارتكاز على اللاعب الاكثر جاهزية وقدرة على تقديم عطاء افضل في المستطيل الاخضر خاصة وان الفرق المنافسة تعتمد على ذات العناصر الاكثر جاهزية لخوض غمار مباريات تصفيات القارة او حتى اللقاءات الودية والتي عبرها يتم اعداد الفرق على افضل ما يكون للمعارك الرسمية!
*الترضيات ابعدت حارس الارسنال شندي الدعيع من منظومة المنتخب وهو الاكثر جاهزية مقارنة بالمعز محجوب واكرم الهادي سليم فان كان الاول اكثر خبرة ودراية الا ان اخطائه المتلاحقة يمكن ان تفسح المجال للاعب اكثر تركيزا ليقوم بمهمة حماية عرين الصقور والتدرج به ومعه والدخول الى عالم الخبرة والتمرس ولو ان الدعيع اكتسب كثيرا من الخبرة الدولية مع الهلال وفريقه الحالي اهلي شندي علما بان الحارس الثاني اكرم الهادي ورغم امكانياته وقدراته العالية الا ان ابتعاده لاكثر من شهرين عن المباريات الداخلية والخارجية خصم الكثير جدا من جاهزيته البدنية والنفسية والذهنية للقيام بالمهمة والدليل مسئوليته المباشرة والمشتركة عن الثلاثية التي ولجت مرماه وكانت قابلة للزيادة في أي وقت من المباراة!
*ثم المصيبة الكبرى في التشكيلة التي بدا بها اللقاء ودفعه بالثنائي الشغيل ونزار حامد في محور الارتكاز في غياب المعلم الصغير عمر بخيت اكثر لاعب سوداني يجيد الخانة ويمتلك كاريزما القيادة والتوجية ولديه خبرة تراكمية تفوق الثنائي بمراحل وقد اضعف وجود الثنائي الشغيل ونزار الادوار المرسومة لمحوري الارتكاز وادى الى وجود فراغ عريض لو تم استغلاله بالشكل المثالي لحلت بمنتخبنا كارثة حقيقية، وعلى الصعيد الدفاعي فقد دفع مازدا بمصعب عمر الذي يحل بديلا بعض الاحيان في تشكيلة فريقه الاساسية وسامي عبدالله البعيد عن الجاهزية البدنية والذهنية بحكم توقف النشاط المحلي في الدوري الممتاز في وجود نجم الدين الذي كان سيكون اكثر فاعلية في عمق الدفاع الى جانب مساوي ويمكن دخول بلة جابر مع توجيهات صارمة او خليفة احمد في الجانب الايمن!
*دروشة فعلية للطاقم الفني لمنتخبنا الوطني في مباراة امس الاول كان نتاجيها (زنقة) حقيقية ونتيجة مخيفة واداء حوله الكثير من الحديث!
*خلاصة القول بان الاسلوب الترضوي الذي يقود به المدرب المثابر مازدا منتخبنا الوطني سيورد الاحلام موارد التهلكة ان لم ينتبه هو ومن معه الى ضرورة انقاذ ما يمكن انقاذه قبل التوجه الى الاراضي الاثيوبية والتي سيدخلها الاحباش بامال وطموحات كبيرة والفريق يصل مرمى الصقور ثلاث مرات في عقر الدار ويخسر بامر ركلتي جزاء في خمس دقائق فقط يدخل بهما الحكم الكاميروني بوابة الارقام القياسية..ونعود بحول الله.
اخر الرميات
*مباراة الصقور ونتيجتها المخيفة فرضت التناول اليوم رغم سخونة الاحداث في الديار الهلالية!
*الهلال يعيش في بركان حقيقي!
*البرير وصل بها الحد!
*غدا بحول الله ندلي بدلونا!
*ربنا يسهل!
*تعالوا بكرة!
قدر ولطف!
*جات خفيفة!
*قدر ولطف!
*حال لسان جماهير الرياضة السودانية التي تابعت لقاء الصقور عشية امس الاول وخرجت تضرب يدا بيد على حال الفريق الذي تقدم بثلاثية وفشل في المحافظة عليها ليدرك الضيوف التعادل في وقت وجيز ويدخلون امال الجماهير والكرة السودانية الانعاش قبل ان يحتسب الحكم الكاميروني ركلتي جزاء للصقور حولها مهند الطاهر الى اهداف صنعت الفارق الى حين اشعار اخر!
* لا احد ينكر المجهود المبذول من قبل المدرب الوطني محمد عبدالله مازدا وبقية المنظومة التي تساعده اداريا وفنيا ولكن للاسف الشديد يهدر هو ومجموعته الجهود في اللفة الاخيرة لان الحسابات الفنية تدخل في حسبة (برمة) والترضيات التي اقعدت الكرة السودانية كثيرا في زمن مضى!
*مشكلة مازدا ومعاونيه محاولة ارضاء الجميع خاصة القمة السودانية الهلال والمريخ على حساب المنتخب والا فان التوليفة التي يجب ان تخوض مباريات الصقور عليها الارتكاز على اللاعب الاكثر جاهزية وقدرة على تقديم عطاء افضل في المستطيل الاخضر خاصة وان الفرق المنافسة تعتمد على ذات العناصر الاكثر جاهزية لخوض غمار مباريات تصفيات القارة او حتى اللقاءات الودية والتي عبرها يتم اعداد الفرق على افضل ما يكون للمعارك الرسمية!
*الترضيات ابعدت حارس الارسنال شندي الدعيع من منظومة المنتخب وهو الاكثر جاهزية مقارنة بالمعز محجوب واكرم الهادي سليم فان كان الاول اكثر خبرة ودراية الا ان اخطائه المتلاحقة يمكن ان تفسح المجال للاعب اكثر تركيزا ليقوم بمهمة حماية عرين الصقور والتدرج به ومعه والدخول الى عالم الخبرة والتمرس ولو ان الدعيع اكتسب كثيرا من الخبرة الدولية مع الهلال وفريقه الحالي اهلي شندي علما بان الحارس الثاني اكرم الهادي ورغم امكانياته وقدراته العالية الا ان ابتعاده لاكثر من شهرين عن المباريات الداخلية والخارجية خصم الكثير جدا من جاهزيته البدنية والنفسية والذهنية للقيام بالمهمة والدليل مسئوليته المباشرة والمشتركة عن الثلاثية التي ولجت مرماه وكانت قابلة للزيادة في أي وقت من المباراة!
*ثم المصيبة الكبرى في التشكيلة التي بدا بها اللقاء ودفعه بالثنائي الشغيل ونزار حامد في محور الارتكاز في غياب المعلم الصغير عمر بخيت اكثر لاعب سوداني يجيد الخانة ويمتلك كاريزما القيادة والتوجية ولديه خبرة تراكمية تفوق الثنائي بمراحل وقد اضعف وجود الثنائي الشغيل ونزار الادوار المرسومة لمحوري الارتكاز وادى الى وجود فراغ عريض لو تم استغلاله بالشكل المثالي لحلت بمنتخبنا كارثة حقيقية، وعلى الصعيد الدفاعي فقد دفع مازدا بمصعب عمر الذي يحل بديلا بعض الاحيان في تشكيلة فريقه الاساسية وسامي عبدالله البعيد عن الجاهزية البدنية والذهنية بحكم توقف النشاط المحلي في الدوري الممتاز في وجود نجم الدين الذي كان سيكون اكثر فاعلية في عمق الدفاع الى جانب مساوي ويمكن دخول بلة جابر مع توجيهات صارمة او خليفة احمد في الجانب الايمن!
*دروشة فعلية للطاقم الفني لمنتخبنا الوطني في مباراة امس الاول كان نتاجيها (زنقة) حقيقية ونتيجة مخيفة واداء حوله الكثير من الحديث!
*خلاصة القول بان الاسلوب الترضوي الذي يقود به المدرب المثابر مازدا منتخبنا الوطني سيورد الاحلام موارد التهلكة ان لم ينتبه هو ومن معه الى ضرورة انقاذ ما يمكن انقاذه قبل التوجه الى الاراضي الاثيوبية والتي سيدخلها الاحباش بامال وطموحات كبيرة والفريق يصل مرمى الصقور ثلاث مرات في عقر الدار ويخسر بامر ركلتي جزاء في خمس دقائق فقط يدخل بهما الحكم الكاميروني بوابة الارقام القياسية..ونعود بحول الله.
اخر الرميات
*مباراة الصقور ونتيجتها المخيفة فرضت التناول اليوم رغم سخونة الاحداث في الديار الهلالية!
*الهلال يعيش في بركان حقيقي!
*البرير وصل بها الحد!
*غدا بحول الله ندلي بدلونا!
*ربنا يسهل!
*تعالوا بكرة!
